القائمة الرئيسية

الصفحات

تابعنا من هنا

قصص بلا حدود
translation
English French German Spain Italian Dutch Russian Portuguese Japanese Korean Arabic Chinese Simplified

رواية سكينه ام يحيى وبك القلب اكتفي الفصل السادس والسابع والثامن والتاسع والعاشر 6_7_8_9_10بقلم وهج ابراهيم



رواية سكينه ام يحيى وبك القلب اكتفي الفصل السادس والسابع والثامن والتاسع والعاشر 6_7_8_9_10بقلم وهج ابراهيم 



الفصل السادس


حطها على السرير ولسه هيبوسها لكنها حاوطت رقبته

 بدلال : هتعمل اي..


يحيى وجرئتها وحركتها دي جننته اكتر.همسلها.:انتي بس سيبيلي نفسك ومتفكريش بحاجه..


شهد بدلع: طب ايه رأيك تسيبلي انت نفسك ..


يحيى رفع حاجبه واتصدم من جرائتها لكنه سابها برحتها عاوز يشوف اخرها 


والتانيه بتحرك اصابعها على زراير القميص وفكت الزرار الاول والتاني..


ويحيى ابتسم لكنه انصدم بيها دفشته على السرير وجريت على الباب مدت ليه لسانها عشان تغيظه ..

 وقالت بضحكه شامته : مستني ايه هااا..بقلم وهج ابراهيم


يحيى جري وراها بغيظ :  يا بنت اللذين  بتضحكي عليا..


وشهد جريت استخبت ورى خالتها بسرعه 

ويحيى يتوعد لها : ماشي ياشهد مصيرك نبقى بين ايديا..


الكلمه دي وترتها اوووي لكنه ضحكت على شكله وهو مش على بعضها ويمسح وشه بخنقه. 


عند سلمى وعمر..


حمل عمر الشاي عنها بسرعه : في ايه مالك..


سلمى بتوتر :مممفيش بعد اذنكم وجريت على اوضتها ودفنت وشها بالمخده وهي بتعيط..


بالليل.. 


عمر بالمطبخ يشرب ميه دخلت سلمى عليه وكانت هترجع لما شافته.


لكنه مسك ادها ووقفها بسرعه ..


سلمى بدموع : سيبني ياعمر..


عمر: بتعيطي ليه ..


سلمى مسحت دموعها بكمها : مبعيطش..سيبني بقى..


شدها ليه وحاوط خصرها والتانيه حاولت تبعده وهي متعصبه معرفتش. 


سلمى بغضب : سبني ياعمر…


عمر حرك يده على وشها بحب : مش هسيبك هتعملي ايه يعني..


سلمى بتهديد : سيبني  لحسن والله انده لعمتي..تجي تشوفلك حل مش عايز تتجوز. روح اتجوز.عايز مني ايه..سبني بقى ياعمت…وسكتها ببوسها طويله وعنيفه والتانيه معرفتش تاخد نفسها لحد ما ضربته على صدره عشان يفهم انها هتتخنق بعد عنها وهي خدت نفس طويل وبسرعه..


والتاني صدره بقى يعلى وينزل من كمية  المشاعر اللي حسها..وقالها بتهديد : اخر مره صوتك يعلى قدامي فهمه..


سلمى بدموع وقهر: انت ايه ياخي ايه.. فاكرني ايه ..تبوس وتحضن وو


عمر بتحذير:اسكتي ياسلمى وامشي من قدامي


سلمى بعناد : مش ماشيه والله ياعمر لو قربتلي تاني لكو..وقاطعها ببوسه تانيه لكن المرادي اتجرأ اكتر و..


عند يحيى وشهد.


كانوا بيتفرجوا عالتلفزيون ويحيى يبص بغيظ لشهد اللي مركزه مع المسلسل ..


يحيى : شهد قومي اعمليلي شاي..


