ﺍﻟﺠﺎﺭ ﺍﻟﻐﺮﻳﺐ ..
ﻗﺼﻪ ﻛﺎﻣﻠﻪ ...ارجو التفاعل على القصص الكامله
ﺍﻟﺠﺰﺀ ﺍﻻﻭﻝ ...
ﺑﻌﺪ ﻣﻮﺕ ﺍﻣﻲ ﺑﻄﺮﻳﻘﻪ ﻏﺮﻳﺒﻪ ﺟﺪﺍ
ﺭﺟﻌﺖ ﻳﻮﻡ ﻣﻦ ﺍﻟﺴﻮﻕ ﻟﻘﺘﻬﺎ ﻭﺍﻗﻌﻪ ﻉ ﺍﻻﺭﺽ ﺳﺎﻳﺤﻪ ﻑ ﺩﻣﻬﺎ
ﺍﻟﻄﺐ ﺍﻟﺸﺮﻋﻲ ﻗﺎﻝ ﺇﻧﻬﺎ ﺍﺗﺰﺣﻠﻘﺖ ﺩﻣﺎﻏﻬﺎ ﺍﺗﺨﺒﻄﺖ ﻑ ﺍﻟﺒﺎﻧﻴﻮ ﻣﺎﺗﺖ
ﻳﻌﻨﻲ ﻛﺎﻧﺖ ﺣﺎﺩﺛﺔ ﻣﺶ ﺍﻛﺘﺮ ﻟﻜﻦ ﻃﺎﻟﻤﺎ ﺃﻧﻬﺎ ﺣﺎﺩﺛﻪ ﻟﻴﻪ ﺍﻣﻲ ﺭﻭﺣﻬﺎ ﻣﺶ ﻣﺮﺗﺎﺣﻪ
ﺑﻌﺪ ﺃﺭﺑﻌﻴﻦ ﻳﻮﻡ ﺃﻟﻤﻬﻢ ﺑﺪﺃﺕ ﺍﺳﻤﻊ ﺻﻮﺗﻬﺎ ﻛﻨﺖ ﺑﻜﺬﺏ ﻧﻔﺴﻲ ﻑ ﺍﻷﻭﻝ ﻭﺍﻗﻮﻝ ﺑﺘﻮﻫﻢ
ﻋﺸﺎﻥ ﻭﺍﺣﺸﺘﻨﻲ ... ﻟﻜﻦ ﺍﻟﻤﻮﺿﻮﻉ ﺯﺍﺩ ﻋﻦ ﺣﺪﻩ ﺍﻭﻱ ... ﻛﻨﺖ ﺑﺸﻮﻓﻬﺎ ﺑﺘﺠﺮﻱ ﺑﺴﺮﻋﻪ ﺭﻫﻴﺒﻪ ...... ﻭﺭﺍﻳﺎ
ﻑ ﻣﺮﺍﻳﺎ ﺍﻟﺤﻤﺎﻡ ..... ﺍﻧﺎ ﺟﺒﺖ ﺷﻴﻮﺥ ﻛﺘﻴﺮ ﻗﺮﻭﺍ ﻑ ﺍﻟﺒﻴﺖ .... ﻭﺍﻟﻜﻞ ﻧﺼﺤﻨﻲ ﺍﺳﻴﺐ ﺍﻟﺒﻴﺖ ﻭﺃﻣﺸﻲ
ﻟﻮ ﻛﺎﻧﺖ ﺩﻱ ﻫﻴﻪ ﺍﻟﻤﺸﻜﻠﻪ ﺍﻟﻮﺣﻴﺪﺓ ..... ﺍﻧﺎ ﻣﻜﻨﺘﺶ ﺳﺒﺖ ﺑﻴﺖ ﺍﻣﻲ ﻭﺍﺑﻮﻳﺎ ..... ﻷ
ﺍﻟﻤﺸﻜﻠﺔ ﻛﺎﻧﺖ ﻑ ﺍﻟﻨﺎﺱ ﻛﻤﺎﻥ ..... ﺍﻟﻜﻞ ﻧﻈﺮﺗﻪ ﻟﻴﺎ ﺍﺗﻐﻴﺮﺕ .... ﺑﻘﺖ ﻛﻠﻬﺎ ﻃﻤﻊ
ﻃﻤﻊ ﻑ ﺑﻨﺖ ﻳﺘﻴﻤﻪ ... ﻭﺣﻴﺪﻩ .... ﻭﻋﻨﺪﻫﺎ ﺷﻘﻪ ﺗﺴﺎﻭﻱ ﺁﻻﻑ ...... ﻑ ﻛﺎﻥ ﻻﺯﻡ ﺍﻫﺮﺏ ﻣﻦ ﺍﻟﻤﻨﻄﻘﻪ ﺩﻱ .....
ﻛﻨﺖ ﺑﺨﺎﻑ ﻣﻦ ﻧﻈﺮﺍﺕ ﺍﻟﺸﺒﺎﺏ ﻟﻴﻪ ..... ﻛﻨﺖ ﺑﺴﻤﻊ ﺃﺻﻮﺍﺕ ﺗﺤﺖ ﺷﺒﺎﻙ ﺍﻭﺿﺘﻲ
ﻋﺸﺎﻥ ﺍﻧﺎ ﺳﺎﻛﻨﻪ ﻑ ﺍﻷﺭﺿﻲ ..... ﺍﻟﺼﺮﺍﺣﺔ ﺍﻧﺎ ﺧﻔﺖ ﻉ ﻧﻔﺴﻲ
ﻭﻓﻌﻼً .... ﺍﻧﺎ ﻋﺰﻟﺖ ... ﺭﻭﺣﺖ ﺍﻟﻤﻨﺸﻴﺔ .... ﺍﻟﻠﻲ ﻑ ﺍﺳﻜﻨﺪﺭﻳﺔ .. ﻣﺶ ﺍﻟﻠﻲ ﻑ ﺍﻟﻘﺎﻫﺮﺓ
ﻛﺎﻥ ﺍﻟﺒﺤﺮ ﻗﺼﺎﺩ ﺍﻟﻌﻤﺎﺭﻩ ﺍﻟﻠﻲ ﺳﻜﻨﺖ ﻓﻴﻬﺎ .... ﺑﺲ ﺍﻧﺎ ﺃﺟﺮﺕ ﺍﻭﺿﻪ ﻓﻮﻕ ﺳﻄﺢ ﺍﻟﻌﻤﺎﺭﻩ
ﻋﺸﺎﻥ ﻣﺤﺪﺵ ﻳﻌﺮﻑ ﺍﻧﻲ ﺑﻨﺖ ﻏﻨﻴﻪ ... ﺃﻭ ﻣﻘﺘﺪﺭﻩ ﺑﻤﻌﻨﻲ ﺃﺻﺢ
ﺑﺲ ﺍﻛﺘﺮ ﺣﺎﺟﻪ ﻋﺠﺒﺘﻨﻲ ﻑ ﺍﻟﻌﻤﺎﺭﻩ ﺩﻱ .... ﺍﻥ ﻣﻌﻈﻢ ﺷﻘﻘﻬﺎ ﻓﺎﺿﻴﻪ ....
ﺩﻱ ﻛﺎﻧﺖ ﺣﺎﺟﻪ ﻏﺮﻳﺒﻪ ﺑﺎﻟﻨﺴﺒﺔ ﻟﻤﻮﻗﻊ ﺍﻟﻌﻤﺎﺭﻩ .... ﺑﺲ ﺍﻧﺎ ﻛﻨﺖ ﻣﺒﺴﻮﻃﻪ ... ﻋﺸﺎﻥ ﻣﺤﺪﺵ ﻫﻴﻀﺎﻳﻘﻨﻲ
ﻭﺧﺼﻮﺻﺎً ... ﻋﺸﺎﻥ ﻣﻨﻈﺮ ﺍﻟﺒﺤﺮ ﺍﻟﻠﻲ ﻉ ﻣﺮﻣﻲ ﺍﻟﺒﺼﺮ ... ﻛﻨﺖ ﻣﺮﺗﺎﺣﻪ ﺍﻭﻱ ﻑ ﺍﻟﺴﻜﻦ ﺩﻩ
ﻭﻛﻨﺖ ﻓﺎﻛﺮﻩ ... ﺍﻧﻲ .... ﻟﻮﺣﺪﻱ ﻑ ﺍﻟﺴﻄﺢ
ﻟﻜﻦ ..... ﺍﻟﺤﻠﻮ ﻣﺎ ﺑﻴﻜﻤﻠﺶ
ﻑ ﻟﻴﻠﻪ ﺳﻮﺩﺍ ﻣﺎ ﻳﻌﻠﻢ ﺑﻴﻬﺎ ﺇﻻ ﺍﻟﻠﻪ ...... ﻛﺎﻥ ﻑ ﻓﺮﺡ ﺗﺤﺖ ﻑ ﺍﻟﺸﺎﺭﻉ .....
ﺧﺮﺟﺖ .... ﻭﻭﻗﻔﺖ ... ﻛﻨﺖ ﻣﺘﺮﺩﺩﻩ ﺍﺑﺺ ... ﻋﺸﺎﻥ ﺍﻟﻌﻤﺎﺭﺓ ﻋﺎﻟﻴﻪ ﺍﻭﻱ .... ﻭﺍﻧﺎ ﺑﺨﺎﻑ ﻣﻦ ﺍﻷﻣﺎﻛﻦ ﺍﻟﻌﺎﻟﻴﻪ ...
ﻛﻨﺖ ﺑﺒﺺ ... ﻭﺍﺭﺟﻊ ﺑﺴﺮﻋﻪ .... ﻛﻨﺖ ﺧﺎﻳﻔﻪ ﻟﻠﺴﻮﺭ ﻳﺎﺧﺪﻧﻲ ﻭﻳﻘﻊ
ﻭﻓﺠﺄﻩ .......... ﺳﻤﻌﺖ ﺻﻮﺕ ﻣﻦ ﻋﺰ ﺍﻟﻀﻠﻤﻪ ﺑﻴﻘﻮﻟﻲ
)) ﻣﺎﺩﺍﻡ ﺧﺎﻳﻔﻪ ﺑﺘﺒﺼﻲ ﻟﻴﻪ ..... ﻏﻮﺭﻱ ﻉ ﺍﻭﺿﺘﻚ ... ﻣﺶ ﻧﺎﻗﺼﻪ ﻗﺮﻑ ((
ﺍﻧﺎ ﺳﻤﻌﺖ ﺍﻟﻜﻼﻡ ﺩﻩ ..... ﻭﺍﻟﺮﻋﺐ ﺩﺏ ﻑ ﻗﻠﺒﻲ ... ﻟﻔﻴﺖ ﺑﺴﺮﻋﻪ .... ﺑﺲ ..... ﺑﺲ ﻟﻘﻴﺖ ﺭﺍﺟﻞ ﻭﺍﻗﻒ
ﺑﻴﺪﺧﻦ ﺳﻴﺠﺎﺭﺓ .... ﻭﺑﻴﺒﺼﻠﻲ ﺑﻘﺮﻑ
ﺍﻧﺎ ﺍﻟﺨﻮﻑ ﺍﺗﺒﺨﺮ ﺟﻮﺍﻳﺎ ..... ﻭﺣﻞ ﻣﻜﺎﻧﻪ ....... ﺍﻟﻐﻀﺐ
ﺭﺩﻳﺖ ﺑﺤﺪﻩ ... ﻭﻋﻨﻒ
)) ﺍﻧﺖ ﺑﺘﻜﻠﻤﻨﻲ ﺍﻧﺎ ..... ﺍﻧﺖ ﻣﺠﻨﻮﻥ .... ﺍﺯﺍﻱ ﺗﻜﻠﻤﻨﻲ ﻛﺪﻩ ((
ﺭﺩ ﻋﻠﻴﺎ ... ﻭﻫﻮﻩ ﺑﻴﻘﺮﺏ ﻣﻨﻲ ... ﻭﻉ ﻭﺷﻪ ﻏﻀﺐ ﺭﺑﻨﺎ
)) ﺍﻧﺎ ﺍﺗﻜﻠﻢ ﺯﻱ ﻣﺎﻧﺎ ﻋﺎﻳﺰ ..... ﺍﻧﺘﻲ ﻓﺎﻫﻤﻪ ... ﻫﺘﻄﻠﻌﻲ ﺍﻟﺴﻄﺢ ..... ﺗﻄﻠﻌﻲ ﻭﺍﻧﺎ ﺟﻮﻩ ..... ﻣﺎﺗﺨﺮﺟﻴﺶ ﺗﻘﺮﻓﻴﻨﻲ ﺍﻧﺘﻲ ﻓﺎﻫﻤﻪ ..... ﺑﺪﻝ ﻣﺎ ﺍﻣﺸﻴﻜﻲ ﻣﻦ ﻫﻨﺎ ((
ﺭﻣﻲ ﻑ ﺧﻠﻘﺘﻲ ﺍﻟﻜﻠﻤﺘﻴﻦ ..... ﻭﺩﺧﻞ ﻉ ﺍﻭﺿﻪ ... ﻷ ﻫﻴﻪ ﺷﻘﻪ ...... ﻋﺸﺎﻥ ﻣﺤﺪﺵ ﻳﺘﻮﻩ ﻣﻨﻲ
ﺳﻄﺢ ﺍﻟﻌﻤﺎﺭﻩ ﻛﺒﻴﺮ ﺍﻭﻱ ..... ﻫﻴﻪ ﻋﻤﺎﺭﻩ ﻗﺪﻳﻤﻪ ... ﻣﻦ ﺍﻟﻌﻤﺎﺭﺍﺕ ﺍﻟﻮﺍﺳﻌﻪ .... ﺍﻟﻤﻌﻤﻮﻟﻪ ﺑﻀﻤﻴﺮ
ﻑ .... ﻓﻲ .... ﻑ ﺍﻟﺴﻄﺢ
ﺍﻻﻭﺿﻪ ﺑﺘﺎﻋﺘﻲ ... ﻭﻟﻴﻬﺎ ﺣﻤﺎﻡ ﺑﺘﺎﻋﻬﺎ
ﻭﻑ ﺍﻭﺿﺘﻴﻦ ﺩﺍﺧﻠﻴﻦ ﻉ ﺑﻌﺾ ..... ﻉ ﻧﻈﺎﻡ ﺷﻘﻪ ﺻﻐﻴﺮﻩ ... ﻭﻟﻴﻬﺎ ﺣﻤﺎﻡ ﻭﻣﻄﺒﺦ
ﺍﻟﺮﺳﻢ ﺑﺎﻳﻦ ﻣﻦ ﺑﺮﻩ ... ﺍﻧﺎ ﻣﺎ ﺩﺧﻠﺘﻬﺎﺵ ....... ﺍﻟﻤﻬﻢ .... ﺍﻟﺮﺍﺟﻞ ﺍﻟﺴﺨﻴﻒ ﺍﻟﺒﺎﺭﺩ ﺩﻩ
ﻗﺎﻟﻲ ﻛﺪﻩ ..... ﻭﺩﺧﻞ ﺷﻘﺘﻪ .... ﻭﺭﺯﻉ ﺍﻟﺒﺎﺏ ﻑ ﺧﻠﻘﺘﻲ
ﺍﻧﺎ ﻛﻨﺖ ﺷﺎﻳﻄﻪ ﻣﻦ ﺍﻟﻐﻀﺐ .....
