القائمة الرئيسية

الصفحات

تابعنا من هنا

قصص بلا حدود
translation
English French German Spain Italian Dutch Russian Portuguese Japanese Korean Arabic Chinese Simplified

رواية حب غير عادي الفصل السابع عشر 17بقلم حنين جديده وحصريه(جميع الفصول كامله)

 

 رواية حب غير عادي الفصل السابع عشر 17بقلم حنين  جديده وحصريه(جميع الفصول كامله) 






 رواية حب غير عادي الفصل السابع عشر 17بقلم حنين  جديده وحصريه(جميع الفصول كامله) 


✨17✨


منار ببتسامة: كلوا تحت السيطرة يا باشا فاضلوا تكة وينتهي عالاخر...


ادم بخبث: حلو أوي بس خدي بالك أدهم مش سهل...


منار بكرهه: عارفة بس انا لازم اخاطر وانتقم منه مستحيل انسي ان اختي ماتت بسببه بعد ما اعتدي عليها و رماها وهي اختارت الموت عشان الفضيحة من يومها أخدت عهد علي نفسي اني لازم انتقم....


ادم: اختك حقها هيرجع ومش بس حق اختك حق كل واحد وقع تحت رحمة أدهم ومترحمش ودا بتخلصنا منه...


منار: متقلقش يا آدم باشا انا دورت كويس لحد ما لقيت فلاشة عليها شغل مش قانوني وتوديه ورا الشمس...


ادم ببتسامة: حلو أوي خليها معاكي لحد ما اقولك تعملي اي واقفلي دلوقتي احسن يشك فيكي...


منار بخبث: متقلقش يا باشا ودي تفوتني انا حطاله منوم ف العصير....


اغلقت منار مع آدم ثم ذهبت للغرفة التي بها ادم ظلت تنظر له بكرهه وصوت بكاء وتوسل أختها يرن ف اذنها حتي استفاقت من ذكرايتها ثم مسحت دموعها وتسطحت جانبه حتي لا يشك بها عندما يستيقظ....


اما عند ابراهيم وآدم بالمشفي بمجرد إنهاء الاتصال حتي سأله ابراهيم بلهفة عن ما حدث...


ابراهيم بإستفسار: طمني يا آدم كلو تمام الخطة بتاعتنا ماشية ولا...


ادم بثقة: عيب عليك كلو تحت السيطرة وفاضل الخطوة الاخيرة اللي هتقضي عليه....


ابراهيم بعدم فهم: انا مش قادر اصدق لحد دلوقتي انك حطيت حد يراقب تحركاته من غير ما تقولي...


ادم بضحك: عدو صاحبي يبقي عدوي مستحيل كنت اسيبوا كدا وانا عارف انو عايز يأذيك...


ابراهيم بإمتنان وحب: شكرا يا آدم لولاك مكنتش هعرف هعمل اي معاه..


ادم بغضب: انت اخويا يلا زيك زي اسر بالنسبالي...


ابراهيم ببتسامة وهو يحتضنه: خلاص يا عم متتعصبش مكانتش كلمة...


ربت ادم علي ظهره بحب وهو يقول: احنا مش بس صحاب احنا أخوات متنساش كدا...


يلا انا همشي وهقولك الاخبار اول باول هتجي معايا ولا هتخليك...


ابراهيم ببتسامة: لا مش هسيب تقي لوحدها مستني منك الاخبار الجديدة...


ابتسم له ادم ثم غادر المشفي ويبقي ابراهيم موجود جانب تقي....

............................................................................

اسر براحة شوية اسر ايدي...


ترك اسر يدها بعدما توقف عن المشي زفر بعنف ثم التفت لها...


ليلي بعدم فهم: اسر اللي انت عملته دا..


اسر بمقاطعة وهو يمسك يدها: هاتي ايدك وجعتك صح


ليلي بإستغراب: انا مش فاهمة حاجة منين كنت ماسك ايدي جامد ومشيني وراك ودلوقتي خايف عليا...


نظر اسر لها وقربها منه: ليلي انا اسف انتي عارفة مستحيل ااذيكي..


ليلي ببتسامة: متأكدة من كدا واكيد تصرفك دا كان وراه سبب ولو مش عايز تقول انا مش هسألك عشان واثقة فيك...


احتضنها اسر بحب وهو يقول: شكرا يا ليلي شكرا انك واثقة فيا..


ليلي بحب وخجل: اسر ابعد مينفعش كدا...


انتبه اسر لنفسه ليبتعد بسرعة وهو يقول بتوتر: اسف بس من فرحتي مقدرتش اسيطر علي نفسي...


ضحكت ليلي علي توتره ليضحك وهو الاخر ثم امسك يدها بحنان وهو يقول: ليلي مهما يحصل بينا متبعديش عني...


ليلي بحب وهي تشد علي يديه: مستحيل ابعد عنك دا اكبر عقاب ليا...


ظلوا ينظرون لبعضهم بحب حتي قاطعته ليلي وهي تقول ببتسامة: نمشي...


اسر بضحك: اه يلا اتأخرنا فعلا...

...........................................................................


بعد يومين خرجت تقي ورجعت البيت وإبراهيم يهتم بها كثيرا..


اسر وليلي حبهم يزداد لبعضهم وقد قرر اسر ان يتزوجها بعد انتهائهم من أدهم...


