القائمة الرئيسية

الصفحات

تابعنا من هنا

قصص بلا حدود
translation
English French German Spain Italian Dutch Russian Portuguese Japanese Korean Arabic Chinese Simplified

رواية اقتحمت حصوني الفصل الثامن والثلاثون38بقلم ملك إبراهيم حصريه في (مدونة قصر الروايات)

 

رواية اقتحمت حصوني الفصل الثامن والثلاثون38بقلم ملك إبراهيم حصريه في (مدونة قصر الروايات)





رواية اقتحمت حصوني الفصل الثامن والثلاثون38بقلم ملك إبراهيم حصريه في (مدونة قصر الروايات)





رواية اقتحمت حصوني الفصل الثامن والثلاثون38بقلم ملك إبراهيم حصريه في (مدونة قصر الروايات)


- على فكرة دي مش أول مرة تفكر تسيبك فيها وانت محتاجلها


نظر اليها بدهشة يستمع اليها باهتمام


لتضيف بتأكيد.


- يوم لما اتصبت وعمار عرفها حقيقة شغلك، هي كانت عايزة تسيبك وانا الا اتكلمت معاها واقنعتها انها تفضل معاك لاني كنت عارفة انك بتحبها وافتكرت انها ممكن تحبك زي ما انت بتحبها


ثم اضافة بأسف وهي تخفض وجهها.



- بس للأسف طلعت مبتحبكش


وسابتك لما حست ان حياتها ممكن تبقى في خطر


نظر اليها بعمق وهو صامت ينتظر ان تفرغ كل ما بداخلها، لتضيف وهي ترفع وجهها تنظر اليه بنظرات تفضح


ما بداخلها اتجاهه.


- هي عمرها ما حبتك ومتستهلش حبك، اصلاً مفيش واحدة تستاهل حبك


غيرر...


ثم توقفت عن الحديث وهي تخفض


وجهها بخجل.





نظر اليها بتفكير للحظات ثم تحدث بهدوء وهو ينظر الى ساعة يده.


- انا لازم امشي حالاً


ثم تركها وذهب.


وقفت تتأمله وهو يخرج من القصر بعيون لامعه ثم همست الى نفسها


بشرود قائلة.


- مفيش حد هيحبك ادي يا أدهم، انا حبيتك من زمان، من بعد ما انقذت شرفي وحمتني لما جوزي مات وانت بقيت اغلى حاجة في حياتي، مردتش ارجع مصر وابعد عنك ورضيت اني



اكون جمبك حتى لو خدامة، ودفنت حبك جوايا لما فيروز ظهرت وافتكرت انك هتلاقي السعادة معاها عشان هي بنت ولسه صغيرة وافتكرت انها ممكن تسعدك اكثر مني


ثم ابتسمت وهي تضيف بمكر.


- بس فيروز اختارت نفسها وفضلت سعادتها على سعادتك وحتى صحبك الوحيد سابك ومبقاش لك حد غيري



بضيعة "دوما" ب لبنان.




وقفت ريم امام النافذة المطلة على الجبال الخضراء والاشجار العالية تنظر امامها بشرود، تفكر في والدها وهل شعر باختفائها ام لا، هل حاول الاتصال بها حتى يطمئن عليها وعندم فشل في الوصول اليها شعر بالقلق عليها ولو قليلاً، ام لم يتذكر ان يهاتفها ويطمئن عليها من الاساس.


شردت بدراستها، وماذا تفعل الان بعد ان اصبح من المستحيل حصولها على شهادة التخرج من الجامعة


بإيطاليا.




ثم شردت بإلياس واشتياقها اليه والى حنانه عليها واحتوائه لها، وتتمنى لو تسمع صوته وتطمئن عليه وتسأله عن تفسير لكل ما حدث معها وخبر


وفاته الكاذب.


دخلت جدة إلياس الغرفة تنظر اليها بابتسامة ثم اقتربت منها، ووقفت بجانبها تنظر اليها، ثم تحدثت بهدوء.


