رواية فريدة الالفي الفصل السابع 7كاملة (جميع فصول الرواية) بقلم فريدة أحمد
رواية فريدة الالفي الفصل السابع 7كاملة (جميع فصول الرواية) بقلم فريدة أحمد
الفصل السابع
قتلـ تها ليه انت اتجننت ياياسين الزاي تعمل كده ازاي تقتلـ ها. انت غبيي
ودي كانت جملة ادهم اللي دخل علي ياسين مكتبه وهو في قمة غضبه
قام ياسين من علي كرسي مكتبه هو كمان بغضب وقال بحده... انت نسيت نفسك ولا ايه يلا. الزاي تتكلم معايا كده
ادهم.... اسف. بس ليه عملت كده. انت فاكر لما تقت، ل بنته هيسيبك
ياسين قعد وببرود... هيعمل ايه يعني. يوريني اخره.. وبعدين انت زعلان ليه. مش انت اكتر واحد كنت عاوز تاخد طا، ر ابوك. واديني خدته
ادهم.... مش بالطريقة دي.. انا قولتلك مليون مرة اقدر احبسه واخليه يقضي عمره كله في السـ جن او ياخد
اعد، ام بالحاجات اللي ماسكينها عليه. في مليون طريقه نقدر ناخد بيها حقنا منه من غير مانضيع نفسنا وكله بالقانون
ياسين.... وده مش هيطفي نا، ري. انا كان لازم اشوفه مكسو، ر علي حد من عياله علشان يحس نفس الاحساس اللي حسينا بيه لما قت ـل ابوك غدر
ادهم... بس هو كده مش هيسكت. اكيد هايإذيك ومش انت لوحدك
ياسين... متقلقش. انا عامل حسابي كويس. ومأمن نفسي ومأمنكم
سكت ثواني وبعدين قال... وبعدين ياغبي انت مش فاهم حاجة
ادهم....مش فاهم ايه
ياسين.. قرب اقعد
ادهم قعد
وياسين قال....**********
ادهم بصدمة..ايه..... بجد... الزاي
ياسين...*************
ادهم.... وناوي علي ايه
قام ياسين وقال... اقولك بعدين.. دلوقتي محتاج انام
وهو بياخد مفاتيحه
................
في فرنسا
كانت نايمه في السرير قامت وهي ماسكه راسها
: ااااه
كانت الممرضة جمبها اول مافاقت قالتلها... حمدالله على السلامة
بصتلها باستغراب وبعدين بصت حواليها لاقت نفسها في مكان اول مرة تشوفه
رجعت بصت للمرضة.... هو انا فين
الممرضة... انتي في فرنسا
فريدة بخضة.... ايييه.... الزاي
وقامت بتعب كانت دايخة ومش عارفة تقف علي رجلها
قالت... انا حصلي ايه. وجيت هنا الزااي
وبعدين مسكت دماغها بتعب.. ااه دماغي.. انا حصلي ايه..
وبصت للمرضة...ما تنتطقييي
الممرضة... ممكن حضرتك تهدي بس.. انتي تعبانة ولازم ترتاحي
فريدة بعصبية.... ارتااح اييه.. ممكن تفهميني انا جيت هنا الزاي وانتي مين
الممرضة... ياسين بيه اللي بعتك علي هنا. وانا علياء ممرضة وياسين بيه كلمني اجي اخد بالي من حضرتك.. بس. معرفش حاجة تانية
فريدة بعصبية... وهو فيين زفت ياسين
علياء... هو في مصر مجاش
وقامت بسرعة قبل ماتسالها علي حاجة تانية وهي بتوه وبتقول... انا هروح اجيبلك اكل. اكيد جعانة
وخرجت علطول
وبمجرد ماخرجت اتصلت علي ياسين
علياء... ايوا ياياسين بيه. انسه فريدة فاقت
ياسين... وهي عاملة ايه دلوقتي
علياء.... هي كويسة بس متعصبة شوية. وعمالة بتسأل علي اللي حصلها وبتسأل علي حضرتك. وانا مش عارفة اقولها ايه
ياسين... متقوليش حاجة. اعملي اللي قولتلك عليه بس. مفهوم
علياء.. مفهوم ياياسين بيه
.........
