رواية كبير العيله الفصل التاسع 9 بقلم اسراء عصر (حصريه في مدونة قصر الروايات)

 رواية كبير العيله الفصل التاسع 9 بقلم اسراء عصر (حصريه في مدونة قصر الروايات)

رواية كبير العيله الفصل التاسع 9 بقلم اسراء عصر (حصريه في مدونة قصر الروايات)

 قبل ما ابدئ في الروايه ..والله انا تعبانه جداً بسبب تقلب الجو  انا عارفه ان بتأخر في التنزيل وعشان انا لما شوفت التعليقات وان بتاخر والفصل قصير ..اتحملت علي نفسي وكتبت فصل انهارده يا ريت تقدروا تعبي وتتفاعلوا وتعلقوا لان تعليقاتكم بتفرحني جداً انا بكتب علي حسب التعليقات والتفاعل...وشكرا

اخرجت غزل هاتفها لكي تهاتف ذياد لاكمال خطتهما ..ايوه يا ذياد ايوه يالا تمام ماشي ..... نظرت اليه بعشق لازم نعرف الحقيقه انا اسفه يا ادم ...دخل ذياد الي غرفة الرياضه وجد اخيه يهذئ بكلام غير مفهوم بسبب مفعول المخدر ..نظر الي غزل وتقابلت نظراتهم جاهزه ..ايوه..تمام

تقدم الي اخيه ثم جلس علي كرسي بجواره كانت غزل تسجل بتلفونها كل ما يحدث صوت وصوره.

قال ذياد بهمس ..ادم انت سامعني ادم ..اه ذياد ..ايوه ذياد ركز معايا يا ادم ...مين القتل احمد العزايزي... ادم ركز مين القتل احمد العزايزي ...هما هما السبب انا حزرته يبعد بس هو مردش عالي ...ها وبعدين.. قاتلوه وانا مقدرتش انقظه ...طب مين القتله وليه ...هما عرفوا انه مراقبهم ...مراقبهم في ايه  ..ففف .

نظر ذياد الي غزل ثم اقترب  وظل يربت علي وجنتيه ادم لازم تقولي الحقيقه عشان التار لازم تقولي يا ادم  في الاثار ووو.....وايه ادم وايه ..واعضاء ..خرجت شهقه قويه من غزل بسبب ما سمعته نظر اليها ذياد بصدمه ثم نظر الي اخيه كاد ان يكمل لكنه وجده ذهب في ثبات عميق ..انتهت غزل من تسجيل ثم تقدمت من ذياد الذي ما ذال مصدوم وضعت يدها علي كتفه لكي يفيق من صدمته نظر اليها ثم اخد التيلفون لكي يحفظ التسجيل ...ذياد انت راح تعمل ايه دلوجتي ..انا لازم اقابل سليم في اقرب وقت عشان نعرف الحقيقه ..طب طب وادم نظر اليها ثم حول نظره الي اخيه الغافي علي الاريكه ثم قال بقوه واصرار ادم راح يقولي كل حاجه قدام سليم حتي لو غصب عنه ...قال ذالك ثم  تركها وخرج ...نظرت غزل الي ادم ثم تقدمت اليه وجلست بجواره وضعت يدها علي ملامحه وقالت بسعاده ..كنت عارفه انك برئ ون عمرك ما تعمل كدا في صاحب عمرك ...ببس تقصد ايه سعتها لما قولت هو يستاهل لانه اخدها منك ..يا تري مخبي ايه تاني يا ادم.

كانت تجلس مريم مع جدتها زينب ...كانت زينب تضفر شعر مريم فهي تحب ان تفعل ذالك دائما ..كانت تتحدث عن العزايزه وكيف يقفون مع المحتاجين وعن اعمالهم كانت مريم تنصت اليها بانتباه شديد ..انا فاكره زين لما ابو سليم بيه اتوفي هو كان اصغير اتولي مسؤليه خواته رباهم علي انه هو ابوهم بعديها مسك العموديه وبقي كبير العزايزه رغم انه واليد ابن عمه وجوز اخته نعمه الكبير بس سليم كان عقله اكبر منه ...طب وعز ..نظرة اليها زينب ورأت نظرت اعجاب من حفيدتها ..وهذا ازعجها جداً  لا تريد ان تتعلق حفيدتها الغاليه في شئ مستحيل ..انتبهت مريم علي نظرات  

 جدتهاثم اشاحت عينيها وهي تقول بارتباك ستي اختي الدوا اكيد نسيتي كالعاده انا راح جبهولك وفرت من امامها دون انتظار ردها.

