القائمة الرئيسية

الصفحات

تابعنا من هنا

قصص بلا حدود
translation
English French German Spain Italian Dutch Russian Portuguese Japanese Korean Arabic Chinese Simplified

رواية أول مرة أحب الفصل الرابع 4 بقلم الكاتبة شيماء صبحي( حصريه في مدونة قصر الروايات)

 


رواية أول مرة أحب الفصل الرابع 4 بقلم الكاتبة شيماء صبحي( حصريه في مدونة قصر الروايات)





رواية أول مرة أحب الفصل الرابع 4 بقلم الكاتبة شيماء صبحي( حصريه في مدونة قصر الروايات)



#الحلقة_الرابعة

#أول_مرة_أحب

#الكاتبة_شيماء_صبحي

قربني منه شويه وحرك رأسه وقال بجديه:جوابك هو اللي هيحدد ردي عليكي  ولو عاوزه اجابه علي كل أسألتك يبق لازم تقولي الحقيقه!


بلعت ريقي بتوتر وقولت:مينفعش اقولك الحقيقه علشان دا سر ومينفعش اقوله لحد؟

ضم حاجبه واتكلم بضيق:يعني مجموعة رجالة مسلحة بتطاردك في نص الليل وتقوليلي الموضوع سر!!ايه السر في كده؟


اتوترت اكتر وقولت بضيق:متضغطش عليا لو سمحت انا مش هينفع اقولك اي حاجه وبعدين انت مين وازاي تمسكني كده؟

بصيت لايديه اللي ورا ضهري وهو اول ما انتبه لنفسه ساب ايديه وانا لحقت نفسي بسرعه قبل ما اقع تاني !


بص علي كل الخدم واتكلم بصوت واضح:كله يرجع لشغله ومش عاوز اشوف حد واقف هنا؟


اول ما قال كلامه كل الخدم بالحراس اللي كانوا واقفين اختفوا في لحظة وفضلت أنا وهو نبص لبعض وكانت نظراته ليا مش مفهومه..


مشي من قدامي من غير ما يقول اي حاجه تاني وانا اتضايقت منه برضوا لانه مجاوبش علي سؤالي لما سألته هو مين وانا فين ..فـ جريت وراه ومسكته من دراعه وقولت بضيق:استني انت مردتش عليا؟


بصلي بضيق وقال :وانتي مقولتيش الحقيقه؟

بعدت عنه ورفعت حاجبي بغيظ:انا قولتلك ان دا سر خاص بحد تاني يعني مينفعش اقوله لحد غريب زيك انا معرفوش؟


سابني ومشي تاني لما سمع كلامي فقررت مروحش وراه لحدما عرفت هو دخل فين فاخدت نفسي وبدأت استجمع قوتي وروحت بعدها وراه .


"كانت غرفه واضح انها كبيرة لان الباب بتاعها كبير فقربت من الباب دا وخبطت عليه بس حسيت ان صوت الخبط مش واضح اصلا فقررت ادخل واشوفه بيعمل ايه في الغرفه دي واول ما فتحت الباب ودخلت..الباب اتقفل ورايا بقوه وفضلت واقفه ابصله وهوا خارج من الحمام ولافف الفوطة بس علي نص جسمه السفلي وبقيت جسمه العلوي باين وعضلات جسمه كانت شكلها مثير؟


اول ماشافني رفع حاجبه باستغراب وانا فتحت بوقي من الصدمه لانه مكانش لابس النظارة ووقتها عرفت انه نفس الشاب اللي كان في الغرفة الثانيه اللي شوفته الصبح!


اتكلم بغضب وقال:انتي اتجننتي ازاي تدخلي الاوضه دي انتي مش عارفه ان ممنوع اي حد يدخلها؟


رديت عليه بتساؤل وقولت:اي حد مين ..قصدك الخدم؟

حرك راسه وانا ابتسمت ورديت:بس انا مش من الخدم يبق مسموح ليا ادخلها عادي؟


اتعصب جدا من كلامي وبدا يقرب مني وانا وشي كان بق باللون الاحمر فرجعت كام خطوة لورا وسندت علي الباب وهوا كان بيبصلي بنظرات كلها تحذير وضيق بسبب اني دخلت الغرفه بدون اذنه، فقرب جدا مني لدرجه انه مفيش بينا فاصل غير حوالي عشرة سنتي فغمضت عيني بخجل وهو بصلي جامد في وشي وضغط علي زرار فتح الباب وانا خرجت برا وبعدها قفل الباب تاني بكل نرفزه!