ﻫﻮﻩ ﻟﻴﻪ ﻛﻠﻤﻨﻲ ﻛﺪﻩ .... ﻫﻮﻩ ﺷﺎﻳﻔﻨﻲ ﻭﺣﺸﻪ .... ﺩﻩ ﺍﻭﻝ ﺷﺎﺏ ﻑ ﺣﻴﺎﺗﻲ ... ﻳﺒﺼﻠﻲ ﻣﻦ ﻏﻴﺮ ﻣﺎ ﻳﺘﻐﺰﻝ ﻑ ﺟﻤﺎﻟﻲ
ﻭﺧﺼﻮﺻﺎً ﺍﻧﻲ ﻛﻨﺖ ﻻﺑﺴﻪ ﺗﺮﻧﺞ ﺑﻴﺘﻲ .... ﻣﺜﻴﺮ
ﻛﻨﺖ ﻻﺑﺴﺎﻩ ﻻﻧﻲ ﻋﺎﺭﻓﻪ ﺍﻧﻲ ﻟﻮﺣﺪﻱ ﻑ ﺍﻟﺴﻄﻮﺡ
ﻑ ﺍﺳﺘﻐﺮﺑﺖ ﺃﻥ ﺍﻟﺮﺍﺟﻞ ﺩﻩ ﻛﻠﻤﻨﻲ ﻛﺪﻩ .... ﻭﻣﺤﺎﻭﻟﺶ ﻳﻌﺎﻛﺴﻨﻲ ...... ﺍﻧﺎ
ﺩﺧﻠﺖ ﺍﻭﺿﺘﻲ ... ﻭﺭﺯﻋﺖ ﺍﻟﺒﺎﺏ ﻭﺭﺍﻳﺎ ..... ﻛﻨﺖ ﻫﺘﺨﻨﻖ ﻣﻦ ﺍﻟﻐﻀﺐ ... ﻛﻨﺖ ﻋﺎﻳﺰﻩ ﺍﺧﺮﺝ ﺍﺷﺘﻤﻪ
ﺑﺲ ﻓﻜﺮﺕ ﺑﻌﻘﻠﻲ ... ﻭﻗﻠﺖ ﻟﻨﻔﺴﻲ
)) ﺧﻼﺹ ﻳﺎ ﺳﺎﺭﻩ ...... ﻛﺒﺮﻱ ﺩﻣﺎﻏﻚ .... ﻛﺪﻩ ﺍﻧﺘﻲ ﻋﺮﻓﺘﻲ ﺃﻥ ﻑ ﺷﺎﺏ ﻫﻨﺎ ﻣﻌﺎﻛﻲ ﻑ ﺍﻟﺴﻄﺢ ..... ﻭﺷﻜﻠﻪ ﻋﺎﻳﺶ ﻟﻮﺣﺪﻩ ..... ﺧﻠﻴﻜﻲ ﺑﻌﻴﺪﻩ ﻋﻨﻪ ..... ﻭﻋﻴﺸﻲ ﻑ ﺣﺎﻟﻚ ((
ﻓﻌﻼً ... ﺗﻔﻜﻴﺮﻱ ﻛﺎﻥ ﻣﻨﻄﻘﻲ ... ﻭﺭﻳﺤﻨﻲ .... ﺣﺎﻭﻟﺖ ﺃﻧﺎﻡ .. ﻟﻜﻦ ....... ﺍﻧﺎ ﺳﻤﻌﺖ ﺣﺎﺟﻪ ﻏﺮﻳﺒﻪ
ﺯﻱ ﺍﻟﻠﻲ ﻛﻨﺖ ﺑﺴﻤﻌﻬﺎ ﻑ ﺷﻘﺘﻲ ..... ﺃﺻﻮﺍﺕ
ﻟﻜﻨﻬﺎ ﻣﺶ ﻣﻦ ﻋﻨﺪﻱ ... ﺩﻱ ﻣﻦ ﺷﻘﻪ ....... ﺟﺎﺭﻱ ﺍﻟﺮﺯﻝ
ﺳﻤﻌﺖ .... ﺃﺻﻮﺍﺕ ﻫﻤﺲ ..... ﻧﺎﺱ ﻛﺘﻴﺮ ﺑﺘﺘﻜﻠﻢ ﻑ ﺻﻮﺕ ﻭﺍﺣﺪ .......
. ﺧﺮﺟﺖ ﻣﻦ ﺍﻭﺿﺘﻲ .... ﻗﺮﺑﺖ ﻉ ﺍﻭﺿﻪ
ﺟﺎﺭﻱ ﺍﻟﻐﺮﻳﺐ ...... ﻭﺑﺪﺃﺕ ﺍﻷﺻﻮﺍﺕ ﺗﻌﻠﻲ .... ﻟﻜﻦ ...
ﻓﺠﺄﻩ ﺳﻤﻌﺖ ﻭﺍﺣﺪﻩ ﺑﺘﺼﺮﺥ ... ﻭﺗﻘﻮﻝ ﺑﺨﻮﻑ
)) ﻻﻻﻻﻻ ....... ﻻ ﻳﺎ ﻣﺤﻤﻮﺩ ﻻﺍﺍﺍﺍﺍﺍﺍﺍﺍﺍﺍﺍﺍ ((
ﺍﻧﺎ ﺳﻤﻌﺖ ﺍﻟﺼﺮﺍﺥ ﺩﻩ ... ﻭﻓﺠﺄﻩ ﺣﺴﻴﺖ ﺍﻧﻲ ﻫﺮﻛﻠﻴﺰ ﻭﻻ ﺣﺎﺟﻪ .... ﺟﺮﻳﺖ ﺃﻧﻘﺬ ﺍﻟﻤﺴﻜﻴﻨﻪ ﻣﻦ ﺃﻳﺪﻩ
ﺭﺯﻋﺖ ﻋﻠﻴﻪ ﺍﻟﺒﺎﺏ .... ﻟﻜﻦ ﺍﻟﺒﺎﺏ ﺍﺗﻔﺘﺢ .... ﻭﻓﺠﺄﻩ ﺧﺮﺝ ﺍﻟﺸﺎﺏ ﺩﻩ ...... ﻛﺎﻥ ﺷﻜﻠﻪ ﻧﺎﻳﻢ
ﺧﺮﺝ ﻭﺻﺪﺭﻩ ﻋﺮﻳﺎﻥ ..... ﻭﺑﻬﺪﻭﻣﻪ ﺍﻟﺪﺍﺧﻠﻴﺔ ... ﺃﻭﻝ ﻣﺎ ﺷﺎﻓﻨﻲ ... ﺻﺮﺥ ﻓﻴﺎ
)) ﺍﻧﺘﻲ ﻣﺠﻨﻮﻧﻪ ....... ﺍﺯﺍﻱ ﺗﺪﺧﻠﻲ ﻋﻠﻴﺎ ﻛﺪﻩ .... ﺍﻧﺘﻲ ﻋﺎﻳﺰﻩ ﺍﻳﻪ ((
ﺍﻧﺎ ﻛﺸﺮﺕ ..... ﻭﻣﻬﻤﻨﻴﺶ ﺯﻋﻴﻘﻪ ﻓﻴﺎ ....... ﻣﺸﻴﺖ ﻋﻠﻴﻪ ... ﺯﻗﻴﺘﻪ ﻑ ﺻﺪﺭﻩ .... ﻭﺻﺮﺧﺖ ﻓﻴﻪ
)) ﻫﻴﻪ ﻓﻴﻦ ...... ﻓﻴﻦ ﺍﻟﺒﻨﺖ ﺍﻟﻠﻲ ﻋﻤﺎﻟﻪ ﺗﺼﺮﺥ ...... ﻫﻴﻪ ﻓﻴﻦ .... ﻭﺑﺘﻌﻤﻞ ﻓﻴﻬﺎ ﺇﻳﻪ ((
ﺍﻟﺸﺎﺏ ﺑﺼﻠﻲ ﻣﺴﺘﻐﺮﺏ .... ﻭﻗﺎﻟﻲ ﺑﻘﻠﻖ
)) ﺍﻧﺘﻲ ﺳﻤﻌﺘﻲ ﻭﺍﺣﺪﻩ ﺑﺘﺼﺮﺥ ﻋﻨﺪﻱ ((
)) ﺍﺍﺍﺍﺍﺍﻩ .... ﻭﻣﺶ ﻫﻤﺸﻲ ﻣﻦ ﻫﻨﺎ ﻏﻴﺮ ﻟﻤﺎ ﺗﺨﺮﺝ ﺍﻟﺒﻨﺖ ﺩﻱ ...... ﺍﻧﺖ ﺧﺎﻃﻔﻬﺎ ﻭﻻ ﺇﻳﻪ ... ﺃﻧﻄﻖ ((
ﺍﻟﺸﺎﺏ ﺭﺑﻊ ﺃﻳﺪﻩ ﻉ ﺻﺪﺭﻩ ........ ﻭﺑﺼﻠﻲ ﺍﻭﻱ ... ﺍﻧﺎ ﺳﺒﺘﻪ .. ﻭﺩﺧﻠﺖ ﺍﻻﻭﺿﻪ ﺟﻮﻩ
ﻓﻀﻠﺖ ﺍﻧﺎﺩﻱ ... ﻭﺍﺩﻭﺭ ﻋﻠﻴﻬﺎ ..... ﻟﻜﻦ .... ﻟﻜﻦ ﺍﻟﺸﻘﻪ ﻛﻠﻬﺎ ﻓﺎﺿﻴﻪ ...... ﻣﻔﻴﺶ ﺣﺪ ﻓﻴﻬﺎ ﺧﺎﻟﺺ
ﺍﻧﺎ ﻭﻗﻔﺖ ﺃﺩﺍﻡ ﺍﻟﺸﺎﺏ ﺩﻩ .... ﻛﻨﺖ ﻣﺤﺮﺟﻪ ﺍﻭﻱ .... ﺑﺼﺘﻠﻪ .. ﻭﻗﻠﺖ
)) ﻣﻔﻴﺶ ﺣﺪ ﻫﻨﺎ ..... ﻃﺐ ﺍﻟﺼﻮﺕ ﺩﻩ ... ﻛﺎﻥ ﺻﻮﺕ ﻣﻴﻦ ((
ﺍﻟﺸﺎﺏ ﺑﺼﻠﻲ ﺑﺎﺣﺘﻘﺎﺭ .... ﻭﻗﺎﻟﻲ
)) ﺍﻃﻠﻌﻲ ﺑﺮﻩ .... ﻭﺩﻱ ﺁﺧﺮ ﻣﺮﻩ ﻫﺤﺬﺭﻙ ...... ﺍﺑﻌﺪﻱ ﻋﻨﻲ ﺍﺣﺴﻦ ﻟﻚ ..... ﻏﻮﺭﻱ ﻉ ﺍﻭﺿﺘﻚ ((
ﺍﻧﺎ ﻣﻘﺪﺭﺗﺶ ﺍﺗﺤﺮﻙ ﻣﻦ ﺳﺨﺎﻓﻪ ﻭﻗﻠﻪ ﺫﻭﻕ ﺍﻟﻜﺎﺋﻦ ﺩﻩ .... ﺑﺼﺘﻠﻪ ﺑﻐﻀﺐ ... ﻭﻗﻠﺘﻠﻪ
)) ﺗﺼﺪﻕ ﺑﺎﻟﻠﻪ .... ﺍﻧﺖ ﺑﻨﻲ ﺁﺩﻡ ﻋﺪﻳﻢ ﺍﻟﺬﻭﻭﻕ ..... ﺍﻧﺎ ﺍﺻﻼً ﻣﺶ ﻋﺎﻳﺰﻩ ﺍﻋﺮﻑ ﺇﻧﺴﺎﻥ ﺑﺎﺭﺩ ﺯﻳﻚ ((
ﻟﻘﻴﺖ ﻣﻼﻣﺤﻪ ﺍﺗﻐﻴﺮﺕ ..... ﻭﺣﺴﻴﺖ ﺍﻧﻪ ﻫﻴﺘﻬﻮﺭ
ﺧﺮﺟﺖ ﺃﺟﺮﻱ ﻉ ﺍﻭﺿﺘﻲ
ﻭﻗﻔﻠﺖ ﺍﻟﺒﺎﺏ ..... ﻭﺭﺍﻳﺎ
ﻗﻠﺒﻲ ﻛﺎﻥ ﺑﻴﺪﻕ ﺍﻭﻱ ...... ﻣﺶ ﻋﺎﺭﻓﻪ ﺩﺍ ﺧﻮﻑ .... ﻭﻻ ﺳﺮﻋﻪ ﺍﺩﺭﻧﺎﻟﻴﻦ
ﺗﺎﻧﻲ ﻳﻮﻡ ..... ﻗﺮﺭﺕ ﺍﻧﺰﻝ ﺍﺩﻭﺭ ﻉ ﺷﻐﻞ ﻳﻨﺎﺳﺐ ﺷﻬﺎﺩﺗﻲ ...
