رواية موسي الفصل الوالعلوم والخامس 4-5بقلم اماني سيد
رواية موسي الفصل الوالعلوم والخامس 4-5بقلم اماني سيد
موسي
دخل موسى المطبخ فاجأه وقابل إينور قدامه . اتحرك موسى ناحيتها زى المغيب وهى بقت ترجع بدهراها لحد ما لزقت فى الحيطه زبعدين وقفته باديها
موسى : انتى مين وبتعملى ايه هنا
إينور برعشه : انا اينور
موسى : اينور مين
اينور : ارمله اخوك
هنا فاق موسى من سرحانه مكنش متوقع يشوف حاجه بالجمال ده قدامه
إينور: لو سمحت ابعد محتاجه البس النقاب مايصحش كده
موسى : انا جوزك
اينور : على ورق احنا متفقين لو سمحت ابعد
موسى : سابها وخرج قبل ما يعمل حاجه يندم عليها
خرج وقف على البحر وكان هيتجنن بقى فى حد بالجمال ده وتبقى مراته ومحرمه كمان عليه . ومنه تقولى مشوهه دى هى اللى مشوهه جمبها اكيد قالتلى كده من غيرتها منها ليها حق طبعا وليه حق محمود يخبيها انا لو مكانه هخبيها اللى زى دى فتنه ونزل البحر بهدومه هشان يهدى نفسه كان لابس تيشيرت وشورت
طلع من البحر قال لنفسه : اهدى اهدى يا موسى في ايه هى لا أول ولا اخر واحده حلوه تشوفها ودخل غير هدومه كانوا كلهم صحيوا من النوم وكانت إينور خلصت غدا
ام موسى: تعالى يا حبيبي غير هدومك عشان نتغدى إينور ربنا يخليها صحينا لقناها خصلت كل الغدا لوحدها
منه : تعبتى نفسك ليه يا اينو احنا متعودين نطلب سي فود كل مره نيجى هنا
دخل موسى ياخد شاور ويغير هدومه وبيهدى نفسه وخرج ليهم وحاول على اد ما يقدر يتجنبها نهائيا وكانت قاعده جمبه منه عماله تضحك وتهزر بالكلام وهو بيكلمها ويضحك معاها عشان يشوش على تفكيره عدا اليوم بدون احداث جديده وبليل اخد موسى منه وملك بنت اخوه ونزلوا يشتروا حاجات واشترى لبس ولعب لملك
وعشا وروحوا البيت
تانى يوم وصلوا كلهم اليخت وكانت منه وموسى قاعدين في اول اليخت وسانده راسها على كتفه وكانت بتكلمه بخصوص انها تكلم اينور على تأجير الرحم بتاعها
موسى: بصى يا منه انا استحاله اروح لدكتور عشان يعمل حركة زى دى اولا سالت وطلع حرام ثانيا اروح اقوله ايه مراتى ومش عارف احمل منها خد بويضه من مراتى دى لقح بيها مراتى دى عشان انا عايز طفل اعقلى الكلام
منه : قصدك ايه
موسى: قصدى انى لو عايز طفل من صلبى هجيبه بطريقة شرعيه غير كده اسف
منه : يبقى بلاها انما انت مش هتقرب من دى بالذات
موسى : اشمعنى دى بالذات وضيق عنيه
منه بتوتر : عشان انت اديتها كلمه انك مش هتقربلها ولا عايز تبقى بترجع في كلامك
موسى : اسكتى مش طلع كلامى ده مخالفه لشرع ربنا
منه : انت عايز تقربلها يبقى على جثتها
موسى: انا مقلتش هقربلها بس لو عايز اخلف مش هعمل الهبل ده امال الشرع سمحلى بالتعدد ليه قفلى بقى على الكلام ده عشان محدش ياخد باله و لو انا عايز اتجوز تانى او اقرب منها مش انتى ولا تهديدك الاهبل ده يمشوا معايا فهمانى وسابها وقام راح عند إينور وكانت شايه بنتعا بتاكلها
موسى : ازيك يا لوكه واول ماقربلها البنت حضنتهو