انا كنت واقفة مصدومه ومش مصدقه اللي حصل معقوله الدنيا اتطورت اوي كده ،خبطت علي الباب تاني وفضلت ازعق وانا بطلب منه يفتح الباب علشان يكلمني ويشرحلي انا فين وبعمل ايه هنا .


 وبعد وقت من الخبط  بدأت ايدي توجعني جدا فصرخت فيه جامد وغلطت فيه وقولت:اااه يا حيوان يا نيكوبرا؟


الباب اتفتح وظهر وهو واقف قدامي وانا من الصدمة حطيت ايدي علي وشي ومكنتش قادره اواجهه لاني غلط فيه فقرب مني وعلامات الغضب باينه عليه جدا وانا من التوتر رجعت لورا وهو اتكلم وقال بجديه:انتي مش فارق معاكي حد ولا حتي انا!! بق بتغلطي فيا ومش همك انا ممكن اعمل فيكي ايه؟


رفعت ايدي قدامه وانا بعتذر منه وبقول برجاء :اعتبرني اختك الصغيرة وغلطت في حقك وسامحني’

رد عليا بنفي لكلامي :معنديش اخوات لسانهم طويل بالشكل دا؟

رديت بتلقائية:اعتبرني بنت خالتك طيب ،بصلي بتحذير فقولت علشان احل الموضوع،طيب بنت عمك،نظرات الغضب بتزيد في عينيه فانا اتكلمت تاني،اعتبرني مامتك طيب او اي حاجه ؟


وقف وبصلي بصمت وانا وقتها اتسحبت من قدامه علشان اجري او اعمل اي حاجه بدل الرعب اللي انا فيه .


فـ قبل ما امشي مسكني من دراعي ورجعني تاني قدامه واتكلم بغضب:مين دول وليه كانوا عايزين يموتوكي وبسببهم وقعتي في البحر!


بلعت ريقي وقولت بكل توتر:متشغلش بالك انت داحنا كنا بنلعب عسكر وحرامية!


رفع ايديه وحاوطني من عند راسي في الحيطة وقال وهو بيركز في عيوني جامد:ويا تري بق مين اللي كسب فيكوا ؟


اتكلمت  بتوتر وانا ببص في عيونه اللي شكلها غريب اول مره اشوف زيها :مش انا وقعت في النيل يبق انا اللي خسرت وهما كسبوا!


رد عليا بكل هدوء:وانتي بق مبسوطة انك خسرتي وهما كسبوكي؟

قولت بتوهان وانا مركزه مع جمال عيونه:خسرت في ايه؟

رد عليا بكل بسخريه وقال :في اللعبه..العسكر وحراميه يا انسه؟


انتبهت لنفسي وبعدت عيني من علي عينه وقولت:وانا لو قولتلك الحقيقه هتعمل ايه ،يعني انا بكدب وانت محسسني بالرعب اتخيل بق انا لو حكيتلك الحقيقه رد فعلك هيبق ايه!


بعد ايديه اللي محواطني بيها وقال بجديه:مش هعمل اي حاجه وقتها هرجعك لبيتك معززه مكرمة؟


ابتسمت وقولت بفرحه:بجد يا ..هو انت اسمك ايه؟


بصلي وسكت فانا حركت راسي لان دي عادته انه يسكت  فقولت برفض:مش مهم ..كملت بفضول:يعني بجد هتنفذ كلامك دا وترجعني بيتنا؟


رد عليا وقالي:هيكون علي حسب صراحتك وصدقك يا اروي يعني انا لو حسيت للحظة انك مش بتقولي الحقيقه وبتكدبي عليا هتشرفينا هنا كمان شويه’


حركت راسي وقولت:خلاص هحكيلك كل حاجه بس الاول ممكن نقعد في مكان مريح علشان رجلي وجعتني من الوقفه هنا؟


حرك راسه بالموافقه وضغط علي زرار ورايا ووقتها الحيطة اللي ورايا اتفتحت وظهر صالون راقي وشيك جدا فشاورلي عليه وقال:خلينا نقعد هناك احسن!!


