القائمة الرئيسية

الصفحات

تابعنا من هنا

قصص بلا حدود
translation
English French German Spain Italian Dutch Russian Portuguese Japanese Korean Arabic Chinese Simplified

رواية الشبح الفصل الثامن 8بقلم حبيبه الشاهد (حصرية وجديدة في مدونة قصر الروايات)

 

رواية الشبح الفصل الثامن 8بقلم حبيبه الشاهد (حصرية وجديدة في مدونة قصر الروايات)





رواية الشبح الفصل الثامن 8بقلم حبيبه الشاهد (حصرية وجديدة في مدونة قصر الروايات)




رواية الشبح الفصل الثامن 8بقلم حبيبه الشاهد (حصرية وجديدة في مدونة قصر الروايات)


الفصل الثامن 


اتصدمت بايد قويّة بتتحط على بؤها بتكتم صريخها و باليد التانيه بترفعها من خصرها ، فضلت تضرب فيه و تحاول التخلص منه شال ايديه من على بؤها و في حركه سريعه ضغط على شريان في رقبتها افقدها وعيها  

بدأت تفوق تدريجياً لاقيت نفسها في غرفة مظلمه و مقيده بحبل من ايديها و رجليها على كرسي 

هزيت نفسها بنهيار و هي بتحاول تفق نفسها و دموعها على خدها برعب حقيقي و بتصرخ بصوت مكتوم من تحت الشريط الازق اللي على فمها 

الباب اتفتح و دخل واحد بجسده الصلب  ، رفعت وشها بصتله برعب و هو يتقدم اتجهه و عينيه مسلطه عليها و بالون الاورنج المايل على الأحمر بشر ، بلعت لعابها بخوف شديد 

ميل لمستوها و ابتسم بسخريه و هو يتحسس الحبل

 : وجعك 

هزيت رأسها بالتأكيد بخوف و هي بصله في عينيه بدموع ، مسك الحبل و فقه من على ايديها و رجليها و شال الشريط من على بؤها

حور بلعت ما بجوفها و همست بصوت متحشرج و أثر الدموع في عينيها

: انت مين و جيبني هنا ليه 

مسك خصله شارده من شعرها مدريه عيونها رجعها ورا ودنها بفحيح

: فريسه جت لحد عندي ارفضها و انا بقالي شهور مدقتش طعم لحم البشر

وسعت عينيها بذهول و كان الكلام هرب منها و مقدرتش ترد عليها و شفايفها بتترعش من الرعب 

شالها على كتفه و هي بتضرب فيه بكل قوتها و بتحاول تنزل من عليه ببكاء و رعب و قلبها بيدق جامد بعد اما عرفت مصيرها هيكون ايه من حركتها الهستيري وقعت على درج السلم تاوهت بالم و مسكت ضهرها بألم 

اتعصب منها و شالها على كتفها غصبن عنها و هي بتبكي و تتوسل اليه الرحمه و هو كمل السلم ببرود  ، ضربها بيديه على ضهرها عشان يخرصها

صرخت بألم و سكتت عن المقومه 

طلع من النفق اللي كانوا فيه لاقيت نفسها وسط قصر و سمعت صوت حد بيتكلم

ضحكت برقه و اتكلمت بدلع

: صخر جيبلك هديه هتعجبك جداً 

يامن بابتسامة : صخر جوزك مبيجيش من وراه خير أبداً 

نوران اتصنعت الزعل و قالت : لا خالص هيعجبك اوي كان في رحلة صيد و اصتاد حاجه هتعجبك 

يامن اتصنع التفكير و قال بمرح  : اكيد غزاله مفيش هنا غير غزلان و الذئاب

نوران مسكته من ايديه بابتسامة  : كان في رحلة صيد و اتلقه بني ادم شكله كان تايه 

يامن اتشدد ملامحه للضيق  : و احنا من امتا بنتغذاء على البشر ما طول عمرنا بنتغذاء على الحيوانات 

نوران حطيت ايديها على بطنها بحنيه و خجل مفرط

: بتوحم على لحم البشر 

يامن بصلها بدهشه و قال بصدمه : أنتي حامل 

نوران بخجل مفرط : بابا قالي اني حامل في الشهر الاول 

يامن حضنها بحب اخوه و قبل راسها بحنان 

: مبروك يروحي يتربه في عزك 

نوران خرجت من حضنه بحماس : عقبالك يا أبيه يلا تعالى معايا و مضيعش علينا العشاء 

غمضت عينيها و دموعها على خدها و هي مش قادره تميز صوته ، صخر دخل بيها غرفة ريحتها كريها و رمها على ترول مليان بدم.. مجلط 

حور حاسيت بتنميل في اطراف اصابعها اتحول لـ شلل في جميع أنحاء جسدها من وهل الصدمه حاولة تقوم او تتحرك بس معرفتش و دموعها على خدها دون توقف

صخر راح ناحية ترابيزه عليها جميع انواع السـ اكين الحاده

مسك ساطور ضخم من عليها 

نوران دخلت و هي مسكه في ايد يامن بصتله حور بصدمه من وجوده و ترجي و هي بتحاول تطلع الكلام 

بدلها يامن بصدمه و كور ايديه و ظهرت عروق ايديه بوضوح من فرط غضبه من غبائها و بصلها بجمود 

اتصدمت حور منه و بكائها زاد و هي مش مركزه مع البنت اللي دخلت معاه حاولة تتكلم بس حسيت باحبلها الصوتية اتمزقت من كتر صريخها

صخر مسك ساطور ضخم و توجه ناحيتها و رفع ايديه و نزل بالساطور على موضع رقبتها بكل قوته

