القائمة الرئيسية

الصفحات

تابعنا من هنا

قصص بلا حدود
translation
English French German Spain Italian Dutch Russian Portuguese Japanese Korean Arabic Chinese Simplified

رواية قمر البارت الاول بقلم رحاب جمال حصريه وجديده في مدونة قصر الروايات

 

رواية قمر البارت الاول بقلم رحاب جمال حصريه وجديده في مدونة قصر الروايات 





رواية قمر البارت الاول بقلم رحاب جمال حصريه وجديده في مدونة قصر الروايات 




قمر قومي النتيجه بانت روحي هاتيها من المدرسة لما نشوف عملتي ايه

قامت قمر بفزع وخوف ........ لبست وراحت المدرسه 

بعد دقائق 

دخلت قمر البيت ورجليها مش قادرة تقف عليها وعيونها مليانه دموع 

ام قمر : مالك يابت بترتعشي كدا لية 

قمر مددت ايديها بالورقه ... 

مامتها : ينهار أبوكي مش فايت جايبه 5 ملاحق انا ولا هضربك ولا همد ايدي عليكي خلاص فاض بيا وأملي فيكي ضاع جتك القرف غوري من وشي ....


دخلت قمر غرفتها وضمت نفسها علي بعض ..فضلت تعيط 

كانت مامتها دايما قاسيه عليها وكل يوم تسمعها كلام مافيش حد يتحمله .....

دخلت امها لقيتها نايمه على السرير : يختي وليكي نفس تنامي .... تنامي ما تقومي يا اخرت صبري ....

 قمر انفجرت ببكاء مكتوم وشها ورم من كتر العياط وعيونها احمرت .......

بعد كل الي حصل قمر قررت تسيب البيت وتهرب 

استنت لما البيت كله نام  وخدتت فلوس من ورا أمها  وقامت تلبس قصير وقلعت الطرحه وبقت بي شعرها 

خرجت من البيت الصبح بدري علي ساعه 6

 كانت خايفه حد يشوفها هي ماشيه شافت راجل وشبهت عليه خافت يكون عارفها قامت تطلعت تجري لحد ما وقفت

قدام عربيات راحه جايه ، وقفت عربيه ودي كانت اول مرة تركب عربيه .. اول ما العربيه مشيت فضلت تبص من شباك وهي ماشيه ...

نزلت من عربيه ومش عارفه تروح فين ركبت تاني عربيه 


وفضلت علي كدا تركب اي عربيه وتنزل  ..... لحد ما فلوسها خلصت 

دخلت شارع وفضلت تمشي في لحد ما واقفت عند بيت كبير اكبر من البيوت التانيه الي كانت شايفها .....

البوابه كانت مفتوحه دخلت كانت بتبص علي المكان من جماله وراحت عند زرع وفي أشجار كتيرة  

دخلت وسط الشجر وقعدت  مددت رجليها بتعب طلعت صورة من شنطه وب تلمس بايديها علي صورة بدموع 

انتي يا ماما خليتني اعمل كدا قسوتك عليه خلتني اكون بنت وحشه...... 

قمر كان شعرها متبهدل تماما كأن حد ضربها وهدومها اتبهدلت 

نامت من تعب وهي قاعدة مكانها 

عاصم : نزل علي سلم بيوجه كلامه للجنايني زي ما قلتلك يا اشرف عندي اجتماع مهم عايزك تنظف الجنينه دي وتقص شجر دا عايز ارجع الاقي الدنيا تمام مفهوم....

اشرف : مفهوم يا عاصم بيه ... 

عاصم : بيشاور علي قمر مين البت دي وبتعمل ايه هنا؟؟؟


الجنايني بتوتر :والله يا بيه معرف انا كنت ...

عاصم بغضب : كنت ايه و زفت ايه خرج البنت دي حالا من هنا مش شايف منظرها اجي ملهاش هنا  .... قال كلامه ومشي  

الجنايني راح لقمر : انتي بتعملي ايه قومي يلي علي برا 

قمر بتعب : ونبي سبني انام هنا انا معرفش حد برا 

الجنايني : قومي عاصم بيه لو شافك مش هيحلني انا وشدها من ايديها ورماها برا وقفل البوابه من جوا ...


قمر بزعل وهي بتخبط علي الباب افتح ونبي افتحلي الباب.....


نستوب هنا 


قمر بنت عندها 12 سنه شعرها اشقر اللون وعيونها خضراء وبشرتها بيضه بياض الثلج كأنها ملكه 

//

عاصم : عنده 23 سنه  رجل طويل القامه وجسمه رياضي لون بشرته قمحاوي ولديه عيون بني ذات نظرات حادة وقاسي القلب

عندو شركه ورثها من ابوه.    متخرج  من كليه تجارة  ...