- شو هل بوز ع وش الصبح، مافيكي تعيشي بلا حبيبك المجنون، حياتك بتصير مكركبة


نظرت اليها ريم بحزن ثم تحدثت


بهدوء.




- وهو فين حبيبي المجنون ؟


تحدثت جدة إلياس بابتسامة. - حكيت عمار وخبرني انه راح يجي عن قريب


ابتسمت ريم بحزن ثم تحدثت بشرود.


- انا حاسة ان حياتي متلخبطه، كل حاجة حلوة في حياتي بتضيع مني وخايفة ان الياس يضيع مني هو كمان


ربتت جدة الياس على ظهرها ثم


تحدثت اليها بابتسامة.



- اطمني حبيبتي، انا معك، والياس اكيد راح يرجع مهما طال الغياب


ابتسمت ريم ثم تحدثت بقلق. - هو ليه الياس مش بيكلمنا، انا بقالي هنا اكثر من أسبوع وهو لسه مظهرش وحتى مسمعتش صوته


نظرت جدة الياس امامها بحزن ثم


تحدثت باشتياق.


- اكيد راح يرجع


نظرت ريم الى السماء وهي تهمس


من قلبها.




- يااارب


رواية اقتحمت حصوني بقلمي ملك


إبراهيم.


بداخل شركة أدهم.


جلس بغرفة الاجتماعات وجلس معه روبيرتو ومارك يخفضون وجوههم، يستمعون الى حديث أدهم باحترام


نظر اليهم ادهم بمكر ثم تحدث بقوة.


- انا فضلت ان اول اجتماع لينا يكون هنا في شركتي، واي اجتماعات قادمه بعد كده هيكون كل اجتماع في مكان




مختلف، يعني مفيش مكان ثابت هنجتمع فيه


رفع مارك وجهه ثم تحدث بغضب مكتوم.


- وليه منتجمعش في قصرك زي ما كان ديفيد بيجتمع بينا في قصره ؟


نظر اليه أدهم بثبات ثم تحدث بقوة.


- على ما اعتقد ان معندكش اي صلاحيات عشان تقولي ليه او مش ليه


نظر اليهم روبيرتو ثم تحدث بقلق.



- ممكن نهدى شوية ونتكلم في المهم


تحدث أدهم بقوة. - المهم دلوقتي ان كل واحد فيكم يعرف حدوده كويس ولازم تعرفوا ان انا مبهزرش في الشغل


تحدث مارك بغيظ. - والمطلوب مننا دلوقتي ايه سيدي؟


نظر اليه أدهم بتفكير ثم تحدث بصوت


يشبه الجليد.



- كان في صفقة سلاح كبيرة المفروض ديفيد كان هيوزعها، واحد هيستلمها والتاني هيسلمها


نظروا اليه بدهشة ثم تحدث روبيرتو


بفضول.


- والا هيسلمها ده، هيسلمها لمين ؟


نظر اليهم أدهم بتفكير ثم تحدث بمكر.


انا هبلغكم بكل شئ في الوقت المناسب




نظروا اليه بغضب مكتوم، ثم تحدث مارك وهو يقف من مكانه، يستعد


للذهاب.


- لما يجي الوقت المناسب، ياريت تبقى تبلغنا


نظر اليه أدهم بطرف عينيه وهو يدق باصابعه على المكتب امامه، ثم تحدث


بقوة.


- انا مسمحتلكش تتحرك من مكانك


نظر اليه مارك بصدمة، ثم نظر الى روبيرتو الذي خفض وجهه ارضا باستسلام، ثم عاد ببصره الى أدهم


الذي يطلق من عينيه نظرات نارية


قادرة على حرقه، ثم جلس مكانه مرة


اخرى وهو يتحدث بتلعثم.