حركت راسي ودخلت وهو دخل ورايا ووقتها الحيطة رجعت مكانها من تاني فاتوترت وقولت :كنت سيب الباب ..قصدي الحيطة مفتوحه علشان التهويه؟


ابتسم علي كلامي ومد ايديه وكان معاه ريموت ضغط علي زرار واتفتح الشباك اللي في الاتجاه التاني ووقتها ظهرت الجنينه وقدامها حمام السباحة الضخم وكل دا وانا ببص عليه ومبهوره.. قالي وهو بيشاورلي علي الكنبه:اقعدي يا اروي وارتاحي ؟


حركت راسي وقعدت بسرعه وكانت الكنبه مريحه بطريقه متتوصفش بصيتله لقيته قعد قدامي وبصلي بانتباه وقال:اتفضلي اتكلمي انا سامعك!


حركت راسي بالموافقه وبدأت احكيله من البدايه من وقت ما ظهر عصام في حياة رحمة بنت خالتي لحدما اتجوزوا ؟


سألني باستغراب وكان واضح عليه انه متضايق:ازاي خالتك توافق تجوز بنتها واحد مالوش اهل زي دا،معقوله لهفتها علي جواز بنتها يخليها متنتبهش لحاجة مهمة زي دي؟


بصيتله وانا بقول علشان ادافع عن خالتي:لا طبعا مش كده ،مين قال ان عصام مالوش اهل هوا ليه اهل بس متوفيين ..وبعدين رحمة بتحبه جدا ودا لوحده سبب كافي يخلي خالتي توافق عليه!


رد عليا بضيق وقال:حب ايه اللي بتتكلمي عنه ،فين الحب في انه يحط حياته وحياتها في خطر علشان بس يتجوزوا !! يعني لو العصابه دي كانت اقتحمت القاعه واذته واذتها كان هيبق مرتاح ؟


رديت بتوتر وقولت:في الحقيقه هيا العصابة ظهرت وخطفوه وانا روحت علشان ادور عليه ولقيته وكان واحد منهم هيضربه علي راسه بخشبه ضخمه فانا اتدخلت ومنعتهم ولما شافوني خوفت علي نفسي لان شكلهم كان مرعب وانا قررت اهرب وهما جريوا ورايا لحدما وقعت في النيل علي رئيك زي شكارة الرز وانت انقذتني؟


اول ما سمع كلامي اتعصب جدا وعروق وشه ظهرت واتكلم وقال بعصبيه زايدة:وانتي ازاي تضحي بحياتك علشان واحد مستهتر زي دا!! 


تقدري تقوليلي لو مكنتش انا وقتها موجود ولحقتك كنتي هتعملي ايه..انتي كنتي بتغرقي وحياتك كانت هتنتهي في لحظة بسبب إستهتارك؟


كل كلمه قالها كانت صح ..حسيت وقتها قد ايه انا كنت غبيه لما قررت اتحرك من مكاني وابلغ رحمه اني هدور علي عصام وحتي لما اتدخلت قبل ما يأذوه فاتكلمت وقولت:انا كل اللي همني وقتها ان رحمه فرحتها متتكسرش ومتتفضحش قدام الناس؟


اتضايق من كلامي وقالي:وانتي بق مش مهم حياتك،اهم حاجه رحمه دي تبق مبسوطة!


اتعصبت لانه بيتكلم علي رحمه بالاسلوب دا فرديت وانا بدافع عنها:انت متعرفهاش علشان توصفها بالشكل دا ،رحمه دي بنت جدعه ويتيمه ونفسها تفرح زي باقي البنات؟


بصلي وكأنه فقد فيا الامل وقال:للاسف الطيبه اللي انتي فيها دي هتدمرك ،زمانها دلوقت كملت فرحها ومش منتبهه ليكي اصلا ولا لاختفائك؟


رديت بضيق:وانت تعرفها علشان تحكم عليها دي اكيد زعلانه عليا وقالبه الدنيا عليا انت مش فاهم دي بتحبني قد ايه!