شهد : بشوف المسلسل بتاعي يخلص واعملك..


يحيى بص ليها بتحذير..


امها : اسمعى كلام جوزك وقومي اعمليلنا كلنا شاي..


خالتها:  مالك انتي والواد عالبت سيبوها تشوف مسلسلها..


امها بصتلها بغيظ : انا قولت ايه. 


شهد بضيق: حاضر..ومشيت من قدامه وهي متغاظه منه ومن امها اللي دايما واقفه مع يحيى عليها..اما يحيى  غمزلها بتسليه..


هي بتعمل الشاي وحست بادين بتحاوطها  ..شهقت بصدمه. 


يحيى بهمس ونفسه يضرب على وشها : بقى انا بتعملي فيا كده ياشهديي..


ذابت شهد بعد ما سمعته يقولها شهدي ابتسمت غصب عنها لكنه كشرت لما قالها :غلطتك النهارده لازم تتعاقبي عليها..اعمل فيكي  .


لفت ليه شهد وبعيون بريئه عشان تستعطفه : واهون عليه..


حرك ايده على خدها برقه ومررها على شفيفها : امممممم ده غلط واللي يغلط يتعاقب ..


بشهد : ان..لكنه قاطعها ببوسه و.


يتبع..


الفصل السابع.


اتعمق عمر بالبوسه اكتر وايده على خصرها يقربها ليه اكثر واكثر وايده التانيه بيحركها على جسمها بجرأه .

اما سلمى بقت بعالم تاني استسلمت للمساته حتى وهي بقمة غضبها عارف ازاي يسيطر عليا بعد عنها ايده بقت تحت هدومها بيحركها على خصرها وضغط عليها صرخت بألم ..


عمر وصدره بيطلع وبينزل :اخر مره اقول كلمه مابتتنفذش..


سلمى مش عارفه تقول ايه هي ازاي بقت كده ..وسمعت صوته : فاهمه.


هزت راسه بسرعه ووششها احمر 


حاولت تبعد ايده عنها: سسييبني ييااعمر اارجوك..


لكن التاني مش عايز يبعد عنها عاوز يكمل ولسه هيقرب انتفضوا الاتنين لما سمعو صوت عمتهم بتنده لسلمى..كأنها صحتهم من حلم جميل مش عايزين يفوقوا منه…


سلمى عدلت هدومها بسرعه..وتوتر


والتاني يراقبها برغبه اكبر..ومش عايز يسيبها ولسه هتمشي مسك ادها وشدها ليه وخطف بوسه من شفايفها 

وهمسلها : ده بس عشان متعنديش معايا تاني..


سلمى فكت ادها وجريت على عمتها..وقلبها بيضرب جامد مش مصدقه انها استسلمت ليه بالسرعه دي..


عند يحيى وشهد


يحيى بهمس : ذوبها انتي غلطتي ياشهدي ولازم تتعاقبي..


شهد ببرأئه: لكن ا.. قاطعها ببوسه عنيفه لكنه خد شفايفه بين سنانه وضغط عليه بخفه وبعد مده حرر شفايفها وهو بيبصلها برضى..

 حاولت  تبعد وهي متغاظه منه معرفتش وكمل البوسه بتاعته لكنها اتحولت لبوسه رقيقه وهاديه ودفن وشه برقبتها…


شهدد : ييحححيى اابعد اااممي وخاللتي.. 


لكنه مكمل باللي بيعمله ولسه ايده بتتحرك على جسمها زقته وجريت بسرعه ..وقفت على الباب حطت ايدها على شفايفها بغيظة :على فكره وجعتني اووووي عشان كده انت لازم تتعاقب.


رفع حاجبه بسخريه :لا والله 


شهد اه وابقى كمل الشاي.سلام..


جري وراها لكنه جريت بسرعه ..

رجع عالمطبخ وهت بيشتم فيها ..

