القائمة الرئيسية

الصفحات

تابعنا من هنا

قصص بلا حدود
translation
English French German Spain Italian Dutch Russian Portuguese Japanese Korean Arabic Chinese Simplified

رواية ورد البندر الفصل الرابع 4بقلم زهرة الربيع جديده وحصريه

 

رواية ورد البندر الفصل الرابع 4بقلم زهرة الربيع جديده وحصريه 







رواية ورد البندر الفصل الرابع 4بقلم زهرة الربيع جديده وحصريه 



#ورد_البندر4

اعقل يا مجنون ده اخوك هو بس ربطهالي

عواد قال بغضب..اطلعي على فوق والله ما يكون ابويا الله يرحمو ليتحاسب غوري على اوضتك


ورد فضلت مكمله وراه وقالت ...يا ابني ده صغير ده اصغر مني والله ما عمل حاجه


قال بغضب وزعيق..بقولك اطلعي فوق


 ودخل عند جده وكان حمدان قاعد معاه مسكو من جلابيتو بغضب وقال...انت الي ربطت لورد يدها لما اتجرحت


حمدان بلع ريقه وقال..انا..لا.لا طبعا  وانا اتجنيت اياك..لا ..تلاقيها غلطت مش كده يا ورد


ورد لسه هتنطق ضربو برجلو في بطنو وقال..كلمني انا انا الي بكلمك


حمدان اتألم ومسك بطنو وقال..الله يقطعك ويقطعها..خيرا تعمل شرا تلقى


عواد رفعو لفوق وخبطو في الحيط في ضهره وقال..طب متبقاش تعمل خير...وخبطو تاني وقال...علشان مش هيحصل خير...وشالو وخبطو مره تالته وقال...ده لو عايز تفضل بخير


وسابو وحمدان وقع على الارض من الالم وعواد طلع وهو بيجر ورد معاه بغضب


حمدان بقى يتألم من ضهرو الي مبقاش حاسس بيه من الألم وبيقول بزعيق..الله يخرب بيتك يا عواد الاهي تشوفها بترقص في مدان عام  يا بعيد..ااااه يا ضهري

بقلم...زهرة الربيع

عواد اخد ورد وطلع بيها بغضب على اوضتهم وقال بحده اترزعي هنا مش كل شويه هضربلي واحد بسببك 


ورد ضحكه جامد وقالت ..والله انت اتجننت رسمي يا ابني ده اخوك وصغير و


قاطعها عواد وقال...صغير كبير اخويا ولا ابويا ميلمسكيش..انتي ليه مش عايزه تفهمي ..انامبستحملش..اسمعي يا بت الناس..انا بحاول قد مقدر مضيقش عليكي متخلنيش اعاملك معامله مش هتعجبك ..انا حابسك في السرايا كلها..متخلنيش احبسك في اوضتك ومتطلعيش منها ..سامعه


قال كده بغضب شديد وورد صعب عليها لما لقتو فعلا بيبقى مش بمزاجو و مش بيقدر يستحمل وغيرتو فظيعه قربت عليه وقالت..طيب...مش هخلي حد يقربلي تاني..مبسوط كده


عواد هدي شويه وقال بغضب مصتنع..ايوه مبسوط..كده زين..انا وبس...ماشي انا وبس...قوليها.


ورد قالت باستغراب.. هيه ايه الي اقولها


عواد قال وهو بيقربها ليه..قولي انت وبس يا عواد..محدش تاني من حقو يشوفك ولا يلمسك..ماشي يا ورد


ابتسمت على غيرتو المجنونه وقالت..ماشي يا عواد..انت وبس


ابتسم برضا وحضن،،ها لاول مره حض، ن حنين جدا كان عايز يخبيها بين ضلوعو قال ...هاين عليا احطك في القلب واقفلو..ومحدش يطل عليكي غيري ولا يشوف جمالك 


ورد ابتسمت بين اديه وبادلتو حض،،نو وهيه مبسوطه ومش عارفه السبب ..يمكن لانو كان ديما شديد وصارم وكانت تخاف منو ومتخيلتش يبقى حنين كده ..ويمكن لانها فعلا حست بحبو ليها...المهم انها كانت مرتاحه بين اديه


بعد شويه بعد عنها وقال بابتسامه...شوفي با بت عمي..ابوكي كان امنية حياتو نتجوز انا وانتي يا ورد..وانا وافقت بس مش علشانو لا..علشان كانت عيني منك من زمان...كل ما كنتو تاجو تزرونا كنت اتمنى لو تكوني ليا  وربنا اراد..انا عارف ان الموضوع غريب عليكي حبتين بس هتتعودي


ورد قالت بابتسامه..شوف بما انك كنت صريح معايا فأنا كمان هبقى صريحه معاك..انا ..انامش عارفه اجبهالك ازاي بس فكره اني فجأه الاقي نفسي متجوزه دي مش عارفه الصراحه اتأقلم معاها فانت لو حابب فعلا ندي بعض فرصه يبقى تبتدي انت وتديني فرصه الاول


عواد بصلها باستغراب وقال..مش فاهم..ازاي يعني


بعدت عيونها عنو وقالت بكسوف..يعني تلغي من دماغك فكرة الدخله دي...شلها من حساباتك حاليا


