رواية أذوب عشقا الفصل الاول 1بقلم الكاتبه حنان حسن (حصريه وجديده في مدونة قصر الروايات)
رواية أذوب عشقا الفصل الاول 1بقلم الكاتبه حنان حسن (حصريه وجديده في مدونة قصر الروايات)
(١)في ليلة الدخلة بتاعة اختي.. عريسها عجبة جسمها ..
لدرجة انه التهمة..و اك&له...
ايوه الكلام الي قراتوه صح
زوج اختي
بدل ما يتمم دخلتة عليها ..
اكلها...حرفيا
واستمتع بلح&مها ...
..ومتركش منها غير لسانها فقط
الحقيقة الصا&دمة دي عرفتها من امي
قبل ما تختفي هي كمان
اصل امي شافت جوز اختي وهو.....
لحظة معلش
عشان تفهموا الاحداث بتفاصيلها
هسردلكم الرواية من الاول
بس الاول هعرفكم بنفسي
الجزء الاول
اذوب عشقا
للكاتبة..حنان حسن
انا اسمي ريم
من القاهرة
السن..٢٣ سنة
بنتمي لاسرة فقيرة وتقدروا تقولوا معدمة ..
ودا لان ابويا اتوفي
وتركني انا واخواتي البنات مع ماما بدون مورد للرزق
ولا حتي تركلنا معاش ناكل منه
يعني لولا ان ماما بتصلح الهدوم للجيران علي المكنة القديمة بتاعتها
مكناش لقينا ناكل
للكاتبة..حنان حسن
المهم..
بعد وفاة ابونا ..
ملقناش قرايب له يسندونا ولا حاجة نورثها منه
الحاجة الوحيدة الي ورثناها من ابويا
هي جمال الملامح
عشان كده انا واخواتي البنات مشهود لينا بالجمال
نسيت اقولكم
ان اسرتنا بتتكون من ام..
و ثلاث بنات فقط
يعني معندناش راجل
و انا اصغر واحده في اخواتي
وبالرغم من اني اصغرهم ...لكن
انا الوحيدة الي كنت ديما بوزن الامور بعقلي ..وبعيش عيشة اهلي.. وبحلم علي ادي
بعكس اخواتي خالص
يعني مثلا اختي الكبيرة(منال)
فا دي اتحكمت فيها عواطفها وهربت مع شاب صاي&ع وم&دمن واتجوزتة
بعدما ماما رفضتة
ومن يومها منعرفش عنها حاجة ولا نعرف لها طريق
اما اختي الوسطانية (ميار)
فا دي انجرفت ورا احلامها وتطلعاتها الكبيرة...وكان حلمها المعروف للجميع هو ..الثراء السريع
وعشان كانت بتحلم تبقي غنية باي وسيلة
اتجوزت راجل ثري .. وكانت طايرة بالجوازة دي
بالرغم ان العريس كان عجوز وفي عمر جدها لكن كانت حاسة انها جابت الديب من ديله
بس للاسف.. ميار من يوم ما اتجوزت وعاشت عيشة مرتاحة
قطعت اي صلة ليها بينا وكأنها اتبرت مننا
اما انا ...
فا حكمت العقل واتخطبت لشاب جارنا من سني كان فقير زينا
ووافقت اني اتجوز في غرفة بشقة عايش فيها هو و اهلة
وقلت ..اتجوزة واخد امي تعيش معايا
واهو ابقي اتسترت انا وامي في بيت وراجل يصرف علينا
لكن ..للاسف حتي الستر الدنيا استكترتة عليا
وعريسي سابني اول ما اتحكم عليا بالحبس
اصلي اتحبست بالشيكات الي وقعتها علي نفسي وانا بشتري الجهاز بتاعي بالقسط
للكاتبة..حنان حسن
المهم...
