القائمة الرئيسية

الصفحات

تابعنا من هنا

قصص بلا حدود
translation
English French German Spain Italian Dutch Russian Portuguese Japanese Korean Arabic Chinese Simplified

قصه روووعه كامله اغت،صاب ثم انتقام مع برنس القصص والروايات

قصة جديده ممتعه وشيقه اتمنى تعجبكم عايز تفاعل شجعونى على نشر القصص الكامله
وللأسف القصه دي ممكن تحصل كل يوم 😭

قصة👈 اغت،صاب ثم انتقام 
 
الجزء الأول 
👇👇👇
فتاه تخرج من منزلها.ترتدي ملابس فاضحه ،تظهر اكثر مما تخفي.وتضع الكثير والكثير من ادوات التجميل.ثم تجد مشيتها المائعه ،كأنها تقول لك  ارجوك.كان هذا كلام آدم .قاله وهو يجلس في جلسه سكر، مع اصدقائها الذين يلا يقلون عنه انحطاطا لكنه كان الزعيم بينهم ،كان هو من يجلب الحشيش والخمره، وكل ادوات السكر، وكان يجلب النساء ايضا.
قال واحد منهم اسمه حاتم ،وكانت عيناه يغلب عليهم اللون الاحمر من السكر.
آدم انت تعتقد ان كل الفتيات (شمال)كما هو اللفظ الشائع هذه الايام.*
رد آدم نعم كلهن كذلك. 
اذا الا توجد فتاه محترمه؟؟.
نعم يوجد لكن في الافلام. والروايات السخيفه. التي يجب ان تكون فيها البطله محترمه. ويكون علي البطل ان يتعذب حتي يصل اليها.غريب ان يتحدث شخص سكير. عن الروايات والكتب لكن مالا تعلمه عن آدم :انه كان شاب جيد، وطموح ومثقف لكن اصدقاء السوء، لا يختارون سوي الاخيار حتي يفسدونهم
 الا يكفيهم الاشرار الموجودين ..
اكمل حاتم حديثه .اذا تتحداني؟؟
قال آدم مستفسرا اتحداك في ماذا؟؟
ان اشير الي اي فتاه وتقوم انت، بجلبها الي هنا.
حسنا اقبل التحدي وساتركك تختار انت الفتاه
رد احد الحضور وماذا تكون الجائزة؟؟
رد آدم بسخريه زجاجه نبيذ مغشوشه..
ضحك الجميع علي تلك الدعابه السخيفه.ان السكر يجعل حتي الدعابات السخيفه تستحق الضحك والسناء.
في صباح اليوم التالي. اتي هاتف ايقظ آدم من نومه..
آدم بصوت يظهر عليه اثار ثماله البارحه ماذا تريد الان ياحاتم اوليس الوقت مبكرا علي الشراب..
حاتم لم اهاتفك كي نشرب، لكني وجدت الفتاة هيا هلم الي هنا حتي تراها الاصدقاء مجتمعين هنا.
آدم انت لم تنسي هذا التحدي ياحاتم؟؟
حاتم لماذا هل تريد الانسحاب.؟؟
آدم انت تعلم انني لا انسحب من شئ ابدا.
حسنا ننتظرك  سريعا .حتي لا يحسب عليك تأخرك انسحاب..
ادم حضر نفسه سريعا واغتسل من اثار ثمالته سريعا فهو يكره الهزيمه دائما. ومستعد لفعل اي شئ حتي يفوز ليس حبا في الجائزه  لكن لقب فائزه يفرحه دائما.
بعد آذان الظهر بساعه تقريبا.
خرجت مجموعه من الفتيات من احد دروس اللغه العربيه.
وكان آدم وشلته بالانتظار .
لان ومن بين مجموعه الفتيات هذه، توجد الفتاه المقصوده.تلك المسكينه التي يتراهن عليها هؤلاء الشباب المنحطون.
انها فتاه عاديه محتشمه. ترتدي ملابس فضفاضه، وجهها برئ ملامحها يظهر عليها الفقر ..
كان هذا كلام حاتم لآدم .ثم اردف قائلا.الان هل لازلت مستعد لخوض ذلك التحدي ام تنسحب وتجلب زجاجه النبيذ.؟؟
رد آدم بعدما نظر الي الفتاة وقال بتحدي اقبل وانت من سيجلب الزجاجه.
اتركني اسبوع وساجلبها لكم بعد ان اجعلها عاه،رتي..
حسنا خذ وقتك..
ظل آدم يراقب الفتاه حتي يتمكن من معرفه جدول تحركاتها لكي يضع الخطه المناسبه التي سيوقعها بها.
قال في نفسه انها فتاه غريبه تخرج للجامعه ثم للدروس ثم للجامع..اليس لديها وقت للهو مثل باقي الفتيات ..
حسنا اليوم هو فرصتي الوحيده في محادثتها الطريق خالي وهي تسير وحيدة.
اسرع خطواته قليلا.حتي يلحق بها ثم بصوت واثق .اوقفها قائلا اريد محادثتك في موضوع ما يا انسه 
يتبع..  
 
