القائمة الرئيسية

الصفحات

تابعنا من هنا

قصص بلا حدود
translation
English French German Spain Italian Dutch Russian Portuguese Japanese Korean Arabic Chinese Simplified

القصه دي هتعجبكم اووي💜 قصة سلمي كامله


القصه دي هتعجبكم اووي💜
قصة سلمي كامله 
الجزء الاول
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ
كانت سلمى بنت وحيده لى اب وام يحبوها جدا وكانت سلمى جميله جدا الجميع يتحدث عن جملها واخلاقها ودينها ... وفى يوم طلب ايدها واحد جارها ... وهى وافقت وكانت الخطوبه الجميع يتحدث عن جمال العروسه وبعد الخطوبه بى اسبوع العريس واهله كانو معزومين عند اهل سلمى ... وبيتكلمو فى تحديد ميعاد الفرح والعريس (امير ) كان عايز الفرح بعد 3 شهور بس يكون خلص كل شى فى الشقه ... الجميع بيتكلم وسلمى وحدها فى المطبخ وفجاه تصرخ سلمى يجرى الجميع الى المطبخ ... الطرحه مسكت فيها النار وسلمى تصرخ ومش عرفه تعمل اى ويجرى امير يشد الطرحها من عليها لكن النار كانت مسكت فى شعرها وفى الفستان الكانت لبساه يجرى ابو سلمى وقى ايده فوطه ويبلها من البانيو ويحضن سلمى فى حضنه وهى تصرخ ويطلع على صوت الصرخ جارهم حسين ويجرى امير بى سلمى على المستشفى وترفض سلمى تشيل الفوطه عن وشها طول ما امير وقف ... يخرج امير وترفع سلمى الفوطه الدكتور يتصل سريع بى قسم الحروق ويجى دكتور مصطفى يشوف الحرق فى وش سلمى.
د.مصطفى :- خير ... خير ... بسيطه بس انتى هتفضلى معانا كام يوم معانا فى القسم عندنا ... ولازم تعمل غيار بسيط على وشك فى حجرت العمليات .
سلمى :- عمليات ... ليه ... انا وشى فيه اى .
د.مصطفى :- ولا حاجه حروق سطحيه بس عشان الحرق فى الوش لازم يبقى فى غرفه معقمه.. ( ينظر لى الممرضه) كلمو غرفة العمليات انى معايا حاله بعد نص ساعه هنكون فوق ... ويخرج لى اهل سلمى ... الحروق فى وشها جمدا لازم تدخل غرفة العمليات بسرعه .
امير :- مش مهم تدخل العمليات .. المهم ان وشها يرجع زى ما كان .
حسين جارها :- المهم يا دكتور هى بخير .
د.مصطفى :- قول الحمد لله انى الحروق بسيطه عند الرقبه كانت ممكن تموت فيها ... انا كل اليهمنى دلوقتى انى الحق الحرق وهو لسه فى اوله .
امير :- المهم وشها يرجع زى الاول .
د.مصطفى :- انت تقرب ليها اى ؟
امير :- انا خطيبها ... وخد الفلوس الانت عايزها المهم وشها يرجع زى ما كان .
د.مصطفى :- ينظر لى حسين ... وانت تقريب ليها اى ؟
حسين :- انا جارهم ... وانا وسلمى اكتر من اخوت .
د.مصطفى :- ينظر لى الممرضه ممنوع حد يدخل ليها وهى هتطلع من الباب التانى ممنوع حد يشوفها ... خطيبها بس الممكن يدخل اتفضل معايا .
يدخا امير ومعاه الدكتور و اول ما يشوفها مش يتكلم .
سلمى :- امير اخرج بره انت دخلت ليه .
يخرج امير بدون اى كلام وتدخل سلمى غرفة العمليات وامير من ساعة ما شاف سلمى وهو مش بيتكلم ... سلمى بتفضل فى غرفة العمليات اكتر من ساعتين والكل فى قلق ... 
ام سلمى :- امير يابنى انت بس الشوفت سلمى هى كانت كويسه .
امير  بى صوت واطى  .../
يتبع....