فين المايو بتاعك جبتيه معاكى
إينور: لا طبعا هتنزل المايه ازاى احنا في نص البحر
موسى: طول ماهى مع عمها تستمتع بس وتجرب كل حاجه لكن لو انتى خايفه عليها وهى معايا ممكن تنزلى معانا
إينور: مش بعرف اعوم
موسى: معنى كده انك موافقه
إينور: لا طبعا مش موافقه بس انا ممكن اقعد بيها على سلم اليخت
موسى : تعالوا معايا
اخدهم ونزل تحت واداها مايو لبنتها
لبسيها ده انا جبته امبارح ونسيته مع حاجتى وكويس انى نسيته عشان تلبسيهولها ولو هتقعدى على السلم البسى ترنج مافيش حد غريب هيشوفك واقلعى اللى على وشك ده انا كده كده شفتك خلاص ومحدش هنا غيرك انتى وماما ومنه وبابا مجاش عشان عنده شغل
إينور: مانت موجود
موسى: انا جوزك ماتنسيش ده يا مؤمنه وانك تمنعى عنى نفسك بالطريقة دى فانتى كده شايله الذنب وانا سايبك براحتك
قالها كده وسابها ومشى وهو ماشى قالها مستنيكو قدامكم خمس دقايق بس
وكلع السطح كان بيبص على مامته وكان معاها مامت اينور وبيشوا السمك والجمبرى فضل يتكلم معاهم شويه لحد ما اينور لبست هى وبنتها حماتها اول ما شافتها
ام موسى: ما شاء الله حبيبتي تعالى ماتتكسفيش محدش غريب وكويس انك شلتى النقاب مافيش غيرنا احنا وجوزك
ابتسمتلهم اينور فى طلعت منه
منه بتفاجئ ايه ده انتى خلعتى النقاب ولا ايه
إينور: لا هنا بس عشان احنا في وسط البحر ومافيش حد ممكن يشوفى وكنت عايزه اقعد على سلم اليخت مع ملك عشان تلعب مع عمها فى الميه
منه : عمها مش عمها ده غريب عنك ولا حلى فى عينك
موسى : منه اوعى أسمع كلمه تانيه وانا اللى طلبت منها تقلع النقاب هنا سمعانى ماسمعش صوتك تانى
موسى اخد ملك وبص لاينور : مش يلا
اينور بدموع محبوسه: لا انزل انت انا هقعد هنا بره مع ملك
موسى شد ملك من ايديها : انا هاخدها وانزل وانتى براحتك عايزه ترمى ودنك مع الهبل ده براحتك
وقفت إينور شويه وقلبها مجبهاش تسيب بنتها لوحدها وراحت معاه لاقيته ملبس بنتعا لايف جاكت ومقعدها في عوامه وهى مبسوطه وبتلعب بالميه فاطمنت وقاعدت على السلم ونزلت رجليها فى الميه
غطس موسى وقرب براحه من رجلين إينور وشدها وقعها في الميه
إينور بخصه : اخص عليك يا موسى طلعنى طلعنى هغرق
موسى ماسكه من وسطها ومقربها : هدى نفسك خالص وانا اطلعك اهدى اهدى
كلامه خلاها تحاول تهدى نفسها وماسكاه جامد اوي خايفه تقع من ايده وخصوصا انها مش بتعرف تعوم
إينور: خلاص خلاص انا هديت اخو ممكن بقى تطلعنى
موسى : استمتعى بقى بالميه ومتتحرجيش منى اعتبرينى جوزك وبقى يضحك جامد
إينور حست انها بقت قريبه اوى منه بزيااده
طيب ابعد ماينفعش كده
موسى: لا ينفع
إينور: لو سمحت احنا ماتفقناش على كده
موسى : لا انا سالت وقال باطل جوازنا مايينفعش يبقى فى شروط
إينور: لأ ينفع وده فى رأى العلماء
فإذا تراضى الزوجان على ترك الجماع من غير اشتراطٍ في العقد، فلا حرج عليهما في ذلك؛ لأنه حق لكل واحد منهما، تنازل عنه برضاه.
