القائمة الرئيسية

الصفحات

تابعنا من هنا

قصص بلا حدود
translation
English French German Spain Italian Dutch Russian Portuguese Japanese Korean Arabic Chinese Simplified

رواية انت حمايتي الفصل 6-7-8-9-10بقلم ملك ياسر جديده وحصريه (جميع الفصول كامله)

 رواية انت حمايتي الفصل 6-7-8-9-10بقلم ملك ياسر جديده وحصريه (جميع الفصول كامله)



رواية انت حمايتي الفصل 6-7-8-9-10بقلم ملك ياسر جديده وحصريه (جميع الفصول كامله)


الفصل السادس. انت حمايتي. 


صلوا على الحبيب المصطفى محمد صل الله عليه وسلم تسليما كثيرا 🌺


جاسر دخل يطمن على أيه و لقاها واقعه على الارض. 

جاسر جرى عليها و فضل يفوق فيها و مش راضيه تفوق. 

جاسر بنداء: لورين لورين 

لورين جت جري و جدو و بباه و مها. 

لورين بخوف: في ايه ي... ايه ده أيه حصلها ايه انا كنت لسه سايباها من شويه. 

جاسر بسرعه: اتصلي على دكتور يجي بسرعه و شالها و نيمها على السرير. 

لورين قامت و اتصلت على الدكتور. 

مصطفى بخوف: ايه اللي حصلها ي جاسر؟! 

جاسر: مش عارف دخلت اطمن عليها لقيتها واقعه على الارض. 

و بعد شويه كان الدكتور جه. 

الدكتور كشف عليها. 

جاسر: مالها ي دكتور؟ 

الدكتور: كويسه الحمدلله بس هي مأكلتش انهارده خالص ولا حتى خدت علاجها لازم تهتموا بيها شويه لان الجرح بتاعها كان هيفتح بس انا نضفته و لازم تاخد الڤيتامين ده.... كل يوم. 

عبدالله: وصل الدكتور ي جاسر. 

جاسر وصله. 

جاسر بنداء على الحرس: تروح تجيب العلاج ده دلوقتي يلااا. 

الحارس: حاضر ي فندم. 


مها كانت واقفه و بتقول بتريقه: مش عارفه انا ايه البت الفافى دي مش عارفه تهتم بنفسها حتى ولا علشان اهلها عايزين يموتوها نفسها مسدوده يعيني. 

جاسر من وراها بزعيق: مهاااا مسمعكيش تتكلمي في الموضوع ده تاني لولا انك بنت عمي الله يرحمه و امانه عندنا كنت اتصرفت معاكي تصرف تاني انتي فااااهمه امشي. 

مها اتخضت منه و كشت و خافت و مشت بسرعه من قدامه. 

مها في سرها و توعد: ماشي إما وريتك ي أيه مبقاش مها انا جاسر يزعقلي ماشي ماشي. 

جاسر: لورين خلي بالك منها و من هنا و رايح متطلعش من اوضتها علشان مها ممكن تعمل اي حاجه بسبب غيرتها. 

لورين: حاضر ي جاسر متخافش هفضل معاها على طول بس لما اروح الجامعه مين هيخلي باله منها. 

جاسر: انا هتصرف يلا ي جماعه كل واحد على اوضته. 

و بالفعل كله راح على اوضته و ناموو... 


حسن دخل المستشفى. 


حسن بجمود: انا الظابط حسن الحسيني في بنت جت امبارح هنا اسمها أيه. 

الممرضه ارتبكت و قالت: اه ي فندم. 

حسن بجمود: فين؟ 

الممرضه: راحت مع استاذ جاسر بيت جده هما مشهورين اووي. 

حسن بجمود: فين بيته؟ 

الممرضه: في**** و ادته العنوان. 

حسن جرى على طول على الشارع و خد تاكسي و راح الڤيلا. 


في الصعيد. 


أدهم بعصبيه و خبط بإيده على التربيزه: ازااى مش لاقينها ازااى فص ملح و داب البت دي حتى لو تحت الارض هجيبها يعني هجيبها و ربي ما هرحمها لو شوفتها و هقتلها. 

متولي بعصبيه ضرب بالعصايه على الارض هزت جدران البيت: البت دي اكيد خرجت م هو مش معقول تختفي بالسرعه دي البت دي لو تحت الارض تجيبها ي أدهم انت فااااهم. 

أدهم خد الرجاله و طلع يدور عليها بره الصعيد. 


حسن وصل الڤيلا و نزل فضل واقف شويه قدام الڤيلا. 

حسن بتفكير: طيب هعرف ادخل الڤيلا لكن هعرف هي في انهي اوضه ازاى؟ استعنا على الشقى بالله. 

حسن لف من الباب الخلفي للڤيلا بس كان في حراس بس مش كتير. 

الحارس بزعيق: اقف عندكككك. 

وقتها جاسر كان لسه صاحي نزل يشوف في ايه. 

حسن ضربه بعصايه كانت معاه و اغم عليه جه حارس كمان و لكن حسن ضربه بعصايه هو كمان. 

حسن دخل الڤيلا و لكن قابلته.... 

حسن مسكها من بؤقها و خدها في جنب: انا حسن متقلقيش. 

أيه شالت ايده من على بؤقها: انت جيت هنا ازاى و عرفت مكاني منين؟! 

حسن: مش وقته دلوقتي يلا قبل ما حدش يشوفنا الدنيا مقلوبه عليكي في الصعيد. 

أيه بحزن: عارفه بس هنروح فين و بعدين مينفعش انا وانت نقعد مع بعض انت واعي للي بتقوله. 

حسن بتوتر: طب و اللي انتي قاعده معاهم دول ايه مش عيب برضو. 

أيه بزعيق: اخرس ي حسن في بنات و انا مش لوحدي و جاسر وعدني انه هيحميني. 

حسن: ااااه و ده بقا البطل بتاعك. 

جاسر: عندك مانع؟ و شدها وراه. 

حسن: انت بتعمل ايه سيبها يلا ي أيه لازم تيجي معايا دلوقتي. 

جاسر: أيه مش هتمشي من هنا انت فاهم و يلا اطلع بره. 

حسن بيشد أيه بالغصب و عايز ياخدها معاه. 

جاسر زقه و بعصبيه قال: مش قولتلك مش هتيجي معاك انت واحد مخادع و أيه هتفضل هنا. 

أيه بإستغراب: مخادع؟! 

جاسر بسخريه: اه صحيح ما انتي متعرفيش حقيقته مش الباشا حضره الظابط المحترم عايز يتجوزك علشان املاكك و بعدين يرميكي لأبوكي و اخوكي و بيمثل انه بيعشقك و بيموت في دباديبك هااا عايزه حاجه تاني اكتر من كده. 

أيه واقفه في صدمه و مش عارفه تنطق حرف. 

حسن بتوتر: م.. متصدقيهوش ي أيه انا لايمكن اعمل حاجه زي كده. 

أيه بدموع و صدمه كبيره: انت! انت ي حسن عايز تعمل فيا كده عايز تعمل كده في بنت عمك و قالت بسخريه و حب عمرك زي ما انت بتقول. 

حسن: انتي هتصدقي واحد غريب لسه عارفاه من يوم و هتكذبيني انا و هتعومي على عومه و تصدقي كلامه. 

أيه بدموع: عايز ايه ي حسن هتبرر ايه تاني مخلاص كله بقا على المكشوف اتفضل ي حضره الظابط ي محترم برر قووول عايز ايه تاني. 

حسن بخبث: دليل. 

جاسر ضحك بسخريه: من عنيا حاضر و طلع فونه من جيبه و شغل تسجيل.... 