 الجزء الثاني من قصة سلمي
امبارح بعد ما مشيت عرفت ان سلمى وشها مش هيرجع زي الاول وانا مش هقدر اكمل معاها وهي كده عشان كده قررت اني هسافر وجيت اودعكوا قبل ما امشي انتو برضوا كنتوا هتبقوا اهلي 
الام في حالة زهول ومش قادرة تنطق 
راح امير بايس ايديها وباس راس سلمى ومشي 
وهو طالع قابل حسين جارهم 
حسين: انت رايح فين وكنت فين امبارح 
امير فضل باصصله شويه وقاله اشوف وشك بخير ومشي 
حسين دخل الاوضه لقى ام سلمى منهاره من العياط قالها في ايه 
قالتله امير مش هيكمل مع سلمى و هيسافر ومش عارفه اقول لسلمى ايه لما تفوق
حسين فضل ساكت وقالها : هنقول انه مات 
ام سلمى : مات ؟!!!
حسين: اه مات عشان مش تفتكره تاني
ام سلمى : وهنقولها مات اذاي
حسين: كان مروح وهو سايق عمل حادثه مات
واتفقوا انهم هيقولو كده 
.......
سلمى فاقت وبتسال أمير فين
محدش بيرد وامها بدات تعيط
بتكرر سؤالها بصوت فيه حزن وخوف
امير فين
حسين بيرد امير مات في حادثه 
سلمى بتعيط وعماله تقول انا السبب وامها راحت حضنتها وبتحاول تواسيها 
وبعدها سلمى بتقول ممكن مراية اشوف وشي 
محدش رد 
سلمى بتقول في ايه محدش بيرد ليه 
عايزه مرايه اشوف وشي
امها حطت اديها على كتفها و بتقولها :- سلمى بنتي انتي عارفه ان ده قدر ربنا و انه مبيعملش حاجه وحشه عيزاكي متفقديش ايمانك و تتماسكي
سلمى فهمت ان وشها باظ وقالت الحمد لله على كل حال و بصت في المرايا وبدات في العياط 
...... 
حسين بيقولها الحمد لله انها جت على قد كده و الحرق متطورش كان زمانك ميته دلوقتي...
سلمى بصوت مليان حزن "الحمد لله"
...........
ويعدي الاسبوع و سلمى تخرج من المستشفى و حسين كان معاها طول الاسبوع بيحاول يواسيها وينسيها خطيبها اللي سافر و سابها..
سلمى بدات تعيش حياتها زي الاول وبدات تنسى 
وحسين بيقرب من سلمى و سلمى بدات تحس بيه و تقربله هي كمان 
وفي يوم وهم خارجين مع بعض 
حسين : سلمى...
سلمى: نعم
حسين: احنا جران من زمان اوي
سلمى: اه 
حسين : بس اول مره نبقى مع بعض كتير اوي كده طول الفتره دي
سلمى : في حجات بتحصل بنبقى فاكرين انها وحشه بس قدام بنلاقي انها حلوه .. يعني لو الحادثه اللي حصلتلي دي مكنتش حصلت مكنش زماني انا وانت مع بعض دلوقتي
حسين: بحبك يا سلمى
سلمى : وانا كمان بحبك.. انت كنت سندي وقت ما كنت ضعيفه وهعمل اي حاجه عشانك 
حسين بينزل على ركبته وبيطلع دبله وبيسالها : تتجوزيني 
سلمى : اه . وعنيها دمعتو حضنته
و روحو مع بعض و سلمى فاتحت مامتها في الموضوع .. ومامتها. 
قصه سلمي الجزء الثالث والاخير
حسين بينزل على ركبته وبيطلع دبله وبيسالها : تتجوزيني 
سلمى : اه . وعنيها دمعتو حضنته
و روحو مع بعض و سلمى فاتحت مامتها في الموضوع .. ومامتها بدون تردد وافقت
وعملو الفرح واتجوزو
قرروا يسافروا بره مصر عشان يقضوا شهر العسل فا سلمى اختارت ايطاليا عشان كان نفسها لما تتجوز تروحها 