عدي يومين محمد الالفي حزين جدا علي بنته لكن مكانش ساكت كان بيفكر ويخطط الزاي ياخد طا، ر بنته و يخلص من ياسين
وعايدة مامت فريدة اللي تعبت اوي ودخلت المستشفى بسبب اللي حصل لبنتها
ونوح اللي بقي زي المجنون ومبقاش طايق ابوه ومحمله ذنب اللي حصل ل فريدة وبيفكر هو كمان الزاي ياخد ب طا، ر اخته
اما ياسين كان مبسوط جدا وهو شايف محمد الالفي وهو مكس، ور وحزين علي بنته
..............
في فرنسا
دخل ياسين لقي فريدة قاعدة علي الارض ضامة رجليها وبتعيط وهي دافنة وشها بين رجليها
اول ماشافها صعبت عليه لكن قال بجمود مصتنع بعد ما
قرب عليها .. مالك
رفعت وشها وبمجرد ماشافته... وقالت مالي!!.. هو انت بجد بتسألني مالي
وقامت بغضب وعصبية وقالت... بتسألني مالي.. بتعمل فيا كل ده وبتسأل..هو انت عااوز منيي ايييه حرراام علييك بقاا. سبني بقاا حررام عليك.
ياسين.. اهدي.. ممكن. انا مش هأذيكي. اهدي
فريدة بدموع...سيبني ارجع لاهلي بقا. عاوز مني ايه
ياسين بهدوء... عايزك
مسحت دموعها وقالت باستغراب... عايزني الزاي
طلع ياسين ورقة من جيبه وقلم وقال... امضي هنا
وهو بيديها الورقة
مسكت الورقة اول ماشافتها
قالت بصدمة .. دي. دي
ياسين.. ورقة جواز. امضي يلا
فريدة.... وانت فاكر اني ممكن امضي علي ورقة زي دي. انا استحالة اعمل كده
ياسين.. لا هتعملي كده لانو مش بمزاجك
فريدة... يعني ايه. هتجبرني
ياسين.... اه. ويلا اخلصيي
فريدة بعصبية... طب وريني هتجبرني الزاي
ومسكت الورقة ولسه هتقطعها
اخدها ياسين من ايدها بسرعة قبل ماتقطعها وراح مسكها
وقال بغضب مكتوم...نفذي اللي بقولك عليه بهدوء ومتختبريش صبري..يلااا
فريدة بدموع.... انت عاوز مني ايه بالظبط
بصلها بوقاحة من فوق لتحت وقال... منا قولتلك
بصتله باستحقار وقالت.... انت مريييض
ياسين ... انا لحد دلوقتي هادي بس مش هفضل كده كتير .. يلا. ومتحطيش في دماغك 1% ان ابوكي هيعرف يوصلك. صدقيني مش هيعرف يعمل حاجة ولا يقف قصادي
وهو بيديها الورقة.. يلا عايزك زي الشاطرة كده وتسمعي الكلام
فريدة هزت راسها بدموع.. لا استحالة اعمل كده
هنا اتعصب ياسين وقال بغضب.... ان مش بحايل ياروح امكك
وبزعيق....امضيي اخلصييي
اتنفضت من صوته
ومسكت القلم بدموع و اديها بتترعش ومضت
خد الورقة منها وقال... مبروك ياعروسة
يتبع........
تكملة الرواية من هناااااااا
لمتابعة باقي الروايه زورو قناتنا علي التليجرام من هناااااااااا
بدل ماتدور وتبحث علي الروايات عمل
متابعه لصفحتنا على فيس بوك هنااااااااااا
الرواية كامله من هناااااااااا
مجمع الروايات الكامله اضغط هناااااااا
تعليقات
إرسال تعليق
فضلا اترك تعليق من هنا