رواية أنها ملكى الفصل الرابع 4 بقلم رحمه سامى (حصريه وجديده في مدونة قصر الروايات)
رواية أنها ملكى الفصل الرابع 4 بقلم رحمه سامى (حصريه وجديده في مدونة قصر الروايات)
الفصل الرابع🦋✨
#كاتبه_ رحمه _سامي
ياسر : قصدك اي انت شكلك كبرت انت مش عارف ان سلمي ماتت هي وبنته بسببك
يضحك من الجهه الاخر : اه ما هم كتبوا كدا بس اللي بس اللي محدش يعرفه ان اللي مات هو اخوك و مراته و ابنهم......
ياسر بتاكيد : ابنهم قصدك اي اخويا مكنش ليه ولاد غير بنته” عشق "
ملحوظه
(عشق بتكون هي ساسو ولكن بعد تغير الاسم)
الرفاعي من الجهه الاخر : هههه باين ان اخوك مكنش كويس زي مانت فاهم اخوك سبب في قتل بنتي وانا لازم احرق قلبه علي بنته ثم يغلق الخط
ياسر : بس اخويا مات الو الو
مرفت بقلق : في اي يا ياسر ومين اللي كان علي الخط
ياسر بغير وعي : لازم احمي عشق انا وعدته اني هقدر احميها
مرفت : ياسر ........
ياسر يرن علي رقم عشق ولكن لا تجيب مرار حتا وصل عدد المكالمات ٢٠ اتصال
ياسر : مش بترد مش بترد
ثم حدف الهاتف الي الحائط وتم تكسيره
في المستشفي
يقوم سيف عنيه تدق شرار وتحول وجه اللي اللون الاحمر لاحظ سليم ده وكان عامل حساب اللحظه دي
سيف يهجم علي سليم : يابن الكل*ب انت اللي قتلته ماتت بسببك انا هقتلك عارف يعني اي هقتلك
كان محمد يره ولكن ليس لديه القوه حتا لي التكلم وظل يتذكر اول مره يره فيه عشق اللي هي ساسو ولكن بعد ان عرفنا اسمه الحقيقي نسيب ساسو ده علي جمب عشان دوخنا كلنا
فلاش باك
من عشر سنوات
ياسر : محمد تعال يا حبيبي
محمد : نعم يا بابا
ياسر : بص يا حبيبي انت راجل دلوقتي ونت عارف ان عمك محمود ابو عشق... توفاء وعشق بقت يتيمه فا اي رايك تبقا اختك
محمد كان يبلغ من العمر ١٥ سنه ويفهم كلام ابيه ولكن لم يقول انه يحبه منذ ان ولدت
يكمل ياسر : ونت عارف ان سيف اخوك لسه صغير ومش هيفهم الكلام ده فا احنا هنغير اسمه عشان محدش يفكرة بي اهله
اممم اي رايك في ساسو ياسر الادهم
محمد : بابا عشق اختي كدا او كدا ومش اسمه اللي هيغير حاجه
نظر له ياسر بفخر ومن يومه وهي اصبحت اخته لا يستطيع النظر لها غير انه اخته في نظر القانون هي اخته وفي نظر الناس هي محرمه عليه لانه اخته ولكن في قلبه يتمانه انه ليست علي اسم ابيه وخبر موت لا يستطيع تصديقه
محمد : بعد ازنك يا استاذ سليم عايزين نشوف اختنا اكيد لينا الحق
الممرضه بخوف وهي تنظر لي سليم : مش هينفع يا استاذ هي دلوقتي مستوره مش هينفع نشيل من عليها الكفن
محمد بشك : والله ايش ضمني انه اختي اصلا او انكم مش مش عملتوا فيها حاجه
ثم قرب من سليم بعمق وله يمكن تكون اتقتلت
سليم بضحكه خفيفه و خبيثه : بعد اذنك انا سليم الرفاعي صاحب المستشفى وبقولك خليه يشوفه اخته ثم قرب من سليم بعمق حتا لو للمره الاخيره
شعر محمد بوخذه في قلبه......
