القائمة الرئيسية

الصفحات

تابعنا من هنا

قصص بلا حدود
translation
English French German Spain Italian Dutch Russian Portuguese Japanese Korean Arabic Chinese Simplified

رواية أنها ملكى الفصل التاسع 9بقلم رحمه سامى (حصريه وجديده في مدونة قصر الروايات)

 

رواية أنها ملكى الفصل التاسع 9بقلم رحمه سامى (حصريه وجديده في مدونة قصر الروايات)





رواية أنها ملكى الفصل التاسع 9بقلم رحمه سامى (حصريه وجديده في مدونة قصر الروايات)



الفصل التاسع:

 - كتابة# Rahma Sami


عبده: عرفت مكان مروان بيه.

سليم (بفرحة): بجد؟


---


داخل غرفة الاحتجاز


مروان (بتعجب): ما تردي يا بنتي، انتي تعرفيه؟

دهب (بتوتر ملحوظ): آه طبعًا، مين ما يعرفش سليم الرفاعي؟


مروان (بشك): بس أنا مقولتش إن اسمه سليم الرفاعي.


شعرت دهب بصدمة حقيقية، فقد أدركت أنها أفشت اسم سليم دون أن ينتبه مروان. حاولت أن تخفي ارتباكها وتبحث عن مبرر لتوضيح موقفها.


دهب (بتردد): أنا... يعني... سمعت عنكوا قبل كده. سليم معروف قوي، والناس كلها بتتكلم عنه.


مروان (وهو يراقبها بعينين مليئتين بالشك): طيب، تمام. بس واضح إنك عارفة أكتر من اللازم.


قرر مروان تغيير الموضوع مؤقتًا، لكنه ظل محتفظًا بالشكوك حول دهب. أراد أن ينتظر حتى يخرج من هذا المكان ليكتشف القصة الحقيقية وراء هذه الفتاة


بعدما عرف سليم مكان مروان، لم يستطع الانتظار طويلًا. جلس في مكتبه محاطًا بحارسه الشخصي عبده ورجاله الذين بدأوا التخطيط لإنقاذ مروان. الغضب كان يغلي في عروق سليم؛ 


سليم بنبرة حادة: عبده، كلّمني بصراحة. المكان اللي فيه مروان، أمان ولا فخ؟


عبده بحذر: يا باشا، المكان مش سهل. الحراسة قوية، وفيه رجال بأسلحة ثقيلة. لكن عرفنا إنهم بيتحركوا بانتظام وبيبدلوا الحراسة كل ست ساعات. دي فرصتنا.


سليم بابتسامة خبيثة: تمام... جهز الرجال. الليلة دي هنعمل حسابنا إن مروان يخرج سالم، واللي يفكر يقف في طريقنا... هيموت.


---


في مكان احتجاز مروان


كان مروان جالسًا بجوار دهب، يحاول تهدئتها بعدما قضت الليل تبكي خوفًا وقلقًا. على الرغم من الظروف، لم يفقد مروان حسه الفكاهي.


مروان بابتسامة: اهدى شوية يا شبر ونص. أوعدك إن النهاردة هنخرج من هنا.


دهب بتوتر: واثق إزاي؟ الناس دول مش عاديين.


مروان بثقة: عشان سليم. صحبي مش هيهدى غير لما يحررني. الراجل ده ممكن يواجه جيش لو احتاج الأمر.


دهب بسخرية: واضح هو فين دلوقتي ياخويا؟


مروان، وهو يضحك: يا بنتي، أنا لو كنت أعرف إنهم هيخطفوني ويخلوني أتعامل مع واحدة زيك، كان زماني بلغت عنه من زمان.


ضحكت دهب بخفة، لكنها لم تستطع إخفاء خوفها.


