رواية عز القمر الفصل الثامن بقلم دنيا
#البارت_8
#عز_القمر
قمر بإبتسامه : انا مش هنكر معاملتي ليك بس ده مش معناه ان مفيش مشاعر متبادله بالعكس والله انا بجد بحبك بحب اشوفك ولما بتسيبني بتوحشني وبطمن وانت موجود معايا والله مقدره كل الي عملتو عشاني انا بس كنت خايفه تكون مش بتحبني فعلا ودي بس معامله كويسه منك انت مقولتليش بحبك قبل كده بس عملت حاجات كتير تدل انك بتحبني بس انا الي غبيه
قمر بإبتسامه واستغراب : بقولك بحبك انت ساكت لي هو انت مش بتحبني انت كمان ؟
عز : لا
قمر : ايه
عز بضحك : بهزر يالهوي على منظرك هموت
قمر : علفكره انت تنح
عز : مش اتنح منك
قمر : انا تنحه يا عز ؟
عز : لا انتي حلوه
قمر : انت بتاخدني على قد عقلي
عز : هو مفيش حاجه عاجبه !!
قمر : متكلش بعقلي حلاوه
عز : حاضر
قمر وتبص علي راسو : وجعاك؟
عز ويهز راسو بمعنى لا
قمر وتحرك ايدها على شعرو : معلش يا حبيبي
عز بضعف : اااه الكلام الي يخلينا نجيب ميار دلوقتي
قمر : ميار مين
عز : بنتنا
قمر : ومين قالك ان هسمي ميار مين قالك اصلا ان هجيب بنت
عز : انا
قمر : لا
عز : البنت حبيبه ابوها
قمر : لا انا حبيبتك بس
عز بضحك : وده كان فين من زمان
قمر : كان في قلبي
عز : يا سلام
قمر : والله
عز وعينو علي شفا'يفها : ما تيجي اقولك كلمه سر في بوقك
قمر وتقوم من جنبو : بيئه اوي
عز ويشدها ليه ويقرب لشفا'فيها
قمر بإبتسامه وتغمض عينيها
ويقطعو رنه موبايل قمر
عز : استغفر الله العظيم
قمر بضحك : سيبيني اشوف مين
عز ويسيب ايديها
قمر : ده مصطفى تلاقيه عايز يطمن عليك
عز : ايه يا مصطفى
مصطفي : انا معايا موبايلك
عز : بجد يا مصطفى؟؟ لحقت جيبتو
مصطفي : ومش بس الموبايل معايا الي خد الموبايل
عز بإنبساط : لا متهزرش انا جايلك حالا عينك عليه متسيبهوش
مصطفي : ماشي انا في المعمل
عز : ماشي سلام
قمر : رايح فين
عز : هقولك لما اجي
قمر : لا م هتروح ل مكان تاني
عز : مش هينفع لازم اروح
قمر بزعل : لا يا عز ولما تجيلي متشفلط خالص
عز : متشفلط؟؟ ابعدي يا قمر والنبي بدل ما اشفلطك
قمر : هوف طيب هتيجي امتي
عز : ساعتين زمن
قمر بزهق : طيب يا عز لما نشوف
عز يبتسم ليها ويبو'سها ويمشي
___________________________________
بعد نص ساعه
محمد : يا باشا انا مش فاهم حاجه من الكلام الي بتقولو ده
مصطفي : انت هتستعبط يلا انا شايفك بعيني وانت ماسك الموبايل
محمد بلامبالاه : يا باشا انت فاهم غلط ده انا لقيتو افتكرت حظي حلو معرفش اني فقري
مصطفي : وحياه امك
محمد ببرود : ومالها امي بس يا باشا الست الله يرحمها فُكني نقرلها الفاتحه
مصطفي : وعلى أي استنا اقراها عليكم انتو الاتنين
محمد : يا باشا مش هتستفاد مني حاجه صدقني
ويقاطعهم عز
عز بإبتسامه : كنت فاكر هتروح مني فين
محمد وجسمو يتلبش ويبلع ريقو
بصعوبه
يتبع
تكملة الرواية هناااااااااااا
تابعونا علي قناة التليجرام هناااااااا ليصلكم كل جديد
الرواية كامله من البداية هنااااااااااااا
تعليقات
إرسال تعليق
فضلا اترك تعليق من هنا