القائمة الرئيسية

الصفحات

تابعنا من هنا

قصص بلا حدود
translation
English French German Spain Italian Dutch Russian Portuguese Japanese Korean Arabic Chinese Simplified

رواية كلاكيت أول مرة الفصل الاول 1بقلم منال عباس جديده وحصريه (جميع الفصول كاملة)

 

رواية كلاكيت أول مرة الفصل الاول 1بقلم منال عباس جديده وحصريه (جميع الفصول كاملة)






رواية كلاكيت أول مرة الفصل الاول 1بقلم منال عباس جديده وحصريه (جميع الفصول كاملة)



معقول مفيش ولا نجمه عارفه  تمثل الدور دا .

مصطفى : قولت ليك الدور صعب وانت مش عاجبك ولا واحدة 

والحقيقه مفيش بطله ترضى  تمثل دور واحدة عاميه طول الفيلم ..انت عارف كلهم عايزين حركات ويبرزوا مفاتنهم ....وكل الفنانات صف تانى انت مش موافق تمثل معاهم 

ياسين : قولت ليك مفيش واحدة منهم تصلح للعمل .

مصطفى : افهم من كدا أن الفيلم مش هيكمل وهنوقف تصوير ...انا كدا هيتخرب بيتى ..انت عارف انى حطيت كل ما املك فى ميزانيه الفيلم دا ...لازم تشوف حل بسرعه يا ياسين

ياسين بزهق : خلاص يا مصطفى ..قولت ليك خليك فى الاخراج وبلاش تخش ف. الانتاج ...وانت اللي صممت ..

مصطفى بقلق : انت صاحبي يا فنان ومش معقول هتتخلى عنى. جرب بس سيرا .انتم عملتوا افلام كتير وكانت ناجحة ...بقلم منال عباس 

ياسين بغضب : قولت ليك ما تجيبش

سيرة الخاينه دى تانى 

مصطفى : انسي يا ياسين دا شغل واللى فات مات يا صاحبي 

ياسين : اللى فات هيفضل عايش جوايا لحد ما انا اموت ..وتركه ليغادر 

مصطفى : استنى يا مجنون ما تبقاش قفوش كدا ويذهب معه بعد أن يخبر فريق العمل أن العمل فركش الان ليستقل ياسين سيارته هو ومصطفى 

 


      ستوب اعرفكم بابطال الروايه 


ياسين ممثل سينمائي مشهور معروف فى الوسط الفني أنه جان السينما العربيه ..ممثل موهوب طويل القامه ذو بشرة خمريه وشعر اسود حريري ..متناسق القوام رياضى ..حاد الطباع يبلغ من العمر 28 عام 

مصطفى مخرج سينمائي طموح يعمل جاهدا ليثبت نفسه فى الوسط الفني وهو صديق ياسين منذ ايام الجامعه

سيرا ممثلة شابه فائقه الجمال تمثل مشاهد الاغراء بإتقان ...تجرى وراء المال والسلطة لتحقيق أهدافها ..

               ....   .....    ........


هدير وهى بطلة الروايه فتاة رائعه الجمال الطبيعى تبلغ من العمر 22 عام  ترتدى دائما النظارة السوداء هنعرف  السبب مع الاحداث ومعها اختها هاجر التى تصغرها  بعامين لا تقل جمالا عن اختها 

يتسولان  فى إشارات المرور ...


      نعود للروايه 


فى إشارة المرور 


تتخلل السيارات فتاتين إحداهما تمسك  بيد الأخرى حيث ترتدى نظارة سوداء  .والأخرى  تتسول بها .

هاجر  : حسنه يا بيه اختى تعبانه وما بتشوفش ومحتاجة عمليه ينوبك ثواب 

ومن سيارة ل سيارة ...ليخرج أحد الأشخاص من سيارته فجأة وهو يقول 

ياسين : هى دى ..لقيتها لقيتها. يجرى نحو الفتاتين ...

مصطفى بذهول لما يفعله ياسين ..

مصطفى : بتعمل ايه يا مجنون !!


يذهب ياسين باتجاه الفتاتين 

هاجر بذهول : بت يا هدير طاقه القدر اتفتحت لينا ..انتى عارفه مين جاى علينا ..اتوجعى بسرعه يا بت 

يصل ياسين إليهم 

ياسين : ممكن بعد اذنكم محتاجكم فى كلمتين 

هاجر : ايوا انت ..انت فعلا هو صح ولا انا بحلم 

ياسين بابتسامته الجذابه : انا ياسين المصرى ..بقلم منال عباس 

هاجر : يبقي صح ..ومسحت يديها فى ملابسها بسرعه لتمد يديها لتصافحه 

مد ياسين يده لها 

بدأت السيارات فى التحرك ..

أخرج ياسين الكارت الخاص به 

ياسين : دا عنوانى وتليفوناتى 

وأخرج مبلغ كبير من المال أعطاه إليها 

ياسين : انتم ديما هنا 

كانت هدير  صامته تشاهده عن قرب وتستنشق رائحته الذكيه 

هاجر : ايوا يا باشا كل يوم من الصبح لحد المغرب هتلاقينا هنا ..

ياسين : تمام أن احتجتم حاجة اتصلوا عليا ...وتركهم وعاد لسيارته بسرعه 

مصطفى : ايه اللى. عملته دا وازاى تنزل واحنا فى الإشارة كدا 

ياسين : لقيتها يا مصطفى 

مصطفى : هى مين ؟

ياسين : اللى هتمثل الدور ..

مصطفى : انا مش فاهم حاجه ...تقصد البنت اللى بتشحت دى ...

ياسين : بالظبط 

مصطفى بتعجب : لا ...دى شكلها هربت منك خالص....