واابتسم وهو بيفتكر طعم شفايفها ..عض شفته برغبه وهو يتوعدلها اما تبقى ببيتي  ياشهدي كل الدلع ده هيطلع عليكي استني انتي عليا بس..


وكمل الشاي وخرج..


 عند سلمى 


عمة سلمى: تعالي يابنتي جمبي على السرير..


سلمى : في ايه يا عمتو


عمة سلمى : مفيش ياعيون عمتك لكن انتي عارفه اني خلاص كبرت والعمر مفضلش فيه كتر اللي رح..


سلمى :ربنا يديكي طولت العمر..


عمة سلمى :الاعمار بيد الله يابنتي ومحدش يموت ناقص عمر لكن انا عايزه تطمن عليكي..


حست سلمى  بحاجه غريبه في كلام عمتها وقالت: منا الحمدلله بخير..


عمة سلمى : بصراحه ابن عمك عمر طلب ايدك مني وانا موافقه 


حست بقلبها هيطير من الفرحه..ومش مصدقه الكلام اللي بتسمعه


كملت عمتها كلامها وانتي عارفه عمر من ساعت ماابوه سافر واتجوز ببلاد براا انا اللي ربيته على يدي..


وانتي يانني عيني لما امك وابوكي ربنا افتكرهم فضلتي بحضني وانتوا اغلا اتنين على قلبي واللي اطلعت بيكم من الدنيا..

 وده يوم المنى اللي تتجمعو وتبقوا لبعض قلتي ايه..


بصت على الارض بكسوف..


عمة سلمى : اعتبر دي موافقه..


دخل عمر : طبعا موافقه مش بيقولوا السكوت علامة الرضا بكرى من النجمه المؤذون هيكون عندنا جهزي نفسك..تصبحوا على خير اروح انام انا بقى ..


 عند يحيى 


على السطح


يحيى  :مش هتبطلي العاده دي..


شهد: عادت ايه..


يحيى :تقعدي عالسطح لوحدك.كده.


شهد ؛ انا بارتاح لما بشوف القمر والنجوم.والسما


يحيى قعد جمبها وشدهاا من كتافها لليه طب بالذمه في قمر بيبص لقمر…


نزلت وشها بكسوف..


يحيى خليني اشوف هي لسه وارمه..


شهد بتوتر هي ايه..


يحيى بغمزه: شفايفك ياروحي..


شهد بتحذير : ابعد عني يايحيى عشان خاطري واالله مش ناقصه.


يحيى بخبث :هو انا لسه عملت حاجه بس خلينا نجرب بتوجع او لا..


شهد بتذمر :يحيى لكنه شدها ليه ومسك وشها باديه وهمسله عيون يحيى ..و


عند سلمى


 بعد ماخلصت كلام مع عمتها دخلت اوضتها عشان تنام..


واتصدمت بعمر جوى..


سلمى :انت بتعمل ايه بواضتي ..


عمر بغمزه  مش هنكلم اللي كنا بنعمله


يتبع…..

الفصل الثامن


سلمى بتوتر وخوف كانت هتخرج لكنه مسكها بسرعه وحاوط خصرها 

سلمى بدموع : سيبني بالله عليك..ياعمر


عمر بضحك :مالك انتي هبله صدقتي بسرعه كنت بهزر وكمان مكنش قصدي اللي حصل من شويه بالمطبخ معرفش اي اللي حصلي..بس انتي عصبتيني


سلمى مكنتش سامعه بيقول ايه متوتره من قربه ليها وقلبها بيضرب جامد همست بكسوف : ممكن تسيبني بقى..


عمر : هسيبك بس متهربيش ماشي..


هزت راسها بخحل من قربه ليها..


عمر بعد عنها والتانيه خدت نفسها بسرعه..وحاولت تهدى


والتاني مشي ناحيت السرير


 وقالها : انا فؤضتك عشان جايبلك ده عارف انك مش هتلحقي تجيبي حاجه..ده عشان كتب الكتاب.


