رواية اللعب مع الشياطين الفصل الثالث عشر 13بقلم منال عباس حصريه في مدونة قصر الروايات
رواية اللعب مع الشياطين الفصل الثالث عشر 13بقلم منال عباس حصريه في مدونة قصر الروايات
#اللعب_مع_الشياطين بقلم #منال_عباس
البارت الثالث عشر
بعد أن استجوب الضابط محمود سارة وأخذ أقوالها أمر بضبط وإحضار سعديه وتفتيش منزل احمد ....
دخل احمد ومصطفى لهم بعد أن غادر محمود ومعه العسكرى
احمد : الدكتور قال تقدرى تخرجى دلوقتي يا سارة ...
ونظر إلى تقى وأكمل حديثه
احمد : يلا يا تقى اجهزوا وانا هنزل اخلص الإجراءات انا ومصطفى
تقى : احنا هنجهز بس مش هرجع معاك انا هرجع انا واختى على بيتنا وكفايه لحد كدا
احمد بضيق : تقى نتكلم فى الموضوع دا بعدين ...سارة محتاجه ترتاح وخرج دون أن يستمع ردها
تقى بغيظ : هو فاكر نفسه الآمر الناهى
سارة : والله آبيه احمد دا عسل وحتى كمان مز معقول لسه مش حبتيه
تقى : بس يا شقيه تعالى اساعدك تغيرى هدومك ...
عند شهد
يتصل بها علاء ليخبرها أنه يريد مقابلتها فى شقته التى اعتاد أن يقابلها فيها ...
شهد مسافة السكة وأغلقت الهاتف
منى : رايحة فين ومين دا اللى كنتى بتكلميه
شهد : دى واحدة صاحبتى ...
منى وهى تمسك بها : وانتى بقي شيفانى هبلة وهصدقك
وبصوت حاد : انطقى مين دا ...ودى اخر فرصه ليكى ..قولى انتى حامل من مين ...مين ضحك عليكى والا هق *تلك بايديا ...بقلم منال عباس
شهد بخبث وهى تحاول أن تفلت من بين يدي منى
: دا احمد ولو سمحتى
سيبينى يا ماما انا ما بقيتش صغيرة ..ودى فرصتى معاه علشان نصلح الغلط اللى حصل
ولكن منى تمسكها بقوة تحاول شهد أن تدفعها بقوة بعيدة عنها لتصتدم رأس منى ب حافه المائدة لتقع فى الارض ود@م@اء رأسها تنز*ف
شهد : غصب عنى انتى اللى وقفتى فى طريقي وتركتها وغادرت ....بقلم منال عباس
عند تقى وسارة
استقلوا السيارة مع احمد للعودة الى الفيلا
وبعد وقت وصلوا إلى الفيلا
ليجدوا الشرطه تفتش الفيلا
حيث وجدوا بحجرة سعدية
تم القاء القبض عليها للاستجواب
سعديه ببكاء وهى تنظر إلى تقي بكره
سعدية :انا مظلومه صدقونى ...انا طول عمرى هنا ..اسألوا مدام فريدة
لترد فريدة : الخاين مصيره يتكشف
واخبرتهم ما سمعته من حديث شهد مع سعديه
احمد وهو يجز على أسنانه : شهد حسابها تقل معايا ...
فريدة : مش وقته يا احمد تعالى يا تقى انتى وسارة علشان تستريحوا
انا جهزت اوضه ليكى يا سارة
سارة : شكرا يا طنط
فريدة بحب : قولى يا ماما
سارة وهى تحتضنها : شكرا يا ماما
شعرت تقى بالأمان وفرحة سارة بتلك السيدة
استأذنت فريدة وأخذت سارة معها وصعدوا سويا ...بقلم منال عباس
أما تقى وجدت نفسها مع احمد فشعرت بالخجل وحاولت أن تذهب وراءهم ليستوقفها احمد
احمد : تقى انتظرى عايز اتكلم معاكى
تقى : ممكن نأجل الكلام لوقت تانى وحاولت أن تصعد السلم بسرعة ولكن احمد قد سبقها ليحملها فجأة وهى تحاول أن تبعدها عنه دون جدوى ..
تقى : سيبنى احسنلك ..هصوت واخلى الكل يشوفك ...
