رواية احببتك البارت الثالث 3كامله حصريه وجديده في مدونة قصر الروايات
رواية احببتك البارت الثالث 3كامله حصريه وجديده في مدونة قصر الروايات
البارت التالت🖤
♥️احببتك
* ف عيادة الدكتور النفسي *
الدكتور: بصراحة يا مدام نرمين انا مش شايف ابدا ان حور مريضة نفسية ، هي انسانة طبيعية جدا
نرمين مامت حور: انا عارفة يا دكتور عشان كده جيتلك دلوقتي وعيزاك تنسي حور الشخص ده وتفهمها انه وهم ومستحيل تشوفه ابدا
الدكتور: حضرتك اي ال مأكدلك اوي كده انه وهم ، ليه بحس ف كلامك انك عايزة تنفي وجوده بالعافية!
إتوترت
نرمين: انا .. انا بس خايفة علي بنتي تتعلق بحد مش موجود
وسرحت
*
الباب بيخبط ..
نرمين: معتز اي ال اخرك كده ومالك بتترعش كده ليه
معتز بابا حور: مش وقت كلام دلوقتي ادخلي .. ادخلي واقفلي الباب بسرعة متنحة كده ليه
نرمين: في اي! مالك مش علي بعضك كده ليه واي الشنطة ال ف ايدك دي
معتز جاتله رسالة ع الفون واول ما شافها وشه جاب الوان وفجأة الباب خبط
نرمين: مين جايلنا دلوقتي لسة حور فاضلها ساعة وترجع
معتز فضل يدور حوليه علي حاجة معينة وبعدين راح المطبخ وجاب العصاية ال بيتفرد بيها العجين
نرمين بتوتر: معتز .. معتز انت هتعمل اي ومين ال ع الباب
معتز راح وفتح الباب بالراحة ووقف وراه ودخل شاب وسيم واول ما بقي جوا البيت معتز ضربه بالعصاية ع راسه من ورا ، نرمين اول ما شافت منظر الدم ال بينزل من راسه وقعت الشنطة من ايديها ع الارض واتفتحت وكانت مليانة دولارات
الدكتور: مدام نرمين .. مدام نرمين انتي سمعاني
نرمين: ها .. اه اه سمعاك اتفضل
الدكتور: في حاجة مهمة لازم تعرفيها
نرمين: حاجة اي
الدكتور: احب اطمنك ان الشخص ال ف الرسمة ده شخص حقيقي وبيتعالج عندي هنا واسمه عمر و كمان يبقي مدير حور ف الشركة ال راحتها النهاردة
ردت بصدمة وبصوت عالي
نرمين: انت بتقول اي يا دكتور .. مستحيل الكلام ده يكون حقيقي مش ممكن
بتاخد شنطتها وتمشي وهو رايح وراها
الدكتور: مدام نرمين لو سمحتي اهدي ، طب لحظة حضرتك فيه حاجات لازم تعرفيها ، لو سمحتي ، يا مدا..
* تاني يوم ف الشركة *
حور راحت الشركة رغم اعتراض مامتها الغير مبرر بالنسبالها ، وكانت متحمسة جدا لاول يوم شغل ، مع انها بتخاف م الاسانسير ومتعقدة منه بسبب ال حصل معاها من ٤ سنين الا انها اضطرت تستخدمه عشان كانت متأخرة ، وفجأة الاسانسير عطل والنور طفي فإتوترت جدا
- اي ده.. يارب لا ونبي
الاخير هنا 👈 كواكب الروايات
فضلت تاخد شهيق وزفير كذا مرة
- هدي نفسك لازم تكوني هادية ، هتكوني كويسة وهتطلعي من هنا واحد اتنين تلاتة اربعة خمسة دلوقتي هيفتح اكيد
استنت شوية وابتدت تتخنق وتفقد اعصابها وخبطت ع باب الاسانسير بكل عزمها
- بس هو النور قطع ليه .. افتحوا افتحوا بسرعة هتخنق .. ااه مشقادرة آخد نفسي ياربي
داخت ووقعت ع الارض ، وبعدين باب الاسانسير اتفتح وكان عمر "المدير" واول ما شافها ف الحالة دي حس بشئ غريب ولقي نفسه تلقائي بيجري عليها وبيضمها بقوة
عمر: حور .. يا روحي متخافيش انا جمبك ومش هسيبك
يتبع...
تكملة الرواية اضغط هنااااااااا
تعليقات
إرسال تعليق
فضلا اترك تعليق من هنا