عواد قال باندفاع...ده عند خالتك لا مؤاخذه


ورد بصتلو بزهول وقالت..يعني ايه..يعني انت عايز تقربلي انهارده..مش هينفع خالص


عواد قال بسخريه..مهينفعش ليه..معذوره ولا صايمه


ورد بصتلو بغضب وقالت..بطل وقاحه..مش هينفع علشان انا مش مستعده نفسيا للموضوع ده


 عواد ضحك  وقال..انا ميمشيش معاي الكلام ده واصل..وقرب منها وقال..احنا هنسمو بالله كده..ونفسيتك هترتاح في حض،،ني.. انا ابصم بالعشره اني هخلي نفسيتك تحلف بليلة انهارده


ورد بصتلو بغضب وقالت..انت سافل ومتربتش ووانا غلطانه اني بتحاور معاك زي البني ادمين


كانت هتمشي بس شدها عليه بقوه وقال بغضب..انتي الي شكلك مش عايزاني اعاملك زي البني ادمين..ولازم اعاملك كاني جايبك من الشارع..لاخر مره هقولهالك..دخلتك الليله..ابوي وكمال وحمدان معزومين في عرس قريب..انا كمان معزوم..بس مش هروح لجل عيونك..هنبقى لحالنا...وقرب منها قوي وهو بيتفحصها بعيونو بوقاحه وقال...وانا هعرف ازاي ادلع النفسيه وادوبها تحتيه


ورد بصتلو بزهول وهو طلع وهو بيضحك 


ورد قعدت على السرير وقالت بزهول...مستفز يخربيتك..يارب يجلك مغص ينيمك من المغرب يا بعيد


وقالت باستغراب من نفسها... هو المغص بينيم اصلا ..ايه الي انا بقوله ده


وهيه وسط افكارها سمعت صوت التليفون بتاعها بيرن بصت للرقم وضربت جبينها وقالت..يا خبر ده انا نسيتك يا عمر


وردت وقالت..الو..اذيك يا عمر.. معلش نسيت ما اكلمك خالص الفتره الي فاتت انت عارف موت بابي ورجعنا الصعيد وكده


استمعت له شويه وقالت..احم..معلش يا عمر سامحني احنا مش هينفع نكمل مع بعض..انا..انا هقولك موضوع هو بالنسبالك مضحك شويه بس والله ده الي حصل..انا طلعت متجوزه يا عمر


وسمعتو شويه وقالت...ده الي حصل..انا حاليا بتهيألي كده اني على زمتو فمينفعش تكلمني تاني بليز...انا اسفه


قالن كده وقفلت معاه وهيه مستغربه الوضع كلو وقالت..بالله لو حد سمع الكلام ده مش يقول عني اتجننت


بالليل كان الكل راح الفرح وعواد اعتزر وطلع على اوضتو بحماس


اول ما دخل لقا ورد نايمه ومتغطيه جامد قرب منها وقال بسخريه...ده على اساس كده نومتي ...على العموم كده احسن...انتي ونايمه هتبقي اهدى وقلع جلابيتو ونط على السرير جمبها 


ورد خافت اوي وغمضت عنيها جامد وعواد كان عايز يضحك على منظرها قرب من شفا،،يفها ولسه هيبو،،سها دفعتو وقعدت وقالت .يعني اعمل ميته علشان تحل عني


ابتسم وقال بمغازله..بعيد الشر على احلى عيون ...تهون الدنيا كلها ولا انت تهون

بقلم...زهرة الربيع

ابتسمت على كلامو وقالت بطريقه اهدى..طب علشان خاطر عيوني الي عاجبينك دول..تديني يومين بقى لحد ما اتعود عليك


قرب منها وقال بوقاحه..لا..ماهو عيونك عاجبيني .بس فيه حاجات عجباني اكتر وهجم عليها بس حطت ايدها عند صدرو وقالت بسرعه..هصوت يا عواد..وهفضحك في البلد


عواد ضحك وقال..لا متقلقيش..احنا هنا حدانا الفضيحه انك متصوطيش .انما الصويت ده عادي خدي راحتك


ولسه هيقرب تاني قالت ..طب..طب علشان خاطري بس انهارده وانبي اناخايفه


عواد حس فعلا بخوفها بس مكانش عايز يتراجع كان مصر يخليها ملكو وميسبلهاش اي مجال انها تبعد عنو قرب منها ومسك اديها وهو معتليها بص في عيونها وقال...تخافي مني..ده انا اذي الدنيا كلها وانتي لا..ده انا قدامهم اسد وقدامك ارنب


ورد ضحكت بخفه وقالت بارتباك..طب..طب بهدوء طيب علشان انا 


قاطعها وقال وهو بيقرب منها ..واهدى من الهداوه يا بقلاوه.. وقرب منها بطريقه رومانسيه جدا دوبتها وهديت جدا بين اديه وراح الخوف واستسلمت لمشاعر جميله بتقربها منو 


عواد كان منسجم معاها  بس قطع لحظتهم صوت تليفون ورد وكان بيرن كتير


عواد ضغط على ايده بغضب ومسك التليفون واتفاجأ باسم المتصل عمر حبيبي 


هنا عواد وقف بسرعه وعنيه اسودت من الغضب وبصلها ومد التليفون في وشها وقال بغضب...مين ده


ورد بصت للاسم وبلعت ريقها برعب وووووو

تكملة الرواية من هنااااااااا

لمتابعة باقي الروايه زورو قناتنا علي التليجرام من هناااااااااا

بدل ماتدور وتبحث علي الروايات عمل 

متابعه لصفحتنا على فيس بوك هنااااااااااا

الرواية كامله من هناااااااااا

مجمع الروايات الكامله اضغط هناااااااا


تعليقات

التنقل السريع