- اانا انا افتكرت ان الاجتماع انتهى


تحدث أدهم ببرود وهو مازال يدق باصابعه على المكتب امامه، بدقات


متناغمه قوية.


الاجتماع هينتهي لما انا اقوم واسمح لكم بالتحرك


ثم وقف أدهم بعد انتهاء جملته واغلق


زر بدلته وهو يتحدث بقوة.


- تقدروا تمشوا دلوقتي وعايزكم تبقوا جاهزين في اي وقت


ثم اضاف بسخرية. - ومش عايز اي اخطاء زي الا كانت بتحصل في عهد ديفيد


نظروا اليه بتوتر، ليضيف بقوة


والتأكيد


اي خطاء او فشل في اي مهمة العقاب الوحيد الا عندي هو التصفيه بدون رحمه


نظروا اليه بصدمة ثم اخفضوا


وجوههم بخوف وتوتر.



تحرك من امامهم وهو يتحدث بأمر.


- كل واحد يرجع يتابع شغله وينتظر اومري في اي وقت


ثم خرج من غرفة الاجتماعات وتركهم ينظرون الى بعض بصدمة، ثم وقف كلاً منهما وهم ينظرون الى بعض بتوتر وذهب كلاً منهم في طريقه وهم يشعرون بالهلع من شدة أدهم


وصرامته معهم ومن الواضح لهم انه لن ولم يتهاون معهم وسوف ينتقم منهم عن طريق منصبه الجديد اشد


انتقام




رواية اقتحمت حصوني بقلمي ملك


إبراهيم.


في منزل منير الكردي.


جلست موني امام المرأة تنظر الى انعكاس صورتها، بوجهها الشاحب واللون الاسود المنتشر اسفل عينيها ثم وضعت يديها فوق مقدمة رأسها وهي تشعر بالوجع الشديد، ثم اخفضت وجهها تنظر الى الاسفل وهي تخفي وجهها بيدها، ثم رفعت وجهها فجاة تنظر الى المرآة، ثم نظرت الى ملامح وجهها وهي تضحك بطريقة هيستيرية، ثم بدأت بالعبث بخصلات شعرها بقوة وهي تضحك وتصرخ في



آن واحد، ثم وقفت وهي تأخذ احدى ادوات التجميل الموضوعه امام المرآة (احمر الشفاة اخذته بيدها وهي تحاول وضع احمر الشفاة فوق انعكاس صورتها بالمرآة وهي تضحك بطريقة جنونية وتحاول وضعه فوق شفاتيها التي تراها امامها منعکسه على المرآة وتتحدث الى انعكاس صورتها وتطلب من صورتها ان تتوقف عن الحركه حتى تضع لها بعض ادوات التجميل، وبدأت في المشاجرة مع انعكاس صورتها وهي تطالبها ان لا تتحرك امامها كثيرًا.


فتح شادي باب الغرفة يتابع ما تفعله موني مع نفسها، عندما استمع الى




صوتها المرتفع وهي تضحك وتصرخ وتتحدث الى نفسها بالمرآه بعنف، ثم اغلق الباب عليها وركض سريعًا الى الاسفل واتجه الى غرفة مكتب والده ودخل مسرعًا وهو يتحدث بتوتر قائلاً.


- بابا، موني شكل دمغها ضربت على الاخر


ترك والده ما كان يفعله ونظر اليه


بفضول قائلاً.


- . قصدك يعني ان مفعول الدوا بدأ


يظهر ؟



حرك شادي رأسه بالايجاب وهو


يتحدث بخوف.


- انا شوفتها دلوقتي بتضارب مع انعكاس صورتها في المرايه


ضحك والده بثقة ثم تحدث بتأكيد. - يبقى كده أن الاوان عشان تعمل عملية الاجهاض


نظر اليه شادي بتوتر ثم تحدث


بخوف.