ﻭﺍﻟﻠﻲ ﻫﻴﻪ ﻣﺠﺮﺩ ﺩﺑﻠﻮﻡ ....
ﺍﻧﺎ ﻓﻌﻼً ﺣﺎﻟﻴﺎً ﻣﺶ ﻣﺤﺘﺎﺟﻪ ﻟﻠﺸﻐﻞ .... ﺑﺲ ﻣﻜﻨﺘﺶ ﻋﺎﻳﺰﻩ ﺃﻟﻔﺖ ﺍﻟﻨﻈﺮ ﻟﻴﺎ .... ﺑﻘﻌﺪﺗﻲ ﻑ ﺍﻟﺒﻴﺖ .......
ﻭﻛﻤﺎﻥ ﻛﻨﺖ ..... ﻫﺘﺸﻞ ﻣﻦ ﺍﻟﺰﻫﻖ .... ﻭﺍﻟﻤﻠﻞ
ﻟﺤﺴﻦ ﺣﻈﻲ ﺍﻭ .......... ﺳﻮﺀﻩ
ﻟﻘﻴﺖ ﻣﺼﻨﻊ ﺗﻌﺒﺌﺔ ﻃﺎﻟﺐ ﻧﺎﺱ ..... ﺍﻧﺎ ﺍﺗﻘﺪﻣﺖ .. ﻭﺍﺗﻘﺒﻠﺖ .... ﻛﺎﻥ ﺷﻐﻞ ﺑﺴﻴﻂ ..... ﻭﻣﺮﻳﺢ ﺍﻟﺼﺮﺍﺣﻪ ﺍﺑﺘﺪﻳﺖ ﺷﻐﻞ ﻭﺣﺴﻴﺖ ﺑﺴﺘﻘﺮﺍﺭ ﺑﺲ ﺍﻧﺼﺪﻣﺖ ﻟﻤﺎ ﻟﻘﻴﺖ ﺭﺍﺋﻴﺴﻲ ﻓﻲ ﺍﻟﺸﻐﻞ ....
متابعه لصفحتي محمد السبكي
ﺍﻟﺠﺰﺀ ﺍﻟﺜﺎﻧﻲ 👇....................
ﺍﺑﺘﺪﻳﺖ ﺷﻐﻞ ...... ﻛﻨﺖ ﻣﺒﺴﻮﻃﻪ ﺃﻭﻱ ... ﻷﻧﻲ ﺣﺴﻴﺖ ﺑﺎﻻﺳﺘﻘﺮﺍﺭ ﺃﺧﻴﺮﺍً ....... ﻟﻜﻦ
ﺍﺗﺼﺪﻣﺖ ﺃﻥ ﺭﺋﻴﺴﻲ ﻑ ﺍﻟﺸﻐﻞ ﻛﺎﻥ ........
ﻣﺤﻤﻮﺩ ﺟﺎﺭﻱ ﺍﻟﺒﺎﺭﺩ ﻋﺪﻳﻢ ﺍﻟﺬﻭﻕ ..... ﺃﻭﻝ ﻣﺎ ﺷﺎﻓﻨﻲ ...
ﺗﻨﺢ ... ﻭﺑﺼﻠﻲ ﺑﻐﻀﺐ .... ﺍﻧﺎ ﻛﻤﺎﻥ ﺍﺳﺘﻐﺮﺑﺖ ... ﻭﺑﺼﺘﻠﻪ ﺍﻭﻱ .... ﻗﺮﺏ ﻋﻠﻴﺎ .. ﻭﻗﺎﻟﻨﺎ ﻟﺒﻌﺾ ﻑ ﻧﻔﺲ ﺍﻟﻮﻗﺖ
)) ﺍﻧﺘﻲ ﺑﺘﻌﻤﻠﻲ ﺇﻳﻪ ﻫﻨﺎ ((
)) ﺍﻧﺖ ﺑﺘﻌﻤﻞ ﺍﻳﻪ ﻫﻨﺎ ((
ﺍﻧﺎ ﺭﺩﻳﺖ ﺑﻨﻔﺲ ﺍﻟﻌﺼﺒﻴﻪ
)) ﺍﻧﺎ ﺷﻐﺎﻟﻪ ﻫﻨﺎ .... ﻟﺴﻪ ﺍﻭﻝ ﻳﻮﻡ .... ﻭﺣﻀﺮﺗﻚ ﺑﻘﻲ ﺑﺘﻌﻤﻞ ﺇﻳﻪ ((
ﺭﺩ ﻋﻠﻴﺎ ﺑﺒﺮﻭﺩ ... ﻭﻗﺎﻟﻲ
)) ﺍﻧﺎ ﺭﺋﻴﺴﻚ ((
ﺑﺼﻠﻲ ﻣﻦ ﻓﻮﻕ ﻟﺘﺤﺖ ﺑﻘﺮﻑ .... ﻭﺳﺎﺑﻨﻲ ﻭﻣﺸﻲ
ﺍﺑﺘﺪﻳﺖ ﺷﻐﻞ .... ﻟﻜﻦ
ﻣﺤﻤﻮﺩ ﺭﺋﻴﺴﻲ ......... ﻃﻠﻊ ﻋﻴﻨﻲ .... ﺑﻘﻲ ﻳﺨﻠﻴﻨﻲ ﺍﺷﻴﻞ ﺍﻟﺸﻐﻞ ﻭﺍﺣﻤﻠﻪ ﻉ ﺍﻟﻌﺮﺑﻴﺎﺕ ﺯﻱ ﺍﻟﺸﺒﺎﺏ ﺍﻟﻠﻲ ﻑ ﺍﻟﻤﺼﻨﻊ
ﺍﻟﻜﻞ ﻛﺎﻥ ﻣﺴﺘﻐﺮﺏ ... ﻟﻜﻦ ﻣﺤﺪﺵ ﻋﻠﻖ
ﺍﻧﺎ ﻛﻨﺖ ﻣﺘﻀﺎﻳﻘﻪ ﺍﻭﻱ ..... ﺑﺲ ﻣﻴﻨﻔﻌﺶ ﺍﻋﺘﺮﺽ ﻣﻦ ﺍﻭﻟﻬﺎ
ﺍﻟﻤﻬﻢ .... ﺧﻠﺼﺖ ﺷﻐﻞ ... ﻭﺭﻭﺣﺖ
ﻛﻨﺖ ﻉ ﺍﻟﺴﻄﺢ ... ﻭﺭﺍﺣﻪ ﻉ ﺍﻭﺿﺘﻲ ... ﻟﻜﻦ ﻓﺠﺄﻩ ﻭﻗﻔﺖ ﻟﻤﺎ
ﺳﻤﻌﺖ ﺻﻮﺕ ﻃﺎﻟﻊ ﻣﻦ ﺷﻘﻪ ﻣﺤﻤﻮﺩ .... ﻛﺎﻥ ﺍﻟﻘﻔﻞ ﻉ ﺍﻟﺒﺎﺏ .... ﺍﺳﺘﻐﺮﺑﺖ ... ﻗﻠﺖ ﻳﻤﻜﻦ ﺳﺎﻳﺐ ﺍﻟﺘﻠﻔﺰﻳﻮﻥ ﺷﻐﺎﻝ ..... ﻟﻜﻦ
ﻛﺎﻥ ﻑ ﺻﻮﺕ ﻟﻮﺍﺣﺪﻩ ..... ﺻﻮﺕ ﺍﻧﺎ ﺳﻤﻌﺘﻪ ﻗﺒﻞ ﻛﺪﻩ
ﻗﺮﺑﺖ ﻣﻦ ﺍﻟﺒﺎﺏ .... ﺣﻄﻴﺖ ﻭﺩﻧﻲ ﻋﻠﻴﻪ
ﻋﺎﻳﺰﻩ ﺍﺗﺄﻛﺪ .... ﺩﻩ ﺻﻮﺕ ﺍﻟﺘﻠﻔﺰﻳﻮﻥ ... ﻭﻻ ﻑ ﻭﺍﺣﺪﻩ ﻭﻣﺤﻤﻮﺩ ﺣﺎﺑﺴﻬﺎ ﺟﻮﻩ
ﺭﻣﻴﺖ ﻭﺩﻧﻲ ... ﻭﺣﺎﻭﻟﺖ ﺍﺭﻛﺰ ﻋﺸﺎﻥ ﺃﻓﻬﻢ ﺑﻴﺘﻘﺎﻝ ﺇﻳﻪ .... ﻟﻜﻦ ﻓﺠﺄﻩ ﺣﺎﺟﻪ ﺭﺯﻋﺖ ﻑ ﺍﻟﺒﺎﺏ ﻣﻦ ﺟﻮﻩ
ﻛﺄﻥ ﺣﺪ ﺭﻣﻲ ﻧﻔﺴﻪ ﻉ ﺍﻟﺒﺎﺏ .... ﺍﻧﺎ ﻣﻦ ﺍﻟﻔﺰﻉ ... ﺍﺗﻘﻠﺒﺖ ﻉ ﺿﻬﺮﻱ ..... ﺳﻤﻌﺖ ﺻﺮﺧﻪ ﻋﺎﻟﻴﻪ ... ﺟﻴﻪ ﻣﻦ ﺟﻮﻩ
ﺍﻧﺎ ﻗﻤﺖ ... ﻭﺍﻧﺎ ﺑﻘﻊ .. ﻭﺍﻗﻮﻡ
ﺟﺮﻳﺖ ﻉ ﺍﻭﺿﺘﻲ ..... ﻭﻗﻔﻠﺖ ﺍﻟﺒﺎﺏ ﺑﺴﺮﻋﺔ
ﺷﻐﻠﺖ ﺍﻟﺘﻠﻔﺰﻳﻮﻥ ﻭﻋﻠﻴﺖ ﻉ ﺍﻵﺧﺮ .. ﻋﺸﺎﻥ ﺍﻟﺨﻮﻑ ﻳﺮﻭﺡ ﻣﻨﻲ ..... ﻟﻜﻦ ﺍﻧﺎ ﻧﻤﺖ ﻭﺍﻧﺎ ﻗﺎﻋﺪﻩ
ﻣﻦ ﺇﺭﻫﺎﻕ ﺍﻟﺸﻐﻞ .... ﺻﺤﻴﺖ ﻉ ﺣﺪ ﺑﻴﺘﻨﻔﺲ ﺟﻤﺒﻲ ... ﻓﺘﺤﺖ ﻋﻴﻨﻲ ... ﻭﺍﻧﺎ ﻣﺸﻠﻮﻟﻪ ﻣﻦ ﺍﻟﺮﻋﺐ
ﻟﻜﻦ ﻣﻠﻘﺘﺶ ﺣﺎﺟﻪ .... ﺑﺲ ....... ﺑﺲ ﻑ ﺭﺟﻠﻴﻦ ﻭﺍﻗﻔﻪ ﻗﺪﺍﻡ ﺍﻟﺒﺎﺏ .... ﺣﺪ ﻭﺍﻗﻒ ﻣﺎ ﺑﻴﺘﺤﺮﻛﺶ
ﺍﻧﺎ ﺑﺼﻴﺖ ﻟﻘﻴﺖ ﺍﻟﺘﻠﻔﺰﻳﻮﻥ ﺻﻮﺗﻪ ﻣﻜﺘﻮﻡ .... ﺑﺲ ﺇﺯﺍﻱ ﺩﺍ ﺍﻧﺎ ﻧﻤﺖ .... ﻭﺳﻴﺒﺘﻪ ﺷﻐﺎﻝ ﻋﺎﺩﻱ
ﻣﺴﻜﺖ ﺍﻟﺮﻳﻤﻮﺕ ... ﻭﻋﻠﻴﺖ ﺍﻟﺘﻠﻔﺰﻳﻮﻥ ﻉ ﺍﻵﺧﺮ ... ﻋﺸﺎﻥ ﻟﻮ ﺍﻟﻠﻲ ﺑﺮﻩ ﻛﺎﻥ ﺣﺮﺍﻣﻲ ... ﻳﺨﺎﻑ ﻭﻳﻤﺸﻲ
ﻭﻓﻌﻼً .... ﻟﻘﻴﺖ ﺍﻟﺮﺟﻠﻴﻦ ﺑﺘﺘﺤﺮﻙ .... ﺣﻤﺪﺕ ﺭﺑﻨﺎ .. ﻭﺍﺗﻨﻔﺴﺖ ﺃﺧﻴﺮﺍً .... ﻭﻧﻤﺖ ﺑﺼﻌﻮﺑﺔ
ﺗﺎﻧﻲ ﻳﻮﻡ ﻑ ﺍﻟﺸﻐﻞ ﺍﻟﺤﺎﻝ ﻣﺎ ﺍﺗﻐﻴﺮﺵ ... ﺟﺎﺭﻱ ﺍﻟﻤﻠﻌﻮﻥ
ﻓﻀﻞ ﻳﺸﻘﻴﻨﻲ ﺍﻧﺎ ﺑﺎﻟﺬﺍﺕ ﻑ ﺍﻟﺸﻐﻞ
ﻟﺪﺭﺟﺔ ﺍﻥ ﻭﺍﺣﺪﻩ ﺳﺄﻟﺘﻨﻲ .... ﺍﺷﻤﻌﻨﺎ ﺍﻧﺎ ﺑﻴﻄﻠﺐ ﻣﻨﻲ ﺍﻋﻤﻞ ﺍﻟﺸﻐﻞ ﺩﻩ
ﺍﻧﺎ ﻣﺎ ﺭﺩﻳﺘﺶ ﻋﻠﻴﻬﺎ ....... ﻷﻧﻲ ﺍﻧﺎ ﻧﻔﺴﻲ ﻣﺶ ﻋﺎﺭﻓﺔ ﻟﻴﻪ ﺑﻴﻌﻤﻞ ﻛﺪﻩ
ﺍﻟﻤﻬﻢ ﺭﻭﺣﺖ .... ﻭﺩﺧﻠﺖ ﻉ ﺍﻭﺿﺘﻲ ﻉ ﻃﻮﻝ .... ﺍﻟﻮﻗﺖ ﻋﺪﻱ ﺑﻄﺊ ﺃﻭﻱ ...... ﻟﻜﻦ ﺍﻧﺎ ﻣﺶ ﻋﺎﺭﻓﻪ ﺃﻧﺎﻡ
ﻓﺘﺤﺖ ﺍﻟﺒﺎﺏ .... ﻭﺑﺼﻴﺖ ﺍﻷﻭﻝ ﻉ ﺷﻘﺘﻪ ﻟﻴﻜﻮﻥ ﻭﺍﻗﻒ ﺑﺮﻩ ﻉ ﺍﻟﺴﻄﺢ
ﻭﻧﺘﺨﺎﻧﻖ ﺗﺎﻧﻲ ﺍﻧﺎ ﻭﻫﻮﻩ .... ﻟﻜﻦ ﺑﺎﺑﻪ ﻛﺎﻥ ﻣﻘﻔﻮﻝ
ﺧﺮﺟﺖ ﻭﻗﻔﺖ ﻋﻨﺪ ﺍﻟﺴﻮﺭ
ﻓﻀﻠﺖ ﺍﺑﺺ ﻉ ﺍﻟﺒﺤﺮ ..... ﻭﻣﻴﺘﻪ ﺍﻟﺴﻮﺩﺍ ... ﻭﺍﻟﺴﻤﺎ ﺑﻨﺠﻮﻣﻬﺎ ﺍﻟﻤﻨﻮﺭﻩ .... ﻭﺍﻟﺒﺪﺭ ﺑﻨﻮﺭﻩ ﺍﻷﺑﻴﺾ
ﺍﻟﻤﻨﻈﺮ ﻛﺎﻥ ﺭﻭﻣﺎﻧﺴﻲ ﺍﻭﻱ .... ﻟﻜﻦ ﺍﻧﺎ ﻣﻌﺮﻓﺶ ﻟﻴﻪ ... ﻟﻘﺘﻨﻲ ﺣﺰﻳﻨﻪ .... ﻭﻧﺰﻟﺖ ﺩﻣﻮﻋﻲ ﻉ ﺧﺪﻱ ........ ﻭﻓﺠﺄﻩ
ﺳﻤﻌﺖ ﺻﻮﺕ ﺧﺎﺭﺝ ﻣﻦ ﺍﻟﻀﻠﻤﻪ .... ﻭﺑﻴﻘﻮﻝ
)) ﻋﻨﺪﻙ ﺣﻖ ﻳﺎﺽ ..... ﺩﻱ ﺟﺎﻣﺪﻩ ﺍﻭﻱ .... ﻳﺨﺮﺑﻴﺖ ﺟﻤﺎﻝ ﺍﻣﻚ ((
ﻟﻘﻴﺖ ﺇﻳﺪ ﻉ ﻛﺘﻔﻲ .... ﺍﺗﻔﺰﻋﺖ .... ﻟﻜﻦ ﻭﺍﺣﺪ ﻗﺎﻝ
)) ﺍﻟﻘﻤﺮ ﺯﻋﻼﻥ ﻟﻴﻪ ((......
