رواية اللعب مع الشياطين الفصل الاول1 بقلم منال عباس حصريه في مدونة قصر الروايات
رواية اللعب مع الشياطين الفصل الاول1 بقلم منال عباس حصريه في مدونة قصر الروايات
الاول
وقال عملالى فيها الخضرا الشريفه وكل ما اقربلك تسمعينى محاضرة
وفى الاخر مقضياها مع كل واحد شويه ...
طب على الأقل انا أولى بيكى يا بنت عمى المصون كفايه أن بسببك ديما بابا يعايرنى بيكى وبتفوقك يجى يشوف الهانم القدوة ...وانقض عليها يمزق ملابسها وهى تصرخ وتحاول أن تبعده عنها لكن دون جدوى وكاد أن يفترسها ليجد فجأة من يمسك به ويلكمه لكمات متعددة ليترنح ويقع أرضا
ياترى مين دا وليه بيعمل كدا ومين اللى هينقذها دا اللى هنعرفه مع احداث الروايه
فضلا ...اذكر الله
البداية
قوم يا حبيبي علشان تلحق صلاة الجمعة واوضتك تتنضف
فتح احمد عينيه وبص فى المنبه ليجدها 12 م
احمد بنعاس : يا ماما لسه بدرى على الصلاة ثم إن ام فتحى ما بتجيش غير بعد الصلاة
فريدة ( والدة احمد ) : ما هى ام فتحى عقبالك طلعت عمرة وقالت هتبعت لينا واحدة وزمانها على وصول ...
احمد بكسل : طب سيبينى بس نص ساعة
فريدة بضحك : ابدا انا كل شويه ادخل بقلم منال عباس اصحيك تقول نص ساعة ...قوم مفيش وقت ...
احمد : أمرى لله يا ست الكل
وقام من السرير ليقبل رأس والدته
ويأخذ ملابسه ويذهب إلى الحمام لأخذ شاور والوضوء ...
فى مكان آخر فى مصر الجديدة
سارة : متأكدة من اللى هتعمليه دا
دا انتى عمرك حتى ما سلقتى بيضه
تروحى تشتغلى خدامة فى البيوت
تقى : وفيها ايه يعنى اولا الشغل مش عيب وانا خلال الفترة الأخيرة اتعلمت من داده ام فتحى شوية حاجات
واى حاجه نقصانى هتعلمها من اليوتيوب
سارة : ليه البهدلة دى كلها يا تقى ...احنا ممكن نبيع العربيه والشقه ونروح نعيش عند عمنا واهو انتى شوفتى علاء بيتمنى بس كلمه منك
تقى بعزة نفس : مش بنات الفولى
اللى يعيشوا ازلاء عند حد ..ثم انك خلاص نسيتى أن دا علاء ابن عمك السبب فى إفلاس الشركه بتاع بابا ومش بس كدا نقل كل أملاكه باسمه وخلاه مات بالسكته القلبية ...دا لولا أن بابا كاتب الشقه دى والعربيه باسمى كان زمانا عايشين فى الشارع
سارة : ايوا مش ناسيه بس ما ينفعش تشتغلى خدامه
تقى : انا لسه ماخلصتش جامعه واى شغل بقدم ليه بيترفض علشان الشهاده الجامعيه ..والباقى عايزنى دوام كلى ..
وانا مش هقدر أوفق بين الاتنين ماتنسيش انى فى كليه الهندسة ..
