القائمة الرئيسية

الصفحات

تابعنا من هنا

قصص بلا حدود
translation
English French German Spain Italian Dutch Russian Portuguese Japanese Korean Arabic Chinese Simplified

رواية حورية رابح البارت الثالث بقلم علياء خليل جميع الفصول كامله وحصريه

رواية حورية رابح البارت الثالث بقلم علياء خليل جميع الفصول كامله وحصريه 


#حورية_رابح ال 3 

خرجت الدكتورة مخفضة راسها : سق*طتت اللى فى بط*نها 

رابح : الله اكبر العروسة سق*طتت قبل الفرح يا بوى

جلال : اتحشم يا رابح 

رابح : ده أنا اللى اتحشم .... بص يا بوى أنا مش هتجوز العا*يبة اللى جوه دى مش من جلة البنات اروح اتجوز واحدة زى دى 

الرواية حصرى لجروب دار الروايات 

جلال : أنا قولت كلمتى يا رابح 

رابح بتوعد لحور : اللى تشوفه يا بوى و اكمل فى سره يارب هى بس تستحمل اللى هعمله فيها بنت البندر 

رابح جيه يدخل الجناح جلال وقفه و انه يبدأ يجهز للفرح جلال محذر للكل : احنا بس اللى نعرف اللى حصل للبنية المتلجحة جوه دى اى حد يخرج كلمة واحدة مش هرحمه مين ما يكون اللى بينا هيفضل بينا 

امن الكل على كلامه رابح و مصطفى و جمالات و الدكتورة 

بدأ لتجهيز الفرح 

حور قاعدة فى جناح رابح بفستان الزفاف التى ارتدته غ*صب عنها فأن جلال عندما يحكم رأيه لا يستطيع أحد أن يقف أمامه 

الرواية حصرى لجروب دار الروايات 

كان رابح يقف مع الرجال  فى الفرح  دار الروايات و النساء ينظرن من شبابيك الدوار و كانت من ضمنهم نعمة ( ابن عم رابح تعشقه منذ طفولتها و صارحته بذلك من قبل و لكن رابح ينظر لها انها مثل أخته ) 

كانت نعمة تنظر بكل حقد و غيرة فكانت تتمنى أن تكون هى من فى الجناح اليوم ليست تلك التى تدعى حور و قررت أن لا تسكت فاليوم لم تهنئ حور على حبيب قلبها رابح 

نعمة و هى تتقصد الحديث بصوت مسموع : تمموا الفرح بسرعة علشان رابح يتستر عليها

احد الواقفات: انتى بتقولى ايه يا نعمة يستر عليها كيف يعنى 

نعمة و كأنها لا تقصد : يووووه يجطعنى أنا معايزاش حد يعرف عاد حاجة هملينى اهو اللى ستره ربه بقى 

بدأ الخبر ينتشر بسرعة البرق و ذلك الحديث انتشر بين نساء الدوار كله 

الرواية حصرى لجروب دار الروايات 

جدة رابح ( خديجة ) عندما سمعت الحديث بصرامة  : اكتمى يا والية عاد منك ليها عروسة مين اللى معيوبة دى عروسة رابح حفيدى 

احد النساء : متاخذنيش يا ست الحاجة دار الروايات بردك أمره يهمنا و دى عاد من بنت البندر منعرفش كانت بتعمل هناك ايه و ليه كمان الد*خلة متكونش بلدى 

خديجة : لسه جواكم الجهل ده 

احد النساء: دى عوايدنا و الحق ميزعلش و لا يستخبى و انا ممكن ادخل معاه و نكتم صوت اى واحدة لو طلع بنت البندر سليمة 

خديجة لم تستطيع أن تقول شئ فهذه هى العادات المتبعة هنا ( اكيد مش كل الصعيد كده و قليل جدا اللى لسه كده بس مازال موجود ) 

راسلت خديجة أحد يخبر جلال و رابح 

جلال : هنعمل ايه

رابح : هدخ*ل بلدى 

الرواية حصرى لجروب دار الروايات 

جلال : انت بتقول ايه عاد ما الست هتكون واقفة و شايفة 

رابح : تشوف مش مهم 

جلال: كده هننف*ضح وسط البلد 

رابح و هو يمسك عصا ليبدأ التحطيب( لعبة شعبية فى الصعيد  بالعصا ) 

رابح : متجلجلش يا بوى 

دخل رابح الجناح و معه أحد النساء لتحضر الد*خلة 

حور و الست بتنيمها على السرير  : انتو بتعملوا ايه ابعدييييييييييييييي عنيييييييييي 

و فى لحظات كانت صرخات حور تملئ الجناح و خرجت السيدة محملة فى يديها منديل الش*ر*ف ملطخ بال*د*م 

Stop 

ازاى حصل كده أنا مش فاهمة حاجة هى عذر*اء و لا ايه بالضبط 

تفاعل حلو  فى بارت كمان شوية 

#حورية_رابح ال 3

بقلم #علياء_خليل


 

تعليقات

التنقل السريع