ﻭﺍﺣﺪ ﺗﺎﻟﺖ
)) ﻣﺎﺗﺰﻋﻠﺶ ﻳﺎ ﻓﺮﺱ .... ﺍﺣﻨﺎ ﻫﻨﻔﺮﻓﺸﻚ ﺩﻟﻮﻗﺘﻲ ((
ﺍﻧﺎ ﻣﺘﺠﻤﺪﻩ ﻣﻜﺎﻧﻲ ﻣﻦ ﺍﻟﺮﻋﺐ ..... ﻟﻜﻦ ﻓﺠﺄﺓ ﺍﻓﺘﻜﺮﺕ ﺍﻧﻲ ﺍﻟﻤﻔﺮﻭﺽ ﺍﺻﻮﺕ ...... ﺻﺮﺧﺖ ... ﻟﻜﻦ
ﻭﺍﺣﺪ ﺣﻂ ﺇﻳﺪﻩ ﻉ ﺑﻘﻲ ﻳﻜﺘﻢ ﻧﻔﺴﻲ ..... ﻭﻟﻘﺘﻨﻲ ﺑﺘﺴﺤﺐ ﻟﻠﻀﻠﻤﻪ ﺍﻟﻠﻲ ﻑ ﺭﻛﻦ ﻉ ﺍﻟﺴﻄﻮﺡ
ﺣﺎﻭﻟﺖ ﺍﺻﺮﺥ .... ﻟﻜﻨﻬﻢ ﻛﺎﻧﻮﺍ ﻛﺎﺗﻤﻴﻦ ﻧﻔﺴﻲ .... ﻭﺑﺪﺃﻭﺍ ﻳﺘﺤﺮﺷﻮﺍ ﺑﻴﺎ ......
ﻭﺍﺣﺪ ﺣﻂ ﺍﻳﺪﻩ ﻉ ﺻﺪﺭﻱ ... ﻭﺍﻟﺘﺎﻧﻲ ﺷﺪ ﺍﻟﻬﺪﻭﻡ ﻣﻦ ﻋﻠﻴﺎ ..... ﻗﻄﻌﻬﺎ .... ﻭﻏﻴﺮﻩ ﺑﻴﺤﺎﻭﻝ ﻳﺒﻮﺱ ﻓﻴﺎ
ﻛﻨﺖ ﻋﻤﺎﻟﻪ ﺍﻗﺎﻭﻡ .. ﻭﺍﻧﺎ ﻋﺎﺭﻓﻪ ﺍﻧﻲ ﻣﺶ ﻫﻘﺪﺭ ﻋﻠﻴﻬﻢ ... ﻟﻜﻦ ﻛﻨﺖ ﺑﺤﺎﻭﻝ ﺃﻧﻘﺬ ﺷﺮﻓﻲ ... ﻭﻓﺠﺄﺓ
ﺳﻤﻌﺖ ﺻﻮﺕ ﺑﻴﻘﻮﻟﻬﻢ
)) ﺍﺑﻌﺪﻭﺍ ﻋﻨﻬﺎ ...... ﻭﺍﻧﺰﻟﻮﺍ ﺍﺣﺴﻦ ﻟﻜﻢ ..... ﺑﺪﻝ ﻣﺎ ﺍﺭﻣﻴﻜﻢ ﻣﻦ ﻉ ﺍﻟﺴﻄﺢ ((
ﺭﺩ ﻭﺍﺣﺪ ﻓﻴﻬﻢ ﺑﻌﺪ ﻣﺎ ﺳﺎﺑﻨﻲ ... ﻭﻗﻒ ﺃﺩﺍﻡ ﻣﺤﻤﻮﺩ ... ﻭﻗﺎﻟﻪ
)) ﺑﻘﻮﻟﻚ ﺍﻳﻪ ﻳﺎ ﻋﻢ ﻣﺤﻤﻮﺩ .... ﺍﺩﺧﻞ ﻳﺎﺑﺎ ﺷﻘﺘﻚ ﺍﻧﺖ ﻭﻋﻔﺎﺭﻳﺘﻚ .... ﻭﻣﺎﻟﻜﺶ ﺩﻋﻮﺓ ﺑﺎﻟﻠﻲ ﺑﻴﺤﺼﻞ ﻫﻨﺎ ... ﺍﺣﺴﻦ ﻟﻚ ((
ﺍﻟﺸﺎﺏ ﻟﻒ ﻟﺼﺤﺎﺑﻪ ﻭﻫﻮﻩ ﺑﻴﻀﺤﻚ ..... ﻟﻜﻦ ﻟﻘﻲ ﺿﺮﺑﻪ ﻧﺰﻟﺖ ﻉ ﻭﺷﻪ ... ﺍﺗﺮﻣﻲ ﻑ ﺍﻷﺭﺽ
ﻣﺤﻤﻮﺩ ﻧﺰﻝ ﻓﻴﻬﻢ ﺿﺮﺏ .... ﺧﻼﻫﻢ ﻳﻨﺰﻟﻮﺍ ﻳﺠﺮﻭﺍ ﻭﺭﺍ ﺑﻌﺾ .... ﻣﺤﻤﻮﺩ ﻟﻒ ﻭﻗﺎﻟﻲ
)) ﻳﻼ ﺍﺩﺧﻠﻲ ﻉ ﺍﻭﺿﺘﻚ .... ﻭﻳﺎﺭﻳﺖ ﻣﺎﺗﺨﺮﺟﻴﺶ ﺑﻠﻴﻞ ﻛﺪﻩ ﺗﺎﻧﻲ .... ﻑ ﺃﺷﻜﺎﻝ ﺯﺑﺎﻟﻪ ﺯﻱ ﺩﻱ ﺑﺘﻄﻠﻊ ﺩﺍﻳﻤﺎ ﺗﺤﺸﺶ ﻫﻨﺎ ...... ﺧﻠﻴﻜﻲ ﻑ ﺍﻭﺿﺘﻚ ﺍﺣﺴﻨﻠﻚ ... ﻣﺶ ﻫﻌﻤﻞ ﻣﺸﻜﻠﺔ ﺗﺎﻧﻲ ﻋﺸﺎﻥ ﺧﺎﻃﺮﻙ ..... ﻳﻼ ﺍﻣﺸﻲ ﻉ ﺍﻭﺿﺘﻚ ((
ﻗﺎﻝ ﺍﻟﻜﻠﻤﺘﻴﻦ ... ﻭﻟﻒ ﻣﺸﻲ ﻉ ﺷﻘﺘﻪ
ﺍﻧﺎ ﻣﻦ ﺍﻟﺼﺪﻣﻪ ..... ﻭﺍﻗﻔﻪ ﻣﻜﺎﻧﻲ ﻣﺸﻠﻮﻟﻪ ....
ﺍﻳﺪﻱ ﻣﺎﺳﻜﻪ ﺍﻟﻬﺪﻭﻡ ﻣﻘﻄﻌﻪ ﻉ ﺟﺴﻤﻲ ..... ﻭﻋﻤﺎﻟﻪ ﺍﻋﻴﻂ .... ﻭﺟﺴﻤﻲ ﺑﻴﺘﺮﻋﺶ ﺭﻏﻢ ﺍﻟﺤﺮ ﺍﻟﻠﻲ ﺍﺣﻨﺎ ﻓﻴﻪ
ﻣﺤﻤﻮﺩ ﻟﻒ ﻟﻘﺎﻧﻲ ﻟﺴﻪ ﻭﺍﻗﻔﻪ ﻣﻜﺎﻧﻲ ﻋﻤﺎﻟﻪ ﺍﻋﻴﻂ ... ﻟﻘﻴﺘﻪ ﺟﺎﻱ ... ﺑﻴﻘﺮﺏ ﻣﻨﻲ .....
ﻋﻤﻞ ﺣﺎﺟﻪ ﻏﺮﻳﺒﻪ .... ﺧﺪ ﻭﺷﻲ ﺑﻴﻦ ﺇﻳﺪﻩ ... ﻭﺭﻓﻌﻪ .. ﻭﻗﺎﻟﻲ
)) ﺧﻼﺹ ﺃﻫﺪﻱ .... ﻣﺎﺗﺨﺎﻓﻴﺶ .... ﺃﺣﻤﺪﻱ ﺭﺑﻨﺎ ﺃﻧﻲ ﻟﺤﻘﺘﻚ ...... ﺃﻫﺪﻱ ﺑﻘﻲ ((
ﻟﻜﻦ ﺍﻧﺎ ﻣﺒﻄﻠﺘﺶ ﻋﻴﺎﻁ ..... ﻣﺤﻤﻮﺩ ﻟﻘﻴﺘﻪ ﺧﺪﻧﻲ ﺑﻴﻦ ﺇﻳﺪﻩ ..... ﺧﺪﻧﻲ ﻑ ﺣﻀﻨﻪ .... ﻭﻗﻔﻞ ﻋﻠﻴﺎ ﺇﻳﺪﻩ ﺟﺎﻣﺪ
ﺍﻧﺎ ..... ﺍﻧﺎ ﻣﻔﻬﻤﺘﺶ ﺍﻹﺣﺴﺎﺱ ﺩﻩ ﺇﻳﻪ .... ﺇﺣﺴﺎﺱ ﺟﻤﻴﻞ ....