وقد نص الفقهاء على أن المرأة إذا رضيت بزوج عنين، فلها ذلك، وليس لوليها أن يمنعها، قال في الروض: فإن رضيت العاقلة الكبيرة مجبوبا، أو عنينا لم تمنع؛ لأن الحق في الوطء لها، دون غيرها بل يمنعها وليها العاقد من تزوج مجنون، ومجذوم، وأَبرص.. اهــ
وأما إذا شُرِطَ ذلك في العقد، أي اشترط الزوجان أو أحدهما في العقد عدم الوطء، فقد اختلف الفقهاء في صحة هذا النكاح. فمنهم من قال ببطلانه؛ لأن اشتراط عدم الوطء يخالف مقتضى العقد، ومنهم من قال ببطلان الشرط وصحة عقد النكاح،
موسى: بصى يا اينو لو احنا اتكلمنا هيكون فى اختلاف لآراء العلماء كبير فليه مانمشيش في الطريق الصح احنا متجوزين على سنه الله ورسوله وانا مش عاجبني الوضع اللى إحنا فيه ده
إينور: بس انت متجوز واحده تانيه وانا مرضاش ابدا بظلم ست تانيه مالهاش ذنب لو مكنتش متجوز كان ممكن افكر انما انا عمرى ما اقهر ست تانيه
موسى: والست التانيه دى راضيه من الاول انى اتجوز عليها
إينور: وافقت بسبب الشرط اللى حطينوا ان جوازنا صورى مش حقيقي
موسى: ولو الزوجه دى عندها موانع تخلى الشرع يحللى ويسمحلى بجوازى من تانيه هتعترضى برضه
اينور :
السادس
إينور: موانع ايه اللى عندها
موسى: منه مش بتحمل واستحالة انها تحمل
إينور: ربنا يشفيها يارب ويعوض عليها بالخلف الصالح
إينور: معنى كلامك انك عايز تتم جوازك منى عشان الخلفه
موسى: مش بس كده انتى حلوه وجميله ومتعلمه وفيكى كل الصفات اللى احبها تكون في الزوجة بتاعتى
إينور: بس انت مش فيك مواصفات الزوج اللى انا عايزاه
موسى : وكانت فى اخويا اخويا اللى انا عارفه كويس
إينور: اه كانت في اخوك
ولسه هيتخانقوا مع بعض حماتها ندهت عليهم
مامت موسى: يلا عشان هنموت من الجوع
شدها موسى ليه اكتر وشالها خرجها من الميه و بعد كده شد ملك وطلع بيها واخدوا دش وغيروا هدومهم وقعدوا يتغدوا وكل ده ومنه مرقباهم بس مكنتش عارفه تسمع كويس بيقولوا ايه وقررت انها تخلي إينور تكره موسى وهو كمان يكرهها
قاعدوا اتغدى وكانوا بيتكلموا كلام عام
ام موسى : صحيح يا إينور انتى ازاى عرفتى محمود الله يرحمه واتجوزتيه ازاى
إينور: من سنتين كنت جايه اقدم فى الشركه ووقت ما كنت بعمل انترفيو ماما فضلت تتصل بيا كتير اوى على غير العادة فاضريت ارد وكنت مخضوضه جدا لاقيتها بتعيط بتقولى بباكى تعبان اوى الحقينى ساعتها اضريط انى اعتذرله عشان الحق بابا لاقيته قام من على كرسيه وقالى تعالى اوصلك وقتها رفضت راح قالى هو انا اخلاقى ماتسمحليش اسيبك بالحالة دى لواحدك اتفضلى انا وقتها كنت منهاره مقدرتش ارفض لان رجلى مكنتش شيلانى وكنت محتاجه اى حد معايا وهو بصراحه كان محترم جدا رحنا البيت كانت الاسعاف جت وشالته ورحنا المستشفى وطلع عنده ازمه قلبيه حاولت ادخل او اكلمه لكن للأسف كان