بصلي وانا من نظرته قلقت وقولت في نفسي”معقوله رحمه تكون تجاهلت اختفائي وكملت الفرح فعلا وحتي تممت جوازها؟


كان بيبصلي وكأنه فاهم انا بفكر في ايه فاتكلم وقال:انا وعدتك لو قولتي الحقيقه هرد علي اسالتك ها عاوزة تعرفي ايه؟


اتكلمت بحزن وقولت:انا فين؟

رد عليا بهدوء:انتي في الِمنيا؟

حركت راسي وقولت بتساؤل: الِمنيا!! انا وصلت هنا ازاي انا كنت فاكره اني كنت في قريه في أسيوط!


رد عليا وقال بهدوء :ما انا لما انقذتك كنت وقتها جاي أسيوط اخلص شغل ولما شوفتك وانتي في ناس بتطاردك ووقعتي في النيل انقذتك واخدتك معايا وجبتك هنا في القصر بتاعي!


رديت بصدمه وزهول وسالته: يعني انت صاحب المكان دا بجد؟

جاوبني بالموافقه:ايوا انا صاحب القصر؟

سألته اخر مره وقولت: يعني انت بجد هترجعني لـ بيتنا زي ما وعدتني؟


بصلي للحظة بتفكير وحرك راسه وقال:انا وعدتك اني هرجعك لـ بيتك يبق انا عند وعدي ليكي ومستحيل اخلف وعدي ابدا!


حركت راسي بالموافقة وسألته بفضول:امتي..؟ هترجعني امتي لبيتنا؟

قرر يسألني انا وقالي:شوفي لو حابه دلوقت انا موافق قرري براحتك؟


بصيت في عنيه وحسيت وقتها احساس غريب اوي ومن دون وعي مني قولتله:ممكن استكشف المكان دا كله الاول قبل ما امشي ،كملت باندهاش:اصل انا ملاحظة ان تصميمه غريب وبصراحه عجبني اوي حساه زي لغز كده مش مفهوم ؟


حرك راسه وقال:غريبه انك مسألتيش علي إسمي يعني؟

جاوبته بابتسامه:حسيت انك مش هتجاوب بس عادي لو هتجاوب عليا قولي انت اسمك ايه!


رد بكل بساطة:اسمي ماجد العربي’

ابتسمت وقولت:اسمك مميز بس انت ليه كنت غريب اول ما شوفتك؟

رجع لصمته تاني وانا وقتها قمت وقفت وقولت:لا كده كتير بصراحه القصر دا اكيد فيه حاجه غلط؟


وقف قدامي بالظبط وقال:انتي اول بنت غريبه تدخل للقصر هنا وتكلمني بالطريقه دي وتلمسني كمان؟


استغربت كلامه وقولت بسخريه :ليه هو حضرتك ممنوع لـ اللمس؟


بصلي وسكت ومردش عليا وانا بصيت في الارض بخجل وبعدها رفعت عيني تاني وقولت:خلاص يا استاذ ماجد انا مش هضايق حضرتك اكتر من كده ممكن امشي دلوقت ؟


حرك راسه بالموافقه وقالي:في لبس عندك في الدولاب لو حابه تغيري هدومك؟

رديت بشكر:متشكره انا مرتاحه اكتر في هدومي؟


حرك راسه وقالي:خلاص استنيني هنا لحد ما اجهز العربية بتاعتي وهبعت كبيرة الخدم ليكي هتوصلك لعربيتي علشان نتحرك !


حركت راسي بالموافقه وهوا خرج وقفل وراه الباب وفضلت انا قاعده مكاني وفجاه اشتغلت موسيقى هاديه في المكان حسستني بالراحه فرجعت بضهري شويه لورا وقولت استمتع بسماع الموسيقي المميزة دي لحدما كبيرة الخدم دي تيجي وغمضت عيني فعلا وبدات أحس بتقل في دماغي و محستش بنفسي ونمت نوم عميق بسبب الإسترخاء اللي كنت حاسه بيه؟

________________________

الساعه بقت ٨ بالليل فقامت رحمة وصحت عصام اللي نايم جمبها وقالت بهدوء:عصام الساعه بقت ٨ قوم علشان تدور علي اروي؟

عصام قام بضيق وقال وهو متعصب:يادي موضوع اروي اللي بق كبوس حياتي .. كمل بضيق :ماشي يا رحمه انا قايم اهو!


