رواية انتقام صفيه البارت السابع بقلم امل شعبان
(#انتقام #صفيه)(الجزء السابع)
لازم اخش البيت بتاع الست دي يمكن الاقي اي حاجه عن الاسئله اللي في دماغي طيب اخرج ازاي دلوقتي يا ربي
ماما تحت وخالتي حنان استنى بعد ما يناموا بعدين اخرج ........
نرجع لحنان
حنان خلاص يا سلمى بطلي عياط.......
سلمى مش قادره يا حنان موجوعه خايفه تعرف الحقيقه وتيجي في يوم تكرهني.......
حنان ما تزعليش من كلامي يا سلمى بس ريم كبرت ولازم تعرف الحقيقه وبعدين هتكرهك كيف وانتي نجتيها من الموت وهي طفله .........
سلمى خايفه اقو لها الحقيقه معاملتها تتغير معايا
بعدين اهل ابوها لو عرفوا هيسيبوها يمكن يقتلوها زي ما قتل امها دي ناس قادره وما يخافوش ربنا
حنان خدت سلمى في حضنها تعالي يا خيتي
ماتبكيش ربنا هيعدلها من عنده
سلمى يا رب يا حنان يا رب
حنان وبعدين انتي
مسافره على القاهره بكره وكل حاجه هترجع زي ما كانت قومي يلا اغسلي وشك واطلعي نامي
وانا اخش اشوف مرت عمي فوزيه صحيت ولا لسه
سلمى ماشي يا حنان وانا طالعه انام......
حنان ايوه صوح قبل ما تسافر لازم تصالحي اخوك مصطفى ما يصحش انك تمشي واخوك زعلان منك
.......
سلمى بصت لحنان وهزت لها راسها طلعت على اوضتها
ارجع لريم وهي قاعده على السرير وعماله تفكر سمعت صوت خطوات طلعه على السلم
اكيد دي ماما عملت نفسها نايمه ......
دخلت سلمى بصت على الريم لقيتها نايمه جابت كرسي وقعدت قدام ريم وهي نايمه حطت ايديها على راس ريم
وهي عماله تعيط انتي اللي جرى لك حاجه يا ريم انا ممكن اموت
ريم كان نفسي اقوم اخد ماما في حضني بس الحيره اللي في قلب وشك خلاني اصريت اني اعمل نفسي نايمه
بعدها بشويه يا ماما نامت
قمت بالراحه من على السرير فتحت باب الاوضه ونزلت كنت عماله ابص يمين وشمال ليكون في حد
نزلت السلم ومتجه ناحيه الباب سمعت صوت خالي مصطفى جريت واستخبيت تحت السلم
دخل خالي مصطفى ودخل وراه خالي محمود
خالي محمود كان عمال يقول لي خالي مصطفى اهدى ما يصحش كده
مصطفى اهدى كيف اختي اللي انا مربيها تضربني بالقلم على وشي بتقول لي اهدا
محمود بس انتي غلطان بردك يا مصطفى ما يصحش تقول الكلام ده انتم الاتنين غلطتوا وخلاص
مصطفى ما تقوليش انا غلطت مش هي دي الحقيقه
ريم مش بنت سلمى
محمود يوه معاك يا مصطفى شكلك عاوز تولعها حريقه انا طالعه انام تصبح على خير يا مصطفى
طلع خالي محمود وطلع وراه خالي مصطفى
بقلم امل شعبان انتقام صفيه
كنت سامعه كل كلمه كانوا بيقولوها كاني سكينه بتغرز في قلبي كنت حاسه ان الدنيا سودت في وشي
كنت عايزه اطلع اجري على ماما زي كل مره لما اكون فيها
موجوعه كنت برمي نفسي في حضنها واحكيلها على وجعي احكي لها ازاي وانا موجوعه منها
حتى ما اعرفش انا بنت مين
بقلم امل شعبان انتقام صفيه
ما حسيتش بنفسي غيري وانا بفتح الباب وخرجت
كان الوقت متاخر كنت ماشيه اكن متشتته تايهه
ما لقيتش نفس غير قدام البيت الست كان الهوا
شديد من شده الهوى كانت الاشجار بتتهز
كان المنظر يشبه افلام الرعب تقدمت خطوتين ناحيه المنزل
في الخطوه التالت سمعت صوت الشباك اتخبط اوي شعرت بالخوف رجعت خطوه
لورا سرحانه وانا بكلم نفسي اوي نفسك يا ريم لازم تعرفي الحقيقه مشيت ناحيه الباب طلعت اول درجتين من السلم زقه الباب افتح الباب وهو بيعمل الصوت
❤️❤️❤️❤️❤️❤️❤️
تكملة الرواية هناااااااااااا
اكتب في بحث جوحل( مدونة قصر الروايات) تظهر القصص كامله
تابعونا علي قناة التليحرام من هنااااااااااا
ليصلكم اشعار بالنشر
الرواية كامله من البداية من هناااااااااااا
(الجزء السابع) لازم اخش البيت بتاع الست دي يمكن ا…){kind=link}
تعليقات
إرسال تعليق
فضلا اترك تعليق من هنا