فى العناية وكان ممنوع الدخول وقتها محمود دفع كل تكاليف المستشفى ولما رفضت وكنت رايحه ابيع الدهب بتاعى هو رفض وقالى اعتبرى نفسك اتعينتى في الشركه خلاص وأنا هبقى اخصمهم من مرتبك لما تشتغلى ماتشليش هم فضل بابا محجوز كذا يوم فى المستشفى وكان كل يوم محمود بيجيى وقابل بابا واتعرف عليه وساعتها بابا كان نفسه يطمن عليا ويجوزنى كان خايف يجراله حاجه ويسبنا لوحدنا وقتها محمود طلب منه انه يتجوزنى وبابا لما شاف وقفته معانا وافق وكتبنا الكتاب وكان فى شهود من الحاره عندنا وكتبنا الكتاب في المستشفى و تانى يوم بابا اتوفى وبعدها انا ومحمود علاقتنا اتطورت خصوصا لما نزلت الشركه وحكالى على ظروفه وعنكم وعرفنى كل حاجه عنكم وقالى انه كان شاب مستهتر لكن من ساعت ماعرفنى بطل شرب وسهر وكان ونعم الزوج وقدر ظروف ماما انى مش هقدر اسيبها لوحدها قالى مافيش مشكله وضبنا الشقه واتجوزنا فيها وعرفنا الناس ان مش هيكون في فرح عشان ظروف بابا الله يرحمه وبقى كل يوم محمود يجيى واحيانا بيبات معانا وحملت وجبت ملك هو اللى سماها وكان متعلق بيها جدا وكان دايما بيحكلنا عنكم وكان بيدور على الوقت المناسب اللى يقولكم
مامت محمود كانت بتسمع وكانت بتعيط من الشوق على ابنها المتوفى
منه : انا لو مكانك عمرى مافكر اتجوز تانى ولا ابص على اى راجل فى الدنيا وافضل اعيش على زكراه لان عمرك ما هتلاقى حد يحبك زى محمود ويتغير عشانك
إينور: فعلا عندك حق انا هعيش لبنتى وامى بس
موسى كان بياكل وهو بيضغط الاكل بسنانه بغيظ لدرجه سنانه عمله صوت تزيقه من كتر الضغط عليها
واينور بصتله بطرف عنيها وكملت اكل عادى
امها وحماتها بصوا لبعض بعدم رضا
امها نفسها تجوزها وتطمن عليها ومن ناحية تانيه حماتها عايزه تفرح بحفيد لابنها وتضمن وجود حفيدتها معاها طول العمر
جرى اليوم بدون احداث جديده ووصلوا الشاليه ودخلت منه وموسى الاوضه بتاعتهم
منه : خلاص يا موسى انا لقيت إن عندك حق فعلا احنا نعتبر بنت محمود الله يرحمه بنتنا ولو حابب مممن نتبنى عيل
موسى: ايه اللى غير رايك
منه : لا عادي بس واضح ان اينور كانت بتحب محمود اوى ومستحيل تبص لحد غيره وواضح كمان انها مش هتقبل اصلا بفكرة اننا ناجر الرحم بتاعها
موسى: منه خلاص شيلى الموضوع ده من دماغك ومش عايز كلام في مره تانيه ولا عايز كلام عن المشوهه هه المشوهه انا مش ناسى كدبك بس مقدر غيرتك
منه : غيرتى دى من حبى ليك حاول تقدر كده
موسى : انا مقدر ده عشان كده مش باخد على كلامك ويلا ننام عشان هنصحى الصبح بدرى نمشى
مهران : هو بباك مش جاى
موسى : لا للاسف هنضطر نركب مع بعض في عربيه واحده عشان بابا جاله شغل مهم فى نفس اليوم ومشى