بصت بذهول وفرحه على الفستان اللي جابهولها..وعيونها بدأوا يلمعووا..


عمر قرب منها وهمسلها بمرح : تحبي اساعدك تجربيه..


رفعت عيونها ليه بصدمه 


عمر بهزر بهزر اصلا كلها كم يوم وهتبقى على سرير..وقربلها اكتر وهمس عند شفايفها ونفسه بيضرب وشها :وبعدها مش هسيبك ابدا


الكلمات دي جننتها خلت وشها يحمر وبصت على الارض بخجل 


قرب منها عمر ورفع وشها ليه: بقولك ايه بلاش ام الكسوف ده مش عايز الكسوف ده يوم فرحنا فهماني عشان هتكون ليله ولا الف ليله وليله


 وباس شفايفها بخفه : تصبحي على خير..


والتاني فضلت متسمره مكانها مش عارف تعمل ايه.


 عند شهد


بتعملووا ايه قالتها خالت شهد وفزت شهد بكسوف من بين ايديه ..


يحيى بوقاحه هنكون بنعمل اي ببوس مراتي عيب والا حرام..


امه : مراتك لما تبقى تعملو الفرح غير كده مفيش الحجات دي وانتي انزلي شوفي امك..


شهد بحرج نزلت جري..


يحيى : والله انا شاكك انك امي حرام عليكي والله..اللي بتعمليه فيا انا مصدقت ياامي


امه : عاوز تبوس وتحضن يبقى بعد الفرح غير كده معندش شهد مش زي البنات اللي تعرفهم فاهمني .


يحيى حك راسه بتسليه : وانا قلت كده برضوا شهدي دي روحي..


امه :مهو باين بامارت منتا من شويه كنت بتبوس البنت علا تحت السلم..


يحيى بوقاحه :مهي اللب عايزه تتباس اقولها لا يعني ده حتى حرام اكسر بخاطرها..


امه : ساخره  ياحنين..


يحيي ببرائه : شفتي بقى انك ظلماني


مشيت من وشه وهي بتمتم : ياربي عالبلوه دي ..ده مش هيعقل اعمله  فيك ايه يابن بطني .


يحيى بضحك : الله يسامحك ياامي نغصتي علينا كنتي جيتي بعد مابوسها حبكت يعني..


بعد فتره ..اتكتب كتاب عمر وسلمى وحددو معاد للفرح 


عمر : ياعمتي دي مش راضيه تروح الفرح معايا..


عمته :  منتى عارف هي مبتحبش الخروج.


عمر : لا الفرح ده فرح صاحب عمر يحيي لازم احضره ومراتي كمان هتجي معايا. انا هدخلها اقنعها..


عمته :يبنى استنى..ميصحش


رفع حاجبه: ميصحش ليه ان شاء الله مش جوزها بعد اذنك..ياعمتى ربنا يهديكي


دخل الغرفه واتصدمت باللي شافه .

 سلمى وهي تحاول تغطي جسمها من فوق عشان كانت خارجه من الحمام وبتلبس كانت لابسه حاجه تغطي صدرها بس وخصرها الابيض ورقبتها بايننين..


سلمى بتوتر : انت ازاي تدخل كده اطلع براا ياعمر اطلع برا..


عمر شافها كده اتجنن عليها دخل و قفل الباب وراه


عمر وهو بيبصلها برغبه :  كل ده مخبياه فين..


سلمى بدموع حاولت تلبس هدومها بسرعه لكنه منعها بسرعه و.


**************


على السلم 


شهد : يااه ياخالتي واخيرا خلصنا الجاهز..


خالتها : مفضلش الا النهارده وتبقى ببيتنا ياقلب خالتك..


شهد ابتسمت بفرحه لما اتذكرت انها كم ساعه وهتبقى ليحيى دايما.


