القائمة الرئيسية

الصفحات

تابعنا من هنا

قصص بلا حدود
translation
English French German Spain Italian Dutch Russian Portuguese Japanese Korean Arabic Chinese Simplified

روايةزهرة التوليب ليلى ومعتز الفصل الثالث3بقلم ملك بكر (جديده وحصريه وكامله)

 روايةزهرة التوليب ليلى ومعتز الفصل الثالث3بقلم ملك بكر (جديده وحصريه وكامله)







روايةزهرة التوليب ليلى ومعتز الفصل الثالث3بقلم ملك بكر (جديده وحصريه وكامله)




Part 3 


كانت واقفه في البلكونه سرحانه ... جه من وراها وحضنها وقالها " صباح الخير يا حبيبتي " 


لفتله وبعدت عنه وقالت " صباح النور " 


سألها " صاحيه بدري يعني! " 


قالت" هو أنا ممكن اطلب طلب " 


رد عليها " اكيد طبعا " 


" ممكن نرجع مصر انهارده ؟! " 


بصلها باستغراب وقال باستفسار " نرجع ؟!!! احنا تقريبا بقالنا يومين بس " 


قالت بتصميم " عارفه ... بس انا عايزه ارجع " 


سألها" ايوه ايه السبب في حاجه ضايقتك؟ " 

 فكرت شويه وقالت " لاء يا حبيبي ... بس محبتش المكان هنا " 


قال باستغراب " مش انتي قولتيلي عايزه تسافري باريس ؟" 


ردت بملل وقالت " مكنتش اعرف انها ممله كده ... ممكن نرجع عشان خاطري " 


" حاضر يا رنا ... لو انتي كده هترتاحي يبقى حاضر " 


ابتسمت وقالت " ربنا يخليك ليا " 


عند ليلى كانت خارجه مع بسنت من الكليه وفونها رن 


بسنت " مين ؟!" 


مطت شفايفها وقالت " معتز " 


قالتلها بسرعه " مترديش " 


ليلى بصتلها باستغراب وقالت " ليه بقا إن شاء الله " 


بسنت " خليه يتعلم الأدب "


بصتلها بلا مبالاة وردت 


ليلى " نعم " 


قال بهدوء " أنا بره مستنيكي " 


استغربت وقالت  " بره ؟؟ ... ليه " 


رد عليها بنفس الهدوء وقال  " لما تخرجي هقولك " 


ليلى " طيب جايه " 


قفلت ومعاه لقت بسنت بتبصلها 


ليلى " في ايه ؟" 


 قالتلها " بعد كل اللي عمله ... رجعتي معاه وكمان بتعامليه عادي ؟" 


ليلى بتبرير " مديهوش فرصه يعني ... ده أنا بشفق على اللي هيتجوزك " 


بسنت " ده الصح ... هما مش عايزين غير المعامله دي " 


ليلى بتفهم" أنا مقدره انك مش بتطيقي صنف الرجاله والله بس لازم تدي فرص ... صوابعك م زي بعضها " 


بسنت بلا مبالاة " كلهم نفس الصوابع " 


فكرت شويه وقالتلها " على كده بقا احنا كبنات كلنا شمال ... ولا ايه ؟!" 


بسنت بسرعه " لاء طبعا " 


ليلى باستفسار  " واشمعنا ... بصي يا بسنت ... انتي بتكوني صح في حاجات كتير فعلا ... بس مش عشان كام واحد عرفناهم ميتسموش رجاله اساسا نتقفل من الصنف كله ... زي ما احنا فينا الحلو والوحش هما كده يا بسنت ... لازم تتخطي زي ما أنا تخطيت " 


بسنت ببرود " خلصتي .... برضو الرجاله صنف ميتعاشرش " 


بخيبة أمل قالت" نفسي مره اقنعك " 


بسنت " متحاوليش ... روحي للهيرو بتاعك يلا وسيبيني اغور أنا كمان " 


ليلى " هكلمك هااا " 


سابتها وشافت عربية معتز ... فتحت الباب وقعدت جنبه من غير ما تتكلم ولا كلمه وهو اتحرك 


اخيرا بعد فتره قالت " ممكن تقولي رايحين فين ؟!" 


معتز بتريقه " اتكلمتي ليه ؟! ... كنتي مارستي عليا الصمت العقابي للأخر " 


ليلى " عايزني اتكلم معاك اقولك ايه ... احنا مفيش بينا كلام " 


حاول يلطف الجو فقال  " يعني معندكيش سؤال كده ولا كده؟ " 


قالا " لاء معنديش ... ممكن تقولي رايحين فين؟ " 


معتز " هتعرفي لما نوصل " 


قالا باعتراض" أنا عايزه اعرف دلوقتي ... افرض مش عايزه اروح معاك " 


معتز " دي حاجه اجباري مش اختياري " 


ليلى " ليه هو امتحان؟ " 


مردش عليها وهيا سكتت وبعد شويه وقف قدام مكان هادي في حته بعيده شويه 


معتز " وصلنا " 


ليلى باستفسار " ايه المكان ده؟ " 


معتز " انزلي " 


نزلوا ووهيا كانت منبهره بالمكان 


انبهرت وقالت" حلو اوي " 


معتز بتوضيح " اكتشافي العظيم ... اكتر مكان برتاح فيه وبحب اقضي فيه وقتي تقريبا ... محدش يعرف المكان ده خالص ... غيرك يا ليلى " 


بصتله وقالت " وجبتني ليه ؟!" 


