رواية زوجتي الجاريه الفصل الأول 1بقلم لوجي احمد جديده وحصريه
رواية زوجتي الجاريه الفصل الأول 1بقلم لوجي احمد جديده وحصريه
ارفعي النقاب هتتقابلي في الوظيفه ازاي باللي انتي لابساه ده
؟بس ما كانش في اي رد ولا اي جواب منها
عبدالله . وهو يتعصب ويحدف الورق على المكتب ويقرب على البنت اللي كانت واقفه لابسه نقاب وبيقول هو انا بكلم نفسي وكان لسه هيشد النقاب
لكن
السكرتيره. اتدخلت وقالت . معلش يا عبد الله بيه اصلها خارسه
عبدالله .. خارسه
ولما هي خارسه مقدامه على الشغل ليه وجايه تشتغل هنا ليه
السكرتيره هي مقدمه على شغله عامله النظافه واكيد حضرتك عماله النظافه مش محتاجه انها تتكلم
عبدالله ... وهو يشوح بايده اخرج انتي وهي بره انا مش فاضي لوجع الدماغ ده بس كانت عينه رايحه وجايه على البنت
مستغرب من لبسها ومن طريقتها
راندا.. يعني كده يا باشا هي اتقبلت في الوظيفه ولا لا
عبدالله.. بس تحاول تغير من طريقه لبسها شويه هي لابسه كده ليه
وهو يقوم منها الكرسي بيحاول يقرب عليها
راندا اصلها اصلها وهي بتهته
عبدالله .. انطقي مالها
راندا اصلها مشوهه شويه
بس قبل ما عبد الله ينطق ولا يتكلم كان الوفده اللي مستنيه في المستشفي ه وصل
فطرت راندا والبنت اللي معاها يخرجوا بره بس معنى كلام عبد الله انها اتقبلت في الشغلانه
راندا وهي تهمس للبنت انتي كده اتقبلت في الشغلانه ربنا يستر بقى وما نتكشفش لان عبد الله اللي انت شفتيه ده اللي بيقع تحت ايده ما بيتسماش عليه
البنت وهي تالتفت ليها بس من غير ما تنطق ولا تتكلم وهي تهز دماغها
راندا تعالي هوريك اليونيفورم اللي انت هتلبسيه والحاجات اللي انت هتستخدمها في النظافه وفعلا خدت البنت للغرفه عشان تعرفها شغلها
.
عبد الله في المكتب
انتم عارفين الكلام اللي انتم بتتكلموا فيه ده هيخسرني قد ايه وهيخسرني عملاء لشركتي قد ايه
سامي. ما هو انت لو ما خسرتلكش سهمين ثلاثه في البورصه تضطر انك تخسر اختك جوازتي انا واختك مقابل الصفقه دي
عبد الله وهو يضحك بصوت عالي انت فاكر انك تمسكني من الايد اللي بتوجعني ولا ايه
اعتبر ان انا ما ليش اخوات بنات اعتبر ان انا اختي ماتت يلا عشان انت اخذت اكثر من وقتي اخرج بره
ولا اقول لك انا اللي هسيب لك المكتب وفعلا عبد الله خرج من المكتب وساب سامي فيه اللي هو خطيب اخته
راندا ..فهمتي الشغل ماشي ازاي
البنت هزت دماغها معناها انها فهمت
هسيبك انا واروح اشوف عبد الله بيه عشان ما يطربقش الدنيا على دماغي ودماغك
وانت بقى ابدئي شغل في الممر ده لكن الجنب اللي هناك ده ملكيش دعوه بيه ولا تقربي له الجنب ده الجنب الخاص بعبد الله بيه
وسابتها ومشيت على مكتبها
بداتك اكنس وامسح في الممر وروقت كله قعدت على الكرسي ارتاح شويه وبفكر ارفع النقاب عشان اقدر اتنفس
اول ما حطيت ايدي على نقاب اتراجعت تاني اصل انا خايفه حد يشوفني
ارتحت شويه وقمت اكمل شغلي
بس النشاط خدني ونسيت اللي هي قالته لي ولقيت رجلي واخداني في الجنب اللي هي قالت لي ممنوع تدخلي فيه
الجنب ده كان عباره عن طرقه والطرقه دي فيها اوض كثير بس كل الاوض الضلمه الا اوضه واحده والاوضه دي الوحيده اللي كان طالع منها صوت
قربت على الاوضه وانا خايفه بس كان في صوت توسل كده كان حد بيمو'ت
اتصدمت لما شفت اللي في الاوضه
ايه ده عبد الله بيه ده لسه سايبه في المكتب لحق ازاي يتربط كده بسلسله وشكله يبقى عامل كده خفت من اللي انا شفته ولسه برجع واخرج من الاوضه كانت هنا الصدمه الاكبر
وقعت من طولي من اللي انا شفته
وصحيت علي 🥺🥺🥺
لمتابعة باقي الروايه زورو قناتنا علي التليجرام من هناااااااااا
بدل ماتدور وتبحث علي الروايات عمل
متابعه لصفحتنا على فيس بوك هنااااااااااا
الرواية كامله من هناااااااااا
تعليقات
إرسال تعليق
فضلا اترك تعليق من هنا