خالتها : تصدقي امك عندها حق مانزلتش انهارده احنا اتعبنا اووي.


شهد  اه والله....ودخلت بعد.مافتحت الباب واتصدمت بيحيى معاه بنت وهو شبه عريان عالكنبه وبيبوسها .


حطت ايدها على بقها ودموعها غرقت وشها


يتبع..


قفله صعبه عليكم مش كده🤣


اي الكابلز. اللي بالروايه  بتفضلووهم



الفصل التاسع


عمر شدها ليه وبدأ يتحسس خصرها هو شبه عاري وهمسلها بانفاس عاليه :عاوزه تهربي  مني ليه .. نسيتي اني جوزك كان بيشدها له اكثر وايده تحيط خصرها تحسس عليه برغبه ويده التانيه بيحركها على وشها وبعد شعرها المبلول عن وشها وايده بدأت تمشي على وشها وتتحسس شفايفها الي بقت كجمره بين اديها..


همست بين انفاسها السريعه : عععمممر اارجووك اااببعدد


لكن التاني مكامل باللي بيعمله بدا يشم ريحتها بعمق من رقبتها لشعرها المبلول لخدودها وهمس :انا عايزك دلوقتي ياسلمى عايزك اوووي


 اترعبت سلمى وهي شايفاه بيتجرأ اكتر وكان هيقلعها  مسكت ايده وعنيها دمعت من الكسوف والمشاعر اللي اتمالكتها وقالتله بصوت مهزوز : ععششان خخاطري يااعمر..


عمر بضيق : لكن..


سلمى برجاء : عشان خاطر ارجوك..ياعمر


بص لعنيها ومكنش عايز يزعلها هز راسه وخرج بسرعه..


عمته: مالك يابني هي سلمى زعلتك بحاجه..


عمر بتوتر مشاعر كتيره سيطره عليهقالها: مفيش انا خارج..


وطلع بسرعه من البيت.وهو مش عارف يهدي نفسه...


عند شهد


ام شهد مالها شهد يام يحيى شخطت فيا وقالت مش عايزه اتجوزه وقفلت الباب على روحه..

وبصت على يحيى  انتو اتخانقتوا يايحيى..


بصت ليه امه بغضب: واضح اني معرفتش اربي ياام شهد..


يحيى بقلق اتجه الى غرفتها..


يحيى: شهد ..شهد افتحي الباب هنتكلم طيب..


شهد ارجوكي اسمعيني..


شهد بقهر : مش عايزه اسمعك طلقني يايحيى مش عايزاك يااخي مش عايزك..


ام شهد : سيبها يايحيى لحد ماتهدى منتا عارفه..


يحيى :ياخالتي بكرى الفرح مش وقت الزعل دلوقت..


ام يحيى : دلوقتي عرفت ان فرحك بكرى ..


يحيى بضيق: ياماما متزوديهاش عليا..انا ماشي..


عند عمر ..


يحيى : اتصلت بالوقت المناسب عشان مخنوق..


عمر مخنوق وبكرى فرحك دنتا بتتحسد يابني..


يحيى :اعوذ بالله مش جايبني لورى الا قرك ده..


عمر :في ايه يايحيى وشك مش عاجبني..


يحيى: شهد مش عايزه تتجوزني..


ضحك عمر غصب عنه: ايه هو لعب عيال ده بكرى فرحكم..


يحيى :ده اللي حصل ياسيدي..


عمر طيب ليه..


يحيى ...


عمر : اهاا قول كده عكتها ياصاحبي…


يحيى: والله مكنش قصدي كنت راجع من الشغل وشفت البت مستنياني عالسلم..وكنت يعني ..منتا عارق معرفتش اسيطر على روحي ودخلنا الشقه..


عمر بصدمه يخربيتك متقولش شافتك بالمنظر ده..


يحيى حك انفه وهز رأسه..


عمر :الله يخربيتك هتصلحها ازاي دي وبكرى فرحكم..