احمد : محدش هيسمعك ...انا قولت لازم تسمعينى بس انتى شكلك مش بتسمعى الكلام وانا هعلمك ازاى تسمعى كلامى
ليقطع صوت اعتراضها بقبله طويله حيث استسلمت له تقى ...بقلم روايات منال عباس
فتح احمد باب غرفته واغلقه خلفه بقدم رجله ...وضع تقى على السرير وانفاسه تعلو وتهبط ...
احمد : اقترب منها بحنان وخلع عنها حجابها
ليري شعرها الناعم الحريري اقترب اكثر ليستنشق عبير شعرها وبيديه بدأ يتحسس معالم أنوثتها كان يشعر بإثارة كلما اقترب اكثر ...أما تقى. فكانت كالمغيبه بين يديه تجاوبت معه ليزداد شوقا لها ...
امسكها من خصرها بيد واليد الأخرى بدأ يفكك بها أزرار قميصها ...
حتى أصبحت عاريه أمامه ....
اغلق المصباح الكهربائي حتى لا تخجل تلك الحوريه من اقترابه الشديد ...
وبدأ يمارس رجولته عليها لتصبح زوجة له اسما وفعلا ...
اغرقها بالقبلات فى جميع أنحاء جسدها بعد أن امتلك جسدها والان يتمنى أن يكون قد فاز بقلبها .....
ظلوا لساعات فى بحر العشق والهيام ....
كانت تقى تشعر بالسعادة فهى حقا أحبته وتشعر بالأمان بين يديه ....
احمد وهو يحتضنها ويملس على شعرها : حبيبتي مش جعانه ..
تقى بخجل بعد أن استفاقت لوضعها جذبت الغطاء أكثر على جسدها
تقى : انا ..انا
احمد وهو يجذب الغطاء عنها : انتى مراتى وحلالى ومفيش داعى من الخجل دا وحملها ودخل بها الحمام لأخذ شاور سويا
كان الاثنان فى نشوة العشاق ...فلا مجال للخبث فالعشق قد ختم على قلبيهما بميثاق غليظ .
بعد أن انتهيا خرجا معا ليرتدى كل منهما ملابسه ...
احمد : اوعدك يا تقى ان حقك وحق سارة هيرجعلك ...وشهد هتدفع التمن حتى لو وصل الحال انى اق*ت*لها
وضعت تقى يدها على شفتيه : بلاش الكلمه دى انا مصدقاك ..بقلم منال عباس
احمد بحب : اوعدك انى عمرى ما هخذلك وهكون أد ثقتك فيا ....
سمعوا طرق على الباب حيث كانت فريدة
فريدة : يلا يا ولاد الغدا جاهز
احمد : حاضر يا أمى ...
امسك يد تقى وطلب منها النزول
شعرت فريدة بسعادة ابنها وابتسمت لهم
فريدة : صحيح بعد ما العسكرى اخد سعديه معاه ..صادق اعتذر وطلب ياخد اجازة على ما يشوف حكاية مراته ...فأنا حضرت ليكم الغدا بنفسي وسارة ساعدتنى
تقى بحب : لا يا ماما من اللحظه دى الاكل مسئوليتى انا ...
فريدة بسعادة لأول مرة تسمع كلمه ماما من تقى
فريدة : مش عايزة اتعبك حبيبتي من الصبح هنشوف شركة الخدم تبعت لينا طاقم خدم
انتى ما تعرفيش انا سعيدة بيكم أد ايه
سارة وهى ترى السعادة فى عينين تقى اقتربت منها وبصوت منخفض
سارة : شكل اللى فى بالى حصل ...اوعدنا يارب
تقى بخجل : بس يا شقيه ويلا علشان تشوفى مذاكرتك ...ولكن رنين جرس الفيلا المتواصل
اسكتهم
ذهب احمد لفتح الباب ليجد ......يتبع
تكملة الرواية من هناااااااا
لمتابعة باقي الروايه زورو قناتنا علي التليجرام من هناااااااااا
بدل ماتدور وتبحث علي الروايات عمل
متابعه لصفحتنا على فيس بوك هنااااااااااا
الرواية كامله من هناااااااااا
مجمع الروايات الكامله 1اضغط هناااااااا
مجمع الروايات الكاملة 2 اضغط هنااااااا
تعليقات
إرسال تعليق
فضلا اترك تعليق من هنا