مفيش غير انى اروح كل يوم ساعتين تلاته عند المدام اللى ام فتحى قالت عليها ..قالت اليوم ب 500 جنيه على الأقل يكفى مصروفنا ...مع المعاش هتعدى ونظرت لأختها بحب
تقى : اهم حاجه عندى دلوقتى تركزى فى مستقبلك والمذاكرة انتى فى ثانويه عامه ولو عايزة تسعدينى
تحققى حلمنا وتبقي دكتورة اد الدنيا
ستوب اعرفكم. بالابطال
احمد شاب يبلغ من العمر 28 سنه يعمل مهندس إلكترونيات ويدير بعض الشركات الكبرى التى يمتلكها عن والده فى هذا المجال مجتهد ومتدين ولكنه حاد الطباع لايثق بأحد بسهولة طويل القامه عريض الصدر ذو لحيه قصيرة تزيد من جاذبيته وشعر اسود ناعم وبشرة خمريه كل من يراه ينجذب له لوسامته وشخصيته القويه ...بقلم منال عباس
تقى : فتاة أقل ما يقال عنها ملاك على هيئة بشر ذو عيون عسلي وشعر بنى طويل وناعم ووجهها كقرص الشمس
حيث الاحمرار يكسو وجهها الابيض الناعم ... ..عنيدة بعض الشئ ولا احد يكسرها ....تبلغ من العمر 22 عام طالبه فى كلية الهندسة متفوقه بقلم منال عباس
كانت تدعى مدللة ابيها ولكن مع تغيير الظروف هنشوف هتعمل ايه
سارة الاخت الأصغر ل تقى طالبه فى الثانويه العامه جميلة ولكنها تمتلك الشعر الاسود والبشرة البيضاء لوالدها على عكس تقى التى تشبه والدتها
فريدة : والدة احمد وبالرغم من أنها هانم من هوانم جاردن سيتي إلا أنها
تركت كل ذلك ووافقت ب بالزواج من منصور والد احمد رغم مستواه المادى الأقل ورفض العائلة حتى تبروا منها واعتبروها قد ماتت.. سافرت معه للعمل بالخارج حتى تحسنت ظروفهم الاجتماعيه وعادوا للوطن وأسس منصور والد احمد أكبر شركة برمجيات فى مصر والوطن العربي..
باقى الأشخاص هنعرفهم مع الاحداث
عودة للروايه
تقوم بارتداء النقاب لتخفى نفسها حتى لا يتعرف عليها احد
تقى : يلا الوقت اتاخر على الشغل والصلاة قربت تخلص والمفروض اكون هناك بعد صلاة الجمعه وقبلت اختها وخرجت مسرعة ...
قادت سيارتها الفارهة بسرعة وبينما هى تقود السيارة رن هاتفها لتجدها سارة ...
تقى بقلق على اختها أمسكت الهاتف وردت بسرعة
تقى : سارة حبيبتى فيكى حاجه طمنينى ...
سارة : مفيش حاجه لقيت الايفون بتاعك هنا قولت اتصل على خطك الجديد اعرفك ...
تقى بتنهيده : حرام عليكى ..وقعتى قلبي ..ايوا انا سيبته وحطيت الخط فى فون قديم ما هو مش معقول هشتغل خدامه ومعايا ايفون
سارة بضحك : ايوا صح وبينما هى منشغله بالضحك مع اختها لتجد فجأة شاب يمر من أمام سيارتها حاولت جاهدة أن توقف سيارتها ولكن بعد فوات الاوان لتصتدم السيارة به ....بقلم روايات منال عباس
تنزل من السيارة وهى تشعر بالذعر حيث يتجمع العديد من الأشخاص حول هذا الشاب المُلقي على الارض
احد الاشخاص : حرام عليكى هو ما علشان ربنا مديكى تدوسي على خلق الله
تقى بخوف انا انا ....
شخص آخر : انتى لسه هتهتهى يلا خودى الجدع وديه على المستشفى ...
ليرد احمد المُلقى على الأرض ..خلاص مالوش لازمه وحاول النهوض ولكنه يشعر ببعض الدوار
لترد تقى : والله انا اسفه لحضرتك وشوف ممكن اعوضك بإيه انا معترفه بغلطى
احمد : لو مصممه ممكن بس توصلينى لحد البيت ..
تقى : ايوا طبعا وتمسك بيده لتساعده حتى يصل إلى سيارتها
تستقل سيارتها وتسأله
تقي : بجد اسفه لحضرتك ...ممكن اعرف عنوانك فين ..
احمد : العنوان .........
لتنظر إليه بصدمه وتقول فى نفسها يارب ما يكونش اللى فى بالى ........يتبع
تكملة الرواية من هناااااااا
لمتابعة باقي الروايه زورو قناتنا علي التليجرام من هناااااااااا
بدل ماتدور وتبحث علي الروايات عمل
متابعه لصفحتنا على فيس بوك هنااااااااااا
الرواية كامله من هناااااااااا
مجمع الروايات الكامله 1اضغط هناااااااا
مجمع الروايات الكاملة 2 اضغط هنااااااا
تعليقات
إرسال تعليق
فضلا اترك تعليق من هنا