بعدما اتحبست خطيبي سابني
لكن امي متركتنيش
وفضلت تزورني في السجن با انتظام
وكل زيارة كانت امي تقولي خبر جديد عن ميار اختي
واول خبر عرفتة عن ميار
كان بوفاة جوزها الثري
وعرفت انها ورثت ثروة طائلة
ويظهر ان ميار عجبتها اللعبة
وبدات تتصيد العرسان الاثرياء وتتجوزهم
وكل زيارة كانت بمعلومة عن عريس جديد لميار
واخر العرسان الي سمعت عنهم
كان عريس شاب وغني و..ووسيم واي بنت تتمناه
عشان كده ميار كانت طايره من السعادة بالجوازة الجديدة
لكن الغريبة ..ان العريس دا بالذات طلب من ميار انها تعرفه باهلها
لكن ميار اكتفت انها تعرفة بماما فقط
ومذكرتش له انها لها اخوات بنات
وطبعا ميار اخدت خبر بموضوع الحبس بتاعي
وبدل ما تساعدني ...او بدل ما تيجي تزورني
لقيتها شطبت اسمي من تاريخ حياتها
وطلبت من ماما انها متجيبش سيرتي ولا سيرة الحبس ادام عريسها الجديد نهائي
للكاتبة..حنان حسن
المهم...
طالت ليالي الحبس عليا
لكن امي طبعا مسبتنيش
وفضلت تخبط علي كل باب
وتطلب من ولاد الحلال يساعدوني
وبالفعل ولاد الحلال دفعولي قيمة الشيكات
ودا معناه اني ممكن اخرج
ويتكتبلي علي افراج
ودا قالهولي المحامي الي قومتة ليا ماما
فا فرحت جدا وكنت عايزة الايام تعدي
وماما تيجي تاخدني من علي باب الس&جن
وبالفعل مرت الايام
وخرجت بالفعل
لكن...ملقتش ماما في انتظاري
ولما سالت المحامي عن ماما
قالي..انه ميعرفش حاجة عن ماما بقالة فترة
فا لقيتني بقول لنفسي
يظهر ان ماما اقتنعت بكلام ميار واتبرت مني هي كمان
للكاتبة..حنان حسن
المهم..
ركبت المواصلات وروحت علي البيت لوحدي
وبمجرد ما وصلت فضلت اخبط ع الباب
لكن...محدش رد
فا فتشت عن المفتاح تحت المشاية ولحسن الحظ لقيتة مكانة
فا فتحت الباب ودخلت
وفضلت انادي
ماما..؟
ماما..؟
لكن...محدش رد
ولما لمحت الثلاجة روحت فتحتها..لقيتها مفصولة
ولاحظت من ريحة الكمكمة
الي في الثلاجة
انها مقفولة بقالها فترة
ودا معناه
ان ماما سايبة الشقة بقالها فترة
فا قولت لنفسي
يبقي اكيد ميار اخدت ماما عشان تعيش معاها
وفضلت افكر في حالي واقول لنفسي
طب هعيش ازاي ومنين دلوقتي
اروح لماما عند ميار واستلف منها قرشين امشي حالي بيهم؟
للكاتبة..حنان حسن
وفي اللحظة دي
كرامتي نئحت عليا
وقلت...لا هما اتخلوا عني وسابوني لوحدي
وانا لازم ادور علي شغل
عشان محتجش لحد
وبسرعة روحت علي غرفتي عشان ادور علي الموبيل بتاعي
وقلت اتصل علي سحر صديقتي
يمكن تقدر تدبرلي اي شغلانة
وبالفعل لقيت الموبيل بتاعي مكانة ...
فا نزلت الشارع وحطيت رصيد في الموبيل وشحنتة
وكنت هتصل بسحر
لكن...
بمجرد ما شغلت بيانات الهاتف
جتني اشعارات برسايل كتير
ومن ضمنها...
رسالة صوتية من موبيل ماما
فا فتحت الرسالة بسرعة
وفي اللحظة دي
سمعت صوت ماما وهي بتستغيث بيا
وبتقولي...
