رواية سكينه ام يحيى وبكِ القلب اكتفى❤
الفصل السابع عشر..والثامن عشر 17_18بقلم وهج ابراهيم
عمر بغضب :..وانتي مالك.
سلمى بغضب اكثر :لا مالي ومالي هات الفون ياعمر اديني الفون..
عمر ببرود :مش هديكي حاجه ..واتفضلي اطلعي من اوضتي
سلمى بدموع وشهقات :قلتلك اديني الفون بتخوني ياعمر بتخوني..
معرفش يشوفها بتعيط كده ..شدها ليه وخدها بحضنه :خلاص ياحبيبتي مبكلمش حد والله كنت بضحك عليكي حتى شوفي..
خدت الفون منه بسرعه ودورت فيه مكنش فيه اي مكالمات الا صحابه وكانت اخر مكامله من ساعتيني..
سلمى ضربته بكتفه : انت عملت كده ليه هاا وهي بتعيط جامد..
عمر بضحك : كنت بمثل عشان ادايقك..
سلمى بشهقات : بس مش كده..
قرب منها زهمسلها : زي القمر حتى وانتي بتعيط..
وبسرعه ضحكت وقالت بخجل : بطل بقى..
عمر بغمزه مش هتحني بقى.. انا عايزك.جمبي وبحضني مش عايزك تبعدي ياسلمى فهماني
هزت راسها بخجل..
وعمر قرب منها ورفع وشها ليه
عمر هااا يا سلمى نبطل خوف بقى..
سلمى..
حضن وشها باديها وباسها بعمق والمرادي هي بادلته البوسه ووو
عند
شهد :يحيي سيبني اكمل الطبخ يايحيى
يحيى كان محاوطها ودافن وشه برقبتها وايده بتتحرك عليها
شهد :يحيى هتاخر وخالتي هتزعل..ابعد عشان خاطري..
يحيى بهمس مش قادر ابعد انتي وحشاني..
عضت شفايفها ودارت ليه وحاوطت رقبته : وانت وحشني كمان وخد شفايفها ببوسه طوليه وهي بادلته..لكنها بعدت عنه بسرعه لما سمعت خالتها بتندهلها عجبك كده.
يحيى : محنا كنا حلوين من شويه..
ضربته على صدره بكسوف عشان اتجوبت معاه وقالت بطل بقى هروح اشوف خالتي.
يحيى : طب اهربي اهربي االليل هيلليلي وهتبقى بحضني..
بعد شهرين..
عند سلمى وعمر
سلممى بدموع : يعني هتسافر وتسيبني تاني..
عمر باس راسها : اسافر ايه ياروحي هو اسبوع واحد وراجع مش عايز اشوف دموعك ..
سلمى : طب خدني معاك..
عمر : مينفعش هنسيب عمتى لوحدها وانا كمان مش هتأخر…
بص ليها بضيق وقال: انتي كده هتقلقيني عليكي ينفع تودعيني كده.
سلمى بشهقات: منتا هتوحشني..
عمر :اسبوع ياقلبي اسبوع واحد مش هتأخر..والله
نزلت وشها الارض ماشي..
عمر ماشي ايه انا عاوز وداع سخن كده..يهدي الشوق لحد ماراجع
سلمى ممش فاهمه
عمر .شدها ليه انا اللي هفهمك و
عند شهد ويحيى
طلعت شهد السطح زي عوايدها واتفاجأت بعلا وهي بحضن يحيى وبتبوسه..وو
يتبع
وبكِ القلب اكتفى❤
الفصل الثامن عشر..
شهد بدموع : يحيى. ..
يحيى زق علا ..بصدمه وهو مش فاهمه اي اللي بيحصل..
يحيى : شهد سيبيني افهمك..
لكنها نزلت جري وهو بص لعلا انتي اي اللي جابك هنا..
علاا بابتسامه خبيثه …
شدها من شعرها انا مش قلت مشوفش وشك تاني انت مبتفهميش..
علاا سبني انت مجنون..
زقها بعيد وقالها : عارفه لو شفتك تاني هطين عشتك ..ونزل بسرعه يشوف شهد..
يحيى : بتعملي ايه..بس
شهد :هسبلك البيت وابقى جبها الاوضه عشان تاخدوا راحتكو..
يحيى : شهد اسمعيني ارجوكي..
شهد ببكاء : انت مش هتبطل يايحيى و**** وانا خلاص زهقت.
يحيى بصدق :والله كنت فاكرها انت واالله ..هي فاجأتني .
.مسك اديها وقال : شهد انا بحبك من ساعت مابقيتي مراتي مبصتش لاي ست..
طب انا لو هواعدها..هوعدها عالسطح ليه ..وانا متاكد انك بتطلعي السطح بالوقت ده..
شهد بدموع : شفتك بتبوسها يايحيى شفتك بعيني..
يحيى :والله مالحقتش استوعب اللي حصل وانتي طبيتي علينا
.دي عايزه تخرب علينا ..شهدي والله مش هعرف اعيش من غيرك..
حاوط وشها باديها والله العظيم بحبك وستات الدنيا دي كلها متساويش ضفرك خلاص انا بقيت مكتفي بيكي..وقرب عشان يبوسها لكنه بعدت.
يحيى غمض عنيه بضيق : شهد انتي بتصعبيها ليه…
عند سلمى
حست بنفسه على رقبتها اتخضت وكانت هتصوت لحد ماسمعت صوت عمر :وحشتيني..اووووووي
لفت ليه وحاوطت رقبته بدلال : عشان كده غبت كل ده..
اتجنن اول ماحس بانفاسها قدام شفايفه وخدها ببوسها طويله وشالها و..
عند شهد..
كانت بترتب الهدوم بالاوضه لما حست بباب اوضتها يتقفل.وشافته جاي ناحيتها..
شهد بضيق: انت بتعمل ايه
يحيى : وحشتيني..ياشهدي
شهد: افتح الباب يايحيى انا مش ..مكملتش كلامها كان شددها ليه وباسها بعمق حاولت تبعده عنها لكنه مكنش
بيتزحزح من مكانها وضمها ليه اكثر وهو بيسمعها كلمات تعبر عن شوقه ولهفته عليها ووو
يتبع.
اكتب ف بحث جوجل مدونة قصر الروايات
الرواية كامله من البدايه من هنااااااا
تابعونا على قناة التليجرام من هنااا
تعليقات
إرسال تعليق
فضلا اترك تعليق من هنا