دخلت الممرضه هي واحدة تانيه حتا يقوموا باخراج راسه من لباس الاخره
(كفن)
ممرضة : اتفضل يا استاذ
دخل محمد وسيف وهم يدعو انه مش اختهم
فجاء يعم الصمت الغرفه بعد ان شافوها وهي نايمه في ثبات عميق ولون شفايفه ازرق و لا يدل علي وجه اي ملامح حياه
هنا توقف قلبهم عن النبض ويقف خلفهم مثل الاسد ينظر اليهم وهو ينظر نظره شفقه و غيرة و انتصار
خرج محمد وسيف وكانت حالتهم يشفق عليه الكافر محمد ببرود
محمد : سيف جهز الاوراق لحد ما اقول لي بابا
كان مش مستوعب كيف حصل كل ده في يوم
خرج محمد من المستشفى حتا يتكلم في الهاتف ظل يتصل بي ابيه ولكن دون رد حتا رن علي هاتف امه
مرفت بقلق : اي يابني انتو فين محدش بيرد لي هي ساسو كويسه مش بترد لي هي معاك صح وبعدين انتو فين كل ده الساعه ٨ انتو فين
وصل ليها صوت بكاء بحرقه
مرفت بخوف : مالك يا محمد الحقني يا ياسر
ياسر : محمد ساسو فين انتو كويسين
محمد بشهقه : عشق ماتت يا بابا.........
وقع ياسر الفون علي الارض ثم جلس علي الكرسي وهو يردد
: معرفتش احميه معرفتش احميه انا السبب انا السبب
مرفت ببكاء : ياسر مالك ونبي
ياسر : عشق ماتت يا مرفت بنتك ماتت
صرخت الام تكون اشد صرخه في العالم حتا اذا كانت بدون صوت يكفي قلبه اللي ينقسم الي نصفين
تحرك ياسر و مرفت اللي المستشفى في صمت وكل منهم يقول انا السبب
وفي مكان مظلم لا يوجد بيه حياه
تجلس امرأة تظن نفسه انها جميله ولكن من نظري تشبه عمود النور وخلاص
يدخل عليه راجل ينحني امامه
المرأة : اي الوضع
الرجل : مش تمام يا مدام
المرأة : ازاي البت جرالها
الرجل صمت
المرأة : ما تنطق يا حيوان عارف لو حصلها حاجه
الرجل : للاسف يا مدام سليم الرفاعي و الرفاعي نفسه شكلهم خلصوا
تفرغ المرأة الرصاص في صدره وهي تجز علي اسنانه مش الغضب وتهب واقفه وتقول بصوت عالي
: سليممممم ورحمه الغالي لو طلعت مسيت البنت باي حاجه هقتل اخر امل ليك في انك تعيش ثم تكمل بجنون انت حياتك تحت ايدي يا سليم بس معلش طلامه فيه الرفاعي نفسه يبقا متاكد ان موت البنت خساره ليه اااااه يا سليم لو تعرف عشق تبقا مين ده احنا هنتسلي جامد اوي اللعب بدات تحلو
عند وصول مرفت و ياسر المستشفى اسقبلهم سيف بحض بكائي وهو لا يشعر باي امان حتا ينتهي هذه الحلم المزعج
سيف : ماما والله ما هتخانق معها تاني وهسبها تاكل البطاطس بتاعتي و تركب جمب محمد و العب في شعره بس ونبي خليه تقوم
فجاء شعرت مرفت ان قلبه لم يعد موجود لا هذه الفتاه سرقت قلوب عائلته كله حتا هي لا تتمانه ان تكون في حلم سئ
كان يراقب كل هذه سليم وهو لم يشعر بهذه الدفاء من قبل ولكن يرجع يتذكر كلام جدو ويخرج الافكار من راسه
ولكن تاتي الممرضه مسرعه الي سليم حتا لاحظ هذه باسر و محمد و سيف و مرفت
ممرضه : سليم بيه البنت فاقت وماله تتحرك........
لمتابعة باقي الروايه زورو قناتنا علي التليجرام من هناااااااااا
بدل ماتدور وتبحث علي الروايات عمل
متابعه لصفحتنا على فيس بوك هنااااااااااا
الرواية كامله من هناااااااااا
مجمع الروايات الكامله 1اضغط هناااااااا
مجمع الروايات الكاملة 2 اضغط هنااااااا
تعليقات
إرسال تعليق
فضلا اترك تعليق من هنا