الحقيني يا ريم
انا مع اختك ميار في بيت عريسها...انا حضرت معاها فرحها...
وفي الصباحية دخلت لقيت عريسها قت..&لها
ايوه يا ريم انا شوفت جوز اختك بعيني وهو بي&اكل لح&م اختك
والمص&يبة انه عرف باني شوفتة
فا قام يهجم عليا..
فا اضطريت ا جري منة و احبس نفسي في الحمام
وللاسف بحاول اتصل بالمحامي او اي حد ينجدني لكن الارقام كلها غير متاحة
فا قولت اسجلك الاعتراف دا
لو ملحقتش اخرج ابلغ البوليس
بلغي انتي يا ريم
وخليهم يجوا علي العنوان دا
ونهت امي رسالتها بالعنوان الي فيه بيت العريس
بعدما استمعت للرسالة الصوتية
لقيتني بتنفض من الرعب..وكنت هم&وت من القلق علي امي واختي
وفجاءة افتكرت المحامي
المحامي...؟
ايوه هو المحامي الي هيقولي اعمل ايه واتصرف ازاي دلوقتي
وبالفعل اتصلت بالمحامي في لحظتها
لكن ...للاسف الرقم كان بيعطيني غير متاح
فا لقيتني بقول لنفسي
هو انا لسة هنتظر المحامي لما يفتح الموبيل
انا لازم اروح ابلغ البوليس فورا
وبسرعة خرجت قاصدة اقرب قسم شرطة
لكن...اثناء ما كنت طريقي لقسم الشرطة
فضلت افكر ...
واقول لنفسي ..
هبلغ هقولهم ايه ؟
ولنفرض امي كانت موهومة او بتقول مجرد كلام
ساعتها هيلاقوا امي واختي بخير ؟
وانا كده ممكن يتعملي محضر ازعاج سلطات
وممكن كمان ارجع السجن تاني
وانا مصدقت اني خرجت
طب ايه ؟ هتصرف ازاي دلوقتي؟
منا لازم اتأكد الاول واشوف ان كانوا في خطر فعلا ولا بخير ؟
لا كده بقي يبقي انا
لازم اروح لبيت العريس
واتطمن عليهم بنفسي
ولو طلعوا بخير
يبقي يادار ما دخلك شر
انما لو اتأكدت انهم مفقودين فعلا
فا هطلع فورا علي قسم الشرطة وهبلغ البوليس
ايوه انا لازم اروح بيت العريس وحالا
وبالفعل...اخدت العنوان الي امي ذكرتة في الفويس
وركبت تاكسي
وفضلت قاعدة سرحانة وبفكر في مصير امي واختي لغاية ما وصلت للعنوان الي امي ذكرتة في الرسالة
وقبل ما انزل سالت السواق
عايز كام
قالي ١٥٠ جنية
فا ركنت الموبيل جنبي علي الكرسي الي في الخلف
وفضلت الملم الفلوس الي معايا في البوك كلها عشان ادفعها اجرة التاكسي
وللاسف مكنش معايا غير ١٤٠ جنية فقط
ولما السواق عدهم..فضل يتخانق معايا
ويقولي..
ناقص عشرة جنية
و يظهر ان السواق صوتة كان عالي لدرجة
ان رجال الامن وصلوا علي صوتة
فا لم نفسة
وقالي..
يلا اتفضلي انزلي بسرعة بدل ما تجيبلي مصيبة
فا نزلت بسرعة فعلا
وانا مخضوضة من تصرف السواق معايا
وللاسف...
نزلت من التاكسي ونسيت الموبيل بتاعي
لاني مخدتش بالي خالص..اني كنت راكنة الموبيل جنبي علي الكرسي
وحتي لغاية ما نزلت من التاكسي مفتكرتش الموبيل
لاني فضلت واقفة ابص حواليا
و كنت موهومة من فخامة المكان
اصل بيت العريس طلع في مكان هاي
مكان راقي اوي زي الي بيعملوا له دعاية في التلفزيون
وسمعت ...سواق التاكسي بيقول عليه( كامبوند)
المهم...