فلاااش باااك


حسن بخبث: يا مااا انا عرفت هلاقيها فين. 

امه سعديه بشر: فين ي واد انطق لازم تتجوزها علشان تاخد كل الاملاك و

حسن بخبث: و بعدها ارميها لأبوها و اخوها يقتلوها بعد ما اخد كل اللي انا عايزه يلا سلام انا هروح اسأل في محطه القطر. 


بااااك


حسن واقف مصدوم من كل اللي بيحصل و مبقاش عارف يعمل ايه 

أيه واقفه في صدمه و كانت هتقع حسن كان هيمسكها بس هي مسكت في جاسر. 

أيه بتعب و انهيااار: ابعددد عنييي ي حسن متقربليش تاني و مش عايزه اشوف وشك تاني انت واحد مخادع و كداب زي م قال جاسر اطلععع بررره بررره كفاايه كده عايزين مني ايه تاني ارحموووني بقااا و العيله كلها نزلت على صوتها و كانوا مش فاهمين حاجه من اللي بتحصل. 

أيه بدموع: طلعني اوضتي ي جاسر لو سمحت و طلع الكائن ده من هنااا مش عايزه اشوف وشه تاني و كانت هتقع على الارض لحقها جاسر و فعلا خلى الحراس يطلعوا بره و خد أيه و طلع الاوضه 

قبل ما العيله تيجي كانت الحربايه الصفرا مها واقفه و سامعه كوول حاجه. 

مها في سرها و بخبث: الله ده الحكايه بدأت تحلو و انا هحليها اكتر. 

جاسر طلعها اوضتها و نيمها على السرير و قال لداده بسيمه تجيب شربه خضار ليها و العلاج. 

مصطفى: ايه اللي حصل ي جاسر و مين اللي كان تحت ده و أيه تعبت من ايه. 

عبدالله: متفهمنا الموضوع ي ابني. 

جاسر:طب ادوني فرصه اتكلم و بدأ يفهمهم كل حاجه. 

مصطفى بحزن عليها: يعيني ي بنتي جاسر تخلي بالك منها كويس اووي و هي هتفضل امانه عندنا و الامانه لازم يتحافظ عليها. 

لورين كانت واقفه مصدومهة و زعلانه على أيه و مش عارفه تساعدها ازاى. 

داده سعديه جت و جاسر خد منها الاكل و..... 

أيه بصت للأكل بقرف: اعععع مش بحب شوربه الخضار. 

جاسر بحده: هتحبيها من انهارده يلا افتحي بؤقك. 

أيه: لاعععع مش عاوزه مش بحبها. 

جاسر قرب عليها و شربهلها بالعافيه. 

أيه بعدت عنه و بزعيق: انت مجنون قولتلك مش بحبها. 

جاسر بحده: احترمي نفسك معايا انتي مش قدي. 

أيه بصوت واطي رغم تعبها: ولا قد البوسه اللي في خدي. 

جاسر سمعها و قال بخبث: تحبي تجري. 

أيه بعدم فهم: اجرب ايه؟! 

جاسر بخبث: البوسه اللي في خدك. 

أيه اتكسفت و قالت بحده: انت قليل الادب و اطلع بره يلا عايزه انام. 

جاسر حاول كتم ضحكاته و قالها: خلاص متحمريش شبه الطماطم كده و قبل م يطلع قال: متنسيش تاخدي العلاج. 

أيه اتكسفت و ضحكت و بعدها رجعت لحزنها تاني و قعدت تفكر ازاى حسن قدر يعمل فيها كده. 

أيه حاولت تنام بس مش عرفت من كتر التفكير و من تعبها نامت. 


جاسر هو كمان مكنش عارف ينام و قرر انه يدخل اوضه التدريب بتاعه و بعدها سمع صوت رجل حد و..... 


و بكده يكون خلص بارت انهارده ي سكاكري و ياريت توصلوا البارت ل الف لايك علشان انزل واحد تاني بليل 🩵


يا ترا جاسر سمع صوت رجل مين؟ 

و أيه الخطه اللي فكر فيها جاسر؟ 

و مها الصفرا هتعمل ايه؟ 

تخميناتكم معايا بقا ي حلوين 💝



الفصل السابع. انت حمايتي. 


صلوا على الحبيب المصطفى محمد صل الله عليه وسلم تسليما كثيرا 🌺


جاسر بإستغراب: انتي بتعملي ايه هنا؟ 

مها بتوتر: أ... أ... أصل كنت بجيب الفون بتاعي نسيته في اوضتها عن اذنك هروح انام تصبح على خير. 

جاسر شك فيها بس عمل نفسه مش واخد باله راح اخد شاور و نام. 


في الصباح. 


مصطفى: اومال فين عبدالله و جاسر و لورين و أيه ي بسيمه. 

عبدالله: انا اهو. 

جاسر: وانا كمان. 

لورين: مين بيجيب في سيرتي. 

داده بسيمه: هطلع انادي لأيه و جايه.

جاسر:لأ خليكي انا هطلع اناديلها. 

عبدالله: اومال فين مها مش موجوده يعني. 

لورين بإستغراب: ايوا فعلاً دي بتكون اول واحده قاعده على الفطار هي فين. 

داده بسيمه: مش عارفه بس هي طلعت من الصبح بدري قالت رايحه مشوار. 

مصطفى: طيب روح ي جاسر نادي انت  ل أيه تيجي تفطر علشان علاجها.

 جاسر راح عند أيه. 


أيه عماله تلف في الأوضه و مش عارفه تعمل ايه هل تنزل ولا تفضل قاعده لقت الباب بيخبط. 

أيه: اتفضل. 

جاسر : تعالي يلا علشان الفطار جاهز و تاخدي علاجك. 

أيه: حاضر نازله اهو.

جاسر بحمحمه: احم.. عايزك في موضوع. 

أيه بإستغراب: اتفضل. 


جاسر:_________


أيه و جاسر نزلو و صبحت على الكل و قعدو و فطروا في جو مرح و عائلي هي كانت مفتقداه. 


أيه بإبتسامة: انا بجدد بشكركم على الجو العائلي المرح ده و انكم استقبلتوا واحده متعرفوهاش و اهلها عايزين يقتلوها و ممكن تضرو انتوا كمان ف انا قررت اني لازم ام.... قاطعها جاسر. 

جاسر قام وقف: انا اللي قررت ولازم تنفذي و تسمعي الكلام علشان اقدر اساعدك.

عبدالله: في أيه ي ابني قلقتنا؟! 

جاسر: قررت اتجوز. 

مها دخلت في الوقت ده. 

مها بتريقه: و مين بقا سعيده الحظ. 

جاسر بإبتسامة سمجه: أيه. 

الكل بصدمه: اييييه؟ 

أيه وقفت و قالت بصدمه: نعممم ده مستحيييل لو اخر واحد في الدنيا مش هتجوزك. 

جاسر ببرود: بس ده امر مش باخد رأيك. 

مها بضيق و قرف: انتتت هتتجوز المعصعصه الجربوعه دي لا لا بجدد مش مقامك ي جاسر. 

أيه بصتلها بقرف: اومال مقامه انتي ي معزه طب بالعند فيكي بقا انا موافقه. 

الكل كان مصدوم بس فرحان و المعزه مش فرحانه😃 


مصطفى بفرحه: على بركه الله الاسبوع الجاي يكون كتب الكتاب. 

جاسر: الله يبارك فيك ي جدي بس انا عايزه بعد بكره لو سمحت. 

عبدالله: بس احنا مش هنلحق نعمل حاجه ولا نعزم حد. 

جاسر: سيبها عليا انا هتصرف. 