- يعني هنعمل ايه يا بابا ؟، انا خايف موني تموت في العملية دي ، ولو


ماتت هتبقى مصيبة




تحدث والده بثقة. - مش هتموت متخفش انا هجبلها دكتور كويس يعمل العملية


ثم اضاف بتحذير. - المهم عايزك تكون راجل كده وبلاش خوفك الا ملوش لازمة ده


نظر شادي الى والده بتوتر، ثم حرك


رأسه بالايجاب.


اخذ منير الكردي هاتفه واتصل على الطبيب المتفق معه وبلغه ان يأتي لأجراء عملية الاجهاض بالمنزل، ثم نظر الى شادي وتحدث معه بتأكيد.




- اطلع انت خلي عينك عليها لحد ما الدكتور يوصل ونجهز كل حاجة


حرك شادي رأسه بالايجاب ثم تحرك من امام والده وصعد الى الاعلى.


جلس منير الكردي على مقعده باسترخاء وهو يفكر ماذا يفعل بعد ان ينتهي من موضوع موني، وبدأ يفكر في انهاء كل اعماله بإيطاليا والعودة


الى مصر بعيدًا عن أدهم الصياد.


رواية اقتحمت حصوني بقلمي ملك


إبراهيم.




بعد وقت في منزل منير الكردي.


وصل الطبيب وقام بتجهيز غرفة في المنزل حتى يقوم باجراء العملية بها.


وقف منير الكردي معه بعد ان قام الطبيب بتجهيز كل شئ ، ثم تحدث


معه الطبيب بتوتر.


- دلوقتي لازم الحالة تتخدر


حرك منير الكردي رأسه بالايجاب ثم تحدث مع الطبيب بهدوء.


- هنحطلها مخدر في كوباية عصير ؟




تحدث الطبيب بالايجاب.


- اتفضل المخدر وانا منتظر هنا


اخذ منه منير الكردي المخدر ، ثم اتجه الى المطبخ ووضع المخدر بكوب


العصير واخذه وصعد الى الاعلى.


وقف شادي امام الغرفة يتابع تصرفات موني بصدمة وهي تضحك وتصرخ


في آن واحد.


اقترب منه والده وتحدث معه بصوت


منخفض.


- ايه الاخبار ؟




نظر اليه شادي بتوتر ثم تحدث بقلق.


- موني حالتها بقت صعبه اوي من الدوا الا بتاخده ده ، رغم ان مخدتش منه غير اسبوع واحد بس ، اومال على ما توصل لأخر الشهر هيحصلها


ايه !


نظر اليها منير الكردي ثم تحدث مع ابنه وهو يمد يده بكأس العصير ، ثم


تحدث معه بتأكيد.


- خد كوباية العصير دي ادهالها تشربها ، عشان نخلص بقى من الموضوع ده



نظر شادي الى العصير بتوتر ثم اخذه من والده وتحدث بفضول.


- هو العصير ده فيه ايه ؟!


تحدث والده وهو يتابع حركات موني الغريبة من امام باب الغرفة.


- فيه المخدر والدكتور منتظر تحت ومجهز كل حاجة


حرك شادي رأسه بالايجاب وهو


يتحدث بقلق.



- انا قلقان يا بابا من الا احنا بنعمل ده ، وخايف موني تموت ونروح في داهية


تحدث والده بغضب.


- قولتلك متخفش انا مرتب كل حاجة ، وبعدين احنا ممكن نروح في داهية فعلا ، لو معملناش فيها كده


ثم اضاف بتأكيد.


- انت عارف لو موني كانت قالت كلمة واحدة عن الا تعرفه ل أدهم الصياد ، كان عمل فينا ايه




نظر شادي الى والده بتوتر ، ليضيف


والده بتأكيد.


- مش هيفكر لحظة واحدة قبل ما يخلص علينا احنا الاتنين ويحرق كل املاكنا ، عشان ميبقاش في مننا اي ذكرى


نظر شادي الى والده بصدمة ثم نظر الى موني والى كوب العصير بيده ، ثم


دخل الغرفة وبيده العصير.