في اللحظة دي
بصيت علي هيئتي
ولقيتني بقول لنفسي
ياتري الامن هيقبلوا يدخلوني من بوابات الكامبوند بتاعهم دا؟
دا انا لبسي مبهدل والكوتشي الي في رجلي مقطع
وشكلي بالبلا
واثناء ما كنت واقفة بفكر هعدي من الامن ازاي
لقيت راجل الامن بيقرب مني وبيبصلي بقرف
وبيسألني
وبيقولي..
انتي مين ؟ وواقفة عندك لية
فا رديت وانا بتلجلج
وقلتلة..انا كنت عايزة اسال عن ناس هنا
قالي...ناس مين؟
فا رديت بسرعة
وقلتلة..عايزة اسال عن واحدة ساكنة هنا اسمها ميار السيد احمد
وكنت عايزة اعرف ان كانت امها معاها ولا ايه؟
فا رد رجل الامن
وقالي..انتي معاكي معاد معاها
قلتله..لا
قال..خلاص اتصلي بيها ..انتي مش معاكي ارقامها
قلتلة...لا انا مش معايا رقم ميار
ولا عايزة اتصل بيها
انا بس عايزة استفسر عنها هي وامها
للكاتبة..حنان حسن
في اللحظة دي
كشر الحارس عن انيابة
وقالي..انتي جاية بقي تستفسري عن اصحاب الشقق
واكيد عايزة تستفسري عن اصحاب الشقق المقفولة تحديدا
فا رديت وقلتلة
لا والله انا مش جاية لحاجة من دي
فا رد وقالي...
هاتي بطاقتك لو سمحتي
قلتلة..مش معايا بطاقة
في اللحظة دي
مسكني الحارس من ذراعي بقوة
وقالي..انتي باين عليكي حرامية ..
وانا لازم اسلمك للشرطة
فا فضلت اعيط واتوسلة
واقولة ارجوك سيبني انا مش حرامية
طب لحظة واحدة سيبني وانا هثبتلك اني مش حرامية
في اللخظة دي خطر ببالي اني اتصل بالمحامي عشان يخرجني من الورطة دي بدل ما اتحبس تاني بتهمة س&رقة انا بريئة منها
للكاتبة..حنان حسن
المهم..
تركني الحارس
وقالي
اتفضلي اثبتيلي يلا
فا فضلت افتش عن الموبيل
وانا عاملة زي المجنونة
واقول يلهوي دا الموبيل ضاع
وطبعا الحارس افتكرني بمثل وفضل يضربني هو وزمايلة ويجرجروني عشان يحتجزوني لغاية ما يسلموني للشرطة
وبدات ادرك اني داخلة علي ايام سوده
لكن..في وسط العتمة الي كنت داخلة عليها...
ظهرتلي طاقة نور
ودي جت من خلال صوت حريمي رقيق وناعم
وبرغم رقة الصوت
توقف رجال الامن عن اذيتي
وساد الصمت للحظات
ولما بصيت علي مصدر الصوت
لقيت ادامي فتاة جميلة لم تتعدي ال١٨ عام..
نازلة من السيارة بتاعتها
والغريبة انها اتعاطفت معايا بدون ما تعرفني
ولقيتها جذبتني من ايدي وانقذتني من بطشهم
وهي بتوبخ رئيسهم وبتقولة...ايه يا متخلف الي بتعملوه مع البنت دا
دي طريقة تتعاملوا بيها مع بنت ضعيفة
فا رد الحارس
وقالها..دي جاية تستفسر عن ناس هنا ومش معاها بطاقة
ولا ارقام الناس الي جايلهم
ولما سالناها ادعت ان الموبيل ضاع منها
عشان كده لازم نسلمها للشرطة
فا ردت الفتاة بغضب
وقالتلة..يعني هتسلمها للشرطة لمجرد انها بتسال عن عن اشخاص هنا يا بني ادم
طب ايه رايك ان البنت دي تبعي
وكانت جاية تزورني انا
يعني انت دلوقتي بهدلت ضيفة عندي
وانا هقول لصدام بيه علي الي حصل كله
فا رد الحارس وهو بيرتجف
وقالها...انا فعلا بعتذر يا انسة نسمة..