يحيى :مش عارف ..بس هحلها وهنتجوز بكرى..


وقف يحيى  طوله: سلام بقى همشي..


عمر بضحك :طبعا هتمشي منتا قدامك حرب طاحنه


يحيى بغمزه: وانا قدها ..


عند شهد 

وصل يحيى ودخل شقت خالتها  وسمعها تتكلم مع شهد 


امها :مينفعش نلغي الفرح يابنتي الناس هتقول عليكي ايه


شهد بعند :يقولوا اللي يقولوه انا مش هتجوز..


امها:يبنتي ربنا يهديك الناس هتاكل وشنا..


شهد :يماما انت مش همك الا الناس..مش همك بنتك..


يحيى: ممكن اكلمها لوحدنا ياخالتي..


فزت شهد :لا مش ممكن واطلع براا اوضتي..


امها :تعالى يابني لحسن انا اتعبت معاها..انا هحضرلكم العشا..


يحيى: حقك عليك..


شهد دموعها نزلت كل اما تفتكر البنت وهي بحضنه..


يحيى ياشهدي والله..


شهد بدموع :متقولش شهدي دي عشان انت كداب..


قرب منها وحاوط وشها ومسح دموعها :عارف انك زعلانه مني اوووي لكن مينفعش نأجل الفرح ..الناس هتتكلم عليكي..


شهد بزعل:طز فالناس مش هاممني حد..


يحيى بهدوء :بس امك يهمها وانا يهمني سمعتك..


بعدت ايده عنها بعنف :ابعد عني متلمسنيش تاني..


يحيى : طيب ماشي ..طيب اي رايك نتفق..


شهد برفعه حاجب :نتفق..


يحيى :اه نعمل الفرح  بكرى قدام الناس وبعد.كم شهر اطلقك ماشي..


حست بنغزه بصدرها لما قال اطلقك..


وكمل التاني: احنا بنعمل كده بس عشان خالتي وامي وعشان كلام الناس موافقه..


شهد: هتطلقني ..


يحيى :هطلقك هطلقك هاا قولتي ايه..


شهد بدموع :موافقه..


وعملو فرح متواضع حضروه الاصدقاء والمعارف.


وبعد الفرح شهد دخلت الحمام وهي متجاهله يحيى ..


طلعت شهد من الحمام بعد.مااستحمت عشان نسيت هدومها ..

بالوقت ده يحيى.كان قالع هدومه ولابس البنطلون بس..


دارت وشها بسرعه وخدت هودمها ولسه هتدخل الحمام لكنه شدها ليه..وحاوط خصرها 

يحيى حرك ايده على وشها : استنى هنا..انتي صدقتي الهبل اللي قلناه امبارح..

بصت عليه بصدمه وعيونها مبرقه..

والتاني حرك ايدها على شفايفها برغبه:

 وحشني طعم شفايفك 

وحشني حضنك 

 غمض عنيه ووطى وباسها ..


عند سلمى..وعمر


دخلوو الشقه وكان النور طافي..شغل النور


عمر :شكلنا اتاخرنا عمتي نامت..


سلمى هزت راسها..بهدوء: تصبح على خير..


عمر: استنى انا مش جايلي نوم متجي نسهر نشوف فلم..


سلمى بتهرب: لا انا جايلي نومي.


عمى :طب عشان خاطري..


سلمى…


شدها عمر وقعدها جمبه وشغل الابتوب على فلم رومنسي..وهو واخدها بحضنه على الكنبه وكل ماتحاول تبعد يمنعها ويحرك ايده على كتافها..وهمسلها: كنتي تجننني النهارده..


نزلت وشها الارض بكسوف..وقلبها بيضرب جامد وهي سمعاه بيشكر بشكلها


عمر همس عند ودنها بانفسهوالساخن :جننتي كنتي زي القمر وسط النجوم..