غمضت عينيها بقوة و قالت الشاهده في سرها مر دقايق و انفسها عاليه و محسيتش باي ألم غير الصمت اللي حل على المكان 

فتحت عينيها لاقيت الساطور مبيفصلش بنها و بينه سنتيمترات و لو حركت وشها هتتجرح و يامن مسك ايد صخر بقوة و عينيه اتحولت للون الاحمر و عروق ايديه و رقبته ظهرت بوضوح 

صخر بصله بستغرب و قال  : يامن ابعد عني خليني اخلص العشاء 

يامن بجدية اتنفضت عليها حور برعب : ابعد ايدك عنها و اياك تقرب منها مره تانيه 

نوران بصتلها بغضب و قالت بسرعه : انت بتقول ايه دي عشانا الليله 

يامن بعد ايد صخر بالساطور عنها و بص لحور و ادهام ضهره و قال ببرود 

: حور لا دي بالذات لا انتوا فهمين 

صخر بغضب : بس دي عرفت عننا كل حاجه و ممكن تقلب الدنيا برا علينا

يامن بجدية و صوت اتنفض عليه كل الموجودين

: قلتلكوا لا حور هنا من زمان و عارفه بسرنا بس متكلمتش هي عارفه كويس لو اتكلمت ايه اللي هيحصلها 

خلص كلامه و شدها بقوة من على الترول و غضب منها و هو بيتوعدلها بالجحيم وقفها على رجليها قدامه لكن صدمته اما سقطت مغشيّا عليها حاوطها بحمايه قبل ما تقع على الارض في حضنه و اتحولت ملامحه بالخوف 

_ لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين 🦋. 


سهيله كانت ماشيه في الدور الارضي رجليها اتلوت و كانت هتقع  ، سندت على الحيطة و اتفاجئت بالحيطة بتتفتح و بيظهر انه بابا سري

بصتله بستغراب و فتحت الباب على اخره و لاقيتها مكتبه دخلت و هي بتتلفت حوليها بدهشة و الباب اتقفل عليها

فتحت كشاف الموبايل و دورت على لوحت المفتيح و شغلت النور 

كانت المكتبه كبيره جداً و قدامها ازيد من ميت رفع للكتب و باين عليها انها قديمه و التراب مالي المكان و فيه سلالم لأخر رف و فيه رسمات في السقف لـ قلعه و حوليها جنيات

حسيت انها بتحلم من روعة المكان برغم التراب اللي في كل حتى إلا انه لم ينقص من جمال المكتبه شئ

: الله دي تهبل كل دي كتب دي و لا كتب العالم كلها اتجمعت في المكان دا

راحت على المكتب نفضت الكرسي و قعدت عليه و مسكت صوره من على المكتب مسحت التراب اللي عليها و ظهر قدامها صوره تضم جدها و ابوها و هو شاب و فيع شاب تاني شبه جدها جداً وقف جنب جدها من الاجه الاخر اول مره تشوفه 

حطيت الصوره و مسكت بقي الصور و كانوا عباره عن بروزين صغيرين واحد لولدها و الاخر لنفس الشاب 

سابت البرواز و قامت تستكشف المكان بحماس لانها بتعشق القراءة و الكتب

رفعت وشها و بصيت لمدى ارتفاع الكتب لمحت شئ بينور فضولها زاد و بصيت على السلم بتردد لانها بتخاف من المرتفعات

بس فضولها خلاها تتغلب على خوفها و طلعت على السلم و تعبت جداً لان المسافه طويله لحد اما وصلت لعند الرف اللي شافت منه الضوء

خطف نظرها كتاب شكله غريب بالمعدن خرجته من مكانوا و كان تقيل و حجمه كبير و لدهشتها انه كان من الذهب الخالص و فيه فصوص ياقوت و لؤلؤ و ماس لمست حجر كبير من الماس على شكل زهره و كان حروف الكتاب بفصوص من الياقوت  " مملكة ايمريتي "  قراءة حروف الكتاب بستغرب و فتحته لاقيت محطوط فيه خاتمين من الاحجار الكريمة لبست واحد منهم في ارديها باعجاب من شكله 

و نزلت الأسفل قعدت على الكرسي و مسكت الخاتم التاني حطته على المكتب و فتحت الكتاب و بدأت تقراء منه 

قراءة اول صفحه و كانت عن مرايه سحريه تقدر عن طريقها تتنقل من زمن لـ زمن أخر قلبت في الصفحات و جت عند صورة الملك و قالت بهيام

: رواية خيليه و ملك مغرور و متعجرف و قلعه سحريه و متحصرين بتعويزه 

حطيت ايديها على خدها و سرحت بخيلها  : و ملك وسيم و شجاع اممم رواية و لا في الاحلام

بصيت في الساعه و شهقت بخضه اما لاقيت الوقت اتاخر و هي لسه في المكتبه 

قفلت الكتاب و خدته معاها في ايديها و جت تخرج لاقيت مرايه متعلقه قدامها متزخرفه بالدهب و فصوص الماس زي الكتاب 

رفعت ايديها لامستها بدهشه و انبهار من شكلها و حسيت بالارض بتتهز تحت رجليها و فيه سحابه سودا حوطتها و فاجئه لاقيت نفسها... 

يتبع..... 

تكملة الرواية من هناااااا

لمتابعة باقي الروايه زورو قناتنا علي التليجرام من هناااااااااا

بدل ماتدور وتبحث علي الروايات عمل 

متابعه لصفحتنا على فيس بوك هنااااااااااا

الرواية كامله من هناااااااااا

مجمع الروايات الكامله 1اضغط هناااااااا

مجمع الروايات الكاملة 2 اضغط هنااااااا




تعليقات

التنقل السريع