لورين قامت تباركلهم و حضنت أيه و خدتها الأوضه يشوفوا احسن موديل فساتين علشان يجيبوا من عندها الفساتين. 

مها في سرها: طيب انا هوريكي اصبري عليااااا. 

و بصتلهم بغيظ و طلعت اوضتها.

مصطفى غمزله: مبروك ي عريس. 

عبدالله: اخيرا هشوف احفاادي. 

جاسر ضحك بسخريه و طلع اوضته هو كمان. 

جاسر: الو ي إبراهيم عايزك تظبط كل حاجه تخص الفرح. 

إبراهيم: من عنيا ي عريس يلا سلام علشان الحق. 

جاسر راح اوضته البنات. 

جاسر دخل عليهم لقاهم بينقوا الفساتين من الفون. 

جاسر: متتعبوش نفسكم انا ظبط كل حاجه و ميك اب ارتست هتيجي الصبح بدري لحد عندكم تظبطكم. 

لورين: الله بجدد ي جاسر انا بحبك اووي و قامت حضنته. 

أيه ابتسمتله و شكرته. 

جاسر: يلا سلام هروح اكمل شغل. 


تسريع احداث. 


جه يوم كتب الكتاب و الكل كان مبسوط ماعدا أيه لانها اتخزلت في حب عمرها و هتتجوز واحد متعرفهوش و مها واقفه بتاكل في نفسها بس ابتسمت بشر. 


أيه كانت الميك اب ارتست جت و عملتلهم ميك اب حلو اووي و أيه طلبت منها ميك أب هادي جدااا و يليق على ملامحها الهاديه و عيونها الخضره و فستان Simple خاالص و مش فيه مشغولات كتير و شعرها الطويل كان نازل و شكله كيوت اووي. 


لورين كانت لابسه فستان Move لطيف اووي و ميك اب هادي برضو و مسيبه شعرها Curly و كان شكله حلو جداا. 


مها كانت لابسه فستان اسود و كان بيلمع و كانت حاطه ميك اب أوڤر شويه و شعرها نازل هو كمان بس كان قصير. 


جاسر لبس بدله سوداء و شوذ اسود و قميص ابيض و الساعه Rolex الشيك بتاعه و حط من البرفيوم المفضل بتاعه اللي الكل بيدوب فيه و بيعرفوا ان هو موجود في المكان ده. 


إبراهيم كان لابس بدله رمادي شبه لون عيونه و كان فيها قمر و شوذ رمادي برضو و طبعا الساعه بتاعته و البرفيوم الخاص بتاعه و قميص ابيض. 


الكل كان جاهز و جاسر كان نازل و مأنجچه فيه أيه و نزلوا يرقصوا سلو و هو كان سرحان في عيونها الخضره اللي شبه الجنه و هي كانت حاسه بفرحه جواها كبيره جداا بس مش عارفه ليه يمكن علشان حاسه معاه بالأمان و كانت دايبه في عيونه البني شبه القهوه بتشربها الصبح. 


خلصت الاغنيه و الرقصه و جه المأذون و قال اين وكيل العروسه مصطفى قال انا و أيه وكيل العريس عبدالله قال انا و أين الشهود إبراهيم قال بفرحه انااا طبعا مين يشهد للعريس غير صاحبه و غمز ل لورين و قال عقبالنا و هي اتكسفت و ديرت وشها. 

جاسر بهزار: ضربه اتلم يالا راعي اني واقف هاا واقف. 

إبراهيم بهزار و ضحك: ماشي ي عم بس مسير الفار يقع في المصيده. 

و رد واحد كمان صاحبهم في الشغل و قال وانا شاهد انا كمان و انهى المأذون اخر كماته بقول بارك الله لكما و جمع بينكما في خير. 

جاسر قام و بيمسك ايد أيه و قال مبرو... و لم يكمل كلماته حتى....وقعت مغشي عليها و الدم عمال ينزل منها 

المجهول: كان لازم تموتي 

ضحكت مها بشر و قالت: بالهنا و الشفى ي قلبي. 


و بكده يكون بارت انهارده خلص ي سكاكري اتمنى التفاعل و تشجيعكم يزيد فضلاً وليس أمراً 🩵


يا ترا مين اللي ضرب أيه بالرصاصه؟ 

و هل لورين بتحب إبراهيم زي ما هو بيحبها؟ 

و هل أيه هتموت ولا لأ؟ 


سبحان الله و بحمده سبحان الله العظيم. 


الفصل الثامن. انت حمايتي. 


صلوا على الحبيب المصطفى محمد صل الله عليه وسلم تسليما كثيرا 🌺


جاسر بصوت جوهري عالي: ابراهيييم افتح العربيه بسرررعه. 

جاسر شال أيه و طلع يجري بسرررعه على العربيه و ساق بسرعه عاليه جدا و مها و لورين معاه كانت خايفه اووي على أيه و بتحاول تفوق فيها و لكن...... مافيش نفس...... 


بعد شويه كانوا وصلوا المستشفى. 

جاسر بصوت جوهري عالي: دكتوووره بسررعه ي بهايم يالي هناااا. 

دكتور جه و كان هياخد أيه وقفه جاسر و قال بعصبيه: انا مش قولت زفت دكتوره انت مبتسمعششش. 

دكتور بخوف لان عارف ده مين و ابن مين و المستشفى اصلااا بتاعه مين: حاضر ي فندم بس براحه مش كده و الدكتوره هتطلع حالا من العمليات. 

جاسر بعصبيه: تروح حااااالا تناديلي على واحده غيرها هو انا لسه هستنى الهانم تخلص العمليه. 

الدكتور بخوف: بس حضرتك مافيش دكاتره بنات هنا دلوقتي غيرها و.... قاطعهم صوت الدكتوره. 

الدكتوره و اسمها هاجر: ما تهدا علينا ي باشا الدنيا مش هتطير و بعدين في دكاتره تانين كويسين فيها ايه لو خلتهم ياخدوها احسن من الواقفه دي. 

جاسر بعصبيه: انا هعرفك انا ميين بس اخلصى و خدي مراتي و اعمليلها اللازم و إيلااااا و حيات امي ل روحك هتكون قصادها. 

هاجر خدت أيه و دخلت العمليات بس كانت مستحلفالوا. 

بعد شويه مصطفى و عبدالله و إبراهيم جوم . 

مصطفى بقلق: هااا ي بني طمنا. 

جاسر بخوف بس مش عارف هو خايف عليها ليه و لكن حاول ان يداريه: لسه مطلعتش من العمليات. 

عبدالله: خير ان شاء الله خير. 

لورين كانت قاعده منهاره لأنها افتكرت نفس الموقف و زعلانه على حاله أيه. 

إبراهيم راح عندها و مسك ايديها و فضل يطمنها انها هتكون بخير و متخافش طول م هي معاه. 

و مها كانت واقفه في جنب و عامله نفسها زعلانه. 


بعد مرور 3 ساعات 


الدكتوره خرجت و.... 

جاسر و الكل جرى عليها.... 

جاسر بخوف: هااا طمنينا. 

لورين ببكاء: علشان خاطري قولي انها كويسه هي كويسه صح؟ 

هاجر بزعل: للأسف البقاء لله. 

هنااا عم الصمت على الجميع ماعدا لورين اللي وقعت منهاره على الارض و عماله تصرخ. 

و جاسر اللي فضل واقف مكانه و مش حاسس بحاجه ولا سامع صويت اخته. 

و مصطفى وقع على الارض نفس المشهد بيعيد نفسه قدامهم و عبدالله بزعيق: فوووووق ي جااسر فوووق. 

جاسر في الوقت ده فاق من اللي فيه و راح عند جده و..... 

جاسر بزعيق: إبراهيم انده لدكتووور بسررعه. 

