رواية عشق السلطان البارت الثامن عشر18بقلم ياسمين سالم جديده وحصرية في مدونة قصر الروايات
رواية عشق السلطان البارت الثامن عشر18بقلم ياسمين سالم جديده وحصرية في مدونة قصر الروايات
❤️❤️روايه عشق السلطان❤️❤️
❤️❤️❤️ الجزء 18
بقلم ياسمين سالم
ميرا كانت هتركب الطياره بس واحد من الأمن جه و قال
يا مدام لو سمحتي حضرتك ممنوعه من السفر
ميرا باستغراب : نعم و دا ليه يعني
الأمن : حضرتك تعالي هنا بلاش شوشوره عشان الناس الي بتركيب هاتي الولد دا وشال يامن الي كان نايم
ميرا جريت وراه وقالت سيبه انت رايح فين احنا لام نسافر
الأمن مكمل في طريقه و راح في مكان الأستراحه ونزل يامن علي الكرسي
ميرا : ممكن افهم دا يطلع ايه
الأمن : و الله دا شغلي وانا بعمله مش اكتر
ميرا برفع حاجب و عصبيه : و شغلك انك تمنعني من السفر و تأخد ابني وتيجيبوا هنا
الأمن : جوزك الي بلغ وقال إنه مراته هتسافر و هو مش سامحلك و كان لازم نمنعك
ميرا بصدمه : نعم جوزي مين دا انا مش متجوزه
الأمن دا مش شغلي هما قالوا إنه جوزك مانعك من السفر. لازم نمنعك و دا كان شغلي و عملته و انتظري هنا زوجك هيجي
وبعد وقت وصل سلطان و سليم و سلطان كان خايف أنها تكون سافرت وسابته مره تانيه هو مش متأكد انها هتسافر بس حط احتياط أنها ممكن تسافر و بلغ الطياران إنه مراته هتسافر و هو مش مسامح بكدا
ودخل و كان خايف أنها تكون فعلا سافرت
سليم حط أيده علي كتفه بطمأنان حاول يطمنه
و سلطان دخل يجري في المطار و راح عند الأمن و بلغه إنه مراته كانت هتسافر بدون علمه و الامن الي وقف ميرا اخده عندها
سلطان من بعيد ميرا كانت قاعده علي الكرسي و مدياه ظهرها
سلطان من بعيد : مييييرا
ميرا لفت علي صوت و كانت عارفه صوته ولقته فعلاً سلطان
وسلطان جري عليها
أما ميرا فا كان نفسها تحضنه نفسها تتدفن وشها في صدره و تبكي و تلومه علي الي عمله معاها كانت نفسها تقوله انت السبب في الي احنا في دا انت السبب في ابننا الي عايش بعيد عنك و كان نفسه يلاقي اب ويلاعبه زي باقي أصحابه انت السبب في ٦ سنين كنا بعاد فيهم عن بعض
سلطان : ميرا
الأمن : هو دا جوزك يا مدام ربنا يهديك وروحي لجوزك و ابنك الصغير الي هيتحرم من ابوه ربنا يهديكي انتي زي بنتي وسألهم و طلع وسليم طلع هو كمان
ميرا بصتله كأنها بتقوله اسكت انت مش فاهم حاجه
و بعدين قالت بصدمه وضحكت بهستريه جنونيه وسقفت علي أيدها : و دي بقي اللعبه الجديده يا سلطان بيه
سلطان : ميرا لعبت ايه و الله انا
قاطعته ميرا وقالت بزعيق : ماتقولش اسمي علي لسانك انتي انسان حقير و اناني و انا عارفه دلوقتي هتقول ايه كويس
: ميرا صداقتي انا كنت مظلوم انا كنت مليش ذنب كل حاجه كانت تضدك
سلطان نزل وشه في الأرض
ميرا : ها مش ناوي تقولي ايه لعبه انك جوزي دي
سلطان ؛ دي مش لعبه يا ميرا انتي فعلاً مراتي انا متجوزج من ساعه ما قولت ل ابوكس أننا متجوزين كان فعلاً حقيقه و طلع قسيمه الجواز خدي شوفي دي عقد الجواز
ميرا مسكت الورقه و فعلاً كانت عقد زواجهم
ميرا : ااانا ما مضتش عليها اكيد مزور امضتي
سلطان بنفي : لا والله انا مزورتش حاجه انتي فعلاً ماضيه
عليها