اقسملك اني مكنتش اعرف انها تبع حضرتك
وانا وطاقم الامن كله بنعتذر للانسة
وعلي استعداد نقدملها اي ترضية
بس بلاش صدام بيه ياخد خبر ارجوكي
وبالفعل فضل حارس الامن يعتذرلي هو وجميع الحراس
فا بصتلي الانسة الجميلة
وسالتني..
وقالتلي..ها ؟
قبلتي اعتذارهم ولا اقول لصدام بيه واخلية يتعامل مع طقم الحراسة بطريقتة
فا بصيتلها با امتنان
وقلتلها..خلاص حصل خير
وانا مسامحة
فا ابتسمت الانسة الرقيقة
وهي بتشاورلي علي العربية
وقالتلي..
طب يلا تعالي اركبي
وفعلا ركبت ودخلت بيا علي داخل الكمبوند
وفي العربية بصتلها با امتنان
وشكرتها
وبعدما وقفت بسيارتها
سألتني
وقالتلي..قوليلي بقي بجد
انتي كنتي جاية لمين هنا
في اللحظة دي مكنش ينفع اذكر الحقيقة
وخصوصا بعد ما الدليل الوحيد الي معايا ضاع
فا رديت بتردد
وقلتلها...
كنت جاية عشان..اسال عن واحدة في الكمبوند هنا
اصلها كانت موعداني بشغل
وكان مفروض اني اتصل بيها اول ما اوصل
لكن...الموبيل ضاع مني
فا سالتني تاني
وقالتلي...و صاحبة الشغل دي اسمها ايه
فا رديت
وقلتلها...اسمها ميار سيد احمد
فا بصتلي نسمة بتأثر
وقالتلي...ياه ...
هي المرحومة ميار كانت عايزاكي تشتغلي عندها؟
بعدما سمعت كلمة (مرحومة)
صرخت وسالتها وقلتلها... مرحومة؟ انتي بتقولي علي ميار مرحومة؟
لا لا...انتي اكيد تقصدي ميار تانية غير الي انا بقصدها
فا بصتلي نسمة بتاثر
وفتحت الموبيل
وجابتلي صورة لعروسة وعريس
وقالتلي.. انا بقصد ميار زوجة اخويا صدام الي في الصورة دي
فا بصيت علي الصورة
واتأكدت انها ميار اختي فعلا
لكن كان لازم انكر واقول ان مش دي ميار الي ببحث عنها
وخصوصا بعدما عرفت ان نسمة تبقي اخت العريس اياه
وكمان كان لازم ادخل مع نسمة البيت عشان
اعرف مصير امي لربما تكون مازالت عايشة
فا حاولت ابان عادي ادام نسمة
وقررت اخفي دموعي ووجعي علي اختي
واتعمدت اني اطلب منها اني ادخل الحمام في بيتها
عشان اشوف ان كانت امي جوه ولا لا
فا ردت نسمة
وقالتلي...اه طبعا
ا تفضلي
وبالفعل دخلت
وفي بيت اختي اتفاجئت با اشياء لا يصدقها عقل.......؟
تكملة الرواية من هناااااااا
لمتابعة باقي الروايه زورو قناتنا علي التليجرام من هناااااااااا
بدل ماتدور وتبحث علي الروايات عمل
متابعه لصفحتنا على فيس بوك هنااااااااااا
الرواية كامله من هناااااااااا
مجمع الروايات الكامله 1اضغط هناااااااا
مجمع الروايات الكاملة 2 اضغط هنااااااا
تعليقات
إرسال تعليق
فضلا اترك تعليق من هنا