رواية وكأنها عذراء..لم يلمسها أحد من قبل للكبار فقط الفصل الحادي والاربعون 41بقلم أسما السيد (جميع الفصول كامله)
رواية وكأنها عذراء..لم يلمسها أحد من قبل للكبار فقط الفصل الحادي والاربعون 41بقلم أسما السيد (جميع الفصول كامله)
لسانك دا فكريني اقصه
_ لا تجرؤ..
_ متتحدنيش يا عقلة الاصبع
_ بتحدي..
_ طيب استني..
_ الله..
لم تكمل باقي حديثها يترها وهو يحتويها بين ذراعيه بحنو وترو يديه ارتفع لتمسد خلف ظهرها بحنان جعلتها طوع بنانه مجد حنون الطبع، مريح النفس، متفهم دوما، ماذا تريد هي بعد؟! اغمضت عيناها ونست كل ما مرت وتمر به كالعاده بين ذراعيه، وتذكرت بتلك اللحظه ما تخبرها به خالتها دوما " اللي طبعه الحنيه …عشرته كلها أمان"
غمرها بالقبلات ورحلت معه في عالم طالما حلمت به كالمراهقات.
جاري كتابة الفصل الجديد للروايه حصريا لقصر الروايات اترك تعليق ليصلك كل جديد أو عاود زيارتنا الليله
تعليقات
إرسال تعليق
فضلا اترك تعليق من هنا