القائمة الرئيسية

الصفحات

تابعنا من هنا

قصص بلا حدود
translation
English French German Spain Italian Dutch Russian Portuguese Japanese Korean Arabic Chinese Simplified

رواية انتقام امراه البارت الثالث والرابع جديده وحصريه في مدونة قصر الروايات



رواية انتقام امراه البارت الثالث والرابع جديده وحصريه في مدونة قصر الروايات


















رواية انتقام امراه البارت الثالث والرابع جديده وحصريه في مدونة قصر الروايات




الشاب بخبث: هجيبها من جوه..




دخل الشاب العربيه واتكلم مع صاحبه اللي قاعد جواتها واللي مقدرتش ساره تشوفه بسبب الظلمه: الخطه نجحت..طلع ازازة المخدر وأنا همسكها لحد ما ترشه عليها..

.

الشاب الثاني(صاحبه): متأكد انها تستاهل..يعني..حلوه؟




الشاب الأول رد: لأ دي مش حلوه وبس..دي مزه من الآخر!




خرج من العربيه و حكمها بقبضته وبدأ يربط ايديها عشان متتحركش فبدإت تصرخ: انت بتعمل ايه؟!..ابعد عني!!..




نطق بسرعه: يلا يا مراد بسرعه قبل ما يشوفنا حد!..




طلع مراد من العربيه ورش عليها من المخدر بس مأثرش عليها او نقول مكانش فعال..بدإت تستسلم لقوتهم..فدخلوها عربيتهم بسرعه وسط مقاومتها الضعيفه وقفلو عليها الباب.




ساره بصويت: انتم مين؟!..وعايزين مني ايه..حرام عليكم أنا معملتلكمش حاجه!




الشاب الأول واسمه عصام بضحك: بس احنا هنعمل!




وبص لمراد اللي كان بيسوق ببرود وهو حاطط نظاره سوده..




ساره برجاء: أرجوكم سيبوني اروح..امي تعبانه وربنا اللي يعلم حالتها دلوقتي..وكمان خطيبي..ده هيقلق عليا أوي لو مروحتش البيت!..بقولكم..سيبوني وأنا مش هبلغ عنكم أبدا!




..لارد..




صوتت:عاااااااا..الحقوني!




بص مراد ناحية عصام بعصبية: سكتها يا زفت هتفضحنا!




مسك عصام مطوه صغيره وقرب منها: هتقفلي بقك ده..ولا اقسم بالله لكون مط*ير رقبتك!




لتسكت وسط تهديداتهم وكملت عياط وهي بتقول في نفسها: اهدي يا ساره..اهدي كل حاجه هتمر بخير..فكري..فكري هتطلعي من المصيبه دي ازاي؟!




بصت لشباك العربيه بتحاول تعرف هما فين ولا رايحين فين..لقت نفسهم متوجهين ناحية الڤلل..وهي منطقه معروفه هناك..فلطالما زارتها مع حسام بحثا عن ڤيلا جديده ينتقلان إليها بعد فرحهما الذي لم يتبق عليه سوى أسبوع واحد!..فلم يسعفهما الأمر للأسف..




شك فيها مراد فتكلم: غطي عينيها..




قرب منها عصام وربط عينيها بقماشه بيضا وسط اعتراضها...اتحدثث في نفسها: الڤلل..منطقة الڤلل!




فبدإت تعد فنفسها بعدما مرت العربيه فوق عتبه قويه..فتأكدت انهم طلعو من المنطقه دي.1..2..3 لحد ما وصلت الرقم84..فحست بانعطاف العربيه لليمين فبدإت تعد من جديد..فلفت العربيه لليسار وهكذا..لحد ما حست انهم بيتحركوا فوق صخور عرفتْ من الخرخشه اللي عملتها العجلات..وهنا وقفت العربيه وهي بتنهي العد ل421..




مراد: نزلها يلا!




حست بايد بتسحبها بعنف فتوجعت بألم ورعب..




: لأ..سيبوني اروح لحالي!..لأ!..وقفت بعدما سمعت صوت تيليفها بيرن من شنطتها اللي أخدوها من عربيتها..شفتو..مش قلتلكم ان خطيبي هيقلق عليا..بالله عليكم سيبوني وخدو كل اللي عايزينه..اهي بطاقتي فالشنطه اصرفو منها االي يكفيكم!




فتح مراد شنطتها وخرج التيليفون ورماه بعيد فتكسر لحتت




سمعت صوت بيتكلم: افتح يا ابني ده احنا عاملين لك حتة مفاجأه..




سكت شويه وكمل: ايوه..عليك نور يا واد يا يوسف..




كلمت نفسها: هو بيتكلم في التيليفون ولا ايه؟..بس انا فين؟..يارب ساعدني..




صوت فتح بوابه كبيره خلاها تضغط على اسنانها من صوتها..




