رواية سكينه ام يحيى وبك القلب اكتفي الفصل الرابع عشر 14بقلم وهج ابراهيم
وبكِ القلب اكتفى❤
الفصل الرابع عشر
يحيى بحب : صباح الفل..
غطت شهد وشها بكسوف لما فتحت عنيها وشافته مركز معاها..اوووي..
لكن يحيى شال الغطى عن وشها و شدها ليه
وهمسلها : كانت اجمل ليله..عشتها..
عضت شفايفها بكسوف لما افتكرت ليلتهم امبارح..ودارت وشها عنه لحد ماحست بايده تتحرك على جسمها..
شهد بضيق : يحيى انا تعبانه ومش ق..مكملتش كلامها وخدها ببوسه طويله وبعد عنها .
قال بهمس ذوبها : مش هعمل حاجه هفكرك بليلة امبارح بس
شهد : بتحذير يحيى… لكنه كمل اللي بيعمله..
************
سلمى بدموع وهي شايفه عمر متجاهلها ومكشر بشها .من امبارح بعد ما رفضت يتمموا الجوازه : ععمر..
عمر.
سلمى : انت لسا زعلان مني..
عمر ..
سلمى مسكت ايده : انا اسفه بس انا لسه ..
سحب ايده منها ودخل الحمام بضيق من تصرفاتها وبعدها عنه..
هو مش عارف يفهمها او يفهم هي عايزه ايه ..وليه مش حاسه بالامان معاه..
***********
بالليل رجع يحيى من الشغل ودخل اوضته بيدور عليها وكانت هي بترتب الهدوم..باسها بحب ازيك.ياشهدي
رفعت وشها بابتسامه : النهارده رايقني اوووي ..
يحيى بود : مدام انتي معايا هفضل رايق دايما..وكمل مش شايف امي هي مش هنا.
شهد : راحت مع امي يشوفوا مرات جارنا ولدت. جديد
يحيى بغمزه : عقبالنا..
قامت شهد بخجل وكانت هتطلع من الاوضه. لكن يحيى.
يحيى جري عليه ومنعها تخرج وبهمس : على فين ياروحي..
شهد بابتسامة : اجهزلك الاكل..
يحيى وهو بيرفع وشها ليه : مش عايز ..عايزك انتي وحشتيني..اوووي
شهد عضت شفايفها بغنج : لحقت اوحشك
يحيى وهو بيقرب على شفايفها وايده بتتحرك على : انتي بتوحشيني وانتي معايا ياقلبي..
شهد.....
***************
طلع من الحمام بينشف شعره وبيبص عليها بطرف عينه وشافها مكشره وزعلانه..
نفخ بضيق وقربلها..
رفع وشها ليه وهمسلها : هو المفروض مين فين اللي يزعل ويكشر كده..
سلمى بصت على الارض بكسوف : انا اسفه..
عمر باسها بحب : مش زعلان بس على الله ميطولش العند ده عشان انا على اخري ..
سلمى افهميني انا بحبك وعايزك انتي..مش عايز حد غيرك..
.واعتدل بوقفته وكان هيمشي
لكنها مسكت ايده تمنعه يمشي و
يتبع..
تكملة الروايه اضغط هناااااااا
اكتب ف بحث جوجل مدونة قصر الروايات
الرواية كامله من البدايه من هنااااااا
تابعونا على قناة التليجرام من هنااا
تعليقات
إرسال تعليق
فضلا اترك تعليق من هنا