الجزء الثاني 

التفتت اليه مندهشه.فهي لاول مره يوقفها شاب في الطريق العام.لكنها لم تنطق بكلمه واحده.ظلت صامته تنظر الي الارض في خجل وحياء ..
اقترب هو منها. لانه معتاد علي تلك المواقف.وقال بنبره واثقه.انني معجب بك. ياانسه ساره.واراقبك منذ مدة كبيره وكنت اريد التقرب منك .حتي استطيع التعرف عليك اكثر..
هي وقد ظهرت علامات الذهول وزاد الخجل علي وجهها.
انا لا احادث الشباب.لكن اذا كان غرضك شريف فاذهب الي ابي وهو له الرأي الاول والاخير.
هو بتهكم .ترديني ان اتزوجك حتي قبل ان اعرفك جيدا. انك غريبه الا ترين الفتيات كيف يخرجن مع الشباب وكيف يتزوجن في الخفاء .
ردت هي بعصبيه كبيره.ليس لي دخل بهن .وانا لم اقل انني اريد الزواج منك انما قلت الرأي هو رأي ابي.ارجوك اذهب الان ولا تعترض طريقي مره آخري.وهمت لتنصرف.
اوقفها عندما امسك بيدها.
فاجاته بصفعه علي وجهه.انك مجنون كيف لك ان تمسك بيدي هكذا..
انا هو المجنون وانت تصفعيني علي وجهي لانني امسكتك من يدك وهكذا تكونين طبيعيه.ثم انفجر ضاحكا.يبدو ان لديك ماضي سئ مع الحب اليس كذلك.
ردت في هدوء الحب لا يكون الا في الحلال.ولا اعتقد ان امثالك يعرفون عنه شئ.
هو:اذا علميني وهكذا تاخذين الاجر والثواب
هي امثالك لا يريدون من الحب سوي ارضاء شهوتهم فقط لذلك لن تتعلم شئ ابدا.سانصرف الان وارجوك لا تعترض طريقي.
ثم انصرفت  مسرعا.بينما وقف هو مندهشا يترقبها وهي تغادر  .من هذه الفتاه التي لم يلقي مثلها قبل الان.انه في حيرة من امره كيف له ان يجعل فتاه تذهب الي شقه مجموعه من الشباب السكاري وهي التي صفعته .لمجرد انه امسك بيدها ثم ان المخاطره بالحديث معها مره آخري في الطريق هو حتما سيجعلها تعنفه امام المارة وربما تبلغ عنه الشرطه.ثم قال في نفسه مستعد لتلقي عقوبه السجن خمسه اعوام  لا عشره اعوام مقابل ان اجعل تلك الفتاه تأتيني ذليله ..
عاد الي بيته ولم تفارق صوره تلك الفتاه خياله كما لم تفارق اثار اصابعها وجهه الوسيم نعم كان وسيما هو ..
الباب يدق انها امه .تخبره ان اصدقائه بالخارج يريدونه..
طلب منها ان تدخلهم.
بعد التحيه والسلامات .وبعد ان اخذ كل واحد منهم موقعه في الغرفه.
قال حاتم متهكما.الم تجلب زجاجه النبيذ لقد مر ثلاثه ايام من ذلك الاسبوع وانت لم تفعل شئ الي الان.
رد آدم انها فتاه مختلفه وانت تعلم ذلك والا لما اخترتها حتي تصعب المهمه علي.
ضحكه كبيره من حاتم ثم اردف. اذا تعترف انك خسرت وانها ليس فتاه سيئه؟؟
لا اعترف بالهزيمه ابدا ولا توجد فتاه ليست سيئه ربما هي تريد بعض الوقت او ربما لست نوعها المفضل او الطريقه التي فتحت بها الموضوع معها لم تكن مناسبه.
وما العمل الان ياآدم؟؟
هل تريد ان اغير الفتاه اذا كان هي صعبه المراس بالنسبه اليك؟؟
لا تتذاكي يا حاتم .
حسنا لن اتذاكي ماذا ستفعل انت معها؟؟
العمل الان هو فكره شيطانيه تجعلها تثق بي وتسلمني نفسها بكل سهوله وربما تطلب هي مني ذلك.
حاتم وقد قفذ من مقعده هذا هو الزعيم الذي نعرفه وماهي الخطه التي ستجل فتاه مثل هذه تسلمك نفسها بسهول؟؟
قال آدم بعدما وقف ممسكا قلما  وضعه بين اسنانه والتمعت الفكره في عيناه : ساذهب لخطبتها ......... 