اما آدم وليان ف حياتهم مستقرة وادم يندم كل يوم انه لم يري هذا الحب من البداية...

........................................................................

في منزل أدهم السروجي كان يتحدث ف الهاتف مع احد رجاله بخصوص ثفقة السلاح ف هو له اعمال غير قانونية لتدخل منار الغرفة وهي تستمع للمكالمة تحاول فهم ما يتحدثون به...


نظر أدهم لها وأكمل كلامه: مش عايز غلط الصفقة تتسلم ف معادها...


الرجل بطاعة: متقلقش يا باشا احنا ظبطنا كل حاجة والصفقة هتم بكرة ف نفس المعاد اللي بنستلم فيه...


أدهم بطمع: خدوا بالكم كويس الصفقة دي غير اي صفقة دي هتكسبنا ملايين...


نظرت منار له بعدم فهم هي تعرف ان له شغل غير قانوني ولكن اي شغل هذا الذي سيكسبه ملايين...


قاطع تفكيرها صوت أدهم: بتفكري ف اييه


منار بخضة:هاا لا ولا حاجة صحيح سمعتك بتتكلم عن صفقة..


ادهم ببتسامة وهو يملس علي وجهها: اه صفقة لو تمت هتكسبنا كتيير..


منار بعدم فهم: والصفقة دي كبيرة للدرجادي...


أدهم: صفقة اسل.حة اكيد هتبقي صفقة كبيرة...


منار بصدمة: ايي سلاح!!


أدهم بضحك: اه ما اكيد كل العز اللي انا فيه دا مش من الشركة متشغليش بالك انتي بالموضوع دا المهم الصفقة دي تتم وبعدها هتجوزك ونبعد من هنا خالص...


منار بصدمة: نبعد..


أدهم بخبث: هو انتي مش بتحبيني ولا اي...


منار بتوتر: لا اا بحبك اكيد بس..


أدهم بمقاطعة: مبسش الصفقة تتم ونبعد من هنا انا ماشي راجعلك بالليل يا قمر...


قبلها علي شفتيها قبلة سريعة ثم غادر اما منار ظلت تنظر لفراغه بكرهه ورعب ان يهرب بعيدا قبل ان ينال عقابه...


منار بتصميم: لازم اقول لآدم باشا...

............................................................................

كانت ليان قد انتهت من تجهيز نفسها لتنزل مع آدم علي الفطار...


ادم وهو يتجه لها: يلا ننزل..


ليان بتعب فهي استيقظت وهي تشعر ببعض الدوخة: ااه يلا..


ادم بخوف وهو يمسكها: انتي كويسة شكلك تعبانة بلاش ننزل و...


ليان بمقاطعة: لا يا آدم انا كويسة يمكن شوية برد مش اكتر ...


ادم بقلق: متأكدة انا بشوف ان نروح للدكتور عشان نطمن..


ليان: يا حبيبي والله انا كويسة يلا ننزل عشان منتأخرش عليهم..


ادم بتنهيدة: اللي تشوفيه بس لو التعب زاد عليكي هنروح للدكتور ومش هسمع منك...


ليان بضحك: ماشي اتفقنا يلا بقا..

ادم: استني..


ليان بعدم فهم: في اي


ادم ببتسامة وهو يمد يده فهمت ليان قصده لتمد يدها تضعها في يديه بحب..


ادم ببتسامة: كدا احلي يلا يا حبيبتي...

وقبل نزولهم رن هاتف ادم وجد آدم ان منار من تتصل نظر لليان واستأذن منها ان يرد.. ابتعد قليلا عن ليان التي أمسكت ف العمود الذي بجانبها فهي تشعر بدوخة ولكن لم ينتبه لها ادم...

..........................................................................

عند نزول أدهم من البيت ليتوجه للشركة تذكر انه نسي مفاتيح سيارته ف زفر بغضب وهو يعود مرة أخري ليأخذ المفاتيح...


منار من الغرفة وهي تتحدث بغضب: اتصرف يا أدم باشا مستحيل اسيبه قبل ما انتقم منه حتي لو معرفتش تعمل حاجة انا هعمل وهقتله...


ادم بصوت واطي: قولتلك اهدي متضيعيش اللي احنا بنعمله احنا دلوقتي محتاجين نعرف معاد الصفقة هتم امتا والباقي سهل...


منار بجنون وغضب: حاولت اعرف منه مقاليش غير ان دي صفقة سلاح آدم باشا لو متصرفتش بسرعة انااا....


أدهم بغضب من الخارج: يا بنت ال... فتح أدهم الباب بغضب...


فزعت منار وهي تنظر له بخوف بعدما أوقعت التليفون...


ادم: قولتلك انا هتصرف... ثم سمع صوت اصطدام ليقول: الو منار انتي سمعاني اا... قاطع صوته ليان التي نادت بإسمه...


التفت ادم لها ليجدها تنظر له بتعب قبل ان تقع مغشي عليها...


وقع الهاتف من يديه وهو يتجه لها بخوف: ليااان!!...

يتبعع....

تكملة الرواية من هناااااااا

لمتابعة باقي الروايه زورو قناتنا علي التليجرام من هناااااااااا

بدل ماتدور وتبحث علي الروايات عمل 

متابعه لصفحتنا على فيس بوك هنااااااااااا

الرواية كامله من هناااااااااا

مجمع الروايات الكامله اضغط هناااااااا


تعليقات

التنقل السريع