رواية جميلة نوح البارت الثامن عشر 18بقلم الكاتبه الجديده
رواية جميلة نوح البارت الثامن عشر 18
جميلة نوح
البارت االثامن عشر
نوح كان قاعد فى الجنينه هو ومصطفى لاقه تلفونه بيرن بص لاقها أمه رد عليها بسرعه
فاطمه بعياط وفرحه : نوح جميله خرجت من اوضة العمليات وبقت كويسه
نوح بفرحه : ايييي انتى بتتكلمى بجد
فاطمه : اه يا حبيبى تعالا بسرعه هى هتفوق أهى
نوح قفل معاها ونط حضن مصطفى بفرحه كبيره وقال : جميله فاقت يامصطفى جميله فاااقت وسابه وطلع يجرى على العربيه وساقها بسرعه ومصطفى وراه ووصلوا ونوح طلع يجرى على اوضة جميله لاقها فاقت وامه قاعده معاها
راح عندها وقال بحنيه ولهفه : جميله حبيبتى انتى كويسه
جميله بتعب : اه الحمدلله يا حبيبى
نوح حضنها براحه عشان لسه تعبانه وقال وعينه بدمع : انا كنت همو قاطعته هى بسرعه وحطت لديها على شفايفه وقالت بخوف وحب : بعد الشر عليك يا نوح متقولش كدا تانى قدر الله ماشاء فعل الحمدلله انها وصلت لحد كدا وقومت بسلامه
نوح وهو يدفن وجهه فى رقبتها بعد ما فاطمه سابتهم لوحدهم وطلعت كان مصطفى وصل هو كمان بس فضل واقف برا
مصطفى لام نوح : ها يا خالتى جميله بخير
فاطمه : بخير يابنى معلش تعبناك معانا
مصطفى بحب : عيب كدا يا خالتو مفيش تعب وله حاجه انتى زى امى ونوح اخويا
فاطمه : ربنا يخليك ليا يابنى ويحفظك ويوفقك فى حياتك
مصطفى بابتسامه: امين يارب يا خالتى يسمع منك ربنا بعد شويه قال : انا هروح مشوار صغير اجى على طول خلى بالك من نفسك
فاطمه : تمام ياحبيبى على مهلك
مصطفى مشى ركب العربيه وراح على بيت مى وطلع بسرعه وفضل يخبط جامد مى قامت من النوم مفزعه وراحت فتحت الباب وقالت : مين الحيوان إلى بيخبط بطريقه الهمجية دى وفجاه انصدمت لما لاقت مصطفى زقها لجوا جامد لدرجة أنها كانت هتقع وقفل الباب
مصطفى وهو يقرب قال : يترا بقا متفقه انتى وصاحبتك على كدا صح
مى بعدم فهم وعصبيه : متفقين على اي وبعدين انت قليل الادب دى طريقه تدخل بيها بيتى
مصطفى بغضب : ليه هو انتى يعنى مش عارفه إلى ياسمين عملته فى جميله
مى بقلق وصدق : والله العظيم ماعرف حاجه انا عملت لياسمين بلوك من ساعت ما جيت الشركه لنوح احكيله على إلى عملته هى عملت اي
مصطفى: النهارده كان كتب الكتاب جميله ونوح جت وخالتى فاطمه فتحت وكانت ياسمين وانا ونوح كنا واقفين فى البلكونه لقينا صوت صويت من جوا دخلنا لقينا الز ياسمين ضربت جميله بسكينه مرتين واخدها المستشفى
مى بشهقه من الى ياسمين عملته وقالت بخوف : طب هى عامله اي دلوقتى طلعت وله لسه
مصطفى وحس أنها صداقه وأنها فعلاً متعرفش حاجه وقال : كويسه الحمدلله لسه طالعه من شويه
مى براحه : طب الحمدلله وقالت بعصبية لنا افكرت الطريقة إلى دخل بيها الشقه اتمنى ياريت تتعلم الادب وانا بتدخل بيوت الناس
مصطفى بستفزاز :انا ادخل فى الحته إلى انا عايزها من غير ما حد يقولى نص كلمه يا حلوه
مى : يا روح امك ده مش بيت ابوك عشان تدخل فى تخرج زى مانت عايز
مصطفى بعصبية وقرب عليه ومسكها من شعرها ووووو.......... يتبع
تكملة الروايه اضغط هناااااااا
اكتب ف بحث جوجل مدونة قصر الروايات لتصلكم الروايه كامله
اللي عاوز البارت الجديد يعمل انضمام من هناااااا علشان يوصلكم اشعار بالنشر فورا
الرواية كامله من البدايه من هنااااااا
تعليقات
إرسال تعليق
فضلا اترك تعليق من هنا