كانت زينه تجلس في غرفتها وهي تتذكر نظرات ذياد لها هي دائماً كانت تراه ينتظرها امام جامعتها لكنها لم تكن تعلم السبب فاقت علي صوت رنين هاتفها وجدته رقم مجهول 

الو السلام عليكم ...وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته 

عندما استمعت الي رد الطرف الاخر شعرت انها تعلم هذا الصوت لكنها لا تتزكر ..انتبهة الي المتصل وهو يحدثها 

ارجوكي اسمعيني للاخر من غير ما تقفلي انا لازم اقابلك ضروري وو

انت  صاحت بها بغضب انت ازاي جبت رجمي انت عايز مني ايه ...ارجوكي يا انسه زينه الكنت عايز اجولهولك ان اخوي مجتل...انا مش عايزه اسمع منك حاجه كل الناس بتجول ان اخوك جتل اخوي وكان موجود جاره هو مصعبش عاليه دا بيجولوا انهم اصحاب بس اجول ايه ما انتوا من عيلة طهران ..قالت ذالك ثم قفلت الخط في وجهه دون سماع ما كان يريد قوله.

نظر الي هاتفه وهو يزفر انفاسه بضيق بسبب عدم سمعها له حسم امره انه سيحادث سليم ولكن حينما يرجع من البندر .

 كان يقود سيارته دون تحديد واجهته لكنه لا يعلم كيف قضي ساعات اليل وهو شارد بها وهي تبكي بكاء هستيري

وقف امام قصرها ثم ولج الي الداخل وقعت عينيه عاليها وهي تهبط من الاعلي ...تقدمت اليه الي ان وقفت امامه ثم قالت بجمود عايزه ارجع الصعيد دلوقتي مش قادره ابعد عن ابني ..تمام يالا خرجا من القصر ثم صعدا الي السياره لكي يذهبوا الي الصعيد..

كان يجلس عز في حديقة السرايه بذهن شارد فاق علي يد صغيره تشده من جلبابه الصعيدي نظر بعينيه وجده زين ابن خاله احمد كان يبتسم اليه الطفل ببرائه انحني ثم انتشله بين زراعيه وهو يلثم خده الشهي وظل يدغدغ به والطفل يضحك بعلو صوته مما ادي الي تجمع العائله حولهم وهم يضحكون بسبب زين الذي منذ ان اتي والبهجه تعم في السرايه رغم حزنهم علي فراق ابيه لكن كل فرد يكتم حزنه بداخله ...اقترب واليد لكي يأخذه لكن عز رفض ان يعطيه الصغير مما جعل واليد يتزمر كالطفل الصغير ..كان جو ملئ بالالفه ....انتبهوا الي صوت بئبوء سيارة سليم والغفر يفتح له بوابة السرايه .

ترجلت عاليا من السياره ولم يكن يظهر عليها اي رد فعل لكن حينما وقعت عينيها علي صغيرها ذهبت اليه مسرعه واختطفته من يدي عز الي احضانها ظلت توزع علي وجه صغيرها قبلات متفرقه ودموعها تنزل بصمت والصغير يضحك بشده ..كانت العائله تنظر اليهم بسعاده لكن عندما وجدوا دموعها تنزل من جفنيها بصمت  نظروا الي سليم الذي يعلم سبب هذه الدموع ..ابتلع غصه مريره وهو يراها لا تتقبله لكنه حسم امره انه سوف تكون له مهما حدث ونه سيجعلها تعشقه .. اقترب من والدته ثم قبل يدها كيفك يا ست الكل انت زينه .

زينه جوي يا والدي 

سلم علي باقي العائله ..ثم قال بكره في موضوع لازم تعرفوه

قالت والدته موضوع ايه يا سليم يا والدي ..في حاجه حصلت 

لاه ياما كل الموضوع يخص وصايه احمد الله يرحمه...رددو جميعاً الله يرحمه .....كادوا ان يدخلوا الي السرايه ووو

سليم حبيبي....نظروا جميعا الي مصدر الصوت وكانت عاليا بجوار زينه ...استدار سليم ....اميره.

       نهايه الفصل 

بقلمي اسراء عصر

يا تري ذياد راح يعمل ايه مع ادم وازاي راح يقول لسليم

وايه رد فعل سليم لما يعرف الحقيقه 

وكان يقصد ايه ادم لما قال يستاهل لانه اخدها منه وهل دي الحقيقه ام ان هناك شئ مفقود.

ايه حكايه اميره ....وايه رد فعل عاليا

الجاي ناااااااااار🔥

 تكملة الرواية من هناااااااا 

لمتابعة باقي الروايه زورو قناتنا علي التليجرام من هناااااااااا

بدل ماتدور وتبحث علي الروايات عمل 

متابعه لصفحتنا على فيس بوك هنااااااااااا

الرواية كامله من هناااااااااا

مجمع الروايات الكامله 1اضغط هناااااااا

مجمع الروايات الكاملة 2 اضغط هنااااااا