وقفت موني تنظر اليه وتتحدث اليه


بجنون.



- شااااادي ، شوفت التعابين الا عماله تلعب هنا دي ، مش عايزيني العب معاهم


نظر اليها بصدمة ثم تحدث بهدوء.


- طب خدي العصير ده اشربيه عشان يخلوكي تلعبي معاهم


نظرت موني الى كأس العصير ثم اخذته من يده وهي تتحدث الى كأس


العصير قائلة.


- انت هتخلي التعابين يلعبوا معايا ؟



ثم ضحكت بصوت مرتفع وهي تدور حول نفسها بطريقة سريعه وكأس العصير بيدها ، ثم وضعت كأس العصير على فمها وتناولته على مرة واحدة ، ثم القته اتجاه شادي وكاد ان يتحطم برأسه لكن شادي تفاداه


بصعوبة.


نظرت اليه موني وهي تدور حول نفسها ثم توقفت عن الحركة وبدأ


يظهر عليها تأثير المخدر.


اقترب منها شادي وهو ينظر اليها


بحزن.




ابتسمت له موني وهي تفقد وعيها ، اقترب منها سريعًا وقام بسندها ، حتى


فقدت وعيها بداخل حضنه.


دخل والده الغرفة وتحدث اليه سريعًا


قائلاً.


- شيلها بسرعه وتعالى معايا على تحت عشان الدكتور يشوف شغله


نظر اليها شادي بحزن وهي بين يديه


ثم تحدث بارتباك.


- انا خايف يا بابا ومش مطمن


تحدث والده بقوة.




- يلا يا شادي ، مفيش وقت


تحرك شادي امامه وترجل بها الدرج وهو يحملها بين ذراعيه وينظر اليها


بحزن.


قابله الطبيب وتحدث معه بهدوء وهو


يشير له اتجاه الفراش.


- حطها هنا واتفضل -


اقترب شادي من الفراش ثم وضعها بهدوء ونظر اليها مرة اخيره وهمس


بداخله بحزن.


- انا اسف



اقترب منه والده واخذه خارج الغرفة


وترك الطبيب مع موني.


وقف شادي امام الغرفة وهو يشعر


بالخوف والقلق.


نظر اليه والده وتحدث معه بقوة.


- اخرج انت دلوقتي يا شادي ، شوف اي حد من اصحابك اخرج معاه لحد ما كل حاجة تنتهي


نظر شادي الى والده ثم هربت دمعه


من عينيه وهو يتحدث بحزن.



- مش قادر اتخيل يا بابا ، ان الدكتور بيقتل ابني جوه دلوقتي


نظر اليه والده بصدمه ، لينهار شادي


وهو يتحدث بحزن.


- الموضوع مطلعش سهل ابدا


ربت والده على كتفه وتحدث معه


بتأكيد.


- يا حبيب الا جوه في بطنها ده ، احنا اصلا مش متاكدين هو ابنك فعلا ولا لا


ثم اضاف بتأكيد.



- انت بنفسك قولت يا شادي انها بنت متصلحش انها تكون ام وانك مستحيل هتحس بالامان معاها ، ولو الطفل ده جه الدنيا يبقى احنا كده بنظلمه ، لما يلاقي امه واحدة مستهترة زي موني


حرك شادي رأسه بالايجاب ثم وقف بصمت ينتظر انتهاء الطبيب.


بعد وقت خرج الطبيب وتحدث معهم


بهدوء.


- العملية انتهت وعملت تنضيف

للرحم..

تكملة الرواية من هنااااااا

لمتابعة باقي الروايه زورو قناتنا علي التليجرام من هناااااااااا

بدل ماتدور وتبحث علي الروايات عمل 

متابعه لصفحتنا على فيس بوك هنااااااااااا

الرواية كامله من هناااااااااا

مجمع الروايات الكامله اضغط هناااااااا




تعليقات

التنقل السريع