ميرا بهستريه : اززززاي انا مامضتش
سلطان : لما كنتي بتمضي الورق ل رامي بتاع الجامعه القسيمه كانت في الورق
ميرا : شوفت اد ايه انت انسان حقير. يعني مضتني و انا معرفش كل مره بتخيب املي فيك اكتر
ميرا بدموع و ترجي : سلطان ارجوك سيبني أسفر انا و ابني و ابعد عننا
سلطان قرب منها : بس دا كمان ابني
ميرا بحده و عصبيه ؛: دا مش إبننا دا ابني انا لوحدي فاهم ابني ابني انا بس مش إبنك فاهم اياك تقول ابننا دي تاني
سلطان : ميرا انت بتقولي ايه دا ابننا انا و انتي
ميرا : انا الي حملت في لوحدي و انا الي ولده لوحدي انا الي استحمل كل حاجه لوحدي انت مكنتش موجود
سلطان ؛ ماكنتش موجود عشان انتي الي عملتي كده انتي الي بعدينا عن بعض انتي الي بعد ابني عني انتي الي حرمتيني من اللحظات دي
ميرا : و لسه جاي بعد دا كله تلومني تاني طول عمرك يا سلطان ما هتحس بالذنب طول عمرك هتشوف نفسك صح و بس مش هتتغير
سلطان : انا اتغيرت يا ميرا و الله اتغيرت
ميرا : سبنا نمشي يا سلطان
سلطان : مش هسمحلك تحرميني من ابني تاني هأخد منك يا ميرا هرفع دعوه و هأخده منك و اظن انتي عارفه من هو سلطان الجبراوي
ميرا بدموع : بتحلم يا سلطان نجوم السما اقرب لك
سلطان : قسماً بالله ما ارفع دعوه و أكسبها ما هتشوفي ابنك دا تاني فاهمه اسمعي الكلام احسن لك يا ميرا
ميرا خافت وقالت بستسلام : عايز ايه يا سلطان
سلطان : ترجعي معايا تاني
ميرا: بس انسي انك تقربلي فاهم هرجع عشان التي بس
سلطان : موافق
سلطان شال يامن و مشي بدون ما يتكلم معاها و ميرا مشيت و رآها
سلطان طلع و قال سليم يسوق و يوديه علي الفله الي اشتراها جديه و دي كان مشتريها و مستني لما يلاقي ميرا عشان يعيشوا فيها
ميرا ركبت ورا وسلطان جنبها وكان شايل يامن علي رجله
وكان مبسوط بيه اووووي كأنه طفل صغير و ميرا كانت بتراقبه صح هي كانت فرحانه أنه طلع متجوزها و ابنها شرعي و مش ابن حرا'م زي ماكانت متوقعه و كانت فرحانه ب ابنها الي هيفرح ب ابوه الي كان كل يوم يكلم صوره ومستني امتي يشوف ابوه و كانت بتراقب فرحه سلطان الي باينه علي وشه و كل شويه يكلمه سليم و هو بيضحك
سلطان بضحك و سعاده : شوف يا سليم أنا طلعت اي وابني اهو يا سليم
سليم ضحك هو كمان و قال : ياربي في عزك
سلطان يسكت شويه ويضحك تاني و يقوله : سليم دا شبهي بالضبط و انا قده نفس الشكل
سليم كان بيضحك عليه و مقدر أنه في ساعه لقي أنه عنده طفل
سلطان ؛ هيقولي يا بابا يا سليم مش كده زي سلطان إبنك لما بينديك ب بابا
سليم : ايوه طبعا
ميرا كانت بتضحك علي سلطان و يتكتم ضحكتها و فرحانه أنها مع حب عمرها هو غلط بس هي هتعاقبه بطريقتها.
ميرا : باقي اد ايه ونروح
سليم : مش كتير يا ميرا
ميرا سندت رأسها علي الحيطه و بتفكر في حياتها الجايه مع سلطان و هل حياتهم هتبقي سعيدة و لا سلطان هيخربها بشكوكه الي مش بتخلص
سلطان كان فرحان أنه اخيرا هيعيش مع عشقه و ابنه كمان
اكتب في بحث جوحل( مدونة قصر الروايات) تظهر القصص كامله
تابعونا علي قناة التليحرام من هنااااااااااا
ليصلكم اشعار بالنشر
الرواية كامله من البداية من هناااااااااااا
تعليقات
إرسال تعليق
فضلا اترك تعليق من هنا