ناموا كلهم وفى نص الليل قلق موسى على صوت حركة فى الشاليه خرج بره الاوضه لقى اينور قاعده مع بنتها بتاكلها وكانت لابسه بيجامه ستان وعامله شعرها كعكه فوضاويه وفى خصل شعر ناوله على وشها ووشها كان محمر ومنفوخ من اثر النور
موسى لنفسه: مهو مش طبيعي بتحلو كل مره اشوفها كده ودخل عليهم الصاله
موسى : ايه ده فى ايه صاحيين لحد دلوقتي ليه
اينور : ملك من اللعب كانت نامت بدرى ومتعشتش فصحيت جعانه فانا باكلها
قرب موسى منها طيب هاتى البنت انا هاكلها
إينور: لا مش هتعرف انا هخلص واخدها وانام أسفه اذا كنت قلقتك
موسى : قرب منها لا مقلقتنيش ملك بنتى بالظبط وحتى لو خلفنا تانى هتبقى بنتى الاولى واول ماعينى رأت
إينور: ربنا يرزقكم بالذريه الصالحه
موسى : هيرزقنا إن شاء الله سبينى اتعلم بقى فى بنتى الاولى عشان ابقى اساعدك 😉
إينور: موسى انت مش واخد بالك من كلامنا الصبح اللى قلناه
موسى: بتفكرينى ليه بالهبل اللى قلتيه ده لو سمعت كلام زى كده منك تانى هتبقى انتى اللى جانيه على نفسك قال الكلام ده بنبره ارعبتها
إينور: وانا مش عايزه اتجوز تانى واحنا اتفقنا كان واضح وبالتراضى . قصص وروايات أمانى سيد.
موسى : اوعى تكونى فاكره إن انا هريل عليكى ولا حاجه كل الحكايه انى عايز عيل من صلبى ومنه للاسف صعب انها تحمل انما طالما انا اتجوزت يبقى خلاص ايه المانع من شرع ربنا اخلف طفل من صلبى وابقى بعد كده عيشى حياتك تانى زى مانتى عايزه
إينور: قول كده بقى بتسعى لمصلحتك زوجه ببلاش تخلف منها وترميها وهتفضل في السر
موسى بنص ضحكه : طيب مانتى كده كده كنتى فى السر مش جديده عليكى ولا مع محمود حلو وانا وحش
إينور: اخرص اوعى تقول كده انا الناس كلها اللى كنت عايشه معاهم كانوا عارفين وعارفين محمود وفى الشغل كانوا عارفين انى متجوزه بس مكنوش عارفين انه محمود
انما دلوقتي انا مش بعتبر نفسى زوجه حتى فى الشغل مش قايله لحد انى متزوجة كلهم عارفين انى ارمله
موسى: بصى يا اسمك ايه انا عايز عيل من صلبى مش لازم حتى المسك ممكن نعمل عمليه من العمليات اللى بتتعمل دلوقتي ومجرد ما الطفل يجيى هديكى مبلغ كبير بالإضافة لنصيبك فى ورث محمود بس هتاخديه فلوس
إينور: قول كده بقى بتحاول تستغلنى عشان تخلف وتاخد الطفل تكتبه باسم مراتك وانا اللى مكنتش مصدقه بس الحمد لله ربنا ظهر كل حاجه
موسى بصلها وهو مضيق عيمه : طفل مين ده اللي هاخده اكتبه باسم مراتى وانتى ايه مش مراتى
اينور : اقصد منه مراتك انت مش كنت عايز تاجر الرحم بتاعى عشان احمل فى ابن منك انت وهى
موسى بصدمه : هى منه قالتلك ايه
إينور: مش مهم مانت اكيد عارف انت كنت متفق معاها على ايه قالتلى اللى كنتوا متفقين عليه
موسى مسكها من دراعها : انا عايز اعرف قالتلك ايهو
اينور : ...
ياترا منه قالتلها ايه ورد فعل موسى ايه
احلى.
تكملة الرواية اضغط هنااااااااااا
تعليقات
إرسال تعليق
فضلا اترك تعليق من هنا