ﺇﺣﺴﺎﺱ ﺑﺎﻷﻣﺎﻥ ...... ﻭﺍﻟﺤﻨﻴﻪ ... ﻭﺍﻟﺪﻓﺎ
ﻛﻨﺖ ﻣﺮﺗﺎﺣﻪ ﺃﻭﻱ .... ﻋﻤﻠﺖ ﺣﺎﺟﻪ ﻣﺶ ﻋﺎﺭﻓﺔ ﻋﻤﻠﺘﻬﺎ ﺇﺯﺍﻱ ..... ﺭﻓﻌﺖ ﺇﻳﺪﻱ
ﻟﻔﺘﻬﺎ ﻉ ﺭﻗﺒﺘﻪ .... ﺍﺗﻌﻠﻘﺖ ﻓﻴﻪ .... ﻛﺄﻧﻲ ﺧﺎﻳﻔﻪ ﺍﻧﻪ ﻳﺴﻴﺒﻨﻲ ..... ﻟﻜﻦ ﻣﺤﻤﻮﺩ
ﺑﻌﺪ ﻭﺷﻪ ﺷﻮﻳﻪ ..... ﻭﺑﺼﻠﻲ ... ﻭﻓﺠﺄﻩ ﻟﻘﻴﺘﻪ ... ﻧﺰﻝ ﻉ ﺷﻔﺎﻳﻔﻲ ﻳﺒﻮﺳﻨﻲ
ﺍﻧﺎ ﺳﻴﺒﺘﻪ ﻳﺒﻮﺳﻨﻲ .... ﻣﻜﻨﺘﺶ ﻋﺎﺭﻓﻪ ﺍﺑﻮﺳﻪ ﺍﻧﺎ ﻛﻤﺎﻥ ... ﺯﻱ ﻣﺎ ﺑﺸﻮﻑ ﻑ ﺍﻷﻓﻼﻡ ﺍﻷﺟﻨﺒﻴﺔ
ﻣﻦ ﺳﺬﺍﺟﺘﻲ ... ﻭﻋﺪﻡ ﺧﺒﺮﺗﻲ ...... ﻣﺤﻤﻮﺩ ﺑﻌﺪ ﻋﻨﻲ .. ﻭﻓﻀﻞ ﻳﻀﺤﻚ .... ﺑﺼﺘﻠﻪ .. ﻭﻗﻠﺘﻠﻪ
)). ﻫﻌﻤﻞ ﺍﻳﻪ .... ﻣﺶ ﻋﺎﺭﻓﻪ .... ﻣﺶ ﻋﺎﺭﻓﻪ .... ﺍﻧﺎ ﻣﻌﻤﻠﺘﺶ ﻛﺪﻩ ﻗﺒﻞ ﻛﺪﻩ ((
ﺿﺤﻚ ﺍﻛﺘﺮ .... ﺑﺼﻮﺕ ﻋﺎﻟﻲ .... ﻭﺧﺪ ﺩﻣﺎﻏﻲ ﻉ ﺻﺪﺭﻩ ... ﻟﻜﻦ ....... ﻓﺠﺄﻩ
ﻣﺤﻤﻮﺩ ﺍﺗﺨﺸﺐ .... ﺭﺟﻌﺖ ﻟﻮﺭﺍ ... ﻭﺑﺼﺘﻠﻪ
ﻟﻘﻴﺘﻪ ﺑﻴﺒﺺ ﻉ ﺣﺪ ﻭﺍﻗﻒ ﻭﺭﺍﻳﺎ
ﺍﻧﺎ ﺍﺗﺴﻤﺮﺕ ﻣﻜﺎﻧﻲ .... ﻣﺤﻤﻮﺩ ﻭﺷﻪ ﺍﺗﻘﻠﺐ ... ﻭﺑﺼﻠﻲ .. ﻭﺭﺟﻊ ﺗﺎﻧﻲ ... ﻟﻠﺸﺨﺺ ﺍﻟﺒﺎﺭﺩ ﺍﻟﻤﺘﻌﺠﺮﻑ ... ﻭﻗﺎﻟﻲ ﺑﻐﻀﺐ
)) ﺍﺳﻤﻌﻲ ﻳﺎﺑﺖ ﺍﻧﺘﻲ ...... ﺍﻧﺘﻲ ﺗﺒﻌﺪﻱ ﻋﻨﻲ .... ﻭﻣﺎﺗﻨﺴﻴﺶ ﻧﻔﺴﻚ ..... ﺍﻧﺘﻲ ﻫﺎﺗﻌﻤﻠﻴﻬﻢ ﻋﻠﻴﻪ ......
. ﺍﻟﺠﺰﺀ اﻟﺜﺎﻟﺚ
ﺩﺧﻠﺖ ﺑﻌﺪ ﻣﺎﺧﺪ ﺷﺎﻭﺭ ﺍﻭﺿﺘﻰ ﻭﺍﻧﺎ ﺑﻔﻜﺮ ﻑ ﺟﺎﺭﻯ ﺍﻟﻐﺮﻳﺐ ﻭﻣﻦ ﻛﺘﺮ ﺍﻟﺘﻌﺐ ﻧﻤﺖ
ﻭﺻﺤﻴﺖ ﺍﻟﺼﺒﺢ ﺭﻛﺒﺖ ﺍﻟﻤﺸﺮﻭﻉ ﺍﻟﻠﻰ ﻫﻴﻮﺻﻠﻨﻰ ﺍﻟﺸﻐﻞ ﺳﺮﺣﺖ ........................... ﻭﺍﻧﺎ ﻑ ﺭﺍﺳﻲ ﻣﻠﻴﻮﻥ ﺳﺆﺍﻝ ﻭﺍﻭﻟﻬﻢ ﻣﺤﻤﻮﺩ
ﻭﺍﻻﺻﻮﺍﺕ ﺍﻟﻠﻰ ﺑﺘﺒﻘﻲ ﻃﻠﻌﻪ ﻣﻦ ﺍﻭﺿﻪ
ﻭﺣﺎﻟﺘﻪ ﺍﻟﻤﺘﻘﻠﺒﻪ
ﻭﺍﻧﺎ ﺳﺮﺣﺎﻧﻪ ﺍﻓﺘﻜﺮﺕ ﺣﺎﺟﻪ ﻣﻬﻤﺎ ﺍﻭﻯ ﺍﻟﺸﺒﺎﺏ ﺍﻟﻠﻰ ﺍﺗﺤﺮﺷﻮ ﺑﻴﺎ ﺍﻣﺒﺎﺭﺡ ﺳﻤﻌﺖ ﻭﺍﺣﺪ ﺑﻴﻘﻮﻟﻪ ﺍﺩﺧﻞ ﻳﺎﻋﻢ ﻣﺤﻤﻮﺩ ﺑﻌﻔﺮﻳﺘﻚ ﺩﻯ ﻫﻮ ﻛﺎﻥ ﻗﺎﺻﺪﻩ ﺍﻳﻪ ؟
ﻫﻮ ﻳﻤﻜﻦ ﻣﺤﻤﻮﺩ ﻣﻠﺒﻮﺱ ﺑﺎﻟﺠﻦ ﻭﺍﻟﻌﻔﺮﻳﺖ
ﺍﻧﺎ ﻻﺯﻡ ﺍﻋﺮﻑ ﺣﻜﺎﻳﺘﻪ
ﻃﺐ ﻭﺍﻧﺎ ﻣﺎﻟﻰ ﻫﻮ ﻫﻴﻬﻤﻨﻰ ﻑ ﺍﻳﻪ
ﺑﺲ ﺍﺣﺴﺎﺳﻲ ﻏﺮﻳﺐ ﺣﺎﺳﻪ ﻣﻦ ﻧﺤﻴﺘﻪ
ﻭﺻﻠﺖ ﺍﻟﺸﻐﻞ ﻭﻛﺎﻥ ﻣﻦ ﺣﻈﻰ ﺍﻥ ﺍﻗﺎﺑﻞ ﻣﺤﻤﻮﺩ ﺑﺼﻠﻰ ﺑﻜﻞ ﻛﺮﻩ ﻭﻏﻴﻆ
ﺍﻧﺎ ﺍﺳﺘﻐﺮﺑﺖ ........
ﻟﻘﻴﺘﻪ ﺑﻴﻘﻮﻟﻰ ﺭﻭﺣﻰ ﺷﻮﻓﻲ ﺷﻐﻠﻚ
ﺧﻠﺼﺖ ﺗﺸﻐﻠﻰ ﻭﺟﻪ ﻭﻗﺖ ﺍﻟﺮﺍﺣﻪ
ﻭﺍﻧﺎ ﻗﺎﻋﺪﻩ ﺳﺎﻟﺖ ﺑﻨﺖ ﺑﺘﺸﺘﻐﻞ ﻣﻌﺎﻧﺎ ﺍﺳﻤﻬﺎ ﻧﻮﺍﻝ ﻗﻮﻟﺘﻠﻬﺎ ﺍﻧﺘﻰ ﺑﺘﺸﺘﻐﻠﻰ ﻫﻨﺎ ﻣﻦ ﺯﻣﺎﻥ
ﻗﺎﻟﺘﻠﻰ ﻣﻦ 5 ﺳﻨﻴﻦ
ﻗﻮﻟﺘﻠﻬﺎ ﻫﻮ ﺍﻻﺳﺘﺎﺫ ﻣﺤﻤﻮﺩ
ﺷﻐﺎﻝ ﻫﻨﺎ ﻣﻦ ﺯﻣﺎﻥ ﺯﻳﻚ
ﻗﺎﻟﺘﻠﻰ ﻣﻦ ﺯﻣﺎﻥ ﺍﻭﻯ ﻣﻦ ﻗﺒﻞ ﻣﺎﺣﺘﻪ ﻳﺘﺠﻮﺯ
ﻗﻮﻟﺘﻠﻬﺎ ﻫﻮ ﻣﺘﺠﻮﺯ ....... ( ﻭﻗﻮﻟﺖ ﻑ ﻧﻔﺴﻲ ﻏﺮﻳﺒﻪ ﺍﺯﺍﻯ ﻣﺘﺠﻮﺯﺍﻧﺎ ﻋﻤﺮﻯ ﻣﺎﺷﻮﻓﺖ ﻣﺮﺍﺗﻪ )
ﻗﺎﻟﺘﻠﻰ ﺍﻩ ﻛﺎﻥ ﺑﻴﺤﺐ ﻭﺍﺣﺪﻩ ﺷﻐﺎﻟﻪ ﻣﻌﺎﻧﺎ ﻫﻨﺎ ﺑﺲ ﻛﺎﻧﺖ ﻣﻦ ﺑﻠﺪ ﺗﺎﻧﻴﻪ ﻭﻛﻤﺎﻥ ﺍﻻﺳﺘﺎﺫ ﻣﺤﻤﻮﺩ ﻣﻮﺵ ﻣﻦ ﺍﺳﻜﻨﺪﺭﻳﻪ
ﻗﻮﻟﺘﻠﻬﺎ ﺍﻭﻣﺎﻝ ﻣﻨﻴﻦ ........
ﻓﺠﺎﻩ ﺳﻤﻌﺖ ﺍﻥ ﺍﻟﺒﺮﻳﻚ ﺧﻠﺺ
ﻗﺎﻟﺘﻠﻰ ﻧﻮﺍﻝ ﻧﺘﻜﻠﻢ ﺑﻌﺪﻳﻦ
ﺧﻠﺼﺖ ﺍﻟﺸﻐﻞ
ﻭﺭﻭﺣﺖ ﺍﺷﺘﺮﻳﺖ ﺷﻮﻳﻪ ﻃﻠﺒﺎﺕ ﻟﻠﺒﻴﺖ
ﻭﺭﻭﺣﺖ ﻉ ﺍﻟﺒﻴﺖ
ﺍﻭﻝ ﻣﺎﻭﺻﻠﺖ
ﻟﻘﻴﺖ ﻓﺠﺎﻩ ﻣﺤﻤﻮﺩ ﺑﻴﺒﺼﻠﻰ ﻭﺑﻴﺒﺘﺴﻤﻠﻰ ﺍﻧﺎ ﺍﺳﺘﻐﺮﺑﺖ ﻗﻮﻟﺖ ﻣﺎﻟﻪ ﺩﻩ ﺍﻛﻴﺪ ﻣﺠﻨﻮﻥ ﺭﺳﻤﻰ ﻟﻘﻴﺘﻪ ﺑﻴﻘﻮﻟﻰ ﺍﺗﺎﺧﺮﺗﻰ ﻟﻴﻪ ؟
ﻟﻘﺘﻨﻰ ﺑﺮﺩ ﻋﻠﻴﻪ ﻭﺍﻗﻮﻟﻪ ﻛﻨﺖ ﺑﺸﺘﺮﻯ ﺍﻟﻄﻠﺒﺎﺕ ﺩﻯ ........