في مره سلمى نزلت تتفرج على هدوم لوحدها في ايطاليا وهي ماشيه حصلت حاجه مش متوقعه 
قابلت امير 
فضلوا واقفين باصين لبعض محدش بيتكلم
هي عشان فاكراه مات
وهو عشان متوقعش انه ممكن يشوفها تاني
سلمى في اندهاش: انت عايش
امير: انتي جيتي هنا اذاي
سلمى: انت مش المفروض مت في حادثه عربيه
امير باستغراب : مين اللي قال كده
سلمى : ماما قالتلي كده لما فوقت سالت عليك
امير: انا سافرت تاني يوم خطوبتنا... مكنتش هقدر اعيش معاكي كده
سلمى بتعيط : انا بالنسبالك كنت مجرد شكل بس ولما الشكل راح سبتني...
ماما قالتلي ربنا مبيعملش حاجه وحشه
فعلا دي حقيقه كويس ان ده حصلي قبل ما نتجوز .. انا دلوقتي اتجوزت حسين جارنا كان جمبي طول منا كده حبني عشاني مش عشان شكلي ده فعلا الراجل اللي يصوني مش انت ..
ساعتها امير حس قد ايه هو ظلمها وعينه دمعت وقالها : انا اسف بس مكنتش هقدر اعيش كده ومقدرتش اخليكي تشوفيني عشان كده سافرت قبل ما تفوقي...
سلمى بتقاطعه : كلامك مش هيفرق ولا ليه لازمه دلوقتي انت بالنسبالي ميت 
وسابته ومشيت
سلمى و حسين رجعوا مصر تاني 
وفي مره و سلمى بتزور مامتها الباب خبط
مامتها فتحت لقت امير
امير : ازيك يا طنط
ام سلمى : بتعمل ايه هنا امشي بسرعه قبل ما سلمى تشوفك
حسين بيقاطعها : عشان انتو قولتلها اننا ميت ... انا قابلت سلمى في ايطاليا واتكلمنا ممكن حضرتك تنادي سلمى
سلمى تسال : مين على الباب يا ماما
حسين بصوت عالي : انا امير يا سلمى
سلمى بتجري على الباب : عايز ايه انا مش قولتلك انت بالنسبالي ميت جاي ليه تاني امشي بقى مش كل ما انسى تفكرني
امير: انا جي عايزك تسامحيني مقدرتش اعيش بعد اللي عملته 
سلمى : اسامحك .. انت عارف انت عملتلي ايه انت سبتني في اكتر وقت كنت محتاجه حد فيه ... امير امشي يا امير و ياريت متجيش تاني امشي ومش مسمحاك ... وقفلت الباب 
..... 
بعدها ب يومين جالها شريط بتفتحه لقته من امير 
بيقول فيه 
"سلمى انا حبيتك اكتر من اي حاجه ولما سافرت كنت عايز امشي وانتي صورتك جوايا زي ماهي بس 
لما قابلتك صدفه في ايطاليا حسيت ان روحي رجعتلي ولما قولتيلي انك اتجوزتي حسيت ان روحي اتاخدت مني  ولما جيتلك في بيت مامتك عشان تسامحيني وانتي رفضتي عرفت ساعتها اننا مستحقش اعيش
لو انتي بتسمعي الشريط ده فا ده معناه اني ميت دلوقتي .. مش بالنسبالك بس لا بالنسبه للعالم كله .. بعد ما مشيت من عندك روحت وسجلت الشريط ده وبعتهولك وانتحرت في حادثه عربيه زي ما مامتك قالتلك .. مقدرتش اعيش وانا مصدر عذاب حد "
سلمى سمعت الشريط وعيطت ولما حسين رجع من الشغل وشافها كده سألها مالك فا حكيتله كل حاجه وسمعته الشريط 
سالها هتعملي ايه .. قالتله ولا حاجه هو بالنسبالي ميت من يوم ما اتجوزتك 
وكسرت الشريط ورمته
وعاشت سلمى هي وحسين مع بعض من غير مشاكل وخلفت منه وعاشت مبسوطه مع حد حبها قبل ما يحب جمالها 
#النهايه

اسمع ارائاكوا عن القصه
وانتظروا قصه جديده

تعليقات

التنقل السريع