إبراهيم كان خايف جداا على لورين و انهيارها و ما صدق انها اصلا نست الموضوع رجعت تاني للماضي و يمكن اسوء راح بسرعه و نده على دكتور اخد مصطفى لغرفه و حطله محاليل. 

الدكتور: لازم نسيبه يرتاح شويه علشان الصدمه أثرت عليه. 

جاسر راح ل لورين اللي كانت قاعده في الأرض و عماله تكلم نفسها و ماسكه في إبراهيم. 

جاسر قعد على الأرض و خدها في حضنه وووو

جاسر بهدوء: ششششش خلاص ي حببتي انا جنبك متخافيش و قعد يملس على راسها بحنيه. 

لورين في وسط دموعها: نفس... اللي حصل..... ل.. لماما ي جاسر... نفسه مش قادره اتخيل.... ان أيه حصلها ده.... دي لسه صغيره... ي جاسر على كل ده... و عماله تعيط. 

جاسر بهدوء: الموت مش بيفرق بين كبير او صغير ي حببتي اهدي و انا و رحمه امي ما هسيب اللي عمل كده حق أيه هيرجع ي لورين متخافيش و خدها في حضنه لحد م نامت. 

جاسر: ابراهيم خدها و خد بابا و مصطفى و وصلهم البيت و خلي بالك منهم لحد م ارجع اومال فين مها؟! 

مها من وراه بتوتر و مثلت الحزن: انا اهو ي جاسر. 

جاسر: روحي معاهم البيت و خلي بالك من جدي و انت ي إبراهيم خلي بالك من لورين هي بترتاح لما تكون معاها يلا. 

إبراهيم: طيب و خدهم و روح البيت. 


(هتقولوا هو واثق كده ليه في إبراهيم و مسلمله اخته هقولكم ان إبراهيم من صغره و هو معاهم مش بيفارقهم غير على النوم حتى المدرسه و الجامعه كان بيوصل لورين عليهم و يرجعها تاني البيت و مازال). 


جاسر دخل ل أيه. 

جاسر: انتي كويسه. 

أيه: اه الحمدلله. 

جاسر: تمام لازم تسافري انهارده لندن. 

أيه: ليه؟ 

جاسر: من غير أسأله كتير انتي خلاص بالنسبه ليهم موتي يعني مينفعش حد يلمحك ولا حتى يعرف عنك حاجه لغايت م اخلص من ابوكي و اخوكي و اولهم حسن. 

أيه بصتله بخوف لما قال حسن فهمها و قال. 

جاسر ببرود: هعلمه الأدب متقلقيش. 

أيه ديرت وشها: وانا هقلق ليه معدش يفرق معايا ده واحد خاين و ميفرقش معايا انتوا اصلا كلكم رجاله خاينه و اولكم اقرب الناس ليااا. 

جاسر ببرود: مش كله على فكره يلا مش موضوعنا. 

دخلت عليهم هاجر. 

هاجر بإبتسامة لأيه: حمدلله على سلامتك ي مدام. 

أيه بإبتسامة: الله يسلمك و لولاكي مكنتش خطتنا كملت. 

هاجر: على ايه العفو انا معملتش حاجه كله كان تفكير استاذ جاسر بس طلعت عصبي اوي.

جاسر: كان لازم اعمل كده علشان ابين ل مها كل حاجه حقيقيه اهم حاجه شهاده الوفاه و الجثه و كل حاجه مظبوطه. 

هاجر: عيب عليك ده انا خبره طبعا كل حاجه في السليم الحمدلله و تزاكر السفر جهزت يلا انا اطلع علشان عندي عمليه تانيه عن اذنكم سلام ي حور. 

أيه بإستغراب و بصت لجاسر: حور؟! 

جاسر ببرود: اه يلا بقا علشان مستعجلين. 

أيه بزفير: ماشي يلا. 


كان في تحت عربيه إسعاف طلعوا فيها و راحوا للمطار و ركبوا الطياره الخاصه ب جاسر. 


جاسر لقى أيه كانت بتتوجع: انتي كويسه؟ 

أيه بتعب: اه كويسه بس جت في كتفى و واجعني اووي. 

جاسر: معلش كلها ساعات و هنوصل و تستريحي. 

أيه بتفكير: أشمعنا الاسم ده. 

جاسر:.......... 


في البيت مصطفى. 


مها في اوضتها و بتتكلم في الفون. 

مها بفرحه: البقاء لله ي.... 




يا ترا جاسر اختار الاسم ده ليه؟ 

و مها كانت بنتكلم مين؟ 

و جاسر ناوي على ايه؟ 


الفصل التاسع. انت حمايتي. 


صلوا على الحبيب المصطفى محمد صل الله عليه وسلم تسليما كثيرا 🌺


مها بفرحه: البقاء لله ي أدهم. 

أدهم بضحكه خبيثه: علشان تعرف كويس هي بتلعب على مين يلا سلام. 

مها بمياصه: سلامووز. 


إبراهيم: اه ي واط*يه بس كويس و ده اللي كنا عايزينوا. 


في الصعيد بيت الحسين.


متولي بضحكه شريره: عفارم عليك يبني و بكده تكون الأرض و الأملاك و كل حاجه لينا. 

أدهم بحزن: للأسف اتجوزت و الأرض بقت ملك جاسر عبدالله مصطفى. 

متولي قام وقف و خبط ب العصايه على الأرض: ازااى الكلام ده و مين الباشا ان شاء الله اللي راحت اتجوزته من ورا اهلها البت الجربوعه دي. 

أدهم: ده ابن اكبر صاحب مصانع تصنيع السيارات الفخمه و تصديرها للخارج. 

متولي بغضب: لازم تعرفلي كل تحركاته و بيروح فين و بيجي منين فااهم. 

أدهم: حاضر و مشى من قدامه. 


في الطياره. 


أيه بإستغراب: اشمعنا حور؟! 

جاسر بتنهيده: ماما الله يرحمها كانت عايزه تسمي لورين حور بس بابا قال لأ و سماها لورين ف اختارت الأسم ده. 

المضيفه بمياصه و عنيها منزلتش من على جاسر: تشرب حاجه ي فندم. 

أيه بصتلها بقرف و قالت بصوت هادي: ياعنيا. 

المضيفه: بتقولي حاجه؟ 

أيه بمكر و بصت ل جاسر: بقول يا جسوري ي حبيبي عايزه غدا. 

جاسر ببرود: هاتي غدا. 

المضيفه بخبث و شاورت على عنيها: من عنيااا. 

أيه بغيره و لكن سمع جاسر ما قالته: عايزين رصاصتين فيهم. 

جاسر حاول كبت ضحكاته. 

المضيفه بمياصه: اتفضلوا الغدا و وجهة نظرها ل جاسر عايز تحلي ي فندم. 

أيه بصت ل جاسر ببرود: رد ي فندم. 

جاسر حاول كبت ضحكاته و رجع لبروده: لأ و وجه نضره ل أيه و قال:انتي عايزه؟

أيه بخبث: لا ي روحي. 

المضيفه مشت و بدئوا في اكل الطعام. 

أيه شافت حاجه مقرفه بتحصل بس مش غريبه عليها طلعت الفون بخبث ووو

جاسر بإستغراب: بتعملي إيه؟! 

أيه بخبث: بتصور فيها حاجه دي عن أذنك هدخل الحمام. 

أيه ذهبت للحمام و لقت المضيفه هناك شدتها من شعرها خدتها في جنب.

أيه بشر: لو حاولتي تقربي من جوزي تاني ي بنت ال**** مش هيحصلك كويس.