ﻗﺎﻟﻰ ﻃﻴﺐ ﺍﻧﺎ ﺟﺎﻳﺐ ﺍﻛﻞ ﺗﺤﺒﻲ ﺗﺎﻛﻠﻰ ﻣﻌﺎﻳﺎ
ﻗﻮﻟﺘﻠﻪ ﻣﺎﺷﻲ ﻭﺍﻧﺎ ﻛﻨﺖ ﻣﺒﺴﻮﻃﻪ ﻭﻃﺎﻳﺮﻩ ﻣﻦ ﺍﻟﻔﺮﺣﻪ ﺍﻥ ﺍﺧﻴﺮﺍ ﺍﺗﻌﺪﻝ ﻣﻌﺎﻳﺎ
ﻛﻨﺖ ﺑﺎﻛﻞ ﻭﺍﻧﺎ ﺳﺮﺣﺎﻧﻪ ﻭﺑﺒﺼﻠﻪ ﻣﻌﺮﻓﺶ ﻟﻴﻪ ﻛﺎﻥ ﺑﻴﺸﺪﻳﻨﻰ ﻭﺍﺷﻤﻌﻨﺎ ﻫﻮ ﻟﻘﻴﺘﻪ ﺑﺼﻠﻰ ﻭﺿﺤﻚ ﻗﻮﻟﺘﻠﻪ ﻣﺎﻟﻚ؟
ﻗﺎﻟﻰ ﺍﺻﻞ ﺍﻧﺘﻰ ﻣﺒﺘﻜﻠﻴﺶ ﻭﻣﺘﻨﺤﻠﻰ
ﺍﺗﻜﺴﻔﺖ ﻭﺑﺼﻴﺖ ﻑ ﺍﻻﺭﺽ
ﺣﻮﻟﺖ ﺍﻏﻴﺮ ﺍﻟﻤﻮﺿﻮﻉ ﻭﻳﺎﺭﻳﺘﻨﻰ ﻣﺎﻏﻴﺮﺗﻪ
ﻗﻮﻟﺘﻠﻪ ﻫﻮ ﺍﻧﺖ ﺣﻘﻴﻘﻲ ﻣﺘﺠﻮﺯ ﺍﻭﻣﺎﻝ ﻓﻴﻦ ﻣﺮﺍﺗﻚ ﻋﻤﺮﻯ ﻣﺎﺷﻮﻓﺘﻬﺎ
ﻟﻘﻴﺘﻪ ﺍﺗﺤﻮﻝ ﻓﺠﺎﻩ ﻋﻠﻴﺎ ﻭﻗﺎﻡ ﺿﺮﺑﻨﻰ ﺑﺎﻟﻘﻠﻢ
ﻭﻗﺎﻟﻰ ﺍﻧﺘﻰ ﻣﺎﻝ ﺍﻫﻠﻚ ﻫﻮ ﺍﻧﺎ ﻣﺶ ﻗﻮﻟﺘﻠﻚ ﺍﻟﻒ ﻣﺮﻩ ﻣﻠﻜﻴﺶ ﺩﻋﻮﻩ ﺑﻴﺎ ﻏﻮﺭﻯ ﺑﻘﻲ ﻣﻦ ﻭﺷﻲ ﺍﻧﺘﻮ ﻛﻠﻜﻮ ﺍﺷﻜﺎﻝ ﺗﻘﺮﻑ
ﻭﺳﺎﺑﻨﻰ ﻭﻣﺸﻲ ﺍﻧﺎ ﺍﺗﺼﺪﻣﺖ
......... ﺍﻟﻠﻲ ﺣﺎﺑﺐ ﻳﻌﻤﻞ ﻣﺘﺎﺑﻌﻪ ﻟﺼﻔﺤﺘﻲ ﻳﻮﺻﻠﻚ ﻛﻞ ﺟﺪﻳﺪ محمد السبكي
ﺍﻟﺠﺰﺀ ﺍﻟﺮﺍﺑﻊ
ﻛﻨﺖ ﻣﺼﺪﻭﻣﻪ ﻣﻦ ﺍﻟﻠﻰ ﻋﺎﻣﻠﻪ ﻣﺤﻤﻮﺩ ﻣﻌﺎﻳﺎ
ﺑﺲ ﻗﺮﺭﺕ ﺍﻥ ﻻﺯﻡ ﺍﺷﻴﻠﻪ ﻣﻦ ﺩﻣﺎﻏﻰ ﺑﺲ ﻓﻀﻮﻟﻰ ﻫﻴﻘﺘﻠﻨﻰ .........
ﻧﻤﺖ ﺑﻌﺪ ﺗﻌﺐ ﻭﻋﻴﺎﻁ ﻛﺘﻴﺮ ﺻﺤﻴﺖ ﻉ ﺻﻮﺕ ﻣﻔﺰﻉ ﺍﻭﻯ ﻭﻭﺍﺣﺪﻩ ﻋﻤﺎﻟﻪ ﺗﻘﻮﻝ ﺍﻟﺤﻘﻮﻧﻰ ﺍﻟﺤﻘﻮﻧﻰ ﻫﻴﻤﻮﺗﻨﻰ ﻫﻴﻤﻮﺗﻨﻰ
ﺻﺤﻴﺖ ﻟﻘﻴﺖ ﺯﻯ ﺣﺎﺟﻪ ﺑﺘﺠﺮﻯ ﻗﺪﺍﻣﻰ ﺑﺴﺮﻋﻪ ﺭﻫﻴﺒﻪ ..........
ﻃﻠﻌﺖ ﺍﺟﺮﻯ ﻭﻟﻘﻴﺖ ﻧﻔﺴﻲ ﻋﻨﺪ ﺍﻭﺿﻪ ﻣﺤﻤﻮﺩ
ﻛﻨﺖ ﺑﺤﺎﻭﻝ ﺍﻛﺘﻢ ﻧﻔﺴﻲ ﻋﺸﺎﻥ ﻣﺎﻳﺤﺴﺶ ﺑﻴﺎ
ﺳﻤﻌﺘﻪ ﺑﻴﺘﻜﻠﻢ ﻭﻳﻘﻮﻝ ﻻﺯﻡ ﺍﺧﻠﺺ ﻣﻦ ﻛﻞ ﺣﺎﺟﻪ ﺯﻯ ﻣﺎﺑﺪﺍﺗﻬﺎ
ﺑﺲ ﺍﻟﻐﺮﻳﺐ ﺍﻥ ﻛﻨﺖ ﺳﺎﻣﻌﻪ ﺻﻮﺕ ﺗﻜﺴﻴﺮ ﻭﺻﻮﺕ ﻣﺤﻤﻮﺩ ﻭﻛﺎﻥ ﺑﻴﻘﻮﻝ ﻻﺯﻡ ﺍﺧﻠﺺ ﻣﻨﻚ ﻟﻘﻴﺖ ﺩﻡ ﻛﺘﻴﺮﺭﺭﺭ ﻧﺎﺯﻝ ﻣﻦ ﺗﺤﺖ ﻋﺘﺒﻪ ﺑﺎﺏ ﺍﻭﺿﻪ ﻣﺤﻤﻮﺩ
ﺍﻧﺎ ﺧﻮﻓﺖ ﻭﻣﻦ ﺧﻮﻓﻲ ﺟﺮﻳﺖ ﻉ ﺍﻭﺿﺘﻰ .......
ﻟﻘﻴﺖ ﺟﺴﻤﻰ ﻛﻠﻪ ﺑﻴﺘﻨﻔﺾ ............
ﻭﻗﻮﻟﺖ ﺍﻛﻴﺪ ﻣﺤﻤﻮﺩ ﻗﺘﻞ ﺣﺪ ﻫﻨﺎ
ﻭﺑﻌﺪ ﺭﻋﺐ ﻃﻮﻝ ﺍﻟﻠﻴﻞ ﻭﺧﻮﻑ ﻧﻤﺖ ﻭﺻﺤﻴﺖ ﺍﻟﺼﺒﺢ ﻗﺮﺭﺕ ﻻﺯﻡ ﺍﺷﻮﻑ ﻑ ﺍﻳﻪ ﻭﺳﻤﻌﺖ ﺑﺎﺏ ﺍﻭﺿﻪ ﻣﺤﻤﻮﺩ ﺍﺗﻘﻔﻞ ﺍﺗﺎﻛﻴﺪﺕ ﺍﻧﻪ ﺭﺍﺡ ﺍﻟﺸﻐﻞ ﻓﺘﺤﺖ ﺍﻟﺒﺎﺏ ﻭﺭﻭﺣﺖ ﻋﻨﺪ ﺍﻭﺿﻪ ﻣﺤﻤﻮﺩ
ﻛﺎﻥ ﺍﻟﺒﺎﺏ ﻣﻘﻔﻮﻝ ﺑﺎﻟﻘﻔﻞ ﻓﻜﺮﺕ ﺍﻛﺴﺮﻩ ﺑﺲ ﺧﻮﻓﺖ ﺑﺼﻴﺖ ﻣﻦ ﺗﺤﺖ ﺍﻟﺒﺎﺏ ﻣﻠﻘﺘﺶ ﺍﻯ ﺍﺛﺎﺭ ﺩﻡ .......
ﻗﺮﺭﺕ ﺍﺳﻴﺐ ﺍﻟﺸﻘﻪ ﻭﺍﻣﺸﻲ ﺧﺎﻟﺺ ﺑﺲ ﺍﻓﺘﻜﺮﺕ ﻫﻮ ﺍﻧﺎ ﻟﻴﻪ ﻣﻦ ﺑﻌﺪ ﻣﻮﺕ ﺍﻣﻰ ﻭﺍﻧﺎ ﺑﻴﺤﺼﻠﻰ ﺣﺎﺟﺎﺕ ﻏﺮﻳﺒﻪ ﻗﺮﺭﺕ ﺍﺭﻭﺡ ﺍﻟﺸﻐﻞ ﻭﺍﺧﺪ ﻣﺮﺗﺒﻲ ﻭﺍﻣﺸﻲ ﺧﺎﻟﺺ ﻭﺍﻧﺎ ﻑ ﺍﻭﺿﺘﻰ ﻟﻘﻴﺖ ﺍﻟﺒﺎﺏ ﺑﻴﺨﺒﻂ ﻋﻠﻴﺎ ﺭﻭﺣﺖ ﺍﻓﺘﺢ ﻣﻠﻘﺘﺶ ﺣﺪ ﺍﺳﺘﻐﺮﺑﺖ ﺑﺲ ﻗﺮﺭﺕ ﻣﺸﻐﻠﺶ ﺩﻣﺎﻏﻰ ﻭﺍﻧﺎ ﺑﻜﻤﻞ ﻟﺒﺴﻲ ﻟﻘﻴﺖ ﻣﻜﺘﻮﺏ ﻉ ﺍﻟﻤﺮﺍﻳﺎ ﺑﻠﻮﻥ ﺍﻟﺪﻡ ﺍﺭﺟﻮﻛﻰ ﺍﻧﻘﺬﻳﻨﻰ ﺣﺴﻴﺖ ﺍﻥ ﻫﺘﺸﻞ ﻑ ﻣﻜﺎﻧﻰ ﻗﻮﻟﺖ ﺍﻧﺘﻰ ﻣﻴﻦ ﺭﺩﻯ ﻋﻠﻴﺎ ﻣﻠﻘﺘﺶ ﺍﻯ ﺣﺪ ﺑﻴﺮﺩ ﺭﻛﺒﺖ ﺍﻟﻤﺸﺮﻭﻉ ﻭﺭﻭﺣﺖ ﺍﻟﺸﻐﻞ ﻟﻘﻴﺖ ﻣﺤﻤﻮﺩ ﻭﻗﺎﻟﻰ ﺍﺗﺎﺧﺮﺗﻰ ﻟﻴﻪ ﻳﺎﺳﺖ ﻫﺎﻧﻢ ﻛﻨﺖ ﻗﺮﻓﺎﻧﻪ ﻣﻨﻪ ﻗﻮﻟﺘﻠﻪ ﺍﻧﺎ ﻋﺎﻳﺰﻩ ﻣﺮﺗﺒﻲ ﻭﺍﻧﺎ ﻫﺴﻴﺐ ﺍﻟﺸﻐﻞ ﺭﺩ ﺑﻜﻞ ﺑﺮﻭﺩ ﻭﻗﺎﻟﻰ ﻣﺮﺗﺒﻚ .........
ﻣﺮﺗﺐ ﺍﻳﻪ ﺑﻘﻲ .........
ﻗﻮﻟﺘﻠﻪ ﻧﻌﻢ ﻫﻮ ﺍﻧﺎ ﻣﻮﺵ ﺷﻐﺎﻟﻪ ﺑﻘﺎﻟﻰ 15 ﻳﻮﻡ ﻗﺎﻟﻰ ﺍﻟﻤﺮﺗﺐ ﺍﻭﻝ ﺍﻟﺸﻬﺮ ﻟﻜﻦ ﻛﺪﺍ ﺍﻧﺘﻰ ﻣﻠﻜﻴﺶ ﻓﻠﻮﺱ ﻋﻨﺪﻯ ﻭﺍﺳﺘﺤﻘﺮﻧﻰ ﻭﻣﺸﻲ
ﻟﻘﻴﺖ ﻧﻮﺍﻝ ﻑ ﻭﺷﻲ ﻗﺎﻟﺘﻠﻰ ﺍﻳﻪ ﻳﺎﺑﻨﺘﻰ ﺍﻟﻠﻰ ﻳﺸﻮﻓﻚ ﺍﻧﺘﻰ ﻭﺍﺳﺘﺎﺫ ﻣﺤﻤﻮﺩ ﻳﻘﻮﻝ ﺍﻥ ﺑﻴﻨﻜﻮ ﻃﺎﺭ ﻫﻮ ﺍﻳﻪ ﺍﻟﺤﻜﺎﻳﻪ ﻗﺎﻟﺘﻠﻬﺎ ﻣﻔﻴﺶ ﺣﺎﺟﻪ ﺗﻌﺎﻟﻰ ﻧﺸﻮﻑ ﺷﻐﻠﻨﺎ ﻗﺎﻟﺘﻠﻰ ﻻ ﺍﻧﻬﺎﺭﺩﻩ ﻣﻔﻴﺶ ﺷﻐﻞ
ﻗﻮﻟﺘﻠﻬﺎ ﺍﺯﺍﻯ ﺑﻘﻲ ............
