رواية ليلة الزين الفصل الثاني والثالث 2-3 بقلم مريم محمد
رواية ليلة الزين الفصل الثاني والثالث 2-3 بقلم مريم محمد
بليل رجع زين من الشغل دخل الشقه شاف امه و ليله قاعدين بيتفرجه علي التلفزيون قرب قعد جنبهم
زين: بقولك يا ست الكل
ام زين: نعم يا حبيبي
زين: روحي انتي يا ليله حضري العشا قامت ليله و زين كمل كلامه مع امه
ام زين: قول
زين انا عايز اتجوز
في ذلك الوقت ليله سمعت و دموعها نزلت في صمت
ام زين: و دي مين دي
زين: ليله
ليله مسحت دموعها بفرحه و كملت تسخين في الاكل
ام زين: البت صغيره 18 سنه و لسه بتدرس
زين: سنها عادي ينفع للجواز و درستها تكملها و انا معاها
ام زين: نشوف رأيها
طلعت ليله حطت الاكل علي سفره
ام زين: تعالي يا ليله
ليله: نعم يا خالتو
ام زين: زين طلبك للجواز و عايز رائك
ليله بخجل: موافقه
زين: انشاء الله بكرا هكتب عليكي
تاني يوم
خلص المأذون علي جملته الشهيره بارك الله لكما و بارك عليكما و جمع بينكم في خير
زين و هو بيحضنها: مبروك يا ليلتي بقيتي بتاعتي ثم كمل بضحك و تقدري بعد كدا تبوسيني و انا نايم عادي
ليله نزلت رأسها بخجل
ام زين: بتقولها اي يا واد
زين بخبث: حاجات متجوزين بقا
ليله من كتر كسوفها خبت وشها في حضنه
زين: طب انا داخل اوضني بقا وشال ليله و دخل بيها
في غرفة زين بداء يفتح لها السوستا بتاعت الفستان
ليله: سيبني بقا انا هدخل اغير
زين: تؤ تؤ انا الي هغيرلك
ليله بخجل: لا مينفعش
زين شالها و دخل غرفة الملابس لبسها لبس عاري و خدها وطلع وهيا هتموت من الكسوف
قعد علي سرير وقعدها علي رجله و بداء يقبلها وهيا بتتجاوب معاه......
في صباح يوم جديد قام زين حس بحاجه تقيله عليه بيبص شاف ليله الي نايمه في حضنه فضل يلعب في شعرها و يبوسها لحد ما قامت
زين: صباح الخير
ليله: صباح النور
قرب منها زين كل ده نوم انا عايز اعيد امجاد امبارح و ووو... يتبععع
#ليلة_الزين
#بارت_3
كل ده نوم انا عايز اعيد امجاد امبارح و قرب منها ......
(انا مش لاقيا احداث اكمل ازاي يلا اعمل شوية هبد🙂)
بعد قليل تليفون زين رن كان رقم اللواء رد عليه
زين بحترام :ازيك يا باشا
اللواء :بخير وانت يا زين
زين :انا كويس يا باشا خير في حاجه
اللواء :في مهمه يا زين ولازم تيجي حالا
زين :بس يا باشا أن
اللواء :مفيش بس يا زين انا قولت تيجي حالا
زين :تحت امرك يا باشا شويه و هكون عندك وقفل معاه
ليله :في اي يا زين
زين قرب منها باسها من شفايفها :مفيش يا حبيبتي بس انا اسف اللواء بيقول أن انا عندي شغل مهم ولازم اروح
ليله بحزن :و هتقعد كتير
زين :معرفش بس هحاول اخلص بسرعه
بعد قليل زين ودع مراته و أمه و نزل راح شغله
وفي المقر اللواء قالو علي المهمه كلها
زين :بس دي هتاخد وقت طويل
اللواء:وانا عشان واثق في شطارتك اختارتك انت
زين :هبداء امتي
اللواء :من دلوقتي
زين :طب عن ازنك اجهز فرقه
بعد قليل مشي زين علي المهمه
و ليله فضلت اليوم كلو مستنياه و مرجعش و ترن عليه تليفونه مقفول عدت الايام و الشهور اكتر من 6 شهور زين مرجعش و ليله حامل في الشهر الخامس و نفسيتها اضمرت و أمه ليل و نهار بتبكي
و عدت كمان شهور لحد يوم ولادة ليله و جابت بنت سميتها صدفه
في ذلك الوقت دخل الدكتور
الدكتور :تقدري تخرجي يا هانم حضرتك كويسه
ليله بحزن :شكرا يا دكتور
الدكتور بعجاب :انتي اسمك
ليله بخجل :اسمي ليله
الدكتور :وانا امان
ليله :اتشرفت بمعرفتك يا دكتور امان
امان بضحك :خلاص بقا ده احنا بقينا أصحاب شيلي كلمة دكتور دي
ليله بخجل :حاضر
ووووو يتبععع
تكملة الرواية هنااااااااااا
علشان تصلكم الرواية كامله لازم عمل انضمام من هنااااااااا
تعليقات
إرسال تعليق
فضلا اترك تعليق من هنا