القائمة الرئيسية

الصفحات

تابعنا من هنا

قصص بلا حدود
translation
English French German Spain Italian Dutch Russian Portuguese Japanese Korean Arabic Chinese Simplified

رواية ضى وبدر الفصل الأول1 بقلم ايمان ممدوح جديده وحصريه

 


رواية ضى وبدر الفصل الأول1 بقلم ايمان ممدوح جديده وحصريه 






رواية ضى وبدر الفصل الأول1 بقلم ايمان ممدوح جديده وحصريه 




_ طلبتي إن محدش يبعتلي صورتك ونقعد في رؤية شرعية وفي الاخر طلع ده منظرك! 


بصتله بصدمة لسانها اتلجم من وقع  أثر الجملة على قلبها 


_ عالعموم أنا هكمل للأخر يمكن الاقي حاجه كويسة فيكي وهحاول اتغاضى 


قال الجملة بسخرية وهي مازالت مش قادرة تتكلم ولاكلمة كل اللي بيدور في دماغها ازاي ممكن يكون شخص وقح بالشكل ده فاقت اخيرًا 


- إسمي ضيّ مش هكلمك عن جهلك بمعلومات بديهية في الدين وإنه لايجوز النظر لصورة البنت قبل خطبتها ولو بنية الزواج يسمحلك في حالة واحدة الرؤية الشرعية مش هتتطرق للنقطة ديه بااستفاضة بس أنت محتاج تتربىٰ ياأستاذ بدر! 


بصلها بسخرية وغضب:  وإيه لازمتها استاذ أنتِ خلاتي فيها أستاذ 


ردت ضيّ باابتسامة مستفزة:  انت جاي تخطب وتشوف الشخص هيناسبك ولاجاي تتنمر أنا كده محترمة أوي إن قولتلك إنك محتاج تتربى بس! 


بدر: هو انا تنمرت ده انا بقول الحقيقة ده حتى خسارة فيكِ اسمك الحلو ده 


ضيّ غمضت عينيها وبتحاول تحافظ على ثباتها لاخر لحظه "مش هعيط مش هعيط"  ردت بقوة 

_ بتوطي صوتك ليه يااستاذ بدر طالما شايف إنك مبتقولش حاجه غلط ولاانت خايف يعرفوا إنك شخص محتاج إعادة تأهيل 


بدر باانفعال: مش كفاية مقعدة ابوكي كمان على إيه يعني! 


تدخل والدها اللي متابع ملامحها اللي مشفش عليها أي سعادة أو ابتسامة كلها ملامح غضب وصدمة وسمع أخر جملة 


صالح بغضب: أنتَ راجل مش مظبوط من اول القاعده وموطي صوتك وانا مش مرتاحلك وتنهيها بقلة ادبك وذوقك إطلع بره ومشوفش وشك أنت واهلك هنا تاني بره... 


ضيّ إتكلمت بقوة: قبل ماتمشي حاول تتعلم اي حاجه مش هقولك عشان نفسك لانك متستاهلش بس عشان متأذيش اللي حواليك! 


بصلها بغضب وألقى بوجهها سُمٌ أخير يكن لها أثر في قلبها 

_ إتعلمي تبقي بنت وحاولي تاخدي من إسمك حاجه عاشن ظالماه


إندفع صالح ليتشابك معه ولكن كان لوالد بدر تدخل لكي يفض تشابك قبل ان يتأذم الوضع أكثر 

• يلا ياابني نمشي من هنا بلاش مشاكل 


-التربية عرفنا جت منين ياحاج سالم 

ماكان إلا صوت والدها هاتفًا جُملته بسخرية أفاقت على صفعهم الباب 


شعرت ضيّ بالدوار والتقتطها غمامة سوداء أخر ماسمعته صوت والدها صارخًا بلهفة:  ضيّ بنتي! 


تكملة الرواية من هنااااااااا

لمتابعة باقي الروايه زورو قناتنا علي التليجرام من هناااااااااا

بدل ماتدور وتبحث علي الروايات عمل 

متابعه لصفحتنا على فيس بوك هنااااااااااا

الرواية كامله من هناااااااااا

مجمع الروايات الكامله اضغط هناااااااا

تعليقات

التنقل السريع