ﻗﺎﻟﺘﻠﻰ ﺍﻧﻬﺎﺭﺩﻩ ﻟﺴﻪ ﻫﺘﺘﺒﻌﺖ ﺍﻟﺒﻀﺎﻋﻪ ﺑﺎﻟﻴﻞ ﻓﻤﻔﻴﺶ ﺷﻐﻞ ﻧﻌﻤﻠﻪ ﻗﻮﻟﺘﻠﻬﺎ ﻳﻌﻨﻰ ﻫﻨﺮﻭﺡ ﻗﺎﻟﺘﻠﻰ ﻻ ﻫﻨﻘﻌﺪ ﻟﻐﺎﻳﻪ ﻣﻌﺎﺩ ﺍﻟﺸﻐﻞ
ﻗﻠﺘﻠﻬﺎ ﻃﻴﺐ
ﻗﺎﻟﺘﻠﻰ ﺑﺲ ﻗﻮﻟﻴﻠﻲ ﺍﻧﺘﻰ ﺍﻳﻪ ﺣﻜﺎﻳﺘﻚ ﺍﻧﺘﻰ ﻣﺘﺠﻮﺯﻩ ﻭﻻ ﻋﺎﻳﺸﻪ ﻣﻊ ﺍﻫﻠﻚ؟؟
ﻗﻮﻟﺘﻠﻬﺎ ﻻ ﺍﻧﺎ ﻋﺎﻳﺸﻪ ﻟﻮﺣﺪﻯ ﺍﻣﻰ ﻭﺍﺑﻮﻳﺎ ﻣﻴﺘﻴﻦ
ﻗﺎﻟﺘﻠﻰ ﺍﻟﻠﻪ ﻳﺮﺣﻤﻬﻢ ﺗﻌﺮﻓﻲ ﺍﻥ ﺃﺳﻤﺎﺀ ﻛﺎﻧﺖ ﺑﺮﺿﻮ ﺍﻫﻠﻬﺎ ﻣﻴﺘﻴﻦ
ﻗﻮﻟﺘﻠﻬﺎ ﺍﺳﻤﺎﺀ ﻣﻴﻦ ؟؟
ﻗﺎﻟﺘﻠﻰ ﺍﻩ ﺻﺢ ﺍﻧﺎ ﻧﺴﻴﺖ ﺍﻧﻚ ﺑﻘﺎﻟﻚ ﻣﻮﺵ ﻛﺘﻴﺮ ﺑﺲ ﺍﻧﺎ ﺑﺤﺲ ﺍﻥ ﺍﻋﺮﻓﻚ ﻣﻦ ﺯﻣﺎﻥ
ﻗﻮﻟﺘﻠﻬﺎ ﻭﺍﻧﺎ ﻛﻤﺎﻥ ﺍﺭﺗﺤﺘﻠﻚ ﻭﺍﻟﻠﻪ
ﻗﺎﻟﺘﻠﻰ ﻳﺎﺳﺘﻰ ﺍﺳﻤﺎﺀ ﺩﻯ ﻣﺮﺍﺕ ﺍﺳﺘﺎﺫ ﻣﺤﻤﻮﺩ
ﻗﻮﻟﺘﻠﻬﺎ ﻭﻫﻰ ﻓﻴﻦ .. ؟؟؟؟؟؟
ﻗﺎﻟﺖ ﻣﺤﺪﺵ ﻳﻌﺮﻑ ﺑﻌﺪ ﻣﺎﺗﺠﻮﺯﻫﺎ ﻛﺎﻧﺖ ﺑﺮﺿﻮ ﺑﺘﺸﺘﻐﻞ ﻣﻌﺎﻧﺎ ﺑﺲ ﻓﺠﺎﻩ ﺍﺧﺘﻔﺖ ﻭﻣﺤﺪﺵ ﻳﻌﺮﻑ ﺭﺍﺣﺖ ﻓﻴﻦ
ﻗﻮﻟﺘﻠﻬﺎ ﻃﺐ ﻭﺍﻫﻠﻬﺎ ﻗﺎﻟﺘﻠﻰ ﻳﺎﺑﻨﺘﻰ ﺍﻫﻠﻬﺎ ﻣﻴﺘﻴﻦ
ﻭﻣﻦ ﺑﻌﺪ ﻣﺎﺧﺘﻔﺖ ﻭﺍﺳﺘﺎﺫ ﻣﺤﻤﻮﺩ ﺑﻘﻲ ﻋﺼﺒﻲ ﺍﻭﻯ ﻭﻣﺒﻴﺤﺒﺶ ﻳﺘﻜﻠﻢ ﻣﻊ ﺍﻯ ﺣﺪ
ﻣﻊ ﺍﻧﻪ ﻣﻜﻨﺶ ﻛﺪﺍ ﺩﻩ ﻛﺎﻥ ﻛﻮﻳﺲ ﺍﻭﻯ ﺑﺲ ﻛﻼﻡ ﻑ ﺳﺮﻙ ﻧﺎﺱ ﺑﺘﻘﻮﻝ ﺍﻥ ﻫﻮ ﻣﺨﺎﻭﻯ
ﻗﻮﻟﺘﻠﻬﺎ ﻳﻌﻨﻰ ﺍﻳﻪ ﻗﺎﻟﺘﻠﻰ ﻧﺎﺱ ﺑﺘﻘﻮﻝ ﻛﻼﻡ ﻏﺮﻳﺐ ﻭﺍﻟﻠﻪ ﺍﻋﻠﻢ ﺍﻳﻪ ﺍﻟﺤﻘﻴﻘﻪ ﻧﺎﺱ ﺑﺘﻘﻮﻝ ﺍﻥ ﻣﻦ ﺯﻣﺎﻥ ﻭﻫﻮ ﺑﻴﻘﺮﺍ ﻛﺘﺐ ﻛﺘﻴﺮ ﻋﻦ ﺍﻟﺠﻦ ﻭﺍﻟﻌﻔﺎﺭﻳﺖ
ﻗﻮﻟﺘﻠﻬﺎ ﻋﻔﺎﺭﻳﺖ . ؟؟؟؟؟؟
ﻗﺎﻟﺘﻠﻰ ﻣﻌﺮﻓﺶ ﺩﻩ ﻛﻼﻡ ﺍﻟﻨﺎﺱ ﺍﻟﻠﻰ ﻋﺎﻳﺸﻴﻦ ﺣﻮﺍﻟﻴﻪ ﻭﺍﻥ ﻫﻮ ﻗﺎﻋﺪ ﻑ ﻋﻤﺎﺭﻩ ﻛﻞ ﺍﻟﺴﻜﺎﻥ ﻃﻔﺸﻮ ﺑﺴﺒﺒﻪ
ﻗﻮﻟﺘﻠﻬﺎ ﺍﺯﺍﻯ ﺑﺴﺒﺒﻪ ........
ﻗﺎﻟﺘﻠﻰ ﺑﻴﻘﻮﻟﻮ ﺍﻥ ..........
ﻟﻘﻴﺘﻬﺎ ﻓﺠﺎﻩ ﺳﻜﺘﺖ ﻭﻣﺘﻨﺤﻪ ﺑﺒﺺ ﻭﺭﺍﻳﺎ ﻟﻘﻴﺖ ﻣﺤﻤﻮﺩ ﺑﻴﺒﺼﻠﻬﺎ ﻭﻭﺷﻪ ﻛﻠﻪ ﺷﺮ ﻫﻰ ﺳﺎﺑﺘﻨﻰ ﻭﻗﺎﻣﺖ ﻭﺍﻧﺎ ﻓﻀﻠﺖ ﻗﺎﻋﺪﻩ
ﻭﻛﺎﻥ ﻓﺒﺎﻟﻰ ﺣﺎﺟﺎﺕ ﻛﺘﻴﺮ ﻭﺍﻻﻭﺣﺶ ﻓﻀﻮﻟﻰ ﺍﻟﻠﻰ ﻣﻜﻨﺘﺶ ﻋﺎﺭﻓﻪ ﺍﺧﺮﺗﻪ ﻫﻴﻜﻮﻥ ﺍﻳﻪ
ﺭﻭﺣﺖ ﺍﻭﺿﺘﻰ ﻭﻗﺮﺭﺕ ﺍﻋﻤﻞ ﺣﺎﺟﻪ ﻭﻣﻤﻜﻦ ﺗﻜﻮﻥ ﻧﻬﺎﻳﺘﻰ ﻉ ﺍﺩﻳﻬﺎ ......
ﺭﻭﺣﺖ ﺍﻭﺿﺘﻰ ﻭﺍﻧﺎ ﺑﻔﻜﺮ ﻑ ﺍﻟﻠﻰ ﻧﺎﻭﻳﻪ ﺍﻋﻤﻠﻪ
ﻛﻨﺖ ﻣﺮﺍﻗﺒﻪ ﻭﺻﻮﻝ ﻣﺤﻤﻮﺩ ﺑﺲ ﺍﻟﻐﺮﻳﺐ ﻣﺤﻤﻮﺩ ﺍﺗﺎﺧﺮ ﺍﻧﻬﺎﺭﺩﻩ ﻭﺩﻯ ﻛﺎﻧﺖ ﺣﺎﺟﻪ ﻏﺮﻳﺒﻪ
ﺍﻭﻝ ﻣﺮﻩ ﺗﺤﺼﻞ
ﺳﻤﻌﺖ ﺻﻮﻳﺖ ﺧﺎﺭﺝ ﻣﻦ ﺍﻭﺿﺘﻪ ﻣﺤﻤﻮﺩ ﻗﺮﺑﺖ ﻋﻨﺪ ﺍﻻﻭﺿﻪ ﻭﻗﻌﺪﺕ ﺍﻗﻮﻝ ﺍﻧﺘﻰ ﻣﻴﻦ ...........
ﻟﻘﻴﺖ ﺍﻟﺒﺎﺏ ﺍﺗﻔﺘﺢ ﻣﻠﻘﺘﺶ ﺍﻯ ﺣﺪ ﻭﺍﻗﻒ
ﻗﻮﻟﺖ ﻣﻌﻘﻮﻟﻪ ﺍﻟﺒﺎﺏ ﻣﺤﻤﻮﺩ ﺳﺎﺑﻮ ﻣﻔﺘﻮﺡ .......
ﻭﻻ ﺯﻯ ﻣﺎﻧﻮﺍﻝ ﻗﺎﻟﺖ ؟؟؟؟
ﻗﺮﺭﺕ ﺍﺩﺧﻞ ﻭﻳﺤﺼﻞ ﺍﻟﻠﻰ ﻳﺤﺼﻞ
ﻭﺩﺧﻠﺖ ﻟﻘﻴﺖ ﻛﺘﺐ ﻛﺘﻴﺮﺭﺭ ﺍﻭﻯ ﻗﺮﺑﺖ ﻣﻨﻬﻢ
ﻟﻘﻴﺘﻬﻢ ﻛﻠﻬﻢ ﻃﻼﺳﻢ ﻭﺣﺎﺟﺎﺕ ﻏﺮﻳﺒﻪ ﺑﺲ ﺍﻻﻏﺮﺏ ﺍﻥ ﻟﻘﻴﺖ ﺻﻮﺭ ﻧﺎﺱ ﻛﺘﻴﺮﺭﺭ ﺍﻭﻯ
ﻓﻀﻮﻟﻰ ﺧﻼﻧﻰ ﺍﻣﺴﻚ ﺍﻟﺼﻮﺭ ﺩﻯ
ﻟﻘﻴﺖ ﺻﻮﺭ ﻟﻤﺤﻤﻮﺩ ﻭﺑﻨﺖ ﺷﺒﻪ ﻋﺮﻭﺳﻪ ﻭﺍﻗﻔﻪ ﺟﻤﺒﻪ ﺗﻮﻗﻌﺖ ﺍﻥ ﺩﻯ ﺍﺳﻤﺎﺀ ﻣﺮﺍﺕ ﻣﺤﻤﻮﺩ
ﺑﺲ ﻣﻌﻤﻮﻝ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﻋﻼﻣﻪ ﺍﻛﺲ ﺑﻠﻮﻥ ﺍﻟﺪﻡ
ﻣﻌﻘﻮﻝ ﻳﻜﻮﻥ ﻣﺤﻤﻮﺩ ﻗﺘﻠﻬﺎ
ﻭﺍﻧﺎ ﺑﺸﻮﻑ ﺍﻟﺼﻮﺭ ﺍﺗﺼﺪﻣﺖ ﻟﻤﺎ ﻟﻘﻴﺖ ﺻﻮﺭﻩ ﺍﻣﻰ ﻃﺐ ﺍﻳﻪ ﺟﺎﺏ ﺍﻟﺼﻮﺭﻩ ﺩﻯ ﻫﻨﺎ؟؟؟؟؟
ﻟﻘﻴﺖ ﻣﺤﻤﻮﺩ ﺑﻴﻔﺘﺢ ﺍﻟﺒﺎﺏ ﻭﺩﺧﻞ ﺍﻭﻝ ﻣﺎﻟﻘﻨﻰ ﻣﺎﺳﻜﻪ ﺍﻟﺼﻮﺭ ﺍﺗﻬﺠﻢ ﻋﻠﻴﺎ ﻭﻛﺎﻥ ﺑﻴﺨﻨﻘﻨﻰ
ﻭﺍﻧﺎ ﺣﺴﻴﺖ ﺍﻥ ﺧﻼﺹ ﻫﻤﻮﺕ
ﻗﺎﻟﻰ ﺍﻧﺘﻰ ﻣﺎﻟﻚ ﺑﻴﺎ ﻟﻴﻪ ﺑﺘﺘﺪﺧﻠﻰ ﺍﻭﺿﺘﻰ
ﺍﻧﺎ ﺣﻈﺮﺗﻚ ﻛﺘﻴﺮ ﺑﺲ ﺍﻟﻈﺎﻫﺮ ﺍﻥ ﻣﻔﻴﺶ ﻓﺎﻳﺪﻩ ﻻﺯﻡ ﺍﺧﻠﺺ ﻣﻨﻚ ﺯﻯ ﻣﺎﺧﻠﺼﺖ ﻣﻨﻬﻢ
ﻟﻘﻴﺖ ﻣﺤﻤﻮﺩ ﻓﺠﺎﻩ ﻭﻗﻊ ﻉ ﺍﻻﺭﺽ ﻭﺳﺎﻳﺢ ﻑ ﺩﻣﻪ ﺑﺪﺍﺕ ﺍﺧﺪ ﻧﻔﺴﻲ ﻭﺍﺣﺎﻭﻝ ﺍﻗﻮﻡ
ﻟﻘﻴﺖ ﺷﺒﺢ ﺍﻣﻰ ﻭﺍﻗﻒ ﻭﺑﻴﻘﻮﻟﻰ ﺍﺑﻌﺪﻯ ﻋﻦ ﻫﻨﺎ
ﺍﺗﻤﻠﻜﺖ ﺍﻋﺼﺎﺑﻲ ﻭﻗﻮﻟﺖ ﺍﻣﻰ .......
ﺑﺲ ﺑﺮﺿﻪ ﺍﺧﺘﻔﻲ ........