ياسين : عايزك من بكرة تبلغ الصحافه 

عن ظهور وجه جديد لفيلم الموسم 

عايز الدعايه تنتشر فى كل مكان 

مصطفى : انت واعى لكلامك دا ..

ياسين : اكيد ..انا عمر كلامى نزل الأرض

مصطفى : الحقيقه لا ...امرى لله 


    عند هدير 

هدير : يخربيتك ايه اللى عملتيه دا 

ازاى تاخدى منه الفلوس دى كلها 

هاجر : دا رزق وجاى لينا عايزانى ارفضه ..دى الفلوس دى بنشحتها فى شهر كامل ...يلا تعالى اعزمك على غدوة حلوة ..ونشترى هدمتين حلوين كدا خلينا نروق على نفسنا ..

هدير بقلق : انا مش مستريحة للى حصل ..اللى يخليه يدفع الفلوس دى كلها يبقى وراه غرض مش كويس ..وانتى عارفه احنا ما حيلتناش غير شرفنا ...

هاجر : مع انك الكبيرة بس ديما خوافه 

هو فى حد يقدر ياخد حاجه من واحدة غير برضاها ...

هدير : احنا غلابه ومش اد الناس دووول ..احنا لازم نغير المكان دا بأى طريقه ..

هاجر : والنبي بلاش تحبكيها ويلا بقي بطنى بتصوصو ...

ضحكت هدير على حديث اختها وذهبا إلى أحد المطاعم لشراء الدجاج المشوي  وعادا سويا إلى المنزل


  وما أن دخلوا من باب العمارة 

عمران : يا ارض اتهدى ما عليكى أدى 

راجعين بدرى النهارده يعنى 

هاجر : وانت مالك راجعين بدرى ولا متأخر تكونش من بقيه العيله 

عمران بضيق : طيب يا ام لسان طويل 

عليكم شهرين ايجار متأخر ..ولو ما اخدتش فلوسي من الصبح هرمى حاجتكم برا ...انا مش فاتحها تكيه 

ثم نظر إلى هدير الصامته وأكمل 

انا بس كنت ساكت علشان لجل الورد ينسقى العليق ...

أخرجت هاجر المال وأعطته النقود

هاجر : أدى فلوسك ويلا بقي طرقنا يا اخينا وأخذت اختها ودخلت الشقه ..

يأتى صوت تلك السيدة العمياء 

فاطمه : انتم جيتوا يا بنات 

تجرى عليها الفتيات بحب 

ويحتضنها وفى نفس واحد : ايوا يا ست الكل ..بقلم منال عباس 

هدير : يلا يا هاجر نجهز السفرة علشان الغدا 

فاطمه : شكلكم مبسوطين النهارده ..كمان شامه ريحة فراخ مشويه 

هدير : ايوا يا ماما ..اخدنا تيبس النهارده كويس فى الشغل 

فاطمه بفرحة : ربنا يرزقكم ديما يارب 


جلست الفتيات مع والدتهم يطعمونها بكل حب ...


     عند ياسين 


وصل ياسين إلى الفيلا خاصته ودخل حجرته لاستبدال ملابسه ..وأخذ شاور سريعا ..

ارتدى ملابسه ونزل لتناول الطعام مع مصطفى 

مصطفى : بقولك ايه يا ياسين ..انا مش فاهم حاجه ممكن تشرحلى ناوى على ايه ..

ياسين بهدوء : هتعرف كل حاجه بكرة 

مصطفى : مش عارف ليه حاسس انك ناوى على حاجه كبيرة ..

ياسين : نفذ اللى طلبته منك وهتشوف


   مر اليوم على أبطالنا ولا يدرى أحد ما يدور بخلد ياسين ...


   فى صباح يوم جديد 


تقوم كلا من هدير وهاجر بأخذ شاور وارتداء ملابس يبدو عليها القدم ...

صلوا فرضهم وتوجهوا لوالدتهم 

هدير : قومى يا ماما علشان تفطرى وتاخدى علاجك قبل ما ننزل الشغل 

فاطمه : ربنا ما يحرمني منكم يا نور عنيا ويوسع رزقكم كمان وكمان 

هاجر : ايوا يا ماما كترى من الدعاوى الحلوة دى ..

فاطمه : بدعى ليكم من قلبى ..

ساعدتها هدير فى اطعامها واعطتها الدواء ..

ودعت الفتيات والدتهم وقرروا الذهاب إلى عملهم 

أمام المنزل يقف عمران وما أن يراهم 

يلف شنبه حول إصبعه 

عمران فى نفسه : يا ترى البنات دى شغاله فين ...وليه هدومهم كدا مش ولا بود ..اكيد وراهم حاجه ...

تنظر إليه هاجر باشمئزاز وتمسك بيد اختها وتغادر

هدير : الراجل دا مش بينزلى من زور 

هاجر : ومين سمعك ..بس ما تقلقيش

وراكى رجالة 

هدير بضحك : طيب يا سيد الرجالة 

يلا بسرعه قبل ما الاتوبيس يمشي 

تستقل الفتيات الاتوبيس ...حيث ترتدى هدير تلك النظارة السوداء كبيرة الحجم حيث تغطى معظم وجهها الرقيق ..حتى يصلا إلى إشارة المرور ..

وما أن نزلت الفتيات ..حيث ساعدت هاجر اختها فى النزول ..وذهبوا إلى نفس المكان ..ليجدوا فى انتظارهم ......يتبع

تكملة الرواية من هناااااا

لمتابعة باقي الروايه زورو قناتنا علي التليجرام من هناااااااااا

بدل ماتدور وتبحث علي الروايات عمل 

متابعه لصفحتنا على فيس بوك هنااااااااااا

الرواية كامله من هناااااااااا

مجمع الروايات الكامله اضغط هناااااااا


تعليقات

التنقل السريع