نرجع بقي يا حلوين 💖@


مساءاً وصل عاصم ركن عربيته ونزل منها وهوا بيعدل 

 جرفته البدله  وضغط علي مفاتيح عشان العربيه تتقفل ....


شاف قمر نايمه جنب البوابه 

قرب منها :  انتي ليه نايمه هنا هز كتفها بأيدو 

قامت قمر بنعاس عيونها مغمضه : لو سمحت يا عمو انا جعانه ...

عاصم بغضب/ انا بكلمك فوقي 

قامت قمر بفزع وهي بترجع لورا انت عمو وحش زي ماما 

عاصم بنفاذ صبر/ الله ما طولك ياروح انا مش فاضي لشغل العيال دا 

عاصم سابها ودخل وهي اتسحبت ودخلت ورا 

عاصم بينادي الخادمه : يا ام سعيد.. 

الخادمه : نعم 

جهزي المكتب دا عندي اجتماع كمان نص ساعه 

الخادمه : حاضر يا بيه 

عاصم طلع غرفته .. اخد شاور وطلع لبس قميص رصاصي وبنطلون اسود ولبس الساعه وحط برفان ....

فتح البرنده ولع سيجار كان بيبص علي المنظر الطبيعي الجميل ........

شاف البنت واقعه علي الارض نزل تحت وخرج بيدور علي اشرف اتلاقي نايم

عاصم : اشرف انت يا زفت

الجنايني قام بفزع : ايوه يا بيه

عاصم هوا يمسك رقبته بغضب : هوا انا جايبك هنا لنوم غور من وشي انت مفصول ....

عاصم شال قمر ودخلها الفيلا  ....

طلعها فوق اوضه نومه حاطها علي سرير براحه

هوا بينادي ام سعيد تعالي عايزك...... 

امرك يا بيه 

عاصم بحده شوفي البنت دي محتاجه ايه اكل، لبس، شرب يعني فوقيها شكلها مكلتش من الصبح .....

حاضر يا بيه

* مكالمه ...

عاصم فاضل دقيقه ويبدا الاجتماع انتم فين 

يوسف : احنا واصلنا طالعين اهو 

قفل عاصم الخط ..

 دخلوا قعدوا يتكلموا في الشغل .............)

تمام انا عايز كل شئ يمشي زي ما رتبنا كويس مش عايز كسل اي غلطه احنا الي هنخسر ونظر ليوسف دي صفقه مهما جدا لشركه ...

يوسف متقلقش كل شئ زي ما انت عايز ... ....

الاجتماع خلص وخرجوا ....

عاصم بتنهيد  ؛ طلع لفوق دخل الاوضه لقي قمر اتصدم بجمالها وعيونها خضراء وشعرها اشقر الطويل ...

الخادمه عملت زي ما امرت يا بيه في حاجه تانيه اقدر اعملها 

عاصم : لا انزلي انتي ... قرب من قمر وقعد علي سرير 

قمر بخوف رجعت لورا 

عاصم : مسك ايديها وقربها قدامه 

انتي اسمك ايه يا حلوة

بلعت ريقه بخوف : اسمي قمر 

عاصم وهوا بيقلع قميصه وبيرمي علي سرير ( وايه جابك هنا ) 

خبت قمر وشها بكسوف...... 

عاصم بغضب : هوا انا مش بكلمك شيلي ايدك من علي وشك

 

قمر زقته بعيد عنها 

عاصم : ضربها بالقلم.

قمر بدموع حاطه ايديها علي وشها 

عاصم ببرود : دا انذار صغير يناسبك عشان متفكريش ترفعي ايديك تاني ويلا نامي لحد ما شوف اعمل بيكي ايه  مش فاضيلك ...

قمر فضلت تعيط اكتر من الاول....

عاصم بغضب :     طيب عقاب ليكي هتفضلي واقفه ولا هتنامي ولا حته هتقعدي علي الأرض 


 غير هدومه ونام علي سرير وينظر لقمر بقرف .. خليكي واقفه عارفه لو لمحتك قعدتي هتشوفي مني وش تاني 

قمر ببكاء مكتوب  

عاصم غلب عليه نوم 


في الصباح 

افاق عاصم وكانت الصدمه قمر ...... 


#يتبع

تكملة الرواية هناااااااااااا

اكتب في بحث جوحل( مدونة قصر الروايات) تظهر القصص كامله

تابعونا علي قناة التليحرام من هنااااااااااا

ليصلكم اشعار بالنشر

الرواية كامله من البداية من هناااااااااااا





تعليقات

التنقل السريع