ﻗﺮﺑﺖ ﻣﻦ ﻣﺤﻤﻮﺩ ﻟﻘﻴﺖ ﻟﺴﻪ ﻑ ﺍﻟﻨﻔﺲ
ﻛﺘﻔﺘﻪ ﻟﻐﺎﻳﻪ ﻟﻤﺎ ﻳﻔﻮﻕ ﻭﻛﺘﻤﺖ ﺍﻟﺪﻡ
ﻭﺑﺪﺍ ﻳﻔﻮﻕ ﺣﺎﻭﻝ ﻳﻔﻚ ﻧﻔﺴﻪ ﻣﻌﺮﻓﺶ
ﻗﻌﺪ ﻳﺼﺮﺥ ﻭﻟﻘﻴﺖ ﻋﻴﻨﻪ ﺍﺗﻐﻴﺮﺕ ﺍﻧﺎ ﺧﻔﺖ ﺑﺲ ﺣﻮﻟﺖ ﺍﺑﻴﻦ ﺍﻥ ﻗﻮﻳﻪ
ﻗﻮﻟﺘﻠﻪ ﺍﻧﺖ ﺍﻳﻪ ﺳﺮﻙ ﻭﻟﻴﻪ ﺷﺒﺢ ﺍﻣﻰ ﻟﻘﻴﺘﻪ ﻑ ﺍﻭﺿﺘﻚ ؟
ﻗﺎﻟﻰ ﻛﺎﻥ ﻻﺯﻡ ﺍﺧﻠﺺ ﻣﻨﻚ ﺯﻯ ﻣﺎﺧﻠﺼﺖ ﻣﻨﻬﻢ
ﻗﻮﻟﺘﻠﻪ ﻫﻤﺎ ﻣﻴﻦ ............
ﺍﻟﺠﺰﺀ ﺍﻻﺧﻴﺮ
ﻗﻮﻟﺘﻠﻪ ﻫﻤﺎ ﻣﻴﻦ ............
ﻗﺎﻟﻰ ﺍﺧﺘﻚ ﻭﺍﻣﻚ
ﺍﻧﺎ ﺍﺗﺼﺪﻣﺖ ﺍﺯﺍﻯ ﺩﻩ ﺍﻧﺖ ﺑﺘﻘﻮﻝ ﺍﻳﻪ ﺍﻧﺎ ﻣﻠﻴﺶ ﺍﺧﻮﺍﺕ ﺍﻧﺎ ﻭﺣﻴﺪﻩ ﺍﺑﻮﻳﺎ ﻭﺍﻣﻰ
ﻗﺎﻟﻰ ﻻ ﻛﺎﻥ ﻟﻴﻜﻰ ﺍﺧﺖ ﻣﻦ ﺍﻣﻚ ﻭﻫﻰ ﻣﻜﻨﺘﺶ ﻗﺎﻳﻠﻪ ﻻﻯ ﺣﺪ ﻻﻥ ﻫﻰ ﻛﺎﻧﺖ ﻏﻠﻄﺖ ﻋﻤﺮﻫﺎ ﻏﻠﻄﺘﻬﺎ ﺯﻣﺎﻥ ﺯﻯ ﻣﺎﺧﺘﻚ ﻛﺎﻧﺖ ﻏﻠﻄﺖ ﻋﻤﺮﻯ ﺍﻟﻠﻰ ﻋﻤﻠﺘﻬﺎ
ﻛﻨﺖ ﻣﺼﺪﻭﻣﻪ ﻣﻦ ﻛﻞ ﺣﺎﺟﻪ ﺍﻧﺎ ﺑﺴﻤﻌﻬﺎ
ﻗﻮﻟﺘﻠﻪ ﺍﺯﺍﻯ ......
ﻗﺎﻟﻰ ﺍﻧﺎ ﺍﺗﻌﺮﻓﺖ ﻉ ﺍﺳﻤﺎﺀ ﻑ ﺍﻟﻤﺼﻨﻊ ﺣﺒﻴﺘﻬﺎ ﺍﻭﻯ ﻭﻣﻦ ﻛﺘﺮ ﺣﺒﻲ ﻟﻴﻬﺎ ﻗﺮﺭﺕ ﺍﺗﺠﻮﺯﻫﺎ
ﻛﺎﻧﺖ ﻣﻌﺮﻓﺎﻧﻰ ﺍﻥ ﺍﻫﻠﻬﺎ ﻣﻴﺘﻴﻦ ﻭﻣﻠﻬﺎﺵ ﺍﻯ ﺣﺪ ﻭﺍﻛﺘﺸﻔﺖ ﺑﻌﺪ ﻛﺪﺍ ﺍﻥ ﺍﻣﻬﺎ ﻋﺎﻳﺸﻪ ﺍﻟﻠﻰ ﻫﻰ ﺑﺮﺿﻮ ﺗﺒﻘﻲ ﺍﻣﻚ
ﻭﻟﻤﺎ ﺳﺎﻟﺘﻬﺎ ﻟﻴﻪ ﺧﺒﺘﻰ ﻋﻠﻴﺎ ﻗﺎﻟﺘﻠﻰ ﻻﻥ ﻫﻰ ﻃﻮﻝ ﻋﻤﺮﻫﺎ ﺑﻴﻌﻬﺎ ﻭﺳﻴﺒﻬﺎ
ﺣﻮﻟﺖ ﺍﺧﻔﻒ ﻋﻨﻬﺎ ﻭﺍﺣﺴﺴﻬﺎ ﺑﺎﻻﻣﺎﻥ ﻣﻌﺎﻳﺎ
ﺑﺲ ﻓﺠﺎﺍﺍﺍﺍﺍﻩ
ﻟﻘﻴﺖ ﺍﺳﻤﺎﺀ ﺍﺗﻐﻴﺮﺕ ﻣﻌﺎﻳﺎ ﻭﺍﻛﺘﺸﻔﺖ ﺍﻥ ﻫﻰ ﺑﺘﺨﻮﻧﻰ ﻓﻜﺮﺕ ﺍﻗﺘﻠﻬﺎ ﺑﺲ ﺑﻌﺪ ﺗﻔﻜﻴﺮ ﺍﻥ ﻟﻤﺎ ﺍﺳﻤﺎﺀ ﺗﻤﻮﺕ ﺍﻧﺎ ﺍﻟﻮﺣﻴﺪ ﺍﻟﻠﻰ ﻫﺘﺤﺒﺲ
ﻓﻜﺮﺕ ﻓﻜﺮﻩ ﺗﺎﻧﻴﻪ ﺧﺎﻟﺺ ﻭﻫﻮ ﺍﻥ ﺍﺣﻀﺮ ﻣﻠﻮﻙ ﺍﻟﺠﻦ ﻭﻳﺒﻘﻮ ﺧﺪﻡ ﻟﻴﺎ ﻭﺍﻧﻔﺬ ﻃﻠﺒﺘﻬﻢ ﻋﺸﺎﻥ ﻫﻤﺎ ﻛﻤﺎﻥ ﻳﻨﻔﺬﻭ ﻃﻠﺒﺎﺗﻰ
ﻭﻛﻨﺖ ﺑﻨﻔﺬ ﺍﻯ ﻃﻠﺐ ﻫﻤﺎ ﺑﻴﻄﻠﺒﻮ
ﺑﺲ ﻛﺎﻥ ﻑ ﻣﺸﻜﻠﻪ ﻫﻮ ﺍﻥ ﺍﻧﺎ ﺑﻌﺮﻑ ﺍﺣﻀﺮﻫﻢ ﺑﺲ ﻟﻜﻦ ﻣﻜﻨﺘﺶ ﺑﻌﺮﻑ ﺍﺻﺮﻓﻬﻢ
ﻃﻠﺒﺖ ﻣﻨﻬﻢ ﻳﻨﺘﻘﻤﻮ ﻣﻦ ﺍﺳﻤﺎﺀ ﻭﻧﻔﺬﻭ ﻃﻠﺒﻰ ﻭﻫﻰ ﺩﻟﻮﻗﺘﻰ ﻣﺤﺒﻮﺳﻪ ﺗﺤﺖ ﺍﻻﺭﺽ ﻭﻋﻤﺮﻫﺎ ﻣﺎﻫﺘﺘﻄﻠﻊ
ﻗﻮﻟﺘﻠﻪ ﻭﺍﻣﻰ ؟؟؟
ﻗﺎﻟﻰ ﺍﻣﻚ ﻣﻜﻨﺘﺶ ﻋﺎﻳﺰ ﺍﺫﻳﻬﺎ ﺑﺲ ﻫﻰ ﻫﺪﺩﺗﻨﻰ ﻭﻛﺎﻧﺖ ﻋﺎﻳﺰﻩ ﺑﻨﺘﻬﺎ ﺍﻧﺎ ﻣﻘﺘﻠﺘﻬﺎﺵ ﻫﻮ ﻛﻞ ﺍﻟﻠﻰ ﺣﺼﻞ ﺍﻥ ﺣﺪ ﻣﻦ ﻣﻠﻮﻙ ﺍﻟﺠﻦ ﻫﻮ ﺍﻟﻠﻰ ﻋﻤﻞ ﻛﺪﺍ ﺑﻌﺪ ﻣﺎﻧﺎ ﺣﻀﺮﺗﻪ ﻭﻛﻨﺖ ﻓﺎﻛﺮﻩ ﺍﻥ ﻛﺪﺍ ﺍﻟﺤﻜﺎﻳﻪ ﺧﻠﺼﺖ ﻟﻐﺎﻳﻪ ﻟﻤﺎ ﺍﻧﺘﻰ ﻇﻬﺮﺗﻰ
ﻋﺮﻓﺖ ﺍﻧﻚ ﺍﺧﺖ ﺍﺳﻤﺎﺀ ﻭﺍﻥ ﻭﺟﻮﺩﻙ ﻫﻨﺎ ﻣﻜﻨﺶ ﺻﺪﻓﻪ ﺑﺲ ﻛﺪﺍ ﺍﻟﺤﻜﺎﻳﻪ ﺧﻠﺼﺖ
ﻻﺯﻡ ﺍﺧﻠﺺ ﻣﻨﻚ ﺯﻯ ﻣﺎﺧﻠﺼﺖ ﻣﻨﻬﻢ
ﺣﺎﻭﻝ ﻳﻘﺎﻭﻡ ﻳﻔﻚ ﻧﻔﺴﻪ ﻣﻌﺮﻓﺶ
ﻟﻘﻴﺘﻪ ﺑﺪﺍ ﻳﻘﻮﻝ ﻛﻼﻡ ﻏﺮﻳﺐ ﺑﻘﻴﺖ ﺍﺟﺮﻯ ﻭﺍﺟﺮﻯ ﻓﻜﺮﺕ ﺍﺑﻠﻎ ﺍﻟﺒﻮﻟﻴﺲ ﻭﺑﻠﻐﺖ ﺍﻟﺒﻮﻟﻴﺲ ﻭﺟﻪ ﻣﻌﺎﻳﺎ ﺑﺲ ﻟﻘﻴﻨﺎ ﻣﺤﻤﻮﺩ ﺍﺧﺘﻔﻲ ﺩﻭﺭﻧﺎ ﻋﻠﻴﻪ ﻑ ﻛﻞ ﺣﺘﻪ ﻣﻠﻘﻨﻬﻮﺵ ﻭﻣﻨﻌﺮﻓﺶ ﻫﻮ ﺭﺍﺡ ﻓﻴﻦ ﻗﺮﺭﺕ ﺍﻥ ﻻﺯﻡ ﺍﺳﻴﺐ ﺍﻟﺒﻠﺪ ﺩﻯ ﻛﻠﻬﺎ ﻭﺍﻣﺸﻲ ﻛﻨﺖ ﻣﺼﺪﻭﻣﻪ ﻣﻦ ﻛﻞ ﺍﻟﻠﻰ ﻋﺮﻓﺘﻪ ﻋﺸﺖ ﻓﺘﺮﻩ ﻑ ﺣﺎﻟﻪ ﺍﻛﺘﺌﺎﺏ
ﻣﺼﺪﻭﻣﻪ ﻑ ﺍﻣﻰ ﺍﻟﻠﻰ ﻣﺎﺗﺖ ﻭﻣﻮﺵ ﻣﺮﺗﺎﺣﻪ
ﻭﺍﺧﺘﻰ ﺍﻟﻠﻰ ﻋﻤﺮﻯ ﻣﺎﻛﻨﺖ ﺍﻋﺮﻑ ﺍﻥ ﻟﻴﺎ ﺍﺧﺖ ﻭﻟﻴﻪ ﺍﻣﻰ ﺧﺒﺖ ﻋﻠﻴﺎ
ﻭﻣﺤﻤﻮﺩ ﺍﻭﻝ ﺭﺍﺟﻞ ﻳﺤﺮﻙ ﻣﺸﺎﻋﺮﻯ ﺭﻏﻢ ﻗﺴﻮﺗﻪ ﻋﻠﻴﺎ ﻭﻟﻴﻪ ﻛﻞ ﺩﻩ ﺍﻧﺎ ﺑﺎﻟﺬﺍﺕ ﺣﺼﻠﻰ
ﺑﺲ ﺍﻟﻐﺮﻳﺐ ﺩﻟﻮﻗﺘﻰ ﺍﻥ ﺑﻌﺪ ﻣﺎﻛﺎﻥ ﺑﻴﻈﻬﺮﻟﻰ ﺷﺒﺢ ﺍﻣﻰ ﻣﺒﻘﺎﺵ ﻳﻈﻬﺮﻟﻰ ﺗﺎﻧﻰ ﻭﺍﻟﻠﻰ ﺑﻘﻲ ﻳﻈﻬﺮ ﻫﻮﻭﻭﻭ
ﻣﺤﻤﻮﻭﻭﻭﻭﺩ ﻣﻌﺮﻓﺶ ﺇﺫﺍ ﻛﺎﻥ ﺩﻩ ﺣﺐ ﻭﻻ
ﻛﺮﻩ ...... ﺍﻟﻨﻬﺎﺍﺍﺍﺍﺍﻳﻪ ...... ﺍﻟﻤﺮﺟﻮ ﺗﺮﻙ ﺭﺃﻳﻚ ﻓﻲ ﺗﻌﻠﻴﻖ
للقصص والروايات الكامله للحصول على القصص كامله
💕🌹❤️💖🌷برنس 💔♥️💛💙💛
تعليقات
إرسال تعليق
فضلا اترك تعليق من هنا