رواية جميله نوح البارت الرابع وعشرون 24بقلم الكاتبه الجديده
رواية جميله نوح البارت الرابع وعشرون 24بقلم الكاتبه الجديده
جميلة_نوح
البارت الرابع والعشرين وقبل الاخير
عند نوح كان زن*ق جميله فى الحيطه ومكتف اديها وبيبوس*ها بعنف وهى تجوبت معاه فى الاخر وبعد عنها بعد دقايق وهو بيتنفس بسرعه وهى شهقت اول ما بعد وبتحاول تعدل نفسها
نوح بخبث : اي مالك يا حبيبتي سلامتك كل ده.عشان بو*سه امال فى اليوم الى وغمز هتكونى عامله ازاى
جميله بصتله بغضب ووشها أحمر اوى : نوح لو سمحت بلاش الكلام ده دلوقتي
نوح وهو سرحان في وشها الى شبه الطماطم وقال : الله يخربيت نوح على سنين نوح يا ملبن
جميله بخجل: ابعد بقا عايزه ادخل الحمام
نوح بعد ومره شالها وهى صرخت من الخضه وقالت : نوح نزلنى انا هدخل لوحدى وسع
نوح وله سمعها ومكمل ببرود ودخل بيها الحمام وسابها وقال : تحبى اساعدك وله
جميله قاطعته : بطل قلة ادب واطلع برا
نوح بغيظ : تمام تمام بس الى يزعل فى الاخر يا جميله هانم كله هيطلع عليكى بس لما تخفى
جميله وهى بطلع لسانها وبتقلده : تمام تمام بس الى يزعل فى الاخر ونينىنىنى
نوح ضحك عليها لانها مش عارفه تقلده وطلع وهى خلصت وطلعت لاقت نوح مش فى الاوضه فتحت الباب وطلعت تشوفه لاقته فى المطبخ بيجهز اكل دخلت وهى بتقول : بتعمل اي
نوح : زى مانتى شايفه بعمل ليكى شوربه خضار لغيت ما امى تصحى عشان تكلى وتنامى
وبعد شويه خلص وحط ليها ومسك الاكل فصل يأكلها بحنان
عند مصطفى
كان مصدوم أنها لسه معترفه لي بحبها وفى نفس الوقت رفضته وقال بعصبيه شديده : مش موافقه ليه انتى لسه فى حد فى حياتك
مى بخوف : لا والله مافى حد فى حياتى بس يعنى انا اهلى فى البلد وكدا لازم اخد موافقتهم الاول وانت تروح تتقدملى هناك
مصطفى بعدم فهم: ايوا يعنى انتى كدا موافقه وله لا
مى بكسوف : اه موافقه
مصطفى بفرحه : متقلقش من بكرا الصبح هروح اطلب ايدك منهم يا قلبى
مى : تمام وقولى بقا انت كان فيه حد فى حياتك قبل كدا
مصطفى: اه كنت بكلم بنت فى فتره كدا وأعجبت بيها وكنت رايح اخطبها بس لما جيت اجيب معلومات عنها لقتها مش كويسه وبتمشى مع شباب ولبسها شمال
مى : طب ما يلا نمشى بقا لان الجو اتاخر جامد وبقا ساقعه
مصطفى: تمام يلا لموا الحاجات وحطوها فى العربيه ومصطفى لسه هيفتح باب العربيه لاقها بتقوله : لا تعالا نتمشى احلى
مصطفى باستغراب: هو انتى يابنتى مش لسه بتقولى انك ساقعنه
مى : لا ومسكت أيده ومشيوا وفضلوا يتكلموا كتير بعد شويه راجعو ركبو العربيه ووصلها البيت وفضل مستنى لغيت ما طلعت وفجاه سمع صوت زعيق من شقتها طلع جرى على فوق واتصدم لما لاقه فى واحد شكله كبير مسكها من شعرها راح ناحيته بهدوء مخيف و..
عند نوح
جميله خلصت اكل وهو لموا واخدها وكانو داخلين الاوضه بس جميله قالت : نوح انا عايزه اتفرج على التلفزيون شويه مش هنام دلوقتى
نوح : تمام تعالى وشغل التلفزيون على فيلم اجنبى رعب واخدها فى حضنه وجميله خايفه وكل ما تيجى حته مرعبه تستخبه فى حضنه اكتر
نوح :هو انتى خايفه ليه ده كله تمثيل يا غبيه
جميله بخوف : لا مش تمثيل ساعات بيبقا حقيقه
نوح ضحك: هيبقا حقيقه ازاى يا مجنونه وفجاه الباب خبط وجميله صوتت: اعااااااااا نوح الحق
نوح وخلاص هيقع من كتر الضحك : ههههههههههه يخربيتك ههههههههههههههه هموووت
جميله بعيون مدمعه وبتقبو ببرئه : انت بتضحك على اي تعالا ندخل ننام وبلاش تفتح لاحسن يكون العفريت الى فى التلفزيون جى هنا
نوح بضحك : انتى هبله يابت ده مجرد تمثيل واوعى كدا خلينى اشوف مين إلى على الباب
جميله: لا استنه ممكن يكون العفريت يا نوح
نوح سابها وراح فتح الباب وهى ماسكه فى ضهره جامد وكانت الصدمه للاتنين لما شافوا الواد الى حضن جميله يوم المول ونوح اتعصب ووووو........ يتبع
تكملة الرواية اضغط هناااااااا
اكتب ف بحث جوجل مدونة قصر الروايات لتصلكم الروايه كامله
اللي عاوز البارت الجديد يعمل انضمام من هناااااا علشان يوصلكم اشعار بالنشر فورا
الرواية كامله من البدايه من هنااااااا
تعليقات
إرسال تعليق
فضلا اترك تعليق من هنا