رواية حين تقع في الحب البارت الاول بقلم حبيبه الشاهد
رواية حين تقع في الحب البارت الاول بقلم حبيبه الشاهد
كانت واقفه في البلكونة أتفجأة بحد بيحضنها من الخلف
لفت ليه بخضه: أحمد أنت بتعمل اية ابعد ايدك مينفعش اللي بتعمل دا ماما تشفنا
: مالك اتخضيتي كدا ليه أنتي مراتي
: مبقتش مراتك لسه كتب كتابنا وفرحنا بكره
مسك ايديها قبلها بحب: أنتي مش عارفه أنا فرحان قد اية
قرب يحضنها حطت ايده على كتفه تمنعه بتوتر : ابعد
حواطها من خصرها وميل لمستواها يقبلها دفعته بعيد عنها برتباك: أنت جيت هنا امتا
ابتسم على خجلها حط ايده في جيب بنطاله: من شويه طنط فتحتلي ومردتش اخليها تعرفك رنيت عليكي كتير مردتيش جيت اعرفك ان جبت الفستان من الاتيليه وبعته على الاوتيل كلها ساعات وهتكوني في بيتي وحلالي
ليلى بصت لـ الأرض بخجل شديد قرصها من خدها برقه
: أنا همشي وبكره الصبح هكون عندك
مسكت ايده برقه: ليه لسه بدري اقعد معايا شويه
: لا ورايه مشوار لازم أعمله
نورا دخلت البلكونة: ليه بس ياحبيبي استنى اتغدى معانا
: معلش ياطنط خليها مره تانيه لسه ورايه حاجات كتير عايز اخلصها
خرج من المنزل ركب سيارته وهو خارج من بوابة البيت وقفت في طريقة سيارة نزل منها شاب فتح سيارة أحمد وركب ببرود
يحيي بسخيرة: حلوه العربية الجديده جبتها من فلوس اختي مش كدا
: أنت مين وازاي تركب عربيتي بالشكل دا
هرش في دقنه بتفكير: أنا مين.. أنا يحيي أخو ليلى الكبير وعايز اية فـ عايزك تعمل اللي هقولك عليه
لا إله إلا الله وحده لا شريك له، له الملك وله الحمد، وهو على كل شيء قدير🤎🦋.
تاني يوم كان واقف قدام المرايا بكل هيبه وشموخ بـ بذلته الأنيقه قربت عليه زوجته بالملحفه حطتها على كتفه
: والله يا معلم اللي يشوفك يقول أنك أنت العريس عيني عليك بارده
: مش هتغيري رأيك برضو يا توحيده وتيجي معايا
: لا يا معلم جابر مش هقدر اروح معاك روح أنت واتبسط واقف جنب بنتك
مسك رأسها قربها عليه وقبلها بحب: كان نفسي تبقي معايا في اليوم دا وادخل بيكي قدام الوزراء اللي هيحضره الفرح واعرفهم بـ مراتي
: إن شاءلله في فرح يحيي او ياسين
: لسه برضو عند رأيك
: تروح وتيجي بالسلامه
: مش هتأخر عليكي أول ما الفرح يخلص واطمن على ليلي مع عرسها هاجي على طول
: تروح وتيجي بالسلامه يا معلم
خرج من المنزل كانت السيارة في أنتظارة قرب عليه سراج بإبتسامة: مقدرتش اروح الفرح لوحدي غير لما اعدي عليك يا معلم جابر
جابر وقف قدامه: فيك الخير يبني
عدل جرافته بتاعته بغرور: أنا قولت بما ان الفرح فرح بنت المعلم جابر فـ روحت اشتريت بدله بدل الجلبيه علشان خاطرك
بص في الساعة: أحنا كدا هنتأخر على الفرح
سراج فتح باب السيارة ركب جابر وركب جنبه
كانت قاعدة قدام المرايا واصدقائها حوليها وهي لبسه فستان زفافها دخلت والدتها وهي مسكه التليفون
نورا بقلق: ليلي أحمد لسه مجاش و مبيردش على التليفون
: يعني اية مبيردش مسكت تليفونها حاولة توصله بكذا طريقة بس معرفتش كلهم أتفجأة بـ دخول يحيي
: متحوليش توصليله أحمد مش جاي الفرح أحمد سافر بعد رجالته تدور عليه ولسه مكلمني من المطار وقالي ان الطيارة طلعت من نص ساعة
يتبع...
تكملة الرواية هنااااااااااا
تعليقات
إرسال تعليق
فضلا اترك تعليق من هنا