الجزء الثالث قبل الاخير
👇👇👇
تسمر الجميع في اماكنهم عندما سمعو كلمات آدم.
اخترق صمتهم صوت حاتم قائلا.ماذا تخطب .تخطب كيف 
آدم وضع يده علي كتف حاتم ثم قال.هذه الفتاه لن تأتيني الا بهذه الطريقه.ولا تقلق انا ايقن تماما ماذا افعل.
وافقوه لانهم يعلمون ان لديه تفكير شيطاني دائما.
ذهب آدم وحيدا حتي يتقدم لخطبه ساره.
من انت.كان هذا سؤال اخت ساره الصغيرة لآدم الذي كان يقف علي الباب.
آدم اسمي آدم ابلغي ابيك انني اريده.
بعد اقل من دقيقتين خرج الاب مرحبا .اهلا استاذ آدم كيف اساعدك.
انا اريد ان اخطب ابنت حضرتك
تخطبها؟.سامحني ادخل اولا
شكرا.
جلس كل منهم علي مقعد مقابل للآخر .
ثم اردف آدم ما ردك ياعمي .
ياابني هذه الامور لا تريد التعجل دعني اسال عنك والاهم ان آخذ رأي ابنتي .
حسنا خذ وقتك وانا بالانتظار
وهذا رقم هاتفي .هاتفني اذا تمت الموافقه وسيكون هذا شرف لي ...
الشرف لنا ياابني
غادر آدم مبتسما يبدو ان خطته الشيطانيه في طريقها للنجاح
عند منتصف الليل كان يجلس آدم في جلسه سكر..كما هو الحال دائما عندها رن هاتفه .
اخرج الهاتف انه رقم غير معروف.
مرحبا.
صوت نسائي يرد.بدون مرحبا انت اتيت لخطبتي وانا غير موافقه ابتعد عني ارجوك.
انا اردت..لم يكمل جملته الهاتف اغلق في وجهه
نظر الي اصدقائه قائلا .اقسم انني ساجعلها تتعذب لباقي حياتها هذه الفتاه اللعينه المغروره..
في اليوم التالي .ذهب آدم الي المكان الذي قابلها فيه لاول مره.
عندما خرجت هي ووجدته ينتظرها بالخارج ادارت وجهها الي الناحيه الآخري واسرعت من خطواتها كثيرا.
زاد هو ايضا من خطواته خلفها المغرب قد آذن والظلام قد حل منذبضعه دقائق .وهذه هي الفرصه الكبري ..حتي اجعلها تتعذب.كان هذا كلام آدم لنفسه.
تقدم هو حتي اعترض طريقها.ومنعها من العبور 
ثم قال .طلبت ان نتقرب من بعضنا وانتي رفضتي بحجه انك تردين الحلال .ذهب اطلبك من ابيك وايضا رفضتني لماذا
ردت في خوف: لانك شخص سئ ولانك لا تريد الحلال انك فقط تريد حجه حتي تقترب مني والله اعلم بنواياك
نظر يمينا ويسارا ثم قال اتعلمي ماهي نوياي .لقد ارتكب ابيك غلطه كبيره :عندما اختار لكم بيت في مكان مهجور كهاذا.
استفسرت قائله ماذا تقصد بكلامك هذا.
قال ساجعلك تندمين علي رفضي تتعذبين طوال حياتك ساجعل كل من يرأك يشمأز منك.
حاوطت جس،دها بذراعيها والخوف كان يتملكها .متابعه محمد السبكي 
ارجوك اتركني ارحل .
حسنا ساتركك بعدما آخذ ماجئت لأجله.ثم انقض عليه وهي ترفض وتدافع عن شرفها وشرف ابيها بكل مالديها من قوه..
لكن هو لم توقفه تلك المحاولات من هذه الفتاه الضعيفه واكمل ما بدا ..
وقف امامها بعدما انتهي من فعلته ثم اغلق قميصه.وقال استمتعي اليس كذلك انك مثل كل الفتيات تتمنعن وانتن الراغبات.
كانت دموعها تتحدث نيابة عنها الدماء قد لوثت ملابسها وشرفها.تتمني لو ان ملك الموت يقبض روحها الان اهون من ان تعيش بهذا العار ..
هو وضع يده علي وجهه يتحسس تلك الجروح التي تسببت فيها اظافرها.
لماذا كل هذا العنف يافتاه ثم ضحك ضحكه سخيفه.وغادر المكان .
ظلت هي جالسه لا تعلم ماذا تفعل الآن كيف ستواجه ابيها وكيف ستصل ايه من الاساس.والخوف من ان يأتي مجموعه من الاوغاد يكملو مابدأه الوغد الاول.
بعد نصف ساعه سلطت سياره كانت تقف امام ساره اضوائها عليها .وقفت هي وقد الصقت ظهرها بالحائط.
نزل شاب في مقتبل العمر متجها اليها .
ظلت تنظر له في خوف وارتعاب.
تقدم اليها هو وفي يده شنطة.
ثم مد يده بداخلها وقد اخرج منها ثياب ثم قال انستي ان ثيابك ممزقه تفضلي ارتدي هذه واركبي معي ساوصلك الي اي مكان تريدينه.
اخذت الملابس وقام بارتدأها فوق ملابسها الممزقه.ثم دخلت الي السيارة بعد ان اقسم لها انه لا يريد الا مساعدتها..
ظلت طوال الطريق ملتصقه بباب السياره .معها حق بتاكيد هي لم تعد تثق باي رجل .
انزلها ذلك الفتي امام منزلها.
دخلت المسكينه .الي غرفتها مباشره .لمده اربعه ايام لا تتحدث مع احد لا تخرج الي تذهب الي كليتها ولا ترد علي اي من مكالمات صديقاتها..
في الناحيه الآخري حدث شئ غريب لقد كان آدم يعيش نفس ماذكرناه الان طوال الاربع ايام الماضيه ..
اتصال هاتفي لوالد ساره ..
مرحبا يا عمي انا آدم كنت اريد
يتبع....