رحمه خبطت علي ضهره وقالت بلطف:خلي بالك علي نفسك يا عصام انا ممكن اموت لو جرالك اي حاجه وحشه!


عصام بصلها وحرك راسه بتعب:ماشي يا رحمه هاخد بالي حاضر..قال كلامه وقام وبدا يغير هدومه وبعدما خلص خرج علشان يغسل وشه ورحمه قامت وخرجت وراه؟


والدة اروي اول ماشافته ضمت ايديها الاتنين لصدرها وقالت بعصبية :اتاخرت كده ليه يا عصام ولا بق يكون عجبك نوم الهنا جمب المحروسه مراتك ؟ 


رحمت اتكلمت :خلاص بق يا خالتي كفايه كده علي عصام مهوا قايم اهو يدور علي اروي يعني مش مطنشها؟


ردت والدة اروي بعصبيه أكتر:وهو كمان عاوز يطنشها دا يحمد ربنا اني ساكته لحد دلوقت ومعرفتش ابوها ..دا لو عرف ممكن يقلب الدنيا واول رقبه هيطريها هتبق رقبة جوزك المحروس يابنت اختي!


عصام اتوتر من كلامها ورد علي كلامها وقال بتعلثم:خلاص بق يا خالتي.. منا قولتلك اني نازل اهو شوفتيني اعترضت يعني ،خليني بس اغسل وشي علشان انزل بسرعه؟


والدة اروي بعدت عن الطريق وقالت:اتفضل يا اخويا اما اشوف اخرتها معاك ايه!


عصام دخل للحمام وهو بيدعي عليها وعلي حظة النحس واما رحمه كانت خايفه عليه ليحصله حاجه وام اروي كانت قلقانه علي بنتها،وبرغم انها واثقه فيها وفي تربيتها ليها  بس اختفائها بالطريقه دي كان مرعب ومخليها هتتجنن عليها !!

_______________________

عند اروي اول ما وصلت كبيرة الخدم علشان تبلغها ان ماجد بيه مستنيها قدام باب القصر في عربيته لقت انها نايمه بعمق، كانت لسا هتصحيها ولاكن مقدرتش تقرب منها قبل ما تستأذن ماجد بيه الأول، فاتحركت لخارج الغرفه بسرعه وفضلت ماشيه لحدما وصلت عند البوابه وبلغت ماجد ان اروي نايمه نوم عميق وانها مردتش تصحيها قدل ما تاخد اذنه!


ماجد اتصدم من كلامها فحرك راسه وقال:يعني حاولتي تصحيها وهيا مفاقتش؟

كبيرة الخدم برفض:لا يا فندم انا مقربتش منها اصلا انا قولت ابلغ حضرتك الاول!

بان علي ملامحه شبح ابتسامه فحرك راسه وقال:خلاص اتفضلي انتي ارجعي لشغلك وانا هروحلها،،بس بقولك ايه ..عاوز فساتين يناسبوها بدل الهدوم اللي انتي جبتيها دي !


حركت كبيرة الخدم راسها بالموافقه وهو خرج من عربيته واتجه للغرفه اللي فيها اروي ولما لقاها نايمه ومش حاسه باللي بيحصل حواليها شالها ماجد واتجه بيها لغرفته الخاصه!

يتبع بقلمي شيماء صبحي 

واخيرا عرفنا اسم بطلنا الوسيم اللي مجننا 🙈♥️♥️تتوقعوا ايه اللي هيحصل مع اروي وهل عصام هيقدر يوصلها فعلا ولا هتفضل قاعده مع ماجد اللي ساحر قلوبنا🤔😍😍🫣😅😅متنسوش تتفاعلوا علشان الاحداث اللي جايه كلها نااار❤️‍🔥❤️‍🔥

#أول_مرة_أحب

لمتابعة باقي الروايه زورو قناتنا علي التليجرام من هناااااااااا

بدل ماتدور وتبحث علي الروايات عمل 

متابعه لصفحتنا على فيس بوك هنااااااااااا

الرواية كامله من هناااااااااا

مجمع الروايات الكامله 1اضغط هناااااااا

مجمع الروايات الكاملة 2 اضغط هنااااااا






تعليقات

التنقل السريع