رواية عشق الوحوش الفصل الاول1 بقلم اسيل باسم ( جديده وحصريه وكامله)
رواية عشق الوحوش الفصل الاول1 بقلم اسيل باسم ( جديده وحصريه وكامله)
رن هاتفه .. وهو في وسط اجتماعه المهم
صمت الجميع من حوله وبقى هو يتنفس من أنفه لا يحب أن يقاطعه احد وسط عمله . إن حبه الوحيد هو عمله فهو يقدس عمله بشدة
حمل الهاتف بغرض اسكاته لكن لمح اسم المتصل
هو بجمود .. الاجتماع خلص كله على شغله
وفي ظرف ثواني كانت القاعة غالية من عداها
أجاب ببرود على هاتفه .... في اي ي أسر
جحظت عيناه وهو يسمع الأخر وما تفوه به للتوه
ثواني وكان يدخل داخل سيارته يقودها كالاعصار بسرعة البرق وهو يعيد م سمعه من الآخر ...
الآنسة فلك ركبت مع واحد زميلها ودلوقتي رايحين على ***** . تومرني باي ي فندم
هو بغضب اعمي ... خليك وراهم مهما يحصل وتبلغني بأي جديد
اغلق معه الهاتف وهو يطلق الدخان من اذنه
هتموتني .. عارف انه ده هدفك في الحياة انك تستفزيني وتخرجيني عن شعوري .. بس وديني لاكون جايبك من شعرك ومعرفك انه الله حق ...
ترجل من سيارته عندما وصل الي تلك البناية فارهة الطول وكان المكان هادئ غالي من اي ازدحام
ذهب عند أسر الذي ما ان راءه حتى ارتبك وظهر عليه التوتر ...
هو بغضب اي ي أسر اي المكان ده
أسر بتوتر .. هو. .. هو ساكن هنا في شقة ١٨ في الدور الرابع لسا البواب قايلي ي باشا
هو بغضب اعمي .. هي لحقت بنت ×××× تجي شقته دي النهارده هتطلع جنازت**ها من هنااا
وماكاد أسر ان ينطق بكلمة حتى راه يركض ناحية البوابة تلك العمارة ال ×××××
وصل الي تلك الشقة المزعومة وخلفه أسر وجد الباب مفتوحا قليلااا . دخل بكل غضب العالم والعالمين وهو ينوى اخذ رو*حها ورو*حه اليوم في أن واحد ...
لكن تجمد مطرحه عندما وجد تلك ترقد بلا حول ولا قوة لها وذاك جاثم فوقها عاري الصدر يحاول ان يخلصها مما ترتديها
لكن الصدمة الكبري كانت من نصيبه حين ردت الأخيرة بصوت يبدو فيها اللاوعي بإسمه... جلال
بدأ الاخر كأنه استوعب الموقف برمته الآن ..
صغيرته فاقدة الوعي وذالك ال×××× يحاول الاع**تداء عليهاا وهي تستغيثه
انقض على ذالك المع*تدي بضراوة وحش كاسر ولم يجراء احد ان يقترب من ذاك الوحش
ويسبه بابشع الألفاظ التى ممكن ان تخرج من شخصية كشخصيته هو شخصيااا
آفاق أسر وذهب الي عنده يخلص ذالك الاخير من بين يد ذاك الوحش
سبني ... والله لاق*تله ابن ×××××
أسر .. سيبه ي باشا احنا هنربيه بعدين و
لم يكد يكمل كلامه حتى لكمه جلال بقوة وهو يمسكه بين تلاليب قميصه يزمحر فيه بغضب أعمى...
وانت ي ××××× مش كنت ماشي وراها .. ليش م اتدخلت لما شفتها مش في وعيها
أسر بتلبك وارتباك .. حضرتك مامرتش اني ادخل والا انا كنت اتصرفت من الاول
جلال بغضب .. عذر ×××× او×××××
لو كنت اتاخرت دقيقة بس عارف كان حصل اي وده لأنك واحد غبي ومعرفتش تتصرف
اخفض أسر راسه بخزي فهو يعلم أن م قاله رب عمله صحيح كان يحتم عليه التدخل حينما راءه ذالك ال ×××× يحملها ويدخل بها الي البناية ..
تركه جلال وذهب الي صغيرته اغلق أزرار قميصها وحملها بين يديه وهي تردد اسمه على لسانها دون توقف خرج بها الي خارج تلك البناية المشومة وخلفه حرسه بعد أن اخذو المعتدي معهم بسيارة الحرس الخاص ب جلال وحرص أسر هذه المرة ان ينفذ تعليمات جلال فجلال بالنسبة لأسر شي أكبر من رئيس عمل ببساطة . he is saver ( هو الحامي )
لمتابعة باقي الروايه زورو قناتنا علي التليجرام من هناااااااااا
بدل ماتدور وتبحث علي الروايات عمل
متابعه لصفحتنا على فيس بوك هنااااااااااا
الرواية كامله من هناااااااااا
مجمع الروايات الكامله اضغط هناااااااا
تعليقات
إرسال تعليق
فضلا اترك تعليق من هنا