الجزء الرابع و الأخير 
👇👇👇
ماذا تريد ياابني الان.. الم تخبرك ساره بانها ترفضك.
ارجوك يا عمي اعطها الهاتف ربما استطيع اقناعها.
حسنا لكن هذه فرصتك الاخيرة ،دخل الاب علي ابنته هناك من يريد محادثتك ياابنتي .
اخذت الهاتف من ابيها الذي غادر الغرفه بعدها.
مرحبا من.؟؟
ارجوك لا تغلقي الهاتف قبل ان تسمعيني.
انه انت ذلك الوغد من جديد ماذا تريد الان، الم يكفيك مافعلته بي.
لا اعلم من فعل بمن.اقسم لك وانه من بعد ماحدث وانا لا آكل ولا اشرب ولا حتي انام.
حتي الخمرةوالمخدرات لم يعد لها طعم في فمي لا اعلم ماذا فعلتي بي.
انا لم افعل بك شئ، انت من دمرني وجعل حياتي جحيما.
اعلم والان اريد ان اعوضك. عن كل ذلك هل تقبلين بي زوجا .
الان تريد ان تتزوجني بعد كل مافعلته بي.
نعم اتمني ان توافقي وساجعل حياتك نعيما.وحتي تتاكدي من صدقي.انا من ارسل ذلك الشاب الي اوصلك الي منزلك.واعطيته ملابس حتي لا يفضح امرك بين اهلك.
حسنا ياآدم لم يعد امامي خيار اخراوافق.
هو والفرحه تظهر في كلماته.
اعدك انني ساعوضك عن كل ماحدث انا ساعيش فقط حتي اسعدك.
سنري ياآدم.
حسنا سأتي الي ابيك غدا حتي نحدد كل شئ.
وبالفعل صدق هذه المرة وذهب الي ابيها وقام بالاتفاق علي كل شئ.ووعد ابها بانه جاهز لتنفيذ اي طلب تطلبه ساره
ظلا مخطوبان عدة ايام لا توجد خروجات لا مقابلات لا حديث كثير عبر الهاتف .وكان ذلك بطلب من ساره لانها تريد لتلك الزيجه ان تتم علي خير .وافقها هو لان الان لم يعد يستطيع اغضابها يبدو انه احبها احب تلك الفتاة النقيه.الفتاة التي لم تسلمه نفسها بسهوله فتاة كان يشعر برفضها له في الحرام وحتي في الحلال عندما شعرت انه شاب سئ..
بعد اسابيع قليله جائه هاتف.. منها تخبره انها تريد.ان تلقاه عند العنوان الذي ستعطيه له الان.
ذهب اليها مسرعا .ان العنوان في منطقه شعبيه مليئه باللصوص والبلطاجيه..كيف لها ان تأتي مكان قذر كهذا
دخل الي ذلك المبني الذي وصفته له ساره.
وجدها جالسة وحدها علي كرسي منفرد.
جلب كرسي آخر وجلس بجانبها.
ماذا نفعل هنا ياساره.؟؟
اسمع ياآدم اريدك ان تسمعني وتتفهمني.انا لن استطيع الزواج وانا هكذا لن تتحمل كرامتي هذا الوضع .
ياحبيبتي اخبرتك انني متقبلك هكذا.. فلماذا تعذبين نفسك وتعذبيني معك.؟؟
افهمني ارجوك هذه رغبتي.
اذا وما الحل الان .