عصام بخوف: بالراحه يا يوسف هتفضحنا..




يوسف بإعجاب: ايه الجمال ده يا جدعان؟!




ساره برعب: سيبوني أرجوكم..




مسكها يوسف من خصرها: وهو في حد بيسيب القمر لما بيقع في ايده؟..وضحك..دخلوها الڤيلا الصغيره الواضح إنها مهجوره من سنين..بس لسه جديده..شال القماشه من على عينيها الزرقه اللي برقت بصدمه وهي شايفه 3شباب قدامها فرجعت لورا وخبطت في الحيطه وهي بتدمع بخوف منهم..




عصام: ايه رأيكم في المزه بقى؟




يوسف بذهول من جمال وعمق عينيها الزرقاء: جامده..وقرب منها..




رواية: انتقام امرأة

الفصل: الثالث




يوسف بابتسامه: ايه يا قمر..مش نتعرف؟




بدإت تترعش وترجع كام خطوه لورا لحد مااتلصق جسمها بالحيطة ووقعت على الأرض..




مراد: ايه ياجدع؟!..دي مش بتاعتك لوحدك!..قرب منها وشال النظارة اللي بينت عينيه الرمادي وقعد على ركبته وكمل: نحنا مش هنضغط عليكي!..اختاري مين مننا عايزاه يبدا الأول..ها؟




صرخت لما عرفت هما هيعملو فيها ايه وفعلا ده اللي حصل..

_______________________________________________




حسام بقلق: ايه ده؟..تيليفونها مقفول..شكله خلص بطاريه..اما اتصل على طنط سميحه..لأ ياحسام..شكلهم نايمين دلوقتي...قالها وهو بيبص للساعه اللي اتجاوزت 3الفجر..وكمل: بكره ان شاء الله ابقى اروحلها..وما ان أنهى حديثه مع نفسه حتى وجد سميحه ترن عليه..




رد بشوية توتر: ألو؟..طنط سميحه؟




سميحه بتعب: ايوه يا حسام..ازيك يا ابني..آسفه ان انا اتصلت عليك فوقت زي ده..




حسام: ولا يهمك يا طنط انا كده كده سهران..انتي اللي عامله ايه؟..ساره قالتلي انك تعبانه..اه على ذكر ساره..هي وصلت؟




سميحه بارتباك: لأ..أنا..أنا كنت فاكره انها بايته بالمشفى زي كل مره؟!..اصل بتصل عليها من زمان وتيليفونها مش شغال..فقلت اتصل بيك انت!




لكن لارد من حسام..




سميحه بخوف: حسام؟!..حسام..رد عليا يا ابني..بنتي فين؟!




حسام بتنهيده: ساره روحت من ساعتين يا طنط!..




اجابت ببكاء: من ساعتين؟!..




حسام: متقلقيش يمكن اتعطلت منها العربيه ولا حاجه..انا..انا هطلع ادور عليها فالطريق..واي جديد هنقلهولك




سميحه: حاضر يا ابني..انا هستنى اتصالك..




قفل الخط ولبس الجاكيت بتاعه ونزل على المصعد وهو بيتصل على ساره..بس مقفول..رحتي فين بس ياساره؟!..




خرج بسرعه من المشفى واستقل عربيته باتجاه طريق منزلها ظنا منه بأن خاصتها قد تعطلت أو ماشابه وعلقت فالطريق..وفعلا لقى العربيه واقفه جنب الطريق..زفر باطمئنان ونزل وبدأ يخبط على ازازها..بس مفيش استجابه..




: ساره؟..يا ساره افتحي انا حسام!




محدش رد عليه فقرر يفتح العربيه..بس لقاها مفتوحه اصلا...بشهق برعب واضح..ملقاش خد جواتها فحط ايده على قلبه وقال: ساااره!!!

_______________________________________________




عند ساره وبعد ليله من العذاب لما اعت*دى عليها الثلاثه..




فاقت من غيبوبتها على صوت فتح باب وكان مراد..




مراد بابتسامه: خدي!..دي هضوم جديده تلبسيها بدل اللي اتقطعت دي..وغمز




صرخت: الحقني يا حسام!..خلاص مش قادره استحمل..ده الم*وت ارحم لي من اللي بتعملوه فيا ده!!




مراد: صوتي..صوتي..محدش هيسمعك هنا غيرنا..وخرج من الأوضه وخلاها تبكي..

_______________________________________________

رواية: انتقام امرأة

تكملة الرواية هناااااااااا

اكتب في بحث جوحل( مدونة قصر الروايات) تظهر القصص كامله

تابعونا علي قناة التليحرام من هنااااااااااا

ليصلكم اشعار بالنشر

الرواية كامله من البداية من هناااااااااااا





تعليقات

التنقل السريع