كتابه #Rahma Sami 

---


العملية تبدأ


في منتصف الليل، تحركت سيارات سليم مع رجاله. كان الجميع يعرف أن هذه المهمة ليست مجرد إنقاذ؛ إنها معركة تثبيت سيطرة، ورسالة لكل من يحاول المساس بعائلة سليم.


عبده، وهو يقود السيارة: باشا، المكان قدامنا. هنتحرك بهدوء الأول، ونشوف إذا في فرصة للدخول من غير ضجة.


سليم ببرود: ضجة ولا من غير ضجة، أنا عايز المكان ده يتحرق بعد ما نطلع مروان.


وقف الرجال عند نقطة قريبة من المستودع المهجور الذي كان يستخدم كقاعدة للمجموعة الخاطفة. انقسموا إلى فرق: فريق للتسلل، وآخر للاستعداد إذا اندلعت معركة.


سليم بنبرة صارمة: افتكروا، مروان أولًا. أي حد يقف قدامنا، تخلصوا منه.


تسلل عبده مع مجموعة صغيرة من الرجال إلى الداخل، بينما ظل سليم في موقع يسمح له بالمراقبة. كان قلبه ينبض بعنف، لكنه أبقى وجهه جامدًا.


داخل المستودع


كان مروان يحاول كسب الوقت مع أحد الحراس، بينما دهب كانت تراقب بحذر من زاوية الغرفة. فجأة، سمعوا صوت انفجار صغير في الخارج.


الحارس بفزع: إيه الصوت ده؟


مروان بسخرية: يمكن واحد منكم طلع مشغل أغنية رعب.


ركض الحارس للخارج، تاركًا مروان ودهب بمفردهما.


مروان بحماس: شفتِ؟ قلتلك، ده سليم.


دهب بخوف: طيب وإحنا نعمل إيه دلوقتي؟


مروان بابتسامة واسعة: نقعد هنا ونستنى البطل ييجي.


---


المعركة تشتعل


بينما كان الحراس يحاولون السيطرة على الوضع، اقتحم رجال سليم المكان. تبادلوا إطلاق النار مع المجموعة الخاطفة، بينما كان عبده يتسلل إلى الغرف بحثًا عن مروان.


سليم، الذي كان دائمًا في المقدمة، كان يتحرك كآلة حرب. كل من وقف في طريقه كان مصيره الرصاص.


عبده عبر اللاسلكي: باشا، لقيت مروان. هو في غرفة في الدور الثاني.


سليم بحزم: طلّعه بسرعة. أنا هأأمن طريقكم للخروج.


---


اللقاء


عندما دخل عبده إلى الغرفة، وجد مروان يقف مبتسمًا وكأنه كان يتوقع هذا اللقاء.


مروان بضحكة: تأخرتوا يا جماعة. كنت فاكر إنكم أسرع من كده.


عبده بابتسامة: يلا يا باشا.


دهب وقفت بجانب مروان، تنظر بحذر إلى عبده.


مروان بابتسامة: دي معايا. لازم تطلع معانا.


عبده باستغراب: مين دي؟


مروان بجدية: مش مهم دلوقتي. يلا قبل ما ييجوا تاني.


---


العودة إلى القصر


بعد خروجهم بأمان، عادوا إلى قصر سليم. كان الجو متوترًا، 


في القصر، وقف سليم أمام مروان، 


وكل منهم ينظر الي الاخر ولكن 

سليم ينظر الي اخيه 

ومروان ينظر الي صديقه 


سليم : حمدلله علي السلامه يا قلب اخوك


تكملة الرواية من هناااااا

لمتابعة باقي الروايه زورو قناتنا علي التليجرام من هناااااااااا

بدل ماتدور وتبحث علي الروايات عمل 

متابعه لصفحتنا على فيس بوك هنااااااااااا

الرواية كامله من هناااااااااا

مجمع الروايات الكامله 1اضغط هناااااااا

مجمع الروايات الكاملة 2 اضغط هنااااااا








تعليقات

التنقل السريع