حست سلمى برعشه بجسمها وفزت بتوتر: تتصبح على خير ولسه هتقوم شدها ليه ووقعت عالكنبه وبلحضه كان فوقيها ..


عمر: تفتكري يحيى ومراته  بيعملوا ايه..دلوقتي


سلمى بخجل وقد ارتباكت من قربه ليها ونفسه اللي بيضرب وشهاا :ععمرر..


عمر بتيه: اي رايك نعمل زيهم. ودفن وشه برقبتها.


يبتع..



الفصل العاشر


لفت شهد وشها عنه بغضب وقالت : ان كنت انت شايف ان كلامنا امبارح هبل 


فدي حاجه تخصك وعشان ترتاح وهسيبلك الاوضه ..


مشيت بسرعه شايله هدومها وتغطي جسمها بالمنشه بس. ودخلت اوضة خالتها النايمه بدلت هدومها ونامت جنب خالتها..


يحيى فضل  بمكانه بشرود هيعمل ايه دلوقتي هو عاوز يصلح اللي حصل باي طريقه..مش عارف ازاي زعلها واجعه اوووي ..


بصتها ليه اللي مليانه عتاب بتقتله..

مسح وشهه بتعب وقعد على السرير يفكر هيعمل ايه عشان يصالحها هو بيحبها ومش عايز يخسرها ابدا…


عند سلمى وعمر..


سلمى همست بارتباك: عمتي..


فز عمر بخجل من فوقيها..وبص مافيش حد..


رجع بص لسلمى اللي جريت على اوضتها وضحكتها ملت المكان وهي بتبص عليه ...

 شرد بضحكتها  اول مره يشوفها تضحك براحه كده من ساعت ما رجع من السفر 

نفخ يمثل الضيق.:.بقى انا بتعملي فيا كده..تعالي هنا


سلمى بابتسامه ودلع: مش جايه كفايه عليك كده …تصبح على خير وقفلت الباب  وحطت ايدها على قلبها بفرحه. 


عمر وقف عند الباب : والله وبقينى نعند يابنت عمي..لكن اعمل ايه بحبك


غمضت عنيها بفرحه ورمت نفسها عالسرير وهي تفتكر كل اللحظات الحلوه ما بينهم


 


الصبح


كانت شهد بتغسل المواعين وسرحانه لحد لما حست باديه تحاوطها ودفن وشها برقبتها..وهمسلها: وحشتيني اوووي ..


حرام عليكي اللي بتعمليه فيا دا .


غمضت عنيها ...قربه منها.. لمسته ليها بتسحرها بتخليها بعالم تاني دلوقتي نفسها بجد تترمي بين اديه..


أول ما لفت ليه شدها ليه لحد مالزق صدرها بصدره ..


..وهمسله:..لحد امتى هيخلص العقاب ده خلاص انا بقيت على اخرى..


حاولت تبعده عنها بضيق معرفتش..


بعد شعرها عن وشها ودفن وشه برقبتها و


عند سلمى صحيت من النوم على عمر وهو دافن وشه برقبتها..


فزت بارتباك : ععمرر ..


شدها ليه من تاني دفن وش برقبتها  وايده بتتحسس على جسمها بعد عنها وعنيه على شفايفها برغبه..


وهمسلها برجاء سلمى :بوسيني انت ولا مره عملتيها..


سلمى بكسوف وكانت هتقف :انت بتقول ايه..


عمر منعها تبعد عنه : جربي تبوسيني انت كمان عشان خاطري سيبي نفسك مره وحده بس.. وانتي معايا وقرب منها اكتر وحاوط خصرها باديه بتملك وهو بيبص بعنيها بعشق..


والتانيه رفعت ايدها بجرأه وحاوطت وشه باديها ..


ابتسم لها بحب و

يتبع..

تكملة الروايه اضغط هناااااااا 

الرواية كامله من البدايه من هنااااااا 

تعليقات

التنقل السريع