رد برد بسيط بس ليه معني كبير " حبيت اشاركك جزء صغير من حياتي ... لحد ما اشاركك كل حاجه " 


ليلى " انت مش مجبر اساسا " 


معتز " مش هنمشي من هنا غير واحنا حالين أي خلاف بينا يا ليلى " 


قالت بهدوء " يعني بتطلب مني انسى اللي فات ونبدأ صفحه جديده " 


معتز " بالظبط " 


ليلى " بس انت غامض اوي بالنسبالي ... أنا المعلومات اللي اعرفها عنك أي حد عارفها وعارف اكتر منها كمان " 


سألها " عايزه تعرفي ايه عني يا ليلى؟ " 


عند رنا كانت بتكلم سلمى في الفون 


سلمى " رجعتوا بدري اوي يا رنا " 


اتنهدت وقالت " زهقت ... مش قادره اعيش العيشه دي " 


 " مالها العيشه يا رنا ؟... الف بنت تتمناها ... واحد بيحبك ومرتاح ماديا ومحترم وشغله كويس ويتمنالك الرضا ... عايزه ايه تاني " 


قالتلها بشوق  " ده كله ميغنينيش عن معتز يا سلمى ... أنا حاولت أنساه ومش قادره " 


سلمى " ولما انتي بتحبيه اوي كده ... ليه كسرتيه كده ... اللي عملتيه كان صعب يا رنا عليه ... انتي دمرت....." 


قاطعتها " بس يا سلمى خلاص ... محدش فيكوا فاهم حاجه " 


سلمى " وايه اللي مش فاهمينه ده ... انتي حتى ما أنكرتيش يا رنا ... وهتنكري ليه ده شايفكوا بعينيه " 


سكتت شويه وقالت " خلاص يا سلمى بقا ... كل م اكلمك تفكريني بالموضوع " 


سلمى " انتي اللي بتجيبي سيرته علطول " 


اتنهدت وقالت " طب متعرفيش هو عامل ايه ؟" 


سلمى " وبتسألي ليه ؟!" 


رنا " بتطمن عليه عادي " 


سلمى " كويس يا رنا " 


رنا " لسه مخلفش " 


قالت بنفي " لاء ... ولا حتى ليلى حامل " 


فكرت شويه وبعد كده قالت " هو ممكن يكون معتز مقربش منها أصلا " 


سلمى " سنه كامله ... ده لو جبل هيحت ويقرب لو مره بالغلط " 


فكرت وقالت" مهو مفيش حمل ... وهما مكشفوش لحد دلوقتي ... يبقى ايه " 


سلمى " رنا مفيش اللي في دماغك ... معتز قفل صفحتك من زمان وعمره ما هيفتحها ... وكلنا عارفين أنه بيحب ليلى حتى لو حر عشره وعمره ما هيقدر يسيبها "


 

عند ليلى ومعتز 


كانت قاعده وهو قاعد جنبها 


ليلى باستفسار " يعني رنا دي حب طفولتك " 


معتز بتصحيح" كانت " 


ليلى " يعني صعب تنساها !" 


رد بتوضيح وقال " كان صعب بس مش مستحيل ... تقدري تقولي قدرت اتخطاها " 


قالت بخبث " يعني لو شوفتها دلوقتي ؟" 


اتنهد وقال " هجاوبك بصراحه ... أنا بقالي تقريبا ٤ سنين مشوفتهاش ... يعني حتى لو كنت بحبها فمشاعري دلوقتي اتغيرت " 


ليلى " وايه السبب بقا اللي خلاك تتخلى عن حب عمرك وتنساها ؟" 


توه عن الموضوع وقال " مش ملاحظه انك بتسألي عنها مش عني أنا " 


قالت " عشان دايما بشوفك سرحان ... وبحسك بتفكر فيها " 


قال بنفي" مش شرط علفكره " 


 " يعني رنا حب عمرك وعشرة طفولتك ... اللي متربيه معاك في نفس البيت ... ونفس الأم هيا اللي ربتكوا علشان هيا يتيمه الأب والأم ... عايز تفهمني انك نسيتها ... صح كده ؟" 


اتنهد وقال " لو عدى ٤ سنين من غير ما اشوفها أو اعرف عنها حاجه يبقى اه نسيتها ... وأقصد بنسيتها يعني مبقتش أحن ليها ... ودلوقتي بقا ممكن تقفلي صفحتها " 


ليلى " مش قبل م افهم السبب اللي خلاكوا تسيبوا بعض ... اكيد حاجه كبيره لدرجة أنها خلت حب زي ده ينتهي .... ولا ايه ؟! " 

تكملة الرواية من هناااااااااا

لمتابعة باقي الروايه زورو قناتنا علي التليجرام من هناااااااااا

بدل ماتدور وتبحث علي الروايات عمل 

متابعه لصفحتنا على فيس بوك هنااااااااااا

الرواية كامله من هناااااااااا

مجمع الروايات الكامله اضغط هناااااااا

تعليقات

التنقل السريع