انت تعرف اني ادرس الطب .ومن خلال تدريبي تعرفت علي جميع انواع الاطباء ..لذلك انني اعرف هذا الطبيب الذي يقوم بعمليات غير مشروعه.تواصلت معه واخبرته انني اريد وضع غشاء بكارة.لكني لن استطيع ان اتحمل كل ذلك وحدي لذلك اردتك بجانبي.
:حسنا انا بجانبك لكن هل لهذه العمليه خطوره علي حياتك.
:لا تقلق انها سهله جدا.
:لكن الا يوجد غير هذا الطبيب ان لا يضع حتي لافته باسمه.
:لانه يقوم بذلك بطريقه غيره مشروعة.لا تقلق انني اثق به.
:حسنا ساذهب لادفع المال المطلوب.
:لا ياآدم لقد دفعته مسبقا .
اجلس انت فقط واشرب هذا العصيرحتي تهدا لا نريد ان نهدم كل ذلك بسبب توترك.
:جائت الممرضه تطلب قدوم ساره معها الي غرفه العمليات.ذهبت ساره معهاوجلس هو يتناول عصيره في توتر وخوف عليها.
***************
بعد عده ساعات استفاق آدم ليجد نفسه ممد علي سرير داخل غرفه عمليات قذرة.لا تصلح لان تكون مقلب للقمامة حتي..
كان الصداع في رأسه. يجعل الرؤيه مشوشه وغير واضحه .
استفسر من تلك الممرضه ..التي دلفت الان عن ماالذي حدث.
لكنها اجابته بانها لا تعلم .
وان هناك طبيب امراض ذكوره كانت تعمل معه قديما قد طلبها لعمليه واحدة وانه قام بتأجير هذا المكان لمده يوم واحد فقط.وهناك تلك الفتاة التي كانت معك اعطتني هذا الهاتف .وطلبت ان اعطيه لك بعدما تستيقظ.اعطته الهاتف وغادر الغرفه والمكان بأكمله.
قال في خاطره طبيب امراض ذكوره؟؟؟؟؟؟
فتح آدم الهاتف فوجد رساله محفوظه عليه..
مرحبا استاذ آدم .اعتقد انه يجب  ان تغير اسمك الان..
 لانه لم يعد يتطابق مع حالتك .هناك اساله كثير تدور في بالك الان... وهذه الرساله ستجيبك عليه.
لقد قمنا انا وصديقي الدكتور حازم ...بعمل عمليه صغيرة لسيادتك.. الغرض منها هي جعلك ذكر في البطاقه فقط نعم ياصديقي انت الان ليس لديك تعريف او هويه..
 لن تستطيع الحياة بين الرجال ولن تلائمك الحياه بين النساء.وهذا هو اقل عقاب تلقاه علي مافعلته الان لن تستطع الاقتراب من اي انثي مهما كانت جميله ..الحياة ليست بهذه السهوله تلوث شرف الناس ثم تعود لتصلح غلتطك .والله اعلم ماذا كنت تنوي ان تفعل بي بعد الزواج فارجل مثلك لا احد يأتمنه علي نفسه..
كنت تريد تصحيح غلطتك وانا قمت باصلاحها نيابة عنك..

تمت بحمدالله.
طبعا كلنا قرينا القصة الي عملته ساره مع ادم ده صح ولا غلط كان ممكن تجوزه وخلاص
عاوز اشوف تعليقاتكم على القصة 
💕🌹❤️💖🌷برنس 💔♥️💛💙💛


تعليقات

التنقل السريع