المضيفه شدت إيديها و قالت بدلع و مياصه:براحتي و بعدين هو اصلا مش عاملك اعتبار ولا حتى حاول يقولك ي روحي او ي حببتي زيك كده ما قولتي.

أيه أضايقت و قالت في نفسها عندك حق تصدقي بس و قالت بصوت عالي:مش لازم يبين دلعه و حبه ليا قدام اللي يسوا و ميسواش اتلمي احسنلك لحسن المك و معايا اللي يلمك و طلعت الفون و ورتها صوره كانت مع شاب في الطياره و كانت بتبو*سه كل ده مقابل المال إيه رأيك ي حلوه و غمزتلها....

المضيفه بتوتر و خوف:انتي...انتي جبتي دي منين!!!

أيه بمكر:مش شغلك الحبتين دول تعمليهم على اللي شبهك لكن جوزي مش شبه حد و إلزمي حدك احسنلك...

كان واقف كل ده عماله يتفرج عليهم و كاتم ضحكاته و مشى على طول اول ما لقاها طالعه....

أيه رجعت بصتلها بقرف و قالت: تيجي تشيلي الأكل ي حلوه و تشوفي شغلك كويس بدل ما افصلك منه.

و مشت و سابتها و هي نارها بتغلي. 

رجعت و قعدت مكانها و المضيفه جت شالت الأكل و وشها في الأرض و منطقتش بحرف. 

جاسر بخبث: مالها دي. 

أيه رفعت حاجبها: يهمككك؟ 

جاسر بإبتسامةسمجه: لأ بس شكلي كده عرفت مالها. 

أيه بتوتر: و مالها بقا؟ 

جاسر بمكر: اللي انتي عملتيه في الحمام برضو مش قليل ولا الصوره. 

أيه بتوتر: احم... كان لازم اوقفها عند حدها و متبصش في حاجه في إيد غيرها و بذاااات حووور علشان اللعبه تكمل بس مش اكتر و اسكت بقا علشان عايزه انام. 

جاسر بصلها ببرود و دير وشه. 

و بالفعل نامت أيه بس نامت على كتف جاسر و هي مش واخده بالها و جاسر سابها و فضل يتأمل ملامحها الجميله و بشرتها القمحيه و فمها الصغير المنفوخ المغري و منخيرها الصغننه و حواجبها التقيله السوداء و شعرها الطويل الذي يصل إلى بعد خصرها بلونه الأسود و تمويجته اللي في الأخر. 

جاسر في نفسه: قد إيه انتي جميله و انا مبسوط انك مراتي و مش هطلقك لما اخلص من ابوكي و اخوكي و مها أولهم علشان تبقى تخطط معاهم كويس ضدنا و أه حبيتك و معترف بكده بس مش هقدر اقولك حاجه و ياريت تكوني انتي كمان إحساسك زيي مش حب من طرف واحد. 

فاق من شروده على صوت الطائره و هي بتنخفض للأرض. 


 


في لندن في مناطق فخمه و اهم مناطق في لندن و في ڤيلا جاسر مش قصر مصطفى هنا تختلف كل الأشياء و القرارات. 


أيه بإنبهار: الله حلوه اوووي. 

جاسر ببرود: انا طالع اخد شاور و دي اوضتك شاور ناحيه اليمين و دي اوضتي شاور ناحيه اليسار. 

طلع فعلاً. 

أيه بضيق: واحد مغرور و باارد. 

و طلعت هي كمان و حطت الشنط و ظبطت الهدوم في أوضتها التي اشار عليها جاسر. 


بعد مرور وقت قصير طلع جاسر و كانت أيه واقفه في الطبخ و مش لاقيه اكل. 


جاسر نزل و كان طالع بره الڤيلا. 

أيه بإستغراب: رايح فين و وقفت قدامه. 

جاسر ببرود: ميهمكيش. 

أيه بضيق: ازاى يعني و بعدين انا مش بعرف اقعد لوحدي في مكان و مافيش اكل و جعانه اتصرف بقاا. 

جاسر بزفير: هو انتي صغيره ما تقعدي لحد ما ارجع و لو على الاكل هجيبلك وانا راجع مش هتأخر. 

أيه بعند: وانا قولت مش هقعد لوحدي رجلي على رجلك. 

جاسر بزفير: ي بنت الناس متضطرنيش اعمل حاجه تأذيكي و قولتلك مش هتأخر. 

أيه بعند اكتر: وريني اصلا متقد... و قاطع كلامها بقبله فيها كميه عصبيه و برود مع مقاومه منها و دموعها اللي بدأت تنزل زي الشلالات و بعد وقت بعد هنا لكي تأخذ انفاسها. 

أيه بعصبيه: انت قليل الادب و كلكم خاينين و أولكم متولي اللي عامل نفسه أبويا و أدهم اللي حاول يقتلني و انت اكيدهتطلع زيهم كلكمممم زي بعض خونه وبتحبوا تلعبوا بينا و طلعت تجري على اوضتها. 

جاسر غضب من نفسه و اللي عمله و اللي قالته عنه طلع و رزع الباب وراه.

أيه فضلت عماله تعيط في أوضتها لحد ما نامت...... 


في قصر مصطفى 


إبراهيم بحزن على حالة معشوقته و حبيبته و روحه: اهدي ي حببتي مش كده طب تيجي اخرجك. 

لورين بدموع و هزت راسها ب لا. 

إبراهيم بحزن: طب بصي انا جبتلك ايه

مرضتش ترفع راسها حتى تشوف هو جابلها ايه. 

إبراهيم: بصي ي لولي جبتلك الكريز اللي انتي بتحبيه. 

لورين مردتش عليه برضو. 

إبراهيم خدها في حضنه لحد م نامت.... 


مها و هي تمثل الحزن: اتفضل كل الاول ي جدو علشان العلاج.

مصطفى بصلها بقرف حاول يخفيه: هاتي ي بنتي. و كل و خد العلاج. 

مها و هي بتتاوب: عايز حاجه ي جدو انا هروح انام عشان تعبت اووي انهارده. 

مصطفى: لا روحي نامي. 

مها: تصبح على خير. 

مصطفى: وانتي من اهل الخير. 

و فعلا مها راحت نامت. 


إبراهيم بحزن: لورين تعبانه اووي ي جدو لازم تعرف الحقيقه انا مصدقت انها رجعت و بقت كويسه مش هسمح يحصلها نفس اللي حصل من سنه. 

مصطفى: على الصبح ي ابني لو بقت حلوه مش هنقولها حاجه. 

إبراهيم: و لو مبقتش. 

مصطفى: هنتضطر نقولها ي ابني بس لازم مها متسمعش حاجه اخلص بس من المصايب دي و هفوقلك ي مها عايزه تودي عيلتك في ستين نصيبه علشان الغيره و انك ماديه حقيره انا هربيكي من اول و جديد. 

إبراهيم بحزن: هروح انا عند لورين لحسن تقوم و مش تلاقيني جنبها و لو عوزت حاجه رن عليا الفون جنبك اهو وانا هاجي على طول ارتاح بس انت و متتعبش نفسك اكتر من كده يلا تصبح على خير. 

مصطفى: وانت من اهل الخير ي ابني.


في حي من أحياء إسكندريه

 شاب بغمزه: اموت انا و اعيد السنه. 

شاب اخر: م براحه علينا شويه ي مزه محدش بيجري وراكي. 

البنت مشت بخوف شديد. 

مسكها الشاب من إيديها و كان عايز..... 

شدت نفسها بسرعه من عليه و جرت و هما بيجروا وراها و هي بتدخل شارع لقت..... 

حسن بزعيق: يلا يااالا من هنا انت و هو. 

شاب بخوف: احنا اسفين ي حسن باشا يلا ياالا اجري بسرعه. و فروا هما لتنين. 

حسن: انتي كويسه

هاجر بخوف: اه الحمدلله و شكرا لحضرتك. 

حسن: تعالي اوصلك في طريقي. 

هاجر بعصبيه: انت مجنوووون لا طبعا و يلا من هنا انا عارفه طريقي كويس و مشت و سابته. 

حسن بضحك: طب أسمك طيب. 

هاجر منغير متبصله: ميخصكش.


جاسر في الديسكو 


كان قاعد بيشرب و عمال يفتكر كلامها و انهم كلهم شبه بعض و ضحك بسخريه و قال المشكله ان احنا في نظركم خاينين و انتوا في نظري اللي خاينين و بتضحكوا و تلفوا علينا علشان الفلوس و مصالحكم و بس. 

جبت بنت اجنبيه بمياصه قربت منه و قالت: متيجي هنتسلى اووي. 

زقها و قام و خد عربيته و مشى و في طريقه للبيت. 


أيه صحت بخوف و راحت اوضته تشوفه جه ولا لسه بس ملقتهوش و الحمام كمان و برضو ملقتهوش خوفها زاد اكتر و نزلت المطبخ و ملقتهوش برضو و حتى في الصاله مافيش حد خافت و قعدت على الأرض تعيط. 

جاسر فتح الباب و دخل و هي قامت جرت عليه حضنته جاامد اووي و بخوف شديد. 

أيه ببكاء و خوف: كنت فين كل ده مش قولتلك متسيبنيش لوحدي ليييه سيبتني و مشيت. 

جاسر شالها من حضنه و بص لعيونها الحمر من كتر العياط و مسحلها عيونها و مسك وشها بين إيديه و قال: شششش متخافيش انا جنبك اهو محصلش حاجه. 

أيه بدموع: بس مش تسيبني تاني. 

جاسر: ي بنت الناس انتي مش قدي ف بلاش دلع ابووس و بص علي شفايفها و قال إيدك. 

أيه ضربته في كتفه: انت قليل الأدب. 

جاسر بإبتسامة سمجه: عارف و انتي إيدك تقيله اووي و طلع اوضته يغير. 

أيه بضحك: عارفه طب فييين الأكل طيب. 

جاسر بصوت عالي لكي تسمعه: حالا يوصل. 


و بالفعل بعد دقائق وصل الأوردر أيه رايحه تفتح ووووو

 جاسر بعصبيه و مسكها من إيديها جامد: انتي رايحه فين؟! 

أيه بوجع: هفتح

جاسر بعصبيه و بص على جسدها: كده!!! 

أيه بدموع: جاسر إيدي. 

جاسر سابها و قال بعصبيه: ادخلي جوه و انا هجيب الاكل و اجي. 

و بالفعل فتح الباب و خد الاكل و ادى للراجل الفلوس و قفل الباب و دخلها.

جاسر بعصبيه: بعد كده متفتحيش لحد مهما ان كان مين و بص على جسمها و قال و عض على شفايفه و بذات و انتي بالمنظر ده. 

أيه اتكسفت و غيرت الموضوع: أ.... شامه ريحة بيتزا. 

جاسر ادلها الأكل و قال: كلي و طلع اوضته. 

أيه بإستغراب: رايح فين؟ 

جاسر بزفير: هنام عندك مانع. 

أيه طلعت وراه و قالت: اه عندي يلا انزل كل معايا بدل الويسك*ي اللي حضرتك شاربه ده. 

جاسر نام على السرير و قال: مش جعان روحي انتي كلي. 

أيه بتشده: لا مش هاكل من غيرك يلا بقا علشان خاطري قوم. 

جاسر بنوم: قولت لأ. 

أيه بعند: طب مش واكله

جاسر ببرود:انتي حره.

أيه بخبث و قربت منه قالت بدلع:  يرضيك مراتك حببتك تنام و هي جعانه. 

جاسر فتح عيونه و قال: قولتلك انتي مش قدي انتي مش بتسمعي الكلام ليه و قال بمكر ولا عايزه نفس العقاب تاني

أيه شهقت و قالت: انت قليل الأدب ياض وانا غلطانه اني بقومك تاكل و لسه هتمشي قاطعها صوته. 

جاسر بزفير: هقوم و امري لله. 

و بالفعل نزلوا و كلوا في وسط مرح و دلع من أيه و جاسر كان ماسك نفسه بالعافيه. 

أيه و هي بترجع بضهرها على الكرسي: الحمدلله شبعت. 

جاسر بضحك: حقك تشبعي ما انتي كلتي اتنين بحالهم. 

أيه برقه: انااا ده انا بريئه والله و حتى بص و بتشاور على الاطباق الفاضيه و قالت زي مهما يعيني. 

جاسر ضحك ضحكه رجوليه جذبتها و بذات غمزاته القمر انا ذات نفسي بعاكسه. 

جاسر لاحظ كده و قرب منها و قال: أيه. 

أيه بهيام: هاا. 

جاسر بخبث: عايز احلي. 

أيه بعدم فهم: مافيش حد فاتح دلوقتي نام و بكره ابقا حلي براحتك. 

جاسر بخبث اكتر: ما انتي موجوده. 

أيه ضحكت: لا لا لا ماليش في الطبخ خااالص. 

جاسر بمكر و قرب من شفايفها و بصلهم و قال: بس هي موجوده. 

أيه فهمت قصده و ضربات قلبها بدأت تدق اووي و قالت بتوهان: هاا. 

جاسر قرب منها اكتر حتى أخذ منها قبله مليانه حب و عشق و حنان و هي تجاوبت معاه بس بعدت عنه بسرعه و طلعت تجري على أوضتها. 

جاسر ضرب بإيده على راسه: غبييي انت جاي تحب ولا جاي عشان تنتقملها من أهلها و طلع أوضته. 

أيه في أوضتها. 

أيه بكسوف و دموع: انا ايه اللي انا عملته ده ازااى اعمل كده انا جايه هنا علشان يساعدني ولا علشان نحب في بعض انا لايمكن اسمح ب ده يحصل بعد كده و اترمت على السرير و نامت. 


في الصباح في قصر مصطفى. 


لورين صحت من النوم ملقتش إبراهيم جنبها فضلت تصوووت و البيت كله صحى على صويتها و إبراهيم كان في الحمام طلع بسرعه و كلهم دخلوا عليها الأوضه و اتصدمواااا لماا....... 


و بكده يكون بارت انهارده خلص ي شباب اتمنى يكون عجبكم و شكرا جداا لتفاعلكم و كلامكم الحلو ليا و ده اكتر حاجه بتشجعني و يا رب يستمر دايما 🩵


تفتكروا مصطفى هيحكي ل لورين؟ 

و إيه السر ورا موت مامتها؟ 

و هل أدهم هيلاقى جاسر و هيكتشف ان أيه عايشه؟ 

و هل حسن هيحب هاجر؟ 

توقعاتكم معايا و ان شاء الله هتعرفوا كل حاجه في الحلقات الجايه و كبرت البارت اهو زي ما انتوا طالبين. 


سبحان الله و بحمده سبحان الله العظيم 💕


بقلمي / ملك ياسر الشرقاوي 🌗


لفصل العاشر. انت حمايتي. 


صلوا على الحبيب المصطفى محمد صل الله عليه وسلم تسليما كثيرا 🌺


لورين صحت من النوم ملقتش إبراهيم جنبها فضلت تصوووت و البيت كله صحى على صويتها و إبراهيم كان في الحمام طلع بسرعه و كلهم دخلوا عليها الأوضه و اتصدمواااا لماا شافوها واقعه على الأرض و جتلها حاله أنهيار عصبي و عماله تصووت و تعيط. 

جرى عليها إبراهيم و اخدها في حضنه و فضل يهدي فيها. 

إبراهيم بزعيق: اتصلوووا بالدكتور بسرررعه. 

مها بخوف: حاضر حاضر. 

راحت و كلمت الدكتور و بعد ربع ساعه كان وصل. 

الدكتور ادالها حقنه مهدء

لحد م هدت و نامت. 

الدكتور بعصبيه: انتوا ازاى تسيبوها توصل للحاله دي ازاااى و كتبلها علاج و قال: لازم تلتزم بالعلاج ده و حاولوا انكم تخرجوها و ترفهوا عنها علشان حالتها تتحسن و خلص كلامه و إبراهيم وصلوا وووو

إبراهيم بنداء للحارس: تروح حالا تجيب العلاج ده و تيجي بسررعه. 

الحارس: حاضر ي باشا. 


مها: عن أذنك ي جدو هروح اجيبلها ميه علشان تهدا و هخلي داده بسيمه تحضر الفطار. 


إبراهيم بعصبيه: الو ي جاسر. 

جاسر بنوم و قلق: في إيه و مالك متعصب كده ليه؟!

إبراهيم بعصبيه: كده مش هينفع لازم لورين تعرف كل حاجه و حاالا البنت بتمووت. 

جاسر قام نط من على السرير: انت بتقووول ايه مالها لورين. 

إبراهيم: و بدأ يحكي كل اللي حصل بالتفصيل.

جاسر: محدش يقولها حاجه إيلا لما اجي هكون عندكم على اخر النهار اوعااا ي إبراهيم تحكيلها حاجه مها هتعرف و تبوظ كل حاجهه. 

إبراهيم: ماشي هاخدها اخرجها عقبال ما انت تيجي يلا سلام. 

جاسر قفل معاه و قام خد شاور و لبس و نزل. 


أيه بإستغراب: رايح فين الصبح كده؟! 

جاسر تليفونه رن: ايوا جهزت الطياره. 

شخص: اه ي فندم و منتظرين حضرتك. 

جاسر: تمام نص ساعه و اكون موجود.

أيه بزعيق: فهمني في أيه ي جاسر و طياره ايه احنا هننزل مصر.

جاسر ببرود: انا بس اللي هنزل. 

أيه صرخت في وشه: نعمممم!!! 

جاسر بعصبيه: صووتك ميعلاااش. 

أيه بخوف شديد: لأ متنزلش و تسيبني علشان خاطري فهمني في أيه؟ 

جاسر شاف الخوف في عيونها و قرر يقولها: لورين تعبانه اووي ولازم انزلها و علشان الخطه تكمل مش هينفع حد غيري يقولها مها لو عرفت مش هتريح نفسها و هتعرف اهلك. 

أيه بتوتر: م... مش أهلي. 

جاسر ببرود: عارف انك متبريه منهم بس... 

أيه ببرود: قولتلك مش اهلي. 

جاسر بإستغراب: مش فاهم ازاى يعني مش أهلك!؟ 

أيه: هحكيلك ماما قبل ما تموت قالتلي ان متولي مش أبويا و قبل ما تحمل فيا كانت متجوزه واحد من عيله كبيره بس مش قالت أسمه و بعد سنتين بعد ما اتولدت ماما حملت تاني بس للأسف كانت في بنت قاطعها جاسر.... 

جاسر: و للأسف ليه! 

أيه: منا جيالك في الكلام اهو بابا مكنش عايز بنت تاني و كان عايز ولد علشان يمسك من بعده كل حاجه بعد ما يموت و لما عرف ان ماما جابت بنت يوم ولادتها قرر انه هياخدنا و يرميها و ماما طبعا منفعش معاها الوضع ده قعدت تترجاه لحد م سابني ليها لانها اتعودت عليا و خد البنت دي يربيهاو ينفصل عنها و قالها انتي من انهارده ميته و ماما كان أصلها صعيدي رجعت بلدها وانا كنت معاها و عشنا هناك و اتجوزت متولي و بعد سنتين ماما لقت متولي داخل عليها بواحده اللي هي دلوقتي مامه أدهم و قال انها مراته ماما لما عرفت كده مستحملتش الوضع و قررت تاخدني و نسافر بره و هربنا و هو بقا هيتجنن و كانت رسااامه ماهره و خدت منها الخبره و دخلت كليه فنون و كملت تعليمي في أمريكا و ماما بفلوسها كبرتني و كبرت شغلها بس تعبت و كتبتلي كل حاجه بإسمي و عقد ألماس بإسمي و ارض بإسمي لأني يعتبر بنتها الوحيده هعيش ازاى لما هي تموت و ياريتها ما عملت كده انا دلوقتي بتعذب اكتر و رجعنا البلد تاني اللي اهل ماما مكنوش طايقينها و طردوها و قررت ترجع لمتولي متولي اول ما عرف ان ماما كبرت شغلها و كتبت كل حاجه بإسمي دخلنا البيت و أستنى لما ماتت و عاملني اوحش معامله علشان ياخد كل حاجه و ماتت رقيه اللي هي ماما و انت عارف الباقى... كانت بتقول كل ده وسط دموع منها و زهول من جاسر. 

جاسر ملس على وشه بعنف و قال: خليكي هنا و متتحركيش خاالص انتي فاهمه و سابها و مشي. 

أيه عماله تجري وراه و تترجاه يرجع و ميسيبهاش لوحدها هنا بس هو مشى و مش سمع منها. 

رجعت أيه البيت و عماله تعيط لحد م اغم عليها و وقعت على الأرض.


جاسر في المطار: تاخد حراس كتير و تروح الڤيلا تخلوا بالكم كويس اووي من أيه و كل اللي تحتاجو تجيبوه و الأكل يوصلها كل يوم علشان هي مش بتعرف تعمل أكل عنيكم تفتحوها كويس اووي اللي داخل و اللي خارج من المنطقه تقولي عليه مفهوووم. 

الحارس: مفهوم ي فندم. 

جاسر طلع الطياره و في طريقه لمصر. 


في بيت الحسيني. 


أدهم بعصبيه: للأسف مش موجود في البلد خاالص شكله مسافر. 

متولي بغضب: خليك وراه إياك تسيب مراقبه البيت لحظه انت فااهم. 

أدهم هز راسه ب أه و جالوا مكالمه. 

أدهم: الو في جديد. 

مها بصوت واطي: انا شاكه في حاجه. 

أدهم بعصبيه: لخصي. 

مها: البت دي شكلها كده ممتتش زي ما بيقولوا و جاسر نازل مصر انهارده. 

أدهم: انتي بتقولي ايه؟! 

مها بخبث: هتأكد انهارده من كل حاجه و هقولك سلام دلوقتي. 

متولي بقلق: في إيه؟! 

أدهم: مها بنت عم جاسر بتقول انها شاكه ان أيه ممتيتش و جاسر راجع انهارده مصر و قالت هتتأكد و تقولنا. 

متولي بفرحه: لو فعلاً كده يبقى الدنيا ضحكت لنا تاني لازم نلاقيها علشان ناخد كل حاجه خليك مراقبهم كويس. 

أدهم: ماشي. 

متولي: خلوا بالكم في بضاعه هتتسلم انهارده الفجر لازم تخلوا بالكم كويس اووي علشان دي اللي هتمهد لنا الطريق للبضاعه الكبير اللي جايه في الطريق. 

أدهم بخبث: متقلقش ي كبير يلا ي رجاله. 


عبدالله: بتكلمي مين و مالك موطيه صوتك كده ليه؟! 

مها بتوتر: أ... أ... دي واحده صاحبتي ي عمي و اتكلمت بصوت واطي علشان مش أضايق لورين م صدقت انها نامت عقبال ما إبراهيم يجيب الفطار ليها. 

عبدالله بشك بس مخدش في باله: ماشي خلي بالك منها كويس هطلع اشوف جدك و اجي. 

مها بإبتسامة سمجه: حاضر اتفضل انت حضرتك.


في لندن في ڤيلا جاسر. 


الحارس عمال يخبط على أيه علشان يدخل لها الأكل و هي مش بترد. 

الحارس بقلق: دي مش بترد. 

الحارس الآخر بقلق: طب اكسر الباب دي بقالها اكتر من ساعتين جوه مسمعناش صوت حاجه افتح بسرعه ليكون حصلها حاجه الباشا هيموتنا فيها. 

و بالفعل بدئوا في فتح الباب و نجحوا في ذلك. 

الحارس بخوف: ي نهار أبيض دي قاطعه النفس لازم نفوقها حالا روح هات برفان من جوه بسرعه. 

الحارس راح و جاب برفان وووو

الحارس بخوف اكتر: دي مش بتفوق خالص. 

الحارس التاني: انا عندي حل و راح و جاب بصله و جه. 

الحارس بعصبيه: انت عبيط. 

الحارس الآخر: لأ بس دي اكتر حاجه هتفوقها وسع كده و بالفعل بعد دقيقتين كانت صحت أيه. 

أيه بقرف: افففف أيه القرف ده ابعد اعااااا اانتووااا مين اطلعووووا بره حرااااميه اعااااا. 

الحارس بتهدئه: لا ي فندم احنا الحراس تبع جاسر باشا. 

أيه بخوف: لا انتوا جاين تقتلوني اعااا ي جااااسر الحقناااي الحقووناااي. 

الحارس بضحك عليها و قال: طيب هثبت لحضرتك دلوقتي و رن على جاسر. 

جاسر بخوف: في ايه بترن ليه أيه حصلها حاجه. 

الحارس لسه هينطق قامت شدت من إيده الفون و قالت بنرفزه: انت ازااى تسيبني هنا لوحدي و تمشي كنت تاخدني معاك على الأقل بدل الرعب اللي انا فيه ده. 

جاسر بسخريه: هو انا هاخد ابن اختي الملاهي بقولك في خطر عليكي هنااا انتي مبتفهميييش. 

أيه بخوف من عصبيته: اهدا علينا ي برنس مش كده برضو و بعدين خد هنا مين دول. 

جاسر بثقه: الحراس بتوعي. 

أيه بتريقه: جايبلي حراس ي جاسر بيفوقوني ب بصله. 

جاسر ضحك و قال: عادي و مالوا و بعدين انتي اغم عليكي ليه؟! 

أيه ببراءه: من كتر العياط و الخوف. 

جاسر بحنيه: بصي متخافيش كلها يومين و هرجع تاني و الأكل هيوصلك كل يوم لحد البيت و الحراس هيكونوا بره متقلقيش محدش يقدر يدخلك. 

أيه: ماشي بس متتأخرش. 

جاسر قفل معاها ووو

أيه: كابتن كابتن. 

الحارس: نعم ي فندم. 

أيه بتفكير: بقولك إيه انا جعانه هاتلي بيتزا و برجر و حبه سلطات و نوتيلا و بسبوسه نحلي بيها و ولا اقولك كفايه كده بليل نبقى نطلب تاني. 

الحارس بإستغراب: حاضر. 

و مشى 

أيه بنداء: كابتن كابتن. 

الحارس بنفاذ صبر: نعمم. 

أيه: معلش ههتعبك معايا هات أزازتين ببسي و ياريت شيبسي كمان و مخلل لو مافيش مانع. 

الحارس: حاااضر. 

و طلع. 


جاسر وصل ل قصر مصطفى


جاسر وصل ووو

عبدالله: جاسر عامل ايه ي ابني كنت فين كل ده. 

جاسر: كنت مسافر عندي شغل أومال فين جدي و لورين و إبراهيم و مها. 

مصطفى كان نازل و قال: انا هنا ي ابني متقلقش. 

جاسر قام و سند جده و باس راسه و قعده. 

عبدالله: لورين إبراهيم بيفسحها شويه بدل تعبها ده. 

شويه و دخلت عليهم لورين و إبراهيم. 

لورين جرت على جاسر و حضنته: أبيه وحشتني اوووي كنت فين كل ده و سايبني كده. 

جاسر و هو ببوس راسها: وانتي كمان وحشتيني اوووي ي قلب أبيه معلش بقا لسه عارف الصبح اللي حصلك و سبت الشغل و نزلت على طول انتي عامله ايه دلوقتي. 

لورين: الحمدلله ي أبيه بشوفتك. 

إبراهيم رفع حاجبه: بقا كده نسيتي إبراهيم على طول كده ماشي ماشي على العموم الجو هيفضى بينا متقلقيش. 

جاسر بهزار: انت بتهددها يالا قدامي و حدف عليه المخده و قال معاش ولا كان اللي يهدد لورين اخت جاسر مصطفى. 

إبراهيم: ماشي ماشي ي عم جاسر. 

جاسر بتعب: يلا ي لورين نطلع انا هبات معاكي انهارده. 

دخلت مها وووو

مها: إيه ده جاااسر و جرت عليه حضنته جاسر شدها من حضنه براحه و قال: عامله ايه ي مها. 

مها بسهوكه: الحمدلله بشوفتك انت عامل ايه. 

جاسر و هو يمثل الحزن: مش عارف اقولك إيه ي بنت عمي من بعد موت أيه و انا تعبان و دافس نفسي في الشغل و مش عارف اطلع منه علشان مفتكرهاش و اشغل بالي بالشغل. 

مها غارت و بقت واقفه بتاكل في نفسها و قالت بخبث: الحى ابقى من الميت. 

مصطفى حاول يغير الموضوع. 

مصطفى: كنتي فين كل ده ي بنتي. 

مها: كنت في المول مع ساره صاحبتي. 

جاسر و مسك إيد لورين و هو طالع: يلا تصبحوا على خير. 

الكل: وانت من اهل الخير. 


الكل طلع نام ووو


جاسر: هدخل اخد شاور و اجيلك اوعي تنامي عايزك في موضوع. 

لورين: ماشي ي أبيه.


في لندن في ڤيلا جاسر 


أيه: ايوا جايه. 

فتحت للحارس و اخدت منه الحاجه و قالت: تشكر ي كابتن تعبناك معانا. 

و دخلت و حضرت الأكل و قعدت تاكل. 


في مصر في ڤيلا مصطفى 


جاسر طلع و لقى لورين قاعده مستنياه. 


جاسر: بصي بقا علشان عايز احكيلك عن كل حاجه ووووو 


و بكده يكون بارت انهارده خلص عايزه تشجيعكم ليا يزيد بحبكوو اووي 🩵


يا ترا إيه الخطه الجايه بعد ما أيه كشفت الحقيقه؟ 

و يا ترا مين بابا و اخت أيه؟ 

و هل لسه في مفاجأات تانيه ولا لأ؟ 

هتعرفوا كل ده في الحلقات الجايه ان شاء الله. 


سبحان الله و بحمده سبحان الله العظيم 💕

تكملة الرواية من هناااااا


لمتابعة باقي الروايه زورو قناتنا علي التليجرام من هناااااااااا

بدل ماتدور وتبحث علي الروايات عمل 

متابعه لصفحتنا على فيس بوك هنااااااااااا

الرواية كامله من هناااااااااا

مجمع الروايات